أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - شامل عبد العزيز - ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟















المزيد.....

ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2831 - 2009 / 11 / 16 - 22:23
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


قبل أن أبدا بطرح رسالة السيدة رداً على مقالة الكاتبة ( داليا علي ) ..
والمنشورة على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 14 / 11 / 2009 بالعدد 2829 بعنوان ( ردي على رد السيدة المجهولة المعروفة في الرد على مقالتي السابقة المنشورة باسم شامل ) ..
أحب أن أوضح النقاط التالية :
ليتسع لنا صدر الحوار المتمدن فيما سنورده من نقاط ...
أنا على يقين بأن كل كاتب ( وأنا لستُ بكاتب ) أو صاحب تعليق عندما يكتب أية فكرة وينشرها تكون من حق المتلقي .. بمعنى أخر تخرج من حوزته لكي تصبح مشاعاً عاماً يتناوله القراء ويحق لهم الرد عليه اختلفوا معه أو اتفقوا ... ولكن ضمن الأصول المتبعة ...
أنا لا أبغي شهرة أو مال من جراء ما أكتبه ... وكذلك لا أحب أن يستضيفني أحد في قناة فضائية أو يتم تسمية شارع أو بناية أو حتى دكان باسمي ...علماً بأنني أكتب في موقع الحوار المتمدن فقط ...
الموقع ينشر في اليوم الواحد ما بين 100 – 200 مقالة بإمكان السادة المنزعجين أن يقروا 199 مقالة ويتركوا مقالتي .
أنا لا أطالب بتكميم الأفواه ... وفي نفس الوقت أنا لا أنظر إلى من يكتب ولكن أنظر ماذا يكتب.
تعددت الأسماء – اختلفت – تحولت من ذكر لأنثى أو العكس .. كل ذلك ألقيه وراء ظهري.
أنا أبحث عن الأفكار وهذا اجتهاد شخصي ولكل مجتهد نصيب .. أنا غايتي أن أتعلم فقط لا غير .. أما باقي المسميات فأنا لا ألتفت إليها و لا تعنيني لا من قريب ولا من بعيد مهما كانت .
أنا شخصياً لا أقرا أكثر من 5 مقالات في اليوم الواحد ولأسماء معينة وهذا رأي شخصي ...
علماً بأن جميع الذين أقرا لهم لا يتجاوزن عدد الأصابع ...
أنا أحترم الجميع ولكن في نفس الوقت لا يهمني أحد ...
أنا لا أفرض رائي على الآخرين بالمقابل لا أحب أن يفرض أحد ما رأيه علينا ...
متى ما شعر أي كاتب أنني قد دخلتُ على مقالته وعلقتُ عليها وانزعج من تواجدي عند ذلك يكون له الحق في الرد علينا وسوف أقدم اعتذاري له ..
كافة محاولات الالتفاف والتشويه للآخر نتيجة الإفلاس والضياع أتمنى من أصحابها أن يتخلوا عنها لان النار تأكل بعضها البعض ..
أتمنى أن لا نجد من يعتبر نفسه وصياً على الحوار المتمدن يطلب كيف تكون الكتابة ؟ وما هي وما نوعها ؟ وكيف نعبر عن أفكارنا بالطريقة التي يراها صاحب الوصايا ؟ وكأنه يمتلك زمام أمور الكون والناس عبيد لديه وطوع بنانه ..
الحوار المتمدن لديه قواعد وأصول متبعة للنشر وهو الوحيد المسئول عن النشر بدون وصاية من أحد ..
إليكم رسالة السيدة كما وردت دون تدخل مني ومن خلالها سيتبين لكم بعض النقاط التي سألتم عنها في التعليقات السابقة ... شاكر لكم سعة صدركم أيها القراء الأعزاء الذين علقتم على مقالتي السابقة وأبديتم أرائكم ..... وشكري وتقديري للموقع البيت الثاني ...

الأستاذ شامل عبد العزيز
تحية طيبة اسمح لي أن احل ضيفه مرة أخرى علي موقعك ومقالاتك واسمح لي أن أرد علي السيدة داليا ،ولكن قبل أن افعل دعني أوضح أمرا هاما لماذا لجأت إليك ولم أنشر باسمي الصريح أو باسم مستعار ؟ أنا سيده عربيه من بيئة متشددة ترى أن كتابة المرأة عن المرأة تستوجب القتل ... لأنها تعني الانحلال ... والقتل هنا لا يعني القتل المادي وإنما المعنوي ولهذا لا استطيع أن اكتب باسمي الصريح ، ولأني لا أجيد التخفي ولا الكذب واستخدام التعدد الذي يبدو انه هواية لدى البعض حتى في انتحال الأسماء والشخصيات .. أنا أرى وقد أكون مخطأة أن من يقرا لي سيتعرف على فكري فله كامل الحق أن يتعرف على شخصي ولا يجب أن أعطيه اسما زائفا أغيره وأبدله كما أبدل ثيابي ... قد أكون مخطأة ولكن هذا رأيي ... ولذا لجأت إليك وقبل أن انتقل إلى مقالة ألسيده داليا فاسمح لي أن أقول لها وللسيد مجدي باني لست الفاضلة فاتن واصل ... لقد خانهم ذكائهم رغم أني أتشرف أن أكون بمثل فكرها الرائع الذي يعجز هؤلاء أن يستوعبوه .
الآن دعني انتقل لمقالة السيد/ة داليا الذي لا اعرف ماذا أناديها لان الأسماء تتغير ولأني واعتذر لها مسبقا لا اعتقد بأنها امرأة وسأذكر خلال المقالة لماذا وصلت إلى هذه القناعة ولكنها اختارت أن تكون أنثى وسيدة فلأناديها احتراما لرغبتها بما لقبت نفسها به . واعترف أني لم أعاني في فهم مقالة مثلما عانيت في محاولة فك طلاسم مقالة السيدة داليا .. أولا لتشوشها وانتقالها بين الأفكار دونما ترابط فتطرح أمرا ثم دون أن تكمله تطرح أمرا أخر فلا تنهيه لتعود للأمر الأول وهذا جدا مربك ،كما أن مقالتها تشعبت وتفرعت في نقاط اعتبرها خارج ما طرح وترويج لشعارات كنت أتمنى أن لا تلجا لها وتحاورني ...............
أولا إني أسال السيدة داليا لماذا قامت السيدة بتخصيص هذا الوقت لي لتناقشني في أرائي طالما أنها تقول أن مقالتها هي حوار بين أصحاب قناعة واحده ( هل يحتاج أصحاب القناعة الواحدة أن يتحاوروا وهم يؤمنون بذات الرأي ) ؟؟ ولكن السيدة داليا أضافت كلمة قد يكون فيها تعريف لأصحاب القناعات الأخرى وهذا في رأيها سيؤدي إلى تعريفهم بذاتهم والتعايش والقبول للآخر وهو ما اشك أن السيدة تسعي له فالسيدة عندما طرحت الأسباب التي تدعوها للرد وضعت ثلاثة أسباب كلها تدور علي المساعدة والتصويب ووو أي أحكام مسبقة بأنها الأصح والأعلم والأفضل وبهذا فهي تلغي الآخر وتلغي قبوله وتريد أن تجبره أن يقتنع أنه مخطئ وهي الصواب .
أستاذ شامل إن الكاتبة في ظل تركيزها علي من أكون وليس ما طرحت وقعت في عدة أخطاء نتجت ربما أنها لم تقرأ جيدا ما كتبت أو قرأت أول السطور وتركت إكمالها ، أنا تساءلت في ما طرحت هل النموذج الأول هو نموذج غربي أم فطري ؟ بمعني هل هو نموذج قادم من الغرب أي انه نموذج تواجد في عدة مجتمعات حتى قبل أن تولد الحضارة ألغربيه وضربت مثلا بمجتمعات قديمه كان الابن والابنة ينسبان إلى الأم ولم اقل لماذا الغي هذا الأمر .. هو مثل فقط ضربته لكي أوضح أن النموذج الأول المطالب بالمساواة في الحق والواجب والمطالب بعدم إلغاء الأنثى والاعتراف بآدميتها ... هو نموذج نابع من فطرة الإنسان التي تنزع دائما أن يتساوي بغيره في الحق والواجب ،ثم تساءلت بناءا علي قراءتي لما كتبت السيدة هل لو نزعنا الأيديولوجيات بمعنى كلمة الغربي والإسلامي الذي أوضحت السيدة انه يطالب بالمساواة وأسيئ تطبيقه وهو قولها وليس قولي ... ألا يؤدي كلا النموذجين لذات الغرض ؟؟ سؤالي كان بمعنى أخر يهدف إلى أن يقول أنا كأنثى أتعرض للظلم والاضطهاد لن يهمني مسمي النموذج الذي سيحقق لي العدل والمساواة بقدر اهتمامي بتحقيق مطلبي .....................
الأمر الثاني :إني اسأل الكاتبة هل هناك إثبات علمي وأرجو أن يأتي الرد محددا وبالأدلة العلمية ما يؤكد ويثبت أن الفطرة الحقيقية هي القائمة علي التفرقة بين الذكر والأنثى ؟ قد يكونا مختلفين شكلا لكن جوهرا وقدرة ووظائف ... اشك في أن الأنثى تعجز عن تقوم بأي عمل لا يقدر أن يقوم به الرجل بل وتتفوق في وظيفتين لا يقدر عليهما الرجل ألا وهما الإنجاب والرضاعة .. أما ما عدا ذلك ونظرا للتطور الحديث فكلا الجنسين يقوما بأي عمل يكلفا به مادام قد توافر لهم العلم والتدريب .. حتى القتال الذي ترى أن الرجال فقط المكلفين به ولم تعطني السيدة دليلا علي مثال القتال الذي أصرت عليه (بين قوسين حتى في عصر النبوة استطاعت سيده أن تقف وتدافع عن الرسول ،عندما انهزم المسلمون في معركة احد وهذه هي السيدة نسيبه بنت كعب ) في هذه النقطة وقعت السيدة داليا في خطأ قاتل أوضح أهدافها الحقيقية واسمحوا لي أولا أن أصحح لها معلومة حول مملكة النحل فالملكة والشغالات هن إناث والفرق هو أن الملكي أنثى تستطيع التبويض وإنتاج النحل بينما للشغالات مهام أخرى يقمن بها مثل الحضانة .. بناء الخلية الدفاع .. ولكن في حالات معينه تقوم بدور الملكة إن غابت ولكن تبقي كلاهما أنثى ويبقي هناك ذكر وعندما ذكرت مملكة النحل تحديدا كان ردا على استخدام الكاتبة للمثال النابع من مملكة الحيوان .. أما خطا السيدة القاتل فهو غباره الملكة تبقي بالعش لتفرز ولا تخرج ولا تحارب وهو المنطق الحقيقي والهدف الذي يرغب فيه من تمثلهم السيدة داليا ... إبقاء المرأة في المنزل كالملكة (استعاره مكنيه ) فلا تخرج ولا تعمل وتكتفي بالإنجاب ................
ثالثا وهو موضوع القوامة سيدتي اسمحي لي أن اعتذر منك فلم استطع فهم ما أردت أن تطرحيه رغم محاولاتي المتكررة ولكن ما توصلت إليه انك تكررين نفس الحجة وتوزيع العمل والفطرة وقد أجبتك علي هذا وسأضيف إن نظرتي إلى ما حولك في المجتمعات السوية أيا كانت ستجدين أن هذه التفرقة بين الرجل والأنثى غير قائمة إلا في عقولكم انتم .. بينما الفطرة تقول أن أداء المهام والوظائف يكون وفقا للقدرة الناتجة عمن يمتلك العلم الأكثر والخبرة والكفاءة وهذه سمات تختلف من فرد لفرد سواء أكان أنثى أم ذكر وليست استثناء كما ترين حضرتك وتغفلين دور العلم والكفاءة والخبرة .................
في هذه النقطة تكررين قصة الرياده والقيادة وكأن العلاقة بين الرجل والمرأة هي علاقة تصارع وتضاد وخلاف ... فهل الحياة لديكم هي معركة لها قائد ومنقادين ،ألا يتقبل منطقكم كلمة حب ،تفاهم ، ود،التقاء في المنتصف،رأي مشترك نابع من ظروف وواقع الحياة ،واسمحي لي أن الفت انتباهك سيدتي إلى خطا أخر هو مثال مجلس الشورى ... نعم يجب أن يكون لمجلس الشورى قائد لان عدد أعضائه بالمئات ولكن رأي الرئيس يكون مرجحا في حالة تساوي عدد الأصوات ... ولكن في الحياة الزوجية القائمة علي الحب والتفاهم لا نحتاج إلى القيادة ،والقوامة سيدتي لها شرطان بما فضل الله بعضكم علي بعض والإنفاق وأسألك وانتظر إجابتك في ظل عصرنا الحالي اكرر عصرنا الحالي بماذا يتفوق الرجل علي المرأة ؟؟؟ وبالتالي يكتسب الأفضلية .. هل هو أكثر علما .. ذكاء .. عملا أنتاجا .. أم كلاهما إن لم توضع العوائق أمامه متساويين ،أما الإنفاق فسأسألك واترك لك الإجابة ماذا عن المرأة العاملة التي تنفق علي نفسها أو تنفق علي منزلها ؟وماذا عن حالة المرأة التي لا ينفق زوجها عليها فكيف ستكون القوامة هنا ؟
الخطأ الثاني والذي أطالب السيدة إن كان لديها شجاعة أن تعتذر لي عنه هو قولها أنني أدافع عن سياحة الدعارة وأنني أدعو إلى فكر منحل ،سيدتي هنا احد أمران : إما انك تجهلين القراءة وهنا أنصحك بان تتعلميها من جديد .. أو أن عجزك عن الرد جعلك تتهميني بهذا الاتهام وتصمتين عجزا ... أنا قلت هل هم فقط المنحلون أم نحن أيضا ؟؟؟ وهذا سؤال استنكاري ناتج عن محاولتك وصف الأخر بالانحلال ؟؟ وإنكار أننا نعاني من هذا الأمر ... أنا لم أدافع عن سياحة الدعارة ... أنا الفت انتباهك .. أننا نعاني من ذات المشكلة .. فقط مشكله الدعارة وبيع الجسد ولهذا سألتك استنكارا لماذا تنكرين أننا نعاني من نفس المشكلة ؟ ،أما اعتراضي علي استخدام كلمة المنحل فهي نابعة من وصف .. أي مطالب لتحسين أوضاع المرأة بأنها منحله تخويفا وإرهابا للناس من أن يؤمنوا بان التغيير مطلوب .. والتغيير هنا يعني الاعتراف بالمرأة وبحقوقها ... ولكنك وأشكرك اثبت دون أن تقصدين صواب رفضي لاستخدام الكلمة فأستخدمتي معي عندما عجزتي عن الرد ذات المعني بكلمات مرادفة أخرى .. فكر منحل ويدعو للدعارة وليتك ناقشتي فكري واثبتي أنني دعوت لهذا ،سيدتي سؤال بين قوسين هل أنا أدعو للدعارة أم من يحلل ويأصل لزواج المتعة والزواج العرفي والمسيار ولمساعدتك في الإجابة سأقول لك أن تعريف الدعارة هو بيع الجسد بمقابل مادي سرا ولفترة محدودة أرجو تطبيق هذا التعريف علي أنواع الزواج المقبولة من حضرتك وفقا لما تنادين به وتعترفي ويكفيني بينك وبين نفسك من ينادي بالدعارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيدتي أضحكتني حتى بكيت عندما قرأت ردك علي ما أصابنا من شذوذ ؟ لن أطيل .... ولكن سأسألك سؤال أتمنى أن تبحثي فيه وسأساعدك .. بين من ينتشر هذا النوع من الشذوذ ؟؟؟ هل المثقفين – المتعلمين - أم الطبقة الجاهلة الأمية ؟ التي لا تعرف عن الغرب ولا عن أفكاره ولا تشاهد أفلامه ؟ أرجوك أن تبحثي عن الإجابة من خلال قراءة الصحافة اليومية في الدول العربية والإسلامية وستجدين حتما ولابد إجابة وان كنت اعتقد انك ستبررين ما ستجدين بيد الغرب التي تسللت إلى صحافتنا واشترت كتابنا كي يختلقوا مثل هذه القصص.
ختاما عزيزتي أنا لم أتخفى وراء الأستاذ شامل .. أنا فقط احترمت القارئ وذكاءه بان لم أشأ أن اخدعه كل يوم باسم وبشخصية وأتخفى ورائه عندما افشل أو يستطيع غيري أن يثبت عجزي وإفلاسي الفكري ،سيدتي من يخدع من ؟؟ أنا أم انتم ؟؟ ،أنا لم اطمع يوما إلى أن أصبح كاتبه ،أنا اطمع أن أصل إلى مكان في مجتمعي كشريكه فيه ولهذا خاطبت السيد شامل الذي أتابع ما يكتب واحترم وجهة نظره وعندما تناقشنا رأى أن يستفيد القراء من هذا النقاش علنا نصل إلى الحقيقة ،اعلم لن تصدقين .... وكيف تصدقين وأنتي كل يوم باسم وشخصية ونوع مرة سيدة ومرة سيد ...






#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كفى ...... أنا لستُ أنثى ؟
- كيف يفكر المؤمن ؟
- هل الدين هو الكلمة المناسبة ؟
- غير مؤمن بعمق ...
- من أين يبدأ الإصلاح ؟ رسالة من سيدة قارئة ...
- الإصلاح الديني ... هديتي إليها مع التقدير ...
- عام في الحوار ...
- العلمانية من منظور الدكتور مراد وهبة ...
- لماذا يتفوق علينا اليهود ؟
- هل هذه تعليقات أم ...... ؟
- مقال غير صالح للنشر ...
- النرويج والدول العربية في تقرير التنمية البشرية ...
- نحو مجتمع مدني أفضل ...
- التطرف سببه التخلف ...
- ملحق لمقالة - هل تتعارض النصوص مع الإبداع - أبن سينا نموذجاً ...
- هل تتعارض النصوص مع الإبداع أم لا ... ؟
- هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟
- دردشة ...
- رباعيات مختارة - إلى صلاح وإبراهيم وسيمون مع التحية ...
- العلمانية بالفتحة أم بالكسرة ؟


المزيد.....




- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول ...
- اتهامات بغسيل رياضي وتمييز ضد النساء تطارد طموحات السعودية
- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - شامل عبد العزيز - ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟