أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب بن افرات - بناء الحزب العمالي مهمتنا الملحّة















المزيد.....

بناء الحزب العمالي مهمتنا الملحّة


يعقوب بن افرات

الحوار المتمدن-العدد: 851 - 2004 / 6 / 1 - 06:38
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


يعقد حزب دعم اجتماعه العام السادس الشهر المقبل، لمناقشة وثيقة سياسية اعدتها اللجنة المركزية للحزب، بهدف اقرارها. ويعتمد الخط السياسي على مصلحة الطبقة العاملة الطبقية، ويهدف لتغيير النظام الرأسمالي الحالي واستبداله بنظام اشتراكي، خدمةً للمجتمع ككل وليس لأقلية من الاغنياء على حساب الاغلبية الكادحة.

يعقوب بن افرات *

يعقد حزب دعم اجتماعه العام السادس الشهر المقبل بمشاركة كافة اعضائه، وذلك بعد ان وُضعت امامهم وثيقة سياسية شاملة اعدتها اللجنة المركزية للحزب، بهدف مناقشتها واقرارها. فالنقاش الديموقراطي حول الخط السياسي التي يسترشد به الحزب والمهام التنظيمية التي تحدد على اساسه، هو من اهم ميزات حزب دعم الاساسية. ويعتمد الخط السياسي على مصلحة الطبقة العاملة الطبقية، ويهدف لتغيير النظام الرأسمالي الحالي واستبداله بنظام اشتراكي، خدمةً للمجتمع ككل وليس لأقلية من الاغنياء على حساب الاغلبية الكادحة.

وكيلا يبقى هذا الهدف فكرة مجردة، وبهدف تحويله الى واقع سياسي، لا بد ان يلاقي الخط السياسي للحزب تأييد العمال. فالخط السياسي هو حلقة الوصل التي تربط بين حياة العامل اليومية وبين الهدف الاسمى الذي يسعى اليه الحزب.

ولاجل إحداث التغيير وتقديم الحلول، لا بد من ادراك الواقع الذي نعيش. في هذا الواقع يعاني العامل الفلسطيني كغيره من العمال في شتى انحاء المعمورة، من ممارسات النظام الرأسمالي وعلى رأسها الاستغلال بالتشغيل ساعات عمل طويلة مقابل اجور زهيدة، استغلال القوة العاملة الاجنبية بهدف كسر سوق العمل المحلية، البطالة المسلطة كالفأس على رقاب العمال، والتهميش الذي يوسع الفجوة على نحو غير مسبوق بين العمال واصحاب رؤوس الاموال الاغنياء.



النقمة على امريكا

ان ما يوحّد عمال العالم في اوروبا، آسيا، امريكا اللاتينية، الشرق الاوسط وكل مكان، هو الشعور بالنقمة على امريكا، الدولة العظمى التي تحكم العالم وتفرض على الطبقة العاملة نظاما سياسيا واقتصاديا، يخدم اقلية من اصحاب المال والشركات ويظلم من يعانون ضنك العيش وبالكاد يوفرون لعائلاتهم الحد الادنى من الحياة الكريمة.

آخر اشكال السيطرة على العالم الذي تسوّقه امريكا، كان الحرب على العراق واحتلاله باسم المُثل العليا الامريكية. لذلك فان هذه الساحة لم تعد قضية عربية بل قضية اممية، لان كل عامل يفهم ان مصير العالم بات مرهونا بمصير العراق، فاذا انتصرت امريكا سينتصر معها هذا النظام الجائر الذي يفرض نفسه على العمال ويستغلهم؛ اما اذا هزمت فستكون هذه هزيمة للنظام برمته، وستفتح امام العمال فرص جديدة للتحرر من قيوده واستغلاله.

ومع ان العمال يربطون بين الحرب والوضع الاقتصادي الصعب، الا ان الطريق للخلاص من هذا النظام لا تبدو واضحة وذلك لان النظام يستتر وراء اشكال مختلفة تخفي انه عبارة عن نفس النظام. فهو قد يكون ديموقراطيا على النمط الامريكي، او استبداديا كما في الدول العربية او عنصريا مفضوحا كما في اسرائيل. ازاء هذا الارباك، تسود الطبقة العاملة حالة من الاحباط، فكل عامل يشعر ان عليه ان يواجه "نظامه" الخاص بمفرده، الامر الذي يزيد احساسه بالعجز عن التغيير. من هناك تكون الطريق ممهّدة لتحول العمال فريسة سهلة للاحزاب اليمينية في الغرب التي تتهم العمال الاجانب والمسلمين بالتسبب بكل مشاكلهم، او فريسة للاحزاب الدينية والحركات الاسلامية في الشرق والتي تحمل التهمة على الكفار والصليبيين والغرب بشكل عام.



دور الطليعة الواعية

وهنا يدخل دور الطليعة الواعية في الطبقة العاملة، والتي نسعى لتأطيرها في حزب دعم الذي أخذ على عاتقه اخراج العمال من وضع الاحباط، وتحويلهم الى عنصر فعال ومؤثر في الساحة السياسية.

ان الخطوة الاولى لإنجاح هذه المهمة هي تأطير العمال في نقابة لحماية حقوقهم الاساسية. وهي مقدمة لا بد منها قبل الانتقال للعمل السياسي. ان النشاط النقابي يهدف الى تنشيط العامل في موقعه بهدف خدمة مصلحته المادية المباشرة المتعلقة بوضعه الاقتصادي وحياته اليومية، وهو امر ضروري كي يخرج العامل من حالة التفكير والتصرف الفردي، ويُكسبه عادات تنظيمية للعمل الجماعي، تمكنه من ادراك مصدر القوة في العمل كمجموعة.

ان النشاط المستمر لحماية الحقوق النقابية، هو تجربة لا بد منها لفتح المجال امام العمال للاهتمام السياسي. فالدرس الاهم الذي تعلّمه التجربة النقابية، ان النظام الذي يسعى لاستغلال العمال ولا يهتم بمصيرهم لا يمكنه ضمان حقوقهم، وفي مقدمتها الحق بالعمل.

الآلية الوحيدة التي يمكن ان تضمن هذا الامر الاساسي، هو تنظيم العمال انفسهم في حزب يسعى للوصول الى السلطة، لتغيير النظام الذي يحمي مصالح القلة القليلة التي تتحكم المجتمع، واستبدالها بنظام يضع مصلحة المجتمع وفي مقدمته الاغلبية الساحقة من العمال. ويقترح الحزب العمالي في مواجهة سياسة الحرب والاستعمار، برنامجا بديلا من التآخي والسلام بين عمال العالم على اساس المساواة، وفي مواجهة السياسة الاقتصادية الرأسمالية التي تقذف بالعامل الى البطالة وتستغله دون حدود، يقترح العمال تأميم هذا الاقتصاد ليديروه بشكل ديموقراطي خدمةً للمجتمع ككل.



المعارضة للحرب

على هذا الاساس تقف السياسة العمالية موقف المعارضة الشديدة من الحرب، وترى في كل تحرك جماهيري معارض تقدما ايجابيا يخدم البرنامج العمالي الثوري في كل مكان. ان سقوط حكومة أثنار الاسبانية بسبب معارضة الشعب للحرب على العراق لا تخدم العمال الاسبان فقط، بل الطبقة العاملة في العالم.

ان امكانية دحر الاحتلال الاسرائيلي عن المناطق المحتلة، مربوطة هي ايضا بتبلور حركة عالمية ضد الحرب. هزيمة امريكا في العراق ستضعف الموقف الاسرائيلي، الذي سيلاقي صعوبة في ادامة سيطرته على الشعب الفلسطيني، وستقوّي الاصوات داخل اسرائيل الداعية للانسحاب الفوري من المناطق المحتلة.

لا شك ان هذه التطورات الخطيرة المتعلقة بالحرب على العراق ودوامة الحرب بين الاحتلال والفلسطينيين، تشكل حافزا لاعادة التفكير في طرح البديل العمالي، خاصة ازاء الطريق المسدود السياسي الذي يسود العالم اجمع وفقدان البدائل امام النظام الحالي. ففي امريكا ذاتها، لا يضمن المرشح الديمقراطي الفوز رغم هبوط شعبية الرئيس بوش، وذلك لانه لا يملك برنامجا بديلا.

السلطة الفلسطينية ايضا لا تستطيع ان تسيطر على الوضع، ولا برنامج حقيقي لها سوى الاعتماد على امريكا، ومع هذا تواصل الحكم لان المعارضة الاسلامية تتخبط ولا تطرح برنامجا واقعيا. وفي اسرائيل ايضا فشل شارون في الاستفتاء حول الانفصال عن غزة، ولكن حزب العمل سارع لتبني موقف شارون التي تهدف لمعاقبة الشعب الفلسطيني، الامر الذي يشير الى فقدان اليسار اية اجندة مستقلة.



اسباب الازمة

موضوع النقاش في وثيقة حزب دعم هي الاسباب التي تؤدي الى مثل هذه النتيجة من الطريق المسدود وفقدان البدائل. وعلى اساس تحليل الموقف، يتم تقييم الفرص التي يمكن ان تفتح امام الطبقة العاملة، وبالتالي يكون بالامكان تحديد المهمات التنظيمية العملية لتجهيز انفسنا لمواجهة هذا الواقع المستقبلي.

في وثائق سابقة تنبأنا بان اتفاق اوسلو سينتهى الى فشل، ورأينا بوضوح الازمة الاقتصادية منذ زمن طويل. في الوثيقة الحالية فحصنا امكانيات النظام الرأسمالي للخروج من وضع الجمود الاقتصادي، وإعادة سيطرته على العالم، وتوصلنا للاستنتاج البسيط التالي: ليس لهذا النظام برنامج سياسي واقتصادي حقيقي يمكّنه من الخروج من محنته الراهنة. وليس هذا موقف حزب دعم وحده، بل يشاطره فيه معلقون سياسيون امريكيون بارزون يكتبون مقالات في اهم الصحف الامريكية تحت عناوين مثل "نهاية الامبراطورية"، في اشارة الى تراجع موقف الولايات المتحدة على خلفية حرب العراق والازمة الاقتصادية.

الطريق المسدود الذي تواجهه امريكا على المستوى السياسي والاقتصادي هو المحور الذي تناقشه وثيقة الاجتماع العام لدعم. والادعاء الرئيسي ان هذه الازمة تشير الى احتمالات تفاقم الوضع وتحوله الى ازمة كونية، كتلك التي عاشها العالم قبيل الحرب العالمية الثانية، والتي دمرت النظام الديموقراطي الليبرالي وانبتت الفاشية وخلقت واقعا سياسيا جديدا. ان نمط الحياة الذي ضمن الرفاهية للملايين من عمال الدول المتطورة بدءا بالولايات المتحدة ومرورا باوروبا واليابان، بات مهددا اليوم ايضا، الامر الذي يهدد بنشر وضع من عدم الاستقرار سياسي في معظم دول العالم.

هذا الادعاء ليس مجرد تقدير، بل هو نتاج مراجعة علمية للاقتصاد الامريكي على مدار التاريخ. وتقود المراجعة للاستنتاج الواضح بان كل محاولات الحكومة الامريكية للحصول على وصفة اقتصادية تضمن النمو والرفاهية المستمرة، وصلت الى طريق مسدود، حتى وإن كانت المؤسسة السياسية الراهنة تصر على انكار هذه الحقيقة.

والحقيقة تشير الى ان فشل الحكومات الامريكية في ادارة "دولة الرفاه"، ونقلها مقاليد الاقتصاد للقطاع الخاص، ادى الى تفاقم المشاكل الاقتصادية وسبب معاناة لملايين العمال. الوصفة التي جربتها امريكا في الاعوام العشرين الاخيرة، هي ذات الوصفة التي ادت الى الازمة الكونية عام 1929، قبيل الحرب العالمية الثانية. اليوم يقود بوش "الحرب العالمية الرابعة"، حسب تعبيره، والتي من المرجح ان تقود الى نفس المكان الذي قادت اليه سابقاتها: كارثة كونية.

ان العمال الفلسطينيين في المناطق المحتلة وداخل اسرائيل ليسوا بحاجة لانتظار الازمة، حتى يكتشفوا الحقيقة. الحقيقة يحسونها على جلودهم يوميا، فقد اصبحوا ضحايا مباشرين لهذا النظام ولم تعد تغريهم التعابير الزائفة التي يتم الترويج لها مثل السلام، الديموقراطية والتعايش.

ولكن ما فهمه الفلسطينيون لم يفهمه بعد عمال اوروبا، امريكا وشرق آسيا، وهي المراكز المقررة في العالم. صحيح ان المظاهرات ضد الحرب والاضرابات العمالية في شتى انحاء اوروبا ضد المس بحقوق التقاعد، تشير الى تحرك ملموس، الا انها لا تزال البداية. ان الطبقة العامل ستواجه وضعا جديدا عندما يكون الخيار امام الاستبداد الفاشي الذي سيعمل على انقاذ رأس المال واما ضرورة قلب النظام واستبداله بنظام اشتراكي بديل.

ان الاشتراكية ليست خيارا طوعيا بل تأتي تلبية لحاجة موضوعية تفرض نفسها على الواقع، عندما يعجز النظام الرأسمالي عن توفير الحد الادنى من الحياة الكريمة للعمال. ففي اللحظة التي تتجاوز فيها البطالة ال15%، وتتقلص المساعدات الحكومية تفقد الديموقراطية الليبرالية مفعولها، ويؤدي الجوع والفقر بالعمال الى التمرد.

ان برنامجنا مبني على هذه الفرضية العلمية، التي تربط بين وضعنا المزري هنا ووضع العمال في سائر انحاء العالم. فمصيرنا مربوط بمصير الطبقة العاملة في كل مكان وليس بقوتنا الذاتية وحسب. واننا لعلى يقين بانه في اللحظة التي ستبدأ المسيرة العمالية فانها ستهز العالم كله، ولن يتأخر عمال فلسطين عن الانخراط في صفوف الحزب العمالي كجزء من الحركة العالمية.

في هذه المسيرة يقدم حزب دعم برنامجه عنوانا للطبقة العاملة العربية في البلاد، كمساهمة في بناء الحركة العالمية. ان العنصرية، طمس الهوية الوطنية، الاحتلال والاستغلال والتي يعانيها العامل العربي، ليست قدره بل هي جزء من النظام الرأسمالي العالمي الذي بالامكان تغييره بمجهود دولي جبار. ان حزب دعم يفتح ابوابه واسعة امام العمال، ويدعوهم للانضمام الى هذه المسيرة. حان الوقت لكي نرفع رؤوسنا عالية، فلسنا بافراد متفرقين دون حول وقوة، بل نحن قوة اجتماعية هائلة واصحاب رسالة للانسانية جمعاء.



#يعقوب_بن_افرات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغامرة بوش وشارون تعمّق الفوضى
- شارون يسلط سوط الانسحاب
- البورصة الامريكية تنتظر الحرب
- دعم ينطلق لبناء الحزب العمالي - اسرائيل
- انتفاضة شعبية في بوليفيا
- دعم يبني اسس- الحزب العمالي
- واخيرا اعترف بوش بفشله الاقتصادي
- الازمة الاقتصادية تعكر صفو انتصار الجمهوريين في امريكا
- امريكا تُدخل العالم لحالة الحرب الدائمة
- العالم رهينة لجنون بوش
- الرأسمالية الامريكية في قفص الاتهام
- الوضع الامني يفاقم الازمة الاقتصادية
- الماركسية في عصر العولمة لم تفقد قيمتها الثورية
- محور عالمي جديد ضد الارهاب العم بوش يحتضن الدب بوتين
- هدف العدوان: استبدال السلطة الفلسطينية بوصاية دولية
- فشل الاسلام السياسي .....هكذا اهدروا دماء الجزائر4
- المعالم الفكرية للاسلام المتطرف
- فضيحة "انرون" اكبر افلاس في تاريخ امريكا
- فشل الاسلام السياسي
- على نفسها جنت براقش ..امريكا تفقد القيادة


المزيد.....




- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...
- محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
- لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب بن افرات - بناء الحزب العمالي مهمتنا الملحّة