|
وجهة نظر..!!
توفيق الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 2843 - 2009 / 11 / 29 - 19:46
المحور:
الادب والفن
وصلتني الصرخة الثقافيةالتالية عبر البريد الالكتروني لشاعرة غزبة كتبتها باسم مستعار خوفا بعد تهديدات تلقتها كما علمت وانا اذ ارسلها للنشر كما هي دون تغيير فاني أرجو من كل مثقف فلسطيني ان يتأمل الحالة الثقافية الراهنة والعقم النقدي في المشهد الشعري ..لست مع أحد ..ولست ضد أحد وانما اترك للقارئ الذواقة الحكم..واعتذر للشاعرة المستنجدة عن الزغللة في زمن البهدلة .. فلا هي بنت عمورية ولا انا المعتصم..!!
انحياز نثري باسم محمود درويش في غزة..!!
بقلم زين عبد الحميد
و لأن غزة كانت و مازالت العزيزة علينا و لأن القدس عاصمتنا الأجمل وهي في هذا العام و كل عام عاصمة الثقافة العربية و لأن محمود درويش أمير اللغة العربية كان لابد لي من هذه الكلمات
أريد أن يعلم الجميع بما فعلته بعض الشخصيات بالثقافة الفلسطينية و بالشعر وباسم محمود درويش و باسم سيدتنا القدس و باسم الغالية غزة و أبناء غزة أعلنت شبكة الكتاب الفلسطينيين شرفات عن مسابقة محمود درويش للشعر و في بادىء الأمر حددت الشبكة أعمار المشاركين لسن 35 عاما و عندما لم يكن هناك مجموعات شعرية تكفي اضطرت الشبكة أن تفتح شرط العمر و تترك الباب مفتوحا لمشاركة كل الأعمار فاشترك في هذه المسابقة كل شعراء غزة و القليل من خارجها و في تاريخ 16|11 أعلنت شرفات للثقافة الفلسطينية عن أسماء الفائزين الخمسة فإذا بهم كتاب نثر خالص و إذا بالمجموعات الفائزة تحمل نثراً خالصاً كانت الصدمة بالغة القسوة للمشاركين الشعراء و ليس فقط لأن الفائز كان النثر و لكن لأن الفائزين كانوا ما دون الثلاثين عاما و باتت المسألة تبدو بأنهم اتخذوا من أسماء المشاركين سلالم لإنجاح المسابقة و بعدها عادت المسابقة إلى ما قامت من أجله دعم الشباب الثقافي و لكن لو بقيت للشباب فلن يعترض أحد و لم أعترض على من هو في عمر ابني ليصبح محمود درويش جديدا و لكن أن يسخر من اسمي و تعود الجائزة للشباب و ليقال أن الشعراء الكبار في غزة أصابهم الهزل الشعري أو لنقل الخرف المبكر مع الاعتذار للزملاء الشعراء فهذا ما لا يحتمل و ما لا يطاق و هذا لا يقبله عقل مثقف في فلسطين أو خارج فلسطين و هذا لا يمكن أن يسكت عنه في أي دولة من دول العالم و لكن للوضع السياسي و للحصار و لتشتت الكلمة الفلسطينية الوطنية يحدث ما يحدث للثقافة الفلسطينية و أيضا لنتجاوز عن كل شيء و نقول ليفز الشباب و لكن ما أنتجه هؤلاء الشباب لم يكن شعرا و لم يكن حتى نثر جميل و لذا أردت أن أكون فدائي ثقافة و أطلعكم أيها القراء الأعزاء و المسؤولين الكرام على بعض أعمال الفائزين
عبد ربه محمد سالم اسليم
( 1 ) بالأمس ، رأيت ضحكتك خرساء ورد يتماسك حديدا للسؤال وهذه الريح تتوارى في خاطري صفق الصمت وواصل اكتشاف ملح الغيوم وهذا دمي صدأ الكلام فأرحل إلى جفاف يشبهني وطحلب يلقي بركان حزنه الأصلع المعفر بماء العين ويستغفر عتمة الصحراء ( 2 ) ها أنا أدخل لون الصدى يداك بعيدا عن عواء الرمل خذي ما شئت من عضلات الجواب وهذا الخبز مخملي الطريق دعيني أرى أول الثغر ينمو دعيني أرى نار الحليب وهذا الشتاء يطفو في حقيبتي أسجنه خلف خاصرتي والخوف مقشر الخطي فأتحسس مقعدي الرخامي ، دمعة تسقط والموج يهذي كقامة القمر الغجري
و هذا فائز آخر
حذاء بقلبٍ حافٍ عبد الفتاح شحادة*
حذاءٌ بقلبٍ حافٍ. جرَّبَ أقداماً بعدد شعر رأسه. شاخ، وحتى اللحظة لم يؤمن لنفسهِ شارعاً نظيفاً، وساقا امرأةٍ تعشق الموسيقى. طرده الاسكافي، ودقَ في عنقهِ مسماراً مؤلماً. كان مُلكاً لمشاءٍ أسقطَ قدميهِ في السكون: تلكَ الدائرة الناشفة على حرفِ النون. من يومهِا ورباطه معقودٌ وناشف، مثل جثة حلم. الساقانِ النحيفانِ تطلان برأسيهما عليهِ، كلما تقلبَ على فراشهِ رآهما يغنيانِ أغنيةً حزينةً له. لقد أصبحا ناشفين، ومثنيين على كرسيٍ بائس، ولم يعودا يمارسان المشي وراء النهود السريعة، والمراوغة. كان يستحم كلَّ صباح، ويضع قلبهُ في جوربينِ نظيفين. لا بل كان يختار أفخم وأحياناً كان يبقى حاضناً الساقين حتى الصباح. عندما تأتي الخادمة، وتفتح الستائر، فتدخل أنواعَ الجواربِ، الشمسُ بثوبها الأبيض، وتلمعُ على جلدهِ. حتى أن الخادمة كانت تغازله أحياناً وتحكُ مؤخرتها بكعبه. أما صاحبه فكان يطوفُ حول كعبهِ، وكأنه كعبة. الأيام جعلت منه حذاءً وضيعاً، بالكاد يستطيع الحصول على الكحول التي أدمن عليها، أو على سجائر الجلد الناشف، وعلى لطخة من ورنيش، ينظف بها نفسه. لقد أرهقه الحصار، وانحزت فردة روحه وراءَ الحدود، بلا وطن، ولا سيقان. بالكاد يمكنها أن تبلى وحدها، ويبلى وحده! كان حذاءً طيباً، من ساقِ صاحبهِ إلى (الجزامة) ومن (الجزامة) إلى ساق صاحبهِ . و إليكم فائز آخر
هل يمكن للشّوارع..
أن ترتدي سترةً واقية؟ هل يمكن للشّوارع.. أن تحلمَ بالهجرة؟ هل يمكن للشّوارع.. أن تُقَبِّلَ بعضها بعضا؟ هل يمكن للشّوارع تتهلْهَلُ وتقرأ شِعراً وقورا ثمّةَ شارعٌ يغتالُ المارّة.. وشارعٌ يقتلهم بداعي الملل وشارعٌ مغمى عليه، من فرطِ الضّحك! هل رأيتَ شارِعاً يزمُّ جبينه؟! هل رأيتَ شارِعاً يرقصُ دون الحاجةِ إلى أغنيات "محمد منير" فقط يرقصُ دون موسيقى؟ هل رأيتَ شارِعاً يحملُ اسمكَ غصباً عنك؟ الشّوارعُ التي تنتهي بمدارسِ بنات وجهُها بشوش الشّوارع التي تنتهي بمدارس أولاد وجهها فيه زغبُ المراهقة الشّوارعُ التي تجمعُ مدارس الطلاب والطالبات محرّمةٌ شّرعاً الشّوارعُ الخلفيّة، دائماً، تحملُ نكهةً خلفيّة! الشّوارعُ وسطَ، المدن
فاسدة! فقط، الشّوارع، التي ترقصُ حاناتُها.. صباحُها بريٌّ. وخصرُها بربريّ! الأزقّةُ جيوبٌ في جُبَّةِ الشّوارعْ الأرصفةُ ياقاتُ قميصِ الشّوارعْ هل رأيتَ شارِعاً يدندنُ أغنيةً صباحيّة؟! هل رأيتَ شارِعاً يصفِّرُ حينَ يجرحه الصّمت؟ هل رأيتَ شارِعاً يبكي.. فقط يبكي.. ليس أقلّ ولا أكثر؟! هل رأيتَ
شارِعاً ثائراً ضدّ شارعٍ آخر؟ شارعُ المتنبي مثلاً! هل يحبُّ النثرَ أم القتلَ، أكثر؟! شارعُ عمر المختار هل يحبُّ الصحراءَ أم الفساتين القصيرة، أكثر؟
محمود ماضي
هذا فائز اخر مروان مخول
ذبّانةٌ فوق المِكتّةِ
تَفركُ الكَفّينِ
جاهزَةً
لِما يأتي على طبقٍ
شهيٍّ، يُحرجُ الجنّاتِ
من فَرْطِ المَلذّاتِ المُتاحَةِ
لا الوُعودْ.
نزلت..
على التفاحةِ الحمراءِ؛
تنتهزُ المذاقَ كأنّها
كَهلٌ.. يُباعِدُ بالمَشيخِ
ليشرَبَ المَخمورَ من عُمرٍ
على وشك التّمامْ.
طارت..
إلى رفِّ الخِزانَةِ
مثل من يتسلّقُ البرجَ المُطلَّ
ليرقُبَ الأعداءَ إن يأتوا
مضارِبهُ..
على متنِ المَطامعْ.
ما أعرضَ الشُبّاكَ يُنعِشها
ويحميها إذا كشفَ المُضيفُ
لُهاثَها؛
ترخي على شفتيهِ فَرْجًا
فيسقُطُ فيهِ ما يبدو
من الفضلاتِ والسُكّرْ.
نام المُضيفُ..
على فراشٍ.. مستَريحًا
من عشاءٍ كادَ يطرَحهُ
فراحت تندهُ الباقي
من الذبّانِ كي يتسامروا
وكأنّهمْ شِلَلٌ بليلِ العيدِ
يؤنسهم شَخيرُ النّايِ في
أعلى الجَسَدْ.
حلَّ الصّباحُ..
فقامَ نائمنا إلى الحمّامِ
يغسلُ ما تبقّى
من ليالي الأُنسِ في فينّا
ومن ضحايا ال Raid
أرملُ السّكينة * محمد عريقات
أرمَلُ السكينَةً
هيَ لحظةّ متوسًّلةّ.. تلكَ التي تقفُ بينَ الحقيبةً والبابً ، تلكَ المسافة التي أعطيها ظهري وأنا أدخًّنُ "الغولواز" الذي لا تُحًب ، مركولّ بًقَدَرْ هبطَ بمظلَّةْ بيننا ، أحسُّ بالتفاتتها وهي تستجيبُ لسيمفونيةْ يعزفها السائًقُ على زامورًهً الطَّيعً ، فتقفُ الابتسامة كالصخرةً - حينَ أتبعها - بوجهً اندلاعي.. وانطفائها على الدرجةً قبل الأخيرة. هيَ لحظة.. إلا أنها اختَطَفت سنواتنا العشرين بفستانْ أبيضْ ، تركتنا نَهْبَ جُمَلْ كسيحَةً ، كـ "سنَّةً الحياةْ" وغيرها ، أجلستني بقميصْ أسوَدْ قربَ سكينَتي كما لو أنني دفنتها للتو.
أنا لا أريد أن أجرح أو أهاجم أو أذكر بسوء في شخص المشاركين الفائزين و لكن هناك أعمال لم تفز لو كانت لجنة تحكيم أخرى لاهتمت أكثر بها لأنها لشعراء على منزلة كبيرة من الجمال
و لكن لأن رئيس لجنة التحكيم و أعضائها من كتاب النثر فلقد أعطوا النثر كل الذرجات و أعطوا الشعراء المعروفين في غزة كل الإهمال و اللامبالاة فهاهو نثر رئيس اللجنة راسم المدهون
قطرات الدوي الجنوني
تشبه نقع الدم
الذبول فاكهة الموت وقربانه المزدحم بالفكاهات السوداء
والموت.
كم من المزامير
ومن صراخ الطعنات الأخيرة
تحتاج الحياة
كي تشبه الحياة؟
وكم من موت ينبغي ان يعبر القرى والصدور العارية
كي تتأكد الفتاة البتول
ان النوايا ليست حسنة كما تبتغي
لا ولا الأساطير قابلة للتوهج
خارج المخيلات البريئة.
يذهب العالم الى نومه..
يلقي جسده المثقل بالأسئلة والكلام الممنوع
على سرير من الدم.
من يملك جرأة ان يقول للعالم المتعب
والذي تثقل عينيه الكآبة والنعاس
انه ينام حقا على سرير الدم؟
المزامير صامتة منذ دهر طويل.
الأخوة يغطون في موت يشبه الصمت
وحدها شفرة السكين
و جميع أعضاء لجنة التحكيم يكتبون على هذا المنوال النثري و هم عثمان حسين غزة و عبد السلام العطاري رام الله و يونس عطاري كندا هذه اللجنة إذن معجبة بنفسها و كانت بمنتهى الديكتاتورية في قراراتها إذ لم تسمح لأي مشارك يختلف معها أو يخالفها عفواً أقصد في أسلوب الكتابة بالفوز هذه لجنة عشقت ذاتها و لم تهتم بشرف زملائها الثقافي و لم تعبأ بأسمائهم لسان حالها يقول إن لم تتفق معي أنت عدوي و سأقتلك و مع المشاركين الذين أخرجتهم بندم المشاركة قتلت درويش و قتلت غزة لأن معظم المشاركين كانوا من غزة فلو فاز مشارك واحد فقط يكتب غير نمطهم هذا لخفت نسبة اتهامي لهذه اللجنة بالمؤامرة على اللغة العربية و ما أريد قوله هنا و ما أطلبه من المسؤولين عن برنامج القدس عاصمة الثقافة أن يقوموا بتشكيل لجنة جديدة تكون متعددة الاتجاهات لتقرأ الأعمال المقدمة للجائزة وتقدم حكمها من أمثال الشاعر علي الخليلي و غسان زقطان و سميح القاسم صديق الشاعر الراحل و ما تراه لجنة رعاية برنامج القدس عاصمة الثقافة في رام الله انتصاراً للقدس عاصمة دولتنا الأبدية و لغزة و تكريماً للشاعر الكبير محمود درويش لأن هكذا نتائج لا ترضي الشاعر لأنها خالية من الجمال الشعري و الوطني و الإنساني عموماً و إذ إني و من هذا المقام أطلب من وزارة الثقافة في رام الله أن تذكر كلمتها في هذه المسابقة لأننا تحت رعايتها كمثقفين فلسطينيين مهما بعدت المسافات و نطلب من الشعراء الفلسطينيين و المثقفين الفلسطينيين في كل مكان في العالم أن يقولوا كلمتهم حتى لو اختلفوا معنا إن اعتماد نتيجة هذه المسابقة يسيء إلى لغتنا العربية و بالتالي نحن جميعا سنكون شركاء للجنة تحكيم مسابقة محمود درويش التي تضع راية الشعر الجميل في أيدي نثريين يعبثون بجمال الأدب العربي و الشعر العربي فما بالكم لو كانت المسابقة تحمل اسم أمير الشعر العربي محمود درويش إن مسابقة محمود درويش في غزة كانت مسابقة للنثر لا للشعر و من هنا يجب أن يأتي التعديل إن وافقني السادة المسؤولين بأن تكون المسابقة مسابقة شعر لأن طاووس الشعر العربي لن يرضى عن هكذا كتابات أو عن هكذا حكام أو هكذا فائزين و لن يسمح أن يكون اسمه عنواناً لما ليس جميلاً أو ليس شعراً محمود درويش يموت للمرة الثانية في غزة يموت ميتة معنوية فهكذا مسابقات و هكذا تسميات تسيء للشاعر و بدل أن يتم تكريم الشاعر محمود درويش في غزة تم الإساءة إلى ذكراه و إلى اسمه لسان حال راسم المدهون رئيس اللجنة و بقية أعضاء اللجنة يقول إذا أردت أن تفوز بالشعرفعليك أن تكتب النثر و يقول لا يوجد شعراء في غزة خاصة و في فلسطين عامة اليوم لقد قتلناهم و محونا أسماءهم للتو نطالب اتحاد كتاب فلسطين بمساءلة المدهون و من معه من أعضاء لجنة تحكيم مسابقة محمود درويش للشعر على سوء إدارة هذه المسابقة و الإساءة إلى زملائهم من التيارات الشعرية الأخرى و فرضهم نوع كتابة النثر و الإعلان عنه فائزاً ليصبح هو النمط السائد في منظور المستقبل الفلسطيني الشعري و الغد الإبداعي الوطني و كذلك لإساءة هذه اللجنة إلى مدينة غزة و أدبائها بقولها أن الشعر موديلات و الآن جاء موديل النثر و لا نقبل غيره و أقول أن الشعر ميزان حكمه الجمال و الصدق و الإبداع و الإخلاص للوطن أدعو الإخوة الشعراء الفلسطينيين و المثقفين إلى قول كلمتهم في هذا الخصوص حتى لو كانت كلمتهم تتعارض مع قضية فكرتي لأن الشعر يستحق و الوطن يستحق و الشعراء يستحقون و غزة تستحق و القدس عاصمة الثقافة تستحق أدعوكم جميعاً للدفاع عن فلسطيننا الجميلة و لغتنا الجميلة
#توفيق_الحاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
زوربيحة..!!
-
عال..يازمن ترامال..!!
-
احا..احا..لا تتنحى..!!
-
تحيا حماس.. يحيا عباس..!!
-
وليكن ما يكون..!!
-
يعيش نتنياهوووووو.!!
-
ليس دفاعا عن عباس..!!
-
محمد وطوني وشلومو..!!
-
راجع الى نبع المواجع
-
صائم..في حرب العمائم..!!
-
بين السخسخة والمشيخة..!!
-
لله..يا مسلمين..!!
-
عشماوي ممنوع..والعتب مرفوع..!!
-
جنوب أم قرص..!!
-
قرفان ..في حزيران..!!
-
انفلونزا البطيخ..!!
-
فتح عينك..تأكل ملبن..!!
-
البابا.. والماما..!!
-
طين..في فلسطين..!!
-
كلاب..وقطط..وبني أدمين..!!
المزيد.....
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|