أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عماد البابلي - من ظواهر السوبر ساي .. ( ما بعد الموت )















المزيد.....

من ظواهر السوبر ساي .. ( ما بعد الموت )


عماد البابلي

الحوار المتمدن-العدد: 2812 - 2009 / 10 / 27 - 12:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


حين تعرف ( ساي ، PSI ) في معظم الأدبيات الباراسيكولوجية الحديثة بأنها الطاقة الروحية أو مجمل القدرات الروحية في الأنسان ، تعرف السوبر ساي بأنها الفرع الذي يهتم بدراسة الموت أو العالم الذي يقع بعد الحياة .. المصادر المتوفرة في المكتبة العربية التي تتناول دراســــة الموت بشكل علمي تكاد تكون مفقودة كليا ولهذا كانت المصادر الأنكليزية هي المنقذ الوحيد لي في أزمة المعلومات التي أعيشها منذ 14 عام تقريبا مع العلم طبعا مســتواي في اللغة الأنكليزية متوسط ولا يؤهلني للترجمة مما زاد صعوبة الموضوع ، 14 عام هي تاريخ دراســـتي للروحيات بحثا عن عالم حقيقي وأزمة داخلية تتقارب مع قلق غريب لا أعرف مصدره !!!
( الموت كذبة حمقاء ) هذا ما افهمه وما اؤمن به ، الموتى موجودين معنا على أشــــكال من الطاقة المعقدة لا يفــــسرها العقل البشري بعد .. تخبرنا كل مفاهيم الفيزياء الأينشتاينية بأن المادة والطاقة هما شــكل مختلفين لحقيقة واحدة ، عملة ذات وجهين !!! وكل الوجود عبارة عن تحولات بين الطاقة والمادة .. الموت ينتمي لتلك التحولات بين مســـــتويات من الطاقة .. هم يروننا لكن نحن لا نراهم لأن أبعادهم أعقد من أبعادنا الديكارتيــة ..

(( أرض تغلي وحمم تتطاير هنا وهناك ، رذاذ الرماد في كل مكان .. الدخان والأبخرة المتصاعدة من هذا الجبل الغاضب قد منعت الشمس أن تضيء محولة المكان لقطعة من حلم كئيب .. مشاهد متعددة في حاصلها النهائي تخدع العقل وتعطيه انطباعا بأن النهاية قد اقتربت ..
هناك شيء غريب ينتصب بالقرب من تلك التلة الصغيرة .. ما هو يا ترى ؟ أنه باب .. نعم باب بلا جدران متصلة به .. ولكن هل له معنى ؟ ينفتح الآن ويخرج منه رجل في متوسط العمر يلبس معطف أسود طويل يغطي كل جسده تقريباً .. شعره غير مرتب قليلاً .. ولكن من أين خرج ؟ لست أدري بصراحة .. أنه يتجه نحونا ويقترب أكثر فأكثر وقف وبداء بالكلام " عفواً ..عفواً لا تخافوا مني ..قد لا تعرفوني ولكن أعرفكم جيداً ، كلكم أعرفكم على اختلاف أجناسكم وأصولكم العرقية .. أنتم من تسمون أنفسكم بالكائن البشري المتعضي الأعلى في السلسة الحياتية على هذا الكوكب ( يجلس على أحد الصخور ويكمل حديثه .. ).
آه .. عفواً تطلقون على أنفسكم مصطلح الكائن البشري الذي يتقاسم عدة أمور تجعله مميزاً قليلاً ، من تلك الأشياء : منظومة بايلوجية متطورة جداً وعقل كالعصا السحرية يستطيع أن يفعل ما يريد ولكن معطل الآن !!، وروح قذرة ، نعم قذرة وتأريخ أسود وحياة بلا معنى . قد يعرف البعض منا بكل تلك الأمور ولكن تراه يفعل بعض الأمور أكثر شنعاً مما سبق ، بصراحة أقول لكم تلك الازدواجية هي من أكثر الأمور المضحكة في كوننا هذا .
الموضوع الذي أود التكلم فيه هو عالم ما بعد الموت ، يجب أن نعرف حقيقة مهمة هو أن الموت هو بوابة ليس إلا وبعبارة أخرى يعتبر الموت الخطوة رقم واحد في طريق الإنسان نحو عالم يختلف كليا عن عالمنا ، عالم أكثر حقيقة ، هذه الخطوة الفاصلة من المهم أن نفهمها لأنها ستمر علينا عاجلاً أم أجلاً .
لا يوجد شيء حقيقي أطلاقاً قبل الموت أي عالم الحياة فما بين التمثيل والزيف والأوهام نعيش ونحوّل كل هذا الكذب الكبير إلى حقيقة ، مدركات حسية تأتي من تفاعلات كيميائية تجعلنا نحب ونكره ونضحك و.. ،لكن عند الموت تقع الكارثة الكبرى لسبب بسيط جداً وهو أن كل ذالك لنا يأتي معنا حالما تأتي هذه اللحظة .
يتحدث الناطقون بأسم الدين عن ما بعد الموت بأسلوب أشبه بالقصصي عن شمسٍ محرقة وقدورٍ تغلي وصقيع يدق العظم وأفاعي عملاقه وعقارب بحجم الجمال أو ينابيع جارية جميلة وأنهار خمر ولبن وحواري تعمل على الخدمة الجنسية متى ما نريد ..؟! أي أنه عالم عقاب أو عالم ثواب وبعبارةٍ أدق أنه مشتق من عالم ما بعد الحساب .. تصغير ميكروسكوبي لمفهوم الجنةِ والنار . ولكن ما هي الحقيقية لهذه المرحلة الفاصلة .. قبل أن أبداء بالكلام هناك أمرين مهمين من الضروري أتباعها .. الأول : أرجو من أنصاف وأرباع المثقفين أن لا يكملوا قراءة لأنها لن تعجبهم ولأننا سنقع في سوء تفاهم ناهيك عن السفسطة وغيرها . والأمر الثاني : وهو الأهم ، أتحدث معكم بلغة بشرية ، قائمة على اهتزازات صوتية ليس إلا لغتكم اليومية المعتادة كوسيلة للاتصال مابين فرد و أخر أي أنها لمتعلقات أرضية فقط أولا وأخيراً ، تصلح للتعبير عن حياتكم وأما عن ذالك العالم فأنها لا تصلح تماماً . عليكم الحذر في الاستماع فالمعنى يكون في الفكرة .. الفكرة فقط .
في هذا اللقاء سنركز على موضوع الرغبات المكبوتة .. ما رأيكم بتغير الديكور قليلاً لأن الحرارة هنا صارت مرتفعة ( بحركة من يديه يتغير كل المشهد إلى أرض خضراء وتلال صغيرة مغطاة بالأعشاب والزهور في كل مكان )
ما رأيكم الآن يا أعزائي . أنه أجمل أليس كذالك . هناك قانون يجب أن تعرفوه قبل أن تدخل في التفاصيل والقانون ينص على :
" إذا كانت لدى الإنسان أمنية ، سوء كانت أمنية خير أو أمنية شر ، فإذا لم يحققها في عالم الدنيا فسيحققها في عالم الأخر ولكن على شرط أن تكون الأمنية حقيقة "
هذا ما يعرف بقانون "" الرغبات المكبوتة أو الغير متحققة ""
الآن نأخذ بعض القصص الحقيقة لأناس ماتوا ولم يحققوا أمانيهم .. والآن مع السيدة سهام محمد التي بقت عانس حتى نهاية أجلها في عام 1972 عن عمرٍ يناهز الستين سنة وكانت أمنيتها هي الزواج .. الزواج فقط .. فلنشاهد معا كيف حققت ذلك في عالم ما بعد البوابة ..
" مجموعة من الرجال في صالة استقبال من الطراز الفخم "
أحد الرجال ( نحو رجل عجوز ) : لقد أتينا نطلب يد أبنتك سهام لأبننا عادل .
أبو سهام : ولكن الفتاة مازالت صغيرة . (سهام مع مجموعة من الفتيات واقفات وراء الباب يتنصتن )
رجل أخر : خير البر عاجلة يا أبو سهام ولا يوجد شيء أحسن من الستر للولد أو البنت .
أبو سهام : أعطونا مهلة للتفكير ونرد لكم الجواب عما قريب .
وتستمر الأحداث وبصورة تلقائية ونختار لكم هذا المشهد لتوضيح هذه الصورة ..
" محل لبيع الذهب و المجوهرات ،تجلس سهام مع عادل "
عادل ( نحو صاحب المحل ) : بكم ذالك الســوار المعلق هناك ؟
صاحب المحل : تقصد هذا ؟ ( يعطيه لعادل ) دع العروس تلبسه و إذا أعجبها فأنه هدية ..
عادل : المهم رضا العروس .
سهام ( وهي تضعه في يدها ) : أنه جميل . ( بخجل ) .
عادل : بكم هذا ؟
صاحب المحل : عشرة دنانير وللعروس بثمانية فقط .
عادل ( نحو سهام ) : مبروك يا حبيبتي . ابتسامتك عندي تساوي كنوز الدنيا .
وهكذا تستمر كل الأحداث وكأنها حقيقة حتى ليلة الزفاف "
صوت فرقة موسيقية تغني وزغاريد تأتي من هنا وهناك وأطفال في كل مكان " يتمشى سهام وعادل نحو سيارة الزفاف وهناك أثناء مشى العروسين معاً تحس سهام بالتفاعل الكامل مع هذه اللحظة وتحس أنها حققت أمنيتها أخيراً وأنها تزوجت بالفعل ونست شبح العنوسة إلى الأبد وفي لحظة مداعبة العريس لها . . هل تعرفون ماذا حصل ؟ سنترك نهاية أمنية السيدة سهام لوقت أخر والآن نتحدث عن أمنيةٍ أخرى لم تتحقق :
نحن الآن مع السيد خالد رشيد وقد أصيب بمرض شلل الأطفال وهو ضعيف مما جعله مقعداً طوال حياته حتى وافاه الأجل عام 1992 عن عمر يقارب الخمسين سنة .. أمنيته كانت واحدة .. هو أن يصبح لاعب كرة قدم مشهور جداً يهتز من أسمه الملعب .. وقد تحقق له ما يريد وذالك أن يعيش الأخ خالد حياته كلها كلاعب كرة قدم ينتقل من بطولة إلى أخرى وعند نهاية المطاف أي في لعبة كرة القدم وعند المباراة النهائية التي سيعتزل فيها اللعب وهي المباراة لأخذ كأس العالم وها هو الحكم يصفر كما تسمعون فلنشاهد ذالك : ملعب كرة قدم مملؤ بالمتفرجين وبداء خالد بلعب الكرة وبكل رشاقة يراوغ الأول و الثاني والثالث ... وتفاعل مع رشاقته وفي تلك اللحظات إلى أقصى طاقته وصدق أنه كان طبيعي جداً وأن حياته السابقة حيث عاشها مقعداً كانت كابوسا فقط . قبل أن أختم هذه القصة دعونا لنشاهد نهاية القصة الأولى " أثناء وصول سهام إلى مرحلة التفاعل الكامل بأنها عروس في مسيرة العروسين .. بداء كل شيء يختفي ويذوب في مكانه .. كل شيء ، وحتى عادل بداء يختفي شيئاً فشيئاً من مكانه وتبقى سهام تصرخ وتصرخ إلى أن زال كل شيء .
وفي القصة الثانية .. قصة الأخ خالد نفس الشيء أول ما بدأت الكرة بالاختفاء ومن ثم اللاعبين و الجمهور والملعب وكل شيء إلى أن بقى وحيداً .
هاتين القصتين تعطيان نتيجة مهمة وهي أنه لا يمكن الهرب من الماضي الخاص لكل منا لأنه سيلاحقنا مهما حاولنا الهرب منه أو نسيانه .
اختفاء العالم الخاص بتحقيق الأمنية لا يتحقق مع كل الأمنيات .فقط الأمنيات ذات الطابع الدنيوي تكون نهايتها مثل هذه النهاية فالمشي أو الزواج متعلقين بهذه الدنيا ، لأنك في عالم ما بعد الموت لا تحتاج إلى مثل تلك الأمور. .
الحياة هي من أروع الأشياء التي خلقها الله لنا وعلينا أن نعيشها بإنسانية وبحكمة و أتزان بلا عقد ولا قلق ولا حيوانية بدائية تجعل الزواحف أفضل منا .. وبالمعرفة نســــــتطيع أن نخلق داخل بؤس الواقع المعاش جزيرة فردوس صغيرة . وملكوت الله ( الكلي ) لا يمكن أن يتحقق إلا بشيء واحد هو الحب ، فبلا حب لا يمكن للحياة أن تكون ذات معنى .. لقد أسهبت كثيراً في النصائح والواعظ وهي وضيفة أمقتها أشد المقت بصراحة لأننا نحتاج إلى العمل لا إلى القول .. موضوع الرغبات المكبوتة هو جانب من ذالك العالم وهناك الكثير من الجوانب الأخرى الأشد تعقيداً التي لعلها ستجد طريقها أليكم في لقاءتنا المقبلة ( يتغير منظر الأرض الخضراء إلى سطح بحر مع وجود الباب على أحد الجوانب ) و الآن إلى اللقاء ..
يتوجه هذا الرجل إلى الباب ماشياً على الماء بكل حرية ويدخل فيه ويقفله ورائه . قد تتساءلون عن شخصية الرجل الغامض . من يكون ؟ ومن أين جاء ؟ فلتكن أحجية ،حاولوا أن تحلوها بمساعدة الخيال ..الخيال المشتق من الروح .لأنه هناك يمكث في كل منا .. ))

تنويه : مصادر القصة واقعية جدا بنسبة 80 % والتغيير حدث فقط في أل Make الخارجي

- عماد - خريف عام 2002 - مستشفى الصويرة العسكري
- كتبت هذه القصة وصديقي الدكتور حيدر محمود الحسيني جالس بجانبي وكان قادما لتوه من ألمانيا حاملا شهادة البورد في جراحة المفاصل .. أكد لي حين قرأ هذه الوريقات بأنه يعرف طبيب أختصاص طب نفسي وعصبي ويجب أن أراجعه لأن حالتي العقلية ساءت جدا من خلال ما كتبت !!! طوال تلك السنين أخفيت هذه الدراسة ولكن حين سمعت بأنه دخل المشفى النفسي مؤخرا قررت نشر هذه الدراسة !!!!
شكرا لكم
- للأطلاع على موضوع مشابه نرجو زيارة :http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=41752











#عماد_البابلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنس على طريقة النسور .. قصائد
- دولة الدعارة في عراق الحضارة
- وحي بأربعة أبعاد .. المشهد الثالث ( عقدة جسد أناث الأرانب )
- النبي يونس .. درس في البارا سيكولوجي
- الأدراك الحسي الترابطي أل ( SYNETHESIA ) .. علم النافذة المق ...
- شيلان .. مرة أخرى ( قصائد مذبوحة بوجع الوحدة )
- وحي بأربعة أبعاد .. المشهد الثاني ( عادل أمام كابريال السينم ...
- الطوطمية الرائعة وأشياء أخرى بغيضة .. إله البراغيث !!
- وحي بأربعة أبعاد .. المشهد الأول
- بغض الجنس البشري ( كوكب الذباب ) .. توليستوي يقدم الأدلة
- ديانة الويكا .. ثم مقاربة رائعة مع فلسفة بن عربي والديانة ال ...
- الثيوقراطية العاجزة .. تقييم لحكومة الكهنة
- حوار مع سيدة تعشق الملائكة !! .. قصائد
- حيوانات وبشر و.. أشباه بشر !! .. رسالة في الأنثروبولجيا
- مفهوم ال Gender .. الهورمونات الأنثوية التي صرخت : لا !!!
- رئيس الملائكة ميخائيل يتحدث ؟؟ .. حكاية مزرعة القطط !!
- فرجينيا وولف .. تفاصيل جنسية وتحليل نفسي
- أوراق حب ل ( غايا ) .. قصائد
- ما لم يذكره سلمان رشدي في روايته .. المقال الأبيض !!!
- ما لم يذكره سلمان رشدي في روايته .. الأيات الرحمانية !!!


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عماد البابلي - من ظواهر السوبر ساي .. ( ما بعد الموت )