أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد بشار بوسالم - ترى من عتق رقبة هذه السطور














المزيد.....

ترى من عتق رقبة هذه السطور


محمد بشار بوسالم

الحوار المتمدن-العدد: 2841 - 2009 / 11 / 27 - 18:47
المحور: الادب والفن
    


اخي العزيز خلدي على عهد ولى يرسم بأهذاب شيب رقصة لقاء، ناي دوى
فى بهجة نخيل و ما كان على جنين فجر الا أن يهوى صيحة راع لبنات أفكاره
في حضيرة......ذكرنى
صوربالأبيض والأسود مزهوة بنفسها تستحضرماضيا تحت مجهر أحاسيس صادقة
كؤوس شاي تستهوي أرواحا طليقة فيتجلى نورها في دردشة أخوية، لاداعى لكلمة تقيد صاحبها ومتسلمها فى ركن تعارف لاعرف له ، لامكان لهول التكلف على نبض التواصل،صه أو حدثني لغة الشمس .
شهوة نقاء وعزة نفس ،نرتدى بساطة العيش ، كرامتنا ليست بساطا وثيرا
ولا مرقدا للمواسم، يستمراللعب على استعمال الزمن الأسبوعي بقسمة جبص تساهم أنامل رقيقة فى رسم خريطة للحفاظ على تنمية وجود حروشريف نتوحد وتراب الدرب، التراب أمارتنا قل معي، صوت الحاكي يخرج من صدع جدران حواشيه اخضرت فى مناخ رطوبة صادق أولا و أخيرا، من تأخر على موعد الصداقة لن تقبل منه شكاية الا من كان مكروها في حالة شعر.
تحاملت هذه الآ صرة على نفسها لتقف شامخة أمام مساومات خريف أصفر، مرتد،ساقط.طوعا أم قسرا تسرق ملامح أو تستعير صوتا أو تبيع منك شيئا هون عليك، يسقط الوجود، تسقط الا نسانية في أدراك أبيعك نفس، هون علي أريد منزلا ومنزلة ذاك طيش و صغر و اليوم مني اليك ألف كم أساوي.خبأت الماضي في عقد عاروما علي الا أن أرجم كرامتي، هذا عهد آخر كثير من أنا وقليل من نحن.
الذكريات اما سوداء أو بيضاء مثل أبي الذي كان يشكو من حساسية الصورة
و الأضواء فتح القلب قبل الباب استضاف القط و عابر السبيل و [أنا طالب ضيف الله] كذلك،عاش مستخفيا في ظلال تواضعه، كفى أن يعرف النمل حكمة خطواته ،
لم يكلف أحدا مدادا و لاحدادا ولا موعد ذكرى.
اما معك اوضدك أو تولي ظهرك لأكتب عليه ما تمليه و ترضي عني،فأوقع ميثاق غدر بخنجررفيق.
هذا طلب فقط للحصول علىشهادة العزوبة فكلمتي و ان شابت فهي تبحث
عن القران بقارىء لايهوى جمع الطوابع البليدة ولاهندسة الكلمات المتقاطعة
التي ترتشفها ساعات العمر.
أفرح حين تبقى أذن الروح صاغية الى ما فات وما يأتي هادئة في غليان الخلق على قرطاس الاستمرار،يهيج و يتوهج العطاء من مشرب الصفاء.


بشارمحمد بوسالم مدريد 1 يونيو 2008







#محمد_بشار_بوسالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد بشار بوسالم - ترى من عتق رقبة هذه السطور