الآذان فى سويسرا

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا للمقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميل مئه في المئه. اين مساهماتكم ياخير امة في علاج امراض العصر. هنيئا لحكامكم بكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الانتفاضة الواعية, صرخة حقيقية. ولكنها صرخة في وادي الطرشان. لأن من توجه إليها نائمون مخدرون بالدين وتفسيراته المختلطة المتضاربة ووعوده السماوية والجهنمية والخوف والحوريات. الجهل يزداد. والمعرفة تتراجع.
شكرا وألف شكر للكاتب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ابراهيم المحترم
لقد انتهى العالم الاسلامى من كل مشاكلة والحمدلله
بقى علينا ان نبنى الماذن عالية وان نلف النساء بالثوب والبرقع الاسود وهذا هو جل اهتمامنا فى الوقت الحالى
شكرا استاذ ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدلا من بناء جوامع ومآذن بالمئات في كل مدينة, ونحن الفقراء أفقر من الفقراء, عيشا وعلما ومعرفة. لماذا لا نبني مستشفيات ومدارس وجامعات.
لماذا.. وألف ألف مرة لماذا؟ هل يتضارب الإسلام مع المعرفة والحقيقة؟ أم يفضل أن نبقى مرضى وجاهلين.. وجائعين؟...

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو نوع الكتابات العلمانية الراقية الذي يصيب الحقيقة باختصار وصدق
وهو أبلغ من كل الولدنات التي نقرأها مؤخراً، والتي تقوم بجلد الذات وتضع كل سبب للآثام والشرور على الإسلام فقط، ورغم أن للدين أحد أكبر الآثار السلبية على مجتمعاتنا وهو سبب أساسي من أسباب التخلف، لكن جميع هؤلاء لايذكرون الدور القذر والفعّال للحكام، والذين يستغلون الدين، ولا للعوامل الدولية، ولا للقمع الهائل الذي يدفع البسطاء العامة (الأكثرية) للتمسك بما تربوا عليه هرباً من بطش الحاكم، والأهم من كل ذلك ما للفقر الهائل الذي يحدث بسبب النهب الهائل من الحكام وعالمياً لثروات الوطن، ما لكل ذلك من أثر كبير وتأثير لما وصلنا له من انحطاط

وأنا كلاديني، يجب ألا أتعامل مع كل أمر من عقدة كرهي للدين، بل يجب أن أكون موضوعياً مهما بدى ذلك، وبأي طريقة تم تفسيره، وإلا أصبحت مثلي مثل الإسلاميين
علينا ألا ننجر لمهاترات لا تفيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---