أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - حسين عجمية - الجنس في واقع ما بعد الأديان















المزيد.....

الجنس في واقع ما بعد الأديان


حسين عجمية

الحوار المتمدن-العدد: 2820 - 2009 / 11 / 5 - 23:59
المحور: ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس
    


إن جميع المسائل المتعلقة بواقع التحليل والتحريم ولانحرافات الجنسية، وأنواع العقوبات المفروضة على ذلك بشقيها الأرضي والسماوي، أدت إلى صياغة الحياة وفق نمطية حياتية متطابقة مع هذه التعاليم في غاياتها العامة، وإن التدخلات الإنسانية النابعة من مصلحة المستفيدين من هذه الأحكام، والمؤثرين في الحياة الاجتماعية من خلال المراكز التي يحتلونها، كيّفوا هذه المسائل وفق ما يخدم مصالحهم، وتتابعت عمليات التأويل والتفسير، وأصبحت من التعددية والتنوع بشكلٍ لا يطاق، مما جعل الحياة الاجتماعية، وطرائقها الحياتية متنوعة ومتباينة في مضامينها ومفاهيمها تجاه المسألة الجنسية ، وجعلت الخرق الدائم لهذه المسائل إمكانية قائمة عبر التاريخ، رغم أن المسألة الجنسية كانت تمثل قمة المشاكل والمشاغل الاجتماعية، فقد تطورت بتنوعٍ كبير واتخذت مفاهيم متعددة في الحياة العامة، ونمت البشرية بأخطائها الكثيرة، ونظراً للتراكمات الهائلة في الفكر الجنسي، فقد اتخذ الجنس وضعاً بنيوياً في غاية التعقيد والمسائل الجنسية تظل معلقة ومعقدة، وعملية ربطها بالثقافة الاجتماعية أمرٌ في غاية الصعوبة ، بالرغم من الدراسات الهائلة والمستفيضة حول هذا الموضوع، والتطور الهائل في الحياة الحضارية والثقافة الإنسانية ، وما زال الجنس يمثل انحرافاً دائماً في ماهيته الجوهرية ، سواء اتخذت بعض المجتمعات مطلق الحرية وجميع التسهيلات لتأمين الناحية الجنسية ، واستخدام كافة وسائل الدعاية والترويج له، فإن الجنس لم يخرج عن الواقع الإنحرافي العام، ولم يدخل بعد دائرة الحياة الطبيعية، لأنه مبني في أساسه على صيغ انتفاعية ، وأداة من أدوات الترويج والسيطرة ، وأحد مظاهر السلب والاستغلال .
ولم تزل الانحرافات الجنسية تتعمق وتتخذ أشكالاً في غاية الخطورة والتدمير للنفس للإنسانية، سواءٌ أكانت هذه الانحرافات ناتجة عن واقع التعصب والانغلاق المعاش قي واقع مفروض ومحدد بقواعد أخلاقية فوقية صارمة ومبنية على تطبيق المفاهيم السلفية والغايات الدينية ، أو الانحرافات الجنسية النابعة عن أسباب مادية كالضيق في الحياة الإنتاجية والاقتصادية أو نتيجة لأهداف تمردية في واقع الحياة الجنسية، وإذا أردنا أن نتعمق في ماهية الانحرافات نراها بأسبابها الداخلية المتميزة بنوعين متباينين عند الرجل والمرأة ، فالانحراف عن القواعد السلوكية المتبعة تجاه الحياة الجنسية عند الرجل ظهرت كنتيجة لعوامل متعددة ، إما أن تكون نابعة عن نزعة الامتلاك لعدد من النساء، وهي نزعة متولدة من الفوقية المعطاة لواقع الرجل وأفضليته على النساء، مقولة عمقت حبَ السيادة، وإخضاع المزيد من النساء للسلطة الذكرية، والاعتراف برجولتها، وقدرتها على صيد مزيدٍ من النساء في شراكها، هذه العلة مبنية في غاياتها الأساسية على التعبئة المستمرة والتربية المتميزة التي تلقاها الرجال عبر نموهم التاريخي ولاجتماعي، لقد نمّت عندهم نزعة تمردية على الواقع الجنسي المفروض، واتخذت أشكالاً في غاية الخبث والتآمر لأجل إيقاع المزيد من النساء في شرك العلاقة الجنسية والاحتقار الفظيع للنساء اللواتي يقعن في هذا الشرك، وقذفهنّ بشتى عبارات القذارة والانحراف والخبث،مما جعل واقع المرأة حائراً لا يلوى عل شيء سوى مواجهة جميع أشكال التآمر الصادرة عن الرجال، إما برفضها وعدم الاكتراث بها ، عندها تتحمل المرأة واقع الإهانة والاحتيال من جرّاء هذا الرفض، واحتفاظها بواقع الالتزام بالمبادئ الأخلاقية العامة ،أو بالقبول بهذه الدسائس والمؤامرات، لتنال شتى أنواع العقوبة والإهانة المفروضة والموجهة من المجتمع للنساء المنحرفات ، مع غض النظر عن الرجال المنحرفين ، والنظر إليهم نظرة التقدير من الناحية النفسية ، أو النظر إليهم كزناة من الناحية الدينية ومقولاتها العامة تجاه الزناة .
أما الانحراف الصادر عن الأنثى فقد اتخذ عل الدوام واقع الانهزامية والضعف والتبعية الناتجة عن الواقع السلبي التي تعيشه المرأة في المجتمع، وكثيراً ما كان الانحراف عند النساء يعبر عن مضامين حياتهم البائسة الفقيرة ، بحيث تخضع المرأة لأي قيمة مادية أو إغراء صادر عن الرجال، مقابل تحقيق العلاقة الجنسية ، وغالبا ما يخلق هذا الوضع واقعاً انهزامياً مريراً في نفسية المرأة لأنها منقادة وبقوة لا إرادية إلى ممارسة ما لا تطيق ومع من لا تحب، ويتعمق الصراع النفسي ويصبح من الشدة بحيث يؤثر على الوضع الصحي للمرأة، فتعيش واقعاً انفصالياً في شخصيتها ، مما يدفعها إلى ارتكاب انحرافات متزايدة قد تتخذ طابعاً مكشوفاً، يؤدي إلى مواجهة أقسى العقوبات المفروضة من المجتمع ، وتتلقى جميع أنواع الإهانات وأشدها تأثيراً وتدميراً لسلامتها النفسية ، وكثيراً ما تؤدي هذه الإهانات إلى القبر.
أما واقع الخيانة الزوجية كثيراً ما تحدث نتيجة لإرغام النساء بالزواج من رجال رغم رفضهن، وعدم وجود التكافؤ والرغبة المشتركة في العيش والمشاركة الحرة بين الطرفين ، مما يخلق عند المرأة واقعاً رفضياً سرّياً يؤدي إلى انحراف الأنثى، والإخلال بالتزاماتها الزوجية وخرقها، والانحراف الجنسي مع أول فرصة تقع في حياتها، ومع أي رجل يمكن أن يكون بديلاً عن الزوج المفروض، وتتخذ هذه العلاقات طابعاً نفسياً تناقضيّاً يعيش في داخل المرأة ويقسمها إلى تيارين أخلاقيين، تيار الخرق الذاتي لواقع الأخلاق العامة ، وارتكاب أفعال الزنى المحرمة دينياً، والوهم الناشئ من جرّاء ممارسة أعمال الزنى والعقوبات الإلهية المفروضة على هذه المخالفات ، والثاني تيار الخوف من الإهانات والعقوبات المرتبطة مع افتضاح أمر هذه الممارسات، وظهورها إلى الواقع والصعوبة في مواجهة الواقع بالذات، مما يؤدي إلى تفشي الرعب والخوف الشديد وينشأ وضع نفسي داخلي مبني على الهزيمة المريرة لواقع الأنثى الأخلاقي واحتقارها الدائم لكيانها الأنثوي.
أما الانحراف الناشئ عن الإغواء الصادر عن الطرفين يمثل الانحراف الذاتي الناتج عن استيعاب المعرفة التكوينية للشخصية خلال نموها التاريخي ، وغالباً ما تعطي هذه النتيجة تواجد ظروف اجتماعية معينة وعدم استيعاب تلقين المعرفة الأخلاقية وخاصة تجاه الجنس. فالمرأة التي تصرف أكثرية وقتها للتفكير في كيفية إغواء الرجال تستخدم مجمل الإمكانيات المتواجدة لديها للوصول إلى الطريقة المثلى لإغواء الرجال، وإيقاعهم في شرك علاقة انحرافية ناتجة عن الانتقام الموجه ضد الرجال ، باعتبار المرأة تختار هذا الجانب من السلوك كرد فعل على مجمل المفاهيم القائمة في الواقع ، والمؤيدة للرجل ، بحيث تعتبر بعض النساء أن قوة الرجل لا تقهر ومتفوقة جسمياً ونفسياً وفكرياً على النصر النسائي في إطار الثقافة التاريخية ، فالرجل متميز في خصائصه السلوكية والاجتماعية ، عندها تستخدم الإغواء للانتقام من قيم الذكورة هذه، ويكون لها غايات تعبر في مضمونها عن الاحتقار الشديد للذكورة بحيث تتصرف الأنثى مستخدمة أشكال الإغواء للإيقاع بالذكور ، وإظهار التفوق الجنسي عليهم، فتظهر الأنثى وكأنها فارس يقود المعركة للانتصار الكبير على مفاهيم الذكورة وإثبات القوة الذاتية للأنثى من خلال هذه المعركة، ويعتبر هذا الانحراف أشد أنواع الانحرافات خطورة على النفس الإنسانية لأنها تمثل في جوهرها ردّاً مريضاً لواقع مملوء بمفاهيم مغلوطة عن الناحية الجنسية .
وتدخل هذه المفاهيم دائرة التمزق الكبير الذي تعانيه الأنثى المنحرفة ، ومدى حقدها على الواقع ويصبح الانحراف عندها هو الحل الأمثل للتعبير الذاتي عن رفض هذه المفاهيم واحتقارها المتمثل بالرجل.
هذا الواقع الأنثوي يعبر عن أخطاء نفسية بنيوية، تكونت عند المرأة مع عملية التربية الاجتماعية، وتطورت في داخل التركيبة النفسية للمرأة، ونتج عنها أشكال انحرافية في غاية الخطورة على واقع الحياة الاجتماعية، وأحياناً تأخذ هذه المفاهيم عند المرأة صور فتاكة ، بحيث تُقدم المرأة على قتل الرجل وتعذيبه بعد تقديم شتى أشكال الإهانات الجنسية والنفسية، مما يجعل أمر تدارك مثل هذه الأفعال في غاية الصعوبة، وأمر معالجتها يحتاج إلى إعادة النظر بجميع المفاهيم السلوكية والتربوية، لإعادة تكوين الأنثى الواعية ، والمتفهمة لجميع المعارف الإنسانية، وانظر إليها نظرة علمية لتجنب الوقوع في مخاطر الانحراف الفظيع، والمؤثر على نفسية النساء وواقعهن بشكل عام.
أما الانحراف الناشئ عن الإغواء الصادر عن الرجال، يمثل في قصده ومضمونه ذروة الإذلال للمرأة وإثبات واقع الذكورة برجولة وذكاء، مستخدماً كافة الفنون والإمكانيات الشخصية لتحقيق الانتصار على النساء وإيقاعهن في شرك علاقة جنسية بعيدة عن السوية الإنسانية، والهادفة إلى إثبات ذكورة الرجال أولاً، وممارسة الاحتقار للنساء وإثبات انهزامية العنصر النسائي وعدم صلاحيته لأي جانب غير الجانب المخصص للناحية الجنسية ثانياً.
هذه النظرة المريضة، ناتجة عن الفهم المغلوط عن عملية التبادل الجنسي، وتحقيق الحاجة الجنسية عند الطرفين بشكل غير متكافئ وعيد عن أي غاية سامية للحياة.
هذا الفهم ألذكوري ناتج عن أخطاء تربوية اجتماعية إضافةً إلى المعرفة التاريخية توحدت لتخلق رجالاً يسلكون أشد أنواع الانحراف من خلال الاستخدام المتعدد الجوانب للإغواء الهادف إلى حرف النساء عن الواقع الاجتماعي وقواعده الأخلاقية، لأن جميع المضامين الاجتماعية والنفسية والفكرية تهدف إلى الوصول للممارسة المتعددة وتعبر عن واقع انتصار الذكر دائماً.
أما الواقع الحالي العام يعيش مجموعة متعددة من البنى الفكرية والاجتماعية والاقتصادية أدت في مجملها إلى تنويع العلاقات الجنسية وكيفية التعامل معها واستيعابها، فظهرت آراء ومقولات متعددة لتوضيح وشرح النازع الجنسي وأثره على الحياة الشخصية وغيرها، وتكريس واقع مخلوط ناتج من مفاهيم مختلطة ومتنوعة في نظرتها وحياتها عن الممارسة الجنسية نظراً للتناقض القائم في البنى الاجتماعية العالمية وتنوعية المكتسبات الموروثة أو المنقولة نتيجة التبادل الحضاري العالمي، مما خلق واقعاً متنوعاً في مضمونه العام ، والمتأثر بمجموعة البنى الاقتصادية ذات التأثير الواضح على مجمل نواحي الحياة العامة ، والنظرة الفلسفية الاجتماعية عن الحياة خلقت وضعاً يتسم بتمازج الثقافات الكونية وانعكاساتها على مجمل البناء النفسي للإنسان المعاصر.
وما زال الواقع الفكري السلفي بجميع مفاهيمه الدينية الموروثة عن التعاقبية الدائمة الأجيال يعيش في الذات الإنسانية ، ويحتل مكاناً معيناً في بنيتها لينعكس بشكل مباشر وغير المباشر على الحياة العملية للإنسان، وعلى الرغم من التعددية الكبيرة للمفاهيم السلفية القائمة ونظرتها العامة فيما يخص موضوع العلاقات الجنسية وأسسها وكيفية التعامل معها، والطرق التربوية القائمة بناءً على هذه المفاهيم وطرق تعميقها وإدخالها في أذهان الأجيال القادمة.
ومن الناحية الأخرى فقد بدأت النظريات الاجتماعية والفلسفية المخصصة لحقل العلاقات الجنسية ، تدخل دائرة الفعل الإنساني وتتعمق في البناء الفكري والنفسي للإنسان، وتأخذ واقعاً سلوكياً معبراً عن ماهية هذه النظريات فكراً وسلوكاً، مما يجعل المجتمع يعيش حالة من التداخل الكبير في مجمل العلاقات القائمة وأثرها على التطور اللاحق للإنسانية، لدرجة يصعب عندها الفرز الدقيق لمجمل القيم الأخلاقية الداخلة في تركيبة الذات البشرية.
وبدأت بالمقابل تنتشر مجموعة من الممارسات الانحلالية الناتجة عن التطور المغلوط للحضارة وعملية تأثيرها على واقع الإنسان المعاصر، ونظراً للأهداف التدميرية الكبيرة هذه المفاهيم بقصد الوصول إلى واقعٍ منحرف من المسير الإيجابي للحياة ، واقع لم يزل غير قادر على فهم واقع الحياة في ماهيتها الحقيقية مما يشكل في المستقبل ضغطاً مرعباً على مروجي هذه الأفكار وإزاحة الأرض من تحت أرجلهم ، وإرباكهم لأنهم كانوا السباقين لنشر واقع قائم على الربح الفظيع ، على الصعيدين المادي والتكنولوجي والمواضيع المرافقة لهما من قيم فكرية وأخلاقية واجتماعية وإلهاء العالم في متاهات الانحراف القائم في أساسه على تحقيق واقع ملئ بالسيطرة والعنف وقتل الذات الإنسانية. هذا ما وصلت إليه بعض الحضارات من جرّاء ترويج الإباحية القائمة على العنف ليس ضد المجتمع فحسب بل ضد نفسية الفرد بشكل خاص. وإن مجرد قيام بعض العلاقات الجنسية المبنية على الوفاق والحب لا تملك الوسائل الفعّالة لأجل صيانة مسارها وقد تنزلق في المسار العام للفوضى والسلوك المنحرف.
حسين عجمية



#حسين_عجمية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جسدي الزمان برحلتي
- الطبيعة الدياليكتيكية للحياة والحياة الإنسانية
- مخاطر التلوث في مجال النشوء الحي
- الأحكام متوافقة مع طبيعة العقل (انهزام العقل الديني وراء الإ ...
- إيزيس
- الجنس وفق التوابع المعرفية لللأديان
- ازدهار بلا حب
- العقل وفيزيولوجيا الدماغ
- العولمة كبناء إنساني جديد
- مسؤولياتنا تجاه البداية العقلية للطفولة
- العلاقة التفاعلية بين العقل والدماغ
- ديالكتيك العقل في البناء المعرفي
- أرقام الخلق الكونية
- دلالات العقل الكوني
- الشعر روح الزمن
- مزامير
- وجوه متحجرة
- انعكاس الوحي
- نور من نساء القهر
- عولمة الضياع


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي / حسقيل قوجمان
- ظاهرة البغاء بين الدينية والعلمانية / صالح الطائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - حسين عجمية - الجنس في واقع ما بعد الأديان