|
الشباب العربي يعمل ايه فى رغبته الجنسيه الطبيعيه ؟ حد كبير يقول !!!
سميه عريشه
الحوار المتمدن-العدد: 2828 - 2009 / 11 / 13 - 23:45
المحور:
ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس
* ان الأتجار بالجنس كان موجودا منذ أقدم العصور باشكال ومسميات مختلفة : العبيد والجواري والمحظيات وسبايا الحروب 00 الخ الخ 00 حتى مسميات العصر العاهرات أو المومسات أو الداعرات 0000كلها مسميات عبر العصور لتجارة البغاء والتكسب من استغلال اجساد النساء وكذلك ألاطفال من الجنسين فى العديد من البلاد ، * وهى جريمة موجوده بحدود وابعاد متسعة ومخيفة فى بلدان الشرق الأوسط ، الذى يتسم بعدم العدل والهوة الكبيرة فى نسب توزيع الدخل بين شرائح قليلة ثرية جدا ومعظم شعوب العالم الثالث وتحديدا الشرق الأوسط معدوموا الدخول أو المندرجون تحت خط الفقر ، وفى ظل التمييز ضد المرأة سواء كان فى الميراث او الحرمان منه ، او فى اقتسام الثروة بين الزوجين فى حال الطلاق بعد تفانى النساء فى خدمة اسرهن سنوات طويلة ، وفى ظل القوانين التى تحرم النساء من اطفالهن فى حال الزواج من رجل غير أبو الأطفال بعد الطلاق ، وأيضا التمييز بين أجور الرجال وأجور النساء من الطبقات الدنيا وألعمالة البسيطة أو اليدوية لغير صالح النساء ، * وأيضا فى حالات كثيرة تختلط فرص العمل للنساء بضرورة ممارسة الجنس مع أصحاب الأعمال والا فقدت عملها لأسباب يتم اختراعها كتغطية للسبب الأساسي ، وأيضا فى ظل تنامي العرض للمغريات الأستهلاكية فيسيل لعاب الشباب والشابات لتلبية الرغبة فى مجاراة ذلك الأستهلاك مما يدفع بهن لسوق البغاء ، الذى هو للنسء وللرجال ايضا وان كان غالبة ضحاياه نساء واطفال00 * أيضا حالة الحرمان من الجنس فى المجتمعات العربية نتيجة العديد من السباب اهمها الفقر وخاصة لجموع الشباب والشابات برغم أنهم فى السن التى تكون الرغبة الجنسية لديهم فى قمتها ، مما يمثل عبئا وضغطا على اعصابهم وعلى سلامة تفكيرهم ، وانفعالهم وردود افعالهم ، وقبل كل شيئ يؤثر الكبت الجنسي على سلامة التفكير لدى اى انسان ، فما بال الشباب اللى فى عز صحته ورغبته 00 * حيث تحتل الرغبة فى الجنس معظم طاقة عقول الشباب المحروم بعكس الشباب فى المجتمعات الغربية التى تفتح حرية العلاقات الشخصية أمام الشباب ومن ثم يتفرغ ذهنه بعد تلبية تلك الرغبة من خلال علاقة حب غالبا تكون بمباركة الأهل مما يجعلها اشبه بالزواج العرفى لدينا وتزيد عليها الأشهار مما يجعل تلك العلاقات المتوفر فيها شرط القبول والأيجاب وع شرط العلانية برغم أنها بدون عقد ورقى مكتوب تتوفر فيها مناخ الزواج خاصة بقبول المجتمع لأقامة المحبين فى بيت واحد قبل الزواج ، مما يدعم تلك العلاقات ويعطيها فرصة النجاح أو التراجع فى حال اكتشاف تنافر الصفات بين الطرفين الرجل والمرأة 000مما يعطى الزواج الرسمى جدية كبيرة خاصة أن الطرف المتسبب فى الطلاق يخسر نصف ثروته لصالح الطرف المضار من ألانفصال 00 * بالأضافة لتنامي فرص العمل فى المجتمعات الغربية ، مما يحرر شريحة كبيرة من فتيات الشرق الأوسط ممن لا يرغبن فى ممارسة البغاء من الوقوع فيه اجبارا كشرط للعمل غير مكتوب ومسكوت عنه فى المجتمعات العربية ، سواء فى القطاع الخاص أو فى عمالة المنازل 0000والتى تتعرض الكثيرات منهن فى حال التكلم من التنكيل باتهامهن بالسرقة والتى غالبا ما تأخذ الشرطة بكلام أصحاب البيت وليس الخادمات * وهذه نمازج محدوده لأسباب اتساع التجارة بالجنس او البغاء ، حيث ان فتيات كثيرات يمارسن الجنس مع الحبيب فى أمل الزواج ، لكنهن يفاجأن بالهجر من قبل من الأحباء مزدوجوا التفكير والشخصيات ، حيث يشجعن الفتيات على مبادلتهم الحب والجنس وبعد ذلك يتنكروا لهن بحجة أن من تمارس الجنس بدون زواج مع حبيبها ستفعل ذلك مع غيره فيما لو تزوجها ، وهى ثقافة ظالمة وتمثل غطاء لندالة الشباب فى التخلى عن الفتيات بعد فقد عذريتهن معهم 000 * ويعتبر ذلك سبب انحراف نسبة كبيرة من الفتيات من ضمن تلك الفئة ، بخلاف النتائج ألخري التى لن نتكلم عنها فى هذا المقال * كذلك ان الرجال فى حالات كثيرة جدا يتركون مسئولية الأنفاق على النساء سواء نتيجة الفقر أو الأنانية بوجود زوجة ثانية أو نتيجة ألنحراف والأدمان أو نتيجة العند بعد الطلاق 00الخ الخ 00مما يدفع بتلك النساء لقمة سهلة للأستغلال ونظرا لعدم تمتع النساء بمهارات يحتاجها سوق العمل فى العموم نتيجة التمييز فى العديد من المجالات من المهد وحتى اللحد000فانهن يقعن فريسة سهلة لتجارة البغاء ، وليس من الضرورى ان تكون عضو فى شبكة ، فيمكن ان تكون هى الفريسة والقواد على نفسها وعلى فترات متباعده نتيجة الخوف من أنكشاف للمجتمع المحيط ، * أيضا الفقر المتنامي والمتسع لمعظم طبقات الشعوب ، والتى تسمح ثقافتها وقوانينها ألاجتماعية بقهر النساء من قبل الرجال بحجة الفهم الخاطئ للقوامة من قبل الرجال ، * بحيث اصبح رجال الشرق ،بدلا من التنفيس عن الشعور بالظلم بمطالبات للعدل تجاه الحكام او أصحاب الأعمال أو 00 أو 00 أو0000 ( أصبحوا ) : ينفسون عن شعورهم بالظلم من المجتمع بصب جام الغضب من قبلهم على النساء وألأطفال من افراد اسرهم داخل البيوت ، وغالبا النساء تكون مكرهات على التحمل صامتات أو يقومن بتبادل غير متكافئ للعنف الذى غالبا ما يكون لفظى وجسدى من الرجال ضد النساء وألاطفال و لفظى فقط من النساء تجاه الرجال داخل الأسرة سواء كانوا ازواج أو أبها أو أخوة ، بالأضافة الى نسب تمارس فيها النساء ألأكبر العنف الأسري ضد النساء ألصغر داخل العائلات الفقيرة000 * مما جعل البيوت التى تكونت بالزواج طاردة للنساء ، بالأضافة للفشل فى علاقات الحب وتخلى الشباب والخوف من الفضيحة ، والتداخل الغير اخلاقى بين فرص العمل والبغاء 00كلها اسباب طاردة للفتيات والنساء ليصبحن سلعا ممكنة فى اسواق البغاء الذى اتسع طلابه فلم يعد يقتصر على الأغنياء والقادرين ، بل شمل الشباب الصغير الذى يتشاجر مع اهله وغالبا تكون المعيلات أيضا من النساء ، حتى يحصل على بعض المال بحجج كازبة لنه فى النهاية يصرفها على فتاة بأي مسمى ليتمكن من ممارسة الجنس معها برضاها ولا يهم ان كان صاقا معها أو مخادع فالشباب المضغوط جنسيا يكون فاقدا بالفعل لقدرته على التفكير السليم000 * بخلاف تعرض فتيات ونساء للأغتصاب ، مما يصيبهن بحالات نفسية ورفض من المجتمع بتحميلهن السبب سواء ملبسهن أو طريقة سيرهن أو كشف شعورهن أو 00 أو 00 أو 0000 مما يشكل ضغطا يدفع بهن لبع انفسهن لأول رجل طالب زواج ويفشلن بعد ذلك أو بالأنخراط فى تجارة الجنس مقابل المال كأنتقام من المجتمع ومن الرجال بأخذ مالهم 000 أو لليأس من أمكانية ان يقبلهن المجتمع وأن يوافق شاب على الزواج بها برغم تعرضها للأغتصاب 000 * بالأضافة الى الكذب الجماعى الغير خجل ، من مجتمعات الشرق الأوسط وخاصة المجتمع العربى والذى قد يتغاضى عن الجرم مادام غير معلن ويعاقب البوح والكلام والمجاهرة ، ولعل الحكم الصادر على المواطن العربى الذى تفاخر بعلاقاته الجنسية بالسجن والجلد والمنع من العمل والمغادرة بعد انتهاء العقوبة فى مجتمع مغلق ومحدود لهو خير مثال فى العام ( حيث ليس هذا المقال مخصص لذلك المثال البشع الأن ) 00 * والحل بطبيعة الحال فى تغيير الطريقة التى تدار بها تلك البلاد وتغيير ثقافة النفاق والرؤس المدفونة فى الرمال ، ولكن ذلك موال طويل00 * ومن ثم نقول ان الحل المرحلى للتقليل وليس لمنع الظاهرة يكمن فى الأتى : 1- أولا : الترخيص بممارسة الدعارة فى بعض الأحياء الغير مختلطة بالسكان ، وتكون تحت اشراف وزارة الصحة وتكون برخصة وكشف طبى دور ى وبطاقة مهنة دعارة ويدفع العاملون والعاملات فيها الضرائب والأشراف القانونى لحماية وتجريم ممارسة أو استغرل الأطفال والقصر ، مما سيجعل ذلك النشاط الموجود بالفعل معلوم ، ومن ثم امكانية الحد من اضرارة الصحية من امراض 000، كذلك سيلبى حاجة الجنس الملح والمعرقل للطاقات لدى الشباب والدافع فى احيان كثيرة لأرتكابهم جرائم الأغتصاب وأحيانا القتل كجريمة تالية لأخفاء جريمة ألاغتصاب 00كذلك سيقلل من خداع السباب للفتيات الغير محترفات تحت ضغط الرغبة فى ممارسة الجنس ، حيث بيوت الدعارة ستكون متاحة وبكل المستويات 2- ثانيا : تحويل 80% من أموال الزكاة لبناء شقق صغيرة حجرة وصالة وتأجيرها بعقد ب ( 100 جنية ) باسم الشاب والفتاة المتزوجان حديثا وباثبات عقد القران 000 وفى حال الطلاق يصبح المنزل لمن سيتولى رعاية الأطفال منهما 000 3- تغيير الثقافة السائدة تجاه كافة القضايا التى تمس النساء والفتيات والتى تعتبر شرف الفتاة مجرد غشاء ، وطرح مفهوم جديد للشرف يطبق على النساء والرجال على حد سواء ، شرف يكون مرتبط بشرف السلوك والشخصية ، ليصل الى ان النفاق والكذب والحياة بوجهين والسطو على المال العام وعدم دفع الضرائب ، الخ الخ كلها مفاهيم لعدم الشرف ، وليس غشاء بكارة الفتاة ، التى اصبح الخوف من القتل او الفضيحة يدفعانها الى الهروب او الغش باصطناع غشاء للعريس بمساعدة الأطباء من الرجال والنساء أو بمساعدة التكنولوجيا المستوردة حاليا ، ولتألوا الغشاء الصينى !!! ، وقديما كان التحايل لجعل الزواج فى ايام الدورة الشهرية مع بعض الأصطناع فى الأداء فى يوم الدخلة أو الزواج لأيهام الزوج بانه مفجر الدماء وممزق الغشاء 000!! 4- تمكين الشاب والفتاة بعد الزواج مباشرة بمشروع مشترك عن طريق مؤسسات المجتمع المدنى الوسيطة ضمن القروض المتوسطة والصغيرة للعمل به معا كتشجيع للزواج للططرفين00 5- تجريم التهرب الضريبى لرجال الآعمال وتغليظ العقوبات لتصل الى السجن (10 :20 عام ) أو التصالح بعد دفع أربع أضعاف الضريبة المستحقة وجعلها سابقة اجرام يسجل اسمة بسببها فى تلك الفئة وتنمية ثقافة احتقار المتهرب خاصة من الكبار ، وتخفيف الضرائب عن الصغار ، بدلا من الوضع الحالى المعكوس 6- التصريف الأمثل والمعلن لأموال الضرائب وتخصيص نسبة كبيرة منها تحدد بقانون لدعم فرص الزواج والعمل لدى الشباب 00 7- محاربة الفساد وتفعيل معاهدة مناهضة الفساد لأن الفساد المالى عامل مهم فى انتشار الفساد فى كل مناحى الحياة 8- تعديل القوانين بحيث تكون الدولة مسئولة عن رعاية الأطفال حتى سن 18 سنه من تعليم ومأكل وملبس علاج الخ ، فى حال عدم مقدرة ألأهلعلى الأعالة 9- تجريم التسرب من التعليم بجعلة حتى نهاية المرحلة الثانوية اجبارى ، يتم حبس المتسببين مدة لا تقل عن خمسة أعوام وتأخذ الدولة المسئولية باعادة الحاق الطفل بالمدارس على نفقتها 000 10- تعديل قوانين التبنى لتوسيع الفرص امام الأطفال ليصبحوا جزء حقيقى من عائلة ، على ان لا يتجاوز ميراث المتبنين لأكثر من الثلث ، وهو ما يجيزه الشرع كحق للمورث، مما يبتعد بالمشروع عن شبهة حرمان الورثة الأصليين من الأقرباء الفعليين 00 وهذا الثلث مسموح كوصية فى الدين ، ومن ثم يصبح ميراث المتبنى له حتى لولم يوصى به المورث فى حياته0000 مما يلبى حاجة كل الأطراف 11- تعديل القانون الجنائى لتغليظ القتل بدافع الشرف للفتاة جريمة سبق اصرار وترصد من قبل الأهل الذى غالبا ما يكون من الرجال ، وادخال النساء من العائلة اللاتى تقمن فعليا على تحريض رجال اعائلة على القتل بزعم التخلص من العار000، ايضا المحر ض من الجيران أو الأقارب للأهل نتيجة عدم قتلهم للفتاة التى مارست الجنس خارج اطار الزواج 00 باعتبارهم محرضين بدرجة من الدرجات على القتل ، وذلك سيحد من القتل فى القرى والصعيد على وجه الخصوص 00 حيث يتم الأحتفال والتفاخر بالقتل وبزعم غسل العار 000 11- فتح افاق العمل السياسى والأهلى امام الشباب أمام الشباب بجعل تكوين الأحزاب والجمعيات الأهلية بالأخطار فقط ،وفى ذات الوقت منع الدعم الحكومى خاصة المالى خاصة للأحزاب000 12- التوسع فى انشاء نوادى رياضية وساحات العاب متنوعة لتفريغ الطاقات الصحية لدى الشباب 000 13- سن القوانين وتفعيلها لحماية العلاقات الشخصية ونشر ثقافة تدعمها فى المجتمع00 وعدم تجريم العلاقة الشخصية مجتمعيا تقنين حق الشباب فى الحياة الشخصية ، ومن ثم قبول الزواج العرفي مع توعية الشباب من خلال وسائل الاعلام سرية الانتشار والتأثير لضرورة منع الحمل فى تلك المرحلة 000ومنع تجريمة او مهاجمته من قبل رجال الدين المتشددين الذين يغلقون الامل فى وجه الشباب بينما هم يتزوجون مثني وثلاث ورباع000!! 14- بخلاف دعم كل ما يجعل الحرية الشخصية طريق وسبيل لحرية المجتمعات 000 فالحرية بعد استقرارها تجلب الاخلاق للمجتمعات بعكس الكبت والقهر والمنع ينشر الكذب والانحلال ولكن فى الخفاء او على الاقل اتفاق المجتمع الكازب على نفسة بعدم التحدث عن ذلك 000 وكأن الانكار يلغي وجود المشكلة 000فالكل يعلم ان الانسان وخاصة الشباب لا يستطيع الحياة بدون حب او جنس 00وان هكذا خلقه الله ، ولعل لذلك قيل ان الزواج نصف الدين 000وللاسف ذلك الاجرام المجتمعى فى حق الشباب يتم فى المجتمعات التى تصدع رؤس مواطنيها فى كل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة وفى المواصلات عن الحلال والحرام 00 لكنهم ايدهم فى الميه الباردة لأن معظم اولو الامر عواجيز ورغبتهم الجنسية راحت عليها او اتحققت من زمان ، واولادهم مفيش مشكلة مادية تمنع 00 يعنى كل هذا المنع والقهر منصب بالاساس على النساء والرجال الفقراء 00 يعنى ما يقرب من 85% من الشعوب العربية مفروض انهم لا يمارسون الجنس يا حول الله 00 ، رغم انهم ليسوا مخصيين خلقيا أو جراحيا ، مثلما كان يفعل فى ازمان العبودية فى العبيد !!! * وسؤال يعنى لو حب شباب الغرب يعاير شباب الشرق يقولهم ايه : ياللى ما بتعملوش ؟ !!!
* لأ بجد يا مسئولين ، عاوزة حد كبير يقولنا : ( الشباب العربي يعمل ايه فى رغبته الجنسية ، غير انه يعيش حسورا يعنى محسور أو يتحرش ولا يضرب دماغ وخلاص ؟!!!)0
#سميه_عريشه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
( بترخيص الدعارة وتمكين النساء ، وتشغيل الشباب ) : نحد من تج
...
-
هل من حق الأستاذ : ( هيكل ) ان يحجب حق المواطنة عن السيد : (
...
-
نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!
-
ثورة حمار شرق أوسطي 000!!!
-
ليس هناك ملائكة فى تقرير غولدستون ، والحل فى السلام وليس الح
...
-
الأقصى والمبكي معركة عنوانها : ( غباء تاريخي أغرق الأرض المق
...
-
استربتيز ديني
-
إعادة إنتاج القديم بمسميات جديدة دجل ونصب !! والجيل الثاني ه
...
-
الرئيس مبارك ذكاء وبساطة وإيجابية في السياسة الخارجية 0000 (
...
-
أمريكا 2008 : هل سترفع شعار عدم الانحياز؟!!0 ( أربعة أسئلة ل
...
-
صباح الخير يا أمريكا 000 إعدام رجل همجي بطريقة همجية !!! 0
-
قواعد ك عنصرية قاصرة ، وليست ذهبية يا سيد فريدمان
-
أزمة أمريكا ، تشبه أزمة حماسوالحل : ( تنويريي ألنت كأفراد )
...
-
الحوار المتمدن : القشة التي أنقذتني من العزلة ، و الموت كمدا
...
-
• كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ،
...
-
ثقافة الإرهاب : تحرم الحب البرئ وتجرم التظاهر 00 و تشجع التح
...
-
تضامنوا جميعا ضد رجم تلك المرأة السعودية ، وكفانا هولا يا مس
...
-
صدام ليس بطلا ، ولا تجعلوه كذلك
-
الحرب على العفريت ، وأختلاط الحابل بالنابل 00
-
شدة الخوف اللاغية لأستخدام العقل 00 والخوف المزدوج 00
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي
/ حسقيل قوجمان
-
ظاهرة البغاء بين الدينية والعلمانية
/ صالح الطائي
المزيد.....
|