|
هل تورث الخطية ؟؟ (2 من 3)
أنون بيرسون
الحوار المتمدن-العدد: 2847 - 2009 / 12 / 3 - 17:57
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ثالثا :- نأتى الى السؤال الذى يثير حفيظة المسلمين ......و هو ميراث الخطية و نقسم هذا السؤال الى سؤالين فرعيين
1- السؤال الاول ..هل اللعنة و البركة تورث ؟ 2- السؤال الفرعى الثانى ...ما هى خطية ادم التى ورثنها فى ضوء تعريف الخطية الذى سقناه فى الجزء الاول من المقالة
و قبل أجابة السؤال الفرعى الاول نقول ... لا لعنة تكون العن من غضب الله ....و لا بركة يعلوها بركة رضاء الله...و يعلم الانجيل أن اللعنة لا تأتى سوى بسبب الانفصال عن الله الذى سببه الخطية ....فيقول فى امثال 2:26 ((لعنة بلا سبب لا تأتى)) ...و يقول عن سبب البركة و اللعنة فى تثنية 27:11(( 7 البركة اذا سمعتم لوصايا الرب الهكم التي انا اوصيكم بها اليوم.28 واللعنة اذا لم تسمعوا لوصايا الرب الهكم وزغتم عن الطريق التي انا اوصيكم بها اليوم لتذهبوا وراء آلهة اخرى لم تعرفوها.))) ......فالبركة فى حمى الرب .....و اللعنة فى عصيانه ........(بدون خطية لا تأتى لعنة)...و من يعترض على ميراث اللعنة و البركة الذى هو ميراث رضاء و غضب الله و عدالة الله فى هذا ....عليه ان يجيبنى
• هل يورث لون الجلد الاسود أو الابيض ؟؟؟ هل تجد غضاضة فى عدل الله فى هذا ؟؟؟ • هل يورث الذكاء و الغباء ..العبقرية و الاعاقة ؟؟؟؟ هل هناك غضاضة فى عدل الله فى هذا ؟؟؟ • هل يورث الجمال و القبح هل يورث الغنى و الفقر ....هل تورث الارض و الاملاك ؟؟؟ هل تورث الجنسية ؟؟ • هل لدى المسلم مشكلة مع هذا الذى يطلق هوعليه ((القضاء و القدر)) • هل لدى المسلم أشكالية مع الحديث التالى .....(( لما خلق الله آدم ، مسح ظهره ، فسقط من ظهره كل نسمة ...........قال : أولم تعطها ابنك داود ؟ ! قال : فجحد آدم ، فجحدت ذريته ، ونسي آدم ، فنسيت ذريته ، وخطئ آدم ، فخطئت ذريته )))الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3076خلاصة الدرجة: صحيح.......و جاء فى صحيح جامع و عمدة التفسير و غيرها
• ربما لا يفهم الملحد هذا المنطق و يرفضه ....و يطعن فى وجود اله لمجرد ان حقيقة التوريث للجينات و الصفات و القدرات ((موجوده)) لا يمكن انكارها.....فينكر الملحد وجود الله نظرا لعجزه عن أنكار وجود توريث ....بل لتضارب التوريث مع عدالة الله فى نظرته هو الانية الجسدية المادية التى لا ترى أبعد من المنظور حسب فهمه ....فيرفض الله ...و لكن فات الملحد ان يعلم ان عدالة الله لا تتضح الا بنهاية القصة و نهاية القصة مع الله (على الاقل فرضا) ليست فى هذه الحياة "الأنية" بل فى أبدية قادمة ....سيجازى الله المسكونة بعدل كل حسب (((عطيته))) فمن اعطى كثيرا سيطلب منه الكثير و من اعطى قليلا لن يطالب الا بالقليل .....و هذا هو خاتمة القصة و هنا يكتمل العدل .......لوقا 48:12 ((ولكن الذي لا يعلم ويفعل ما يستحق ضربات يضرب قليلا.فكل من أعطي كثيرا يطلب منه كثير ومن يودعونه كثيرا يطالبونه باكثر)) • و هذه هى اجابة السؤال الاول ان الطبيعة تورث ذاتها لأبنائها ...من جينات ووراثيات و جمال و قبح و لون جلد ووطن و جنسية ......و من بركة و من لعنة ...نتيجة غضب الله أو رضاه ....أو أحتجاب الله أو تواصله ....مع من يحى فى مشيئته و من يحى خارج مشيئته ...فميراث الاباء يتلقفه و يتوارثه الابناء شاؤا أم لم يشاؤا......قبلوا هذا أو رفضوه ....ثاروا عليه او كانوا راضين به ...اعترفوا به او انكروه السؤال الفرعى الثانى ما هى خطية ادم التى ورثنها فى ضوء تعريف الخطية الذى سقناه؟ • تقول القصة التوراتية أن ابليس خدع ادم و حواء فلعب دورا فى اغوائهم ..بأن اعطاهم نصف الحقيقة (كما يفعل دائما) ....فأبليس قال لهم أن اكلتم من ثمرة هذه الشجرة
أولا: ستعرفان الخير من الشر .... ثانيا:- تصيران بهذه المعرفة مثل الله تعرفان ما هو الصواب و ما هو الخطئ ......
.و هذا كله كان صحيح ....ام الخطئ القاتل .....الذى اخفاه ابليس عن البشرية ممثلة فى ادم و حواء هو (((معرفة بالخير و الشر لا تنشئ أختيار للخير حتمى و تجنبا للشر حتمى)) .....بل على العكس تماما....معرفة الخير و الشر تجعل الانسان "يخطئ" عن (((فهم و ادراك و معرفة ))) و تجعل موته نتيجة انفصاله عن الله بالعصيان أبضا حتمى ....و عليه يتحتم على القدير أن يعاقبه ...لأنه اخطئ عن أرادة.....فأن تخطئ دون ان تعلم ....لديك عذر .....و ان تخطئ و انت تعلم تمام العلم بالخطئ فأنت بلا عذر ......و تستحق تماما العقاب ..... أن لا تخير تبقى معصوم لأنك اساس لم تعرض للأختبار و لا الاختيار و لا وارد أن تنجح أو تفشل ....أما ان تخير و يصير لك أرادة ناتجة عن تميز ....فانت تنازل ذاتك و انانيتك اللتان سيهزمانك شر هزيمة .....ليس هم فقط بل بواسطة ابليس الذى بعصيانك لالله تقع فى براثنه ......و تصبح فريسة يسهل عليها أفتراسها مستخدما تلك الذات التى انت شغوفا بها • قانون افعل و لا تفعل ......هو قانون الهى كامل ......و البشر الناقص .....عاجزا تمام عن تحقيقه حسب مقايس الله ......فالله هو مركز الكون و الحياة هى العودة الى التواصل معه .......و لتتواصل مع الله يجب ان تكون مقبول من ذات الله و ليس من ذاتك ...فالمهم هو "الله" و ليس أنت او مثيلك من البشر .....أن تطلب ان تكون مبرارا فى عيون و موازين الناس ....بصرف النظر عن قيمتك فى موازين الله هذا هو منتهى الشرك بالله و منتهى الاهانة للذات الالهية .....أن تصنع الشر فى الخفاء و لا يعرف عنك الناس لن ينجيك .....أن تضمر حتى فى قلبك الشر دون ان تجروء على تنفيذه .....لا يجعلك قديس بل مجرد شيطان مؤجل القرار ...أو شرا مستتر و محكوما بالقهر .
• الحياة هى العودة الى الالتحام بالله الكلى القداسة ( انظر مثل النهر فى الجزء الاول من هذه المقالة و نعيده هنا ثانية ) • و الموت هو الانفصال عنه • و الانفصال عن الله ان أحى حياة الخطية ....أو حالة التمرد و العصيان المعلن أو الضمنى عن الله ( انظر الجزء الاول) • فللتشبيه نعيد المثل و نقول أذا كان لدينا نهر .....و هذا النهر له روافد ....فصل اى رافد من هذا النهر يحوله الى مستنقع أسن ركد المياه و لا حياة و لا تجديد لهذا الرافد المنفصل ....سوى اعادة فتح الحاجز الذى يفصله عن شريان حياته هو النهر ....رمز الله
• و المسلمين يظنون أن عصيان القوانين الالهية ....مثل قانون الانفصال عن الحياة التى هى الله عقوبته الطبيعية هو موت .....يروج الاسلام أن هذا القانون سيتم التساهل معهم فيه أن هم صنعوا خير موازى و مساوى او اكثر من شرهم ......حسنات تذهب السيئات ......و كأن البر الاعظم أن يتبرروا فى عيون أنفسهم ......و ليس عين الله .....او الله سيتغاضى عن ((مقايسه التى لا ظل دوران فيها )) أذا هم دفعوا فدية من اعمالهم توازى و تربوا على عدد سيئاتهم .....و كأن الله تاجر يتاجرون معه ......حسنات فى مقابل نعم .....دون ان يسألوا مرة انفسهم ماذا تفيد حسناتهم الله و لماذا يبادلهم منافع بمنافع ......و ما حاجة الله لحسناتهم ؟؟؟ و لماذا يفتح لهم "تاجر السماء" كما يصورونه حسابا مصرفيا ......يودعون حسناتهم فيه ......فيجدونها وقت الاحتياج .....كدين على الله عليه تسديده لهم فى صورة حق فى حياة جناتيه جسدانية بها متع حسية ......تفنن رسول الاسلام فى وصفها للذكور و أضغم و تناسى سردها للأناث
• فالسيد محمد ادعى أن الههم ....سيبادلهم ...الدفاع عنه ....بالجنس المستطير و الحور العين و غلمان اللؤلؤالمثور ....فى مبادلة جهنمية شيطانية ....((.الدم مقابل الجنس .))....كما كانت تفعل الهة الاوثان
فأجابة السؤال الفرعى الثانى هى :- الخطية التى ورثنها من ادم و حواء هى أننا نعرف الصواب من الخطئ ( أو كما يقول المسلمين الفطرة) و لكننا عاجزين عن تتميم الصواب لأننا بالسليقة و الطبيعة التى ورثناها ننزع لأن نتبع "ذواتنا" لا الله ..نحن عاجزين عن تتميم الصواب لأننا أسرى عبادتنا لنفسنا ....( او ربما كما يقول المسلمين كل بنى ادم خطاء حسب حديث نبيهم) ....فالطفل يولد و ((نزعات الانانية و أيثار الذات)) تولد معه .......الخطية الاصلية التى ورثنها من أدم و حواء هى الطبيعة البشرية المحكومة بالعجز و الفشل و الاخطاء و الانانية .....((تقرر لنفسها و تخضع لشخصها و تهتم بذاتها)) ....فأنفصلت عن نهر الحياة و ماتت ......و هذا نبع الخطية و الفساد فى داخلنا ......و ان لم نعالج الجوهر .....لا فائدة من معالجة مظاهر الخطية التى هى الخطايا...و ان لم نتخلص من نبع "الانا" التى هى "الانانية" .....لن نخلص بل سنهلك الى الابد او كما يقول الرسول بولس بوحى الله المقدس عن حالة الانسان الذى يعرف الصواب و الخطئ و لكن هذه المعرفة لا تنشئ خلاص من طبيعة الخطية ......رومية 19:7(((لاني لست افعل الصالح الذي اريده بل الشر الذي لست اريده فاياه افعل. 20 فان كنت ما لست اريده اياه افعل فلست بعد افعله انا بل الخطية الساكنة فيّ.21 ))) فالمعرفة المجردة بالصواب و الخطئ لا تنشئ صوابا فى حياة الانسان بل على العكس عذابا نتيجة انه يفعل ما يعرف انه خطئ ....مثل المدخن رغم ادراكه و معرفته بمضار التدخين يدخن .....و المسرف الذى يعرف انه سيندم على أسرافة و لكنه ما فتئ يبذر .... . قانون افعل و لاتفعل ......سهل القول مستحيل التطبيق ......الاوامر و النواهى لا تجعل الصلاح حتمى .....بل تجعل العقاب حتمى .....لأنك مهما فعلت ستسقط .....و كونك لم تسرق فى حياتك ....لا يشفع لك أن قتلت ......و كونك لم تكذب فى كل حياتك لن يشفع لك أن زورت ........الاوامر و النواهى و أفعل و لا تفعل .....و الثواب و العقاب هم فى حد ذاتهم جحيم من الاحساس المتراكم بالذنب و الاحمال و التعب بل حتى اليأس و الفشل
....و الارادة البشرية على التغير ......لا تنشئ صوابا فى حياة الانسان و نحن نرى قهر المخدرات و العادات السيئة و ضعف الارادة امام الاغراء .... فلا المعرفة ولا الارادة تستطيع ان تغير الانسان ......و لا الانسان يستطيع تغير نفسه و لا تغير الاخرين .......فما هو الحل ......الارادة البشرية و الثقة بالذات او حتى المال و الجاه لا تعطى فكاك من أسر الخوف و قيود القلق و الاحباط ......بل كلما تزايد غنى الانسان كلما كان هذا يعنى انه ان خسر خسر اعظم من الفقير ....و أن انكسر كسرته ستؤلمه اكثر جدا ممن لم يذق طعم الامتلاك
فهل الحياة من اجل الله .....و موت الذات الذى هو السبيل الوحيد لأن ياخذ الله مكانه الاول الذى يستحقه .......ذالك المكان الاول الذى ان لم يتبوئه الله .......لن يعود اى شئ الى موضعه الصحيح.....هل هذا يتم عن طريق اليوجا ؟؟؟؟ هل سبيل المثال ؟؟؟ هل أذا وقفت فى وضع الشجرة لساعات و نمت على المسامير و اكلت الزجاج ......سأقمع عندها جسدى و استعبده ......و عليه ستموت ذاتى و يحكم الله و أخلص ؟؟؟؟
لو كان هذا هو الحل ......لماذا جاء المسيح و لم يرسل لنا كتاب فيه ملخص لفن أيذاء النفس و التلذذ بأيلام الذات و كيف تستطيب النوم على المسامير و 10 فوائد لأكل الزجاج مثل ما يفعل الهندوس من ممارسى اليوجا
الاحباء يقول معلمنا بولس ((و ان أسلمت جسدى حتى أحترق و ليس لى محبة فلست فى شئ)) ..فى رائعته عن الحب و المحبة .....الاحباء الخلاص هو فى شخص و عمل يسوع المسيح على الصليب .......ففى الصليب أعلن الله حبه العجيب المغير للعالم .....و يقول الوحى المقدس ان كنت اتكلم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبة فقد صرت نحاسا يطن او صنجا يرن . وان كانت لي نبوة واعلم جميع الاسرار وكل علم وان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئا. وان اطعمت كل اموالي وان سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبة فلا انتفع شيئا. المحبة تتأنى وترفق.المحبة لا تحسد.المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ 5 ولا تقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتد ولا تظن السوء 6 ولا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق 7 وتحتمل كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتصبر على كل شيء. 8 المحبة لا تسقط ابدا.واما النبوات فستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل.
********السؤال الرئيسى الرابع و الاخير :- كيف هو الخلاص من لعنة طبيعة الخطية التى ورثنها .....يتبع لطفا
#أنون_بيرسون (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ميراث الخطية ؟؟ (1 من 3)
-
هل كذب ديانة يعنى صدق ديانة أخرى ؟ .........الجزء 2من 2
-
هل كذب ديانة يعنى صدق الديانة الاخرى؟؟؟ ......1 على 2
-
الرد الناسف على المقال السالف
-
هل هو تحامل على الكنيسة القبطية ؟
-
المطران الذى ....قدم وعدا بما لا يملك .......الى من لا يستحق
-
المعقول و اللامعقول فى وحدانية الله - الجزء الثانى ....
-
المعقول و اللامعقول فى وحدانية الله - الجزء الاول .....
-
الاله الحقيقى و الاله المزيف .......الجزء الثانى
-
الاله الحقيقى و الاله المزيف – الجزء الاول
-
شهود على عظمة محمد ..........-مايكل هارت- ..و ما ادراك ....م
...
-
قل مؤالفة قلوب ........ولا تقل رشوة جيوب .........لعبة قل و
...
-
......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......ا
...
-
.......أنعدام المنطق و عدم كمال الرسالة المحمدية ......الجزء
...
-
ما حدث فى العياط سهوا و ديروط قصدا
-
...مصداقية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى و عورهما – الجزء 2
...
-
..بشرية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى ......-1
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|