أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - الفن في صورة اخرى .... الجزء الاول















المزيد.....

الفن في صورة اخرى .... الجزء الاول


سيروان شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2775 - 2009 / 9 / 20 - 02:40
المحور: الادب والفن
    


مفردات اخرى في عالم غريب ومن نوع اخر لابد لنا ان نرغب الى هذا العالم عالم البساطة يملك المرء من خلاله بحثا يصوره بعمليه تبرز الجسد المخفي فيظهر جوهر كل شئ وليعطي بخفة التناسق الجدلي بين الواقع والخيال والعاطفة الانسانية، علينا الوصول الى الحقيقة الجذرية في العمليات الحسية متاثرا به الجوانب الاخرى كالجمال –الابداع- الفلسفة الانسانية وامتدادها عبر التاريخ لتقودنا الى طرح جديد تبرز معناها من تلقاء نفسها تتوجه الينا احيانا بمحاور غريبة ونادرة في شكلها ومفاهيمها ومقدرتها على التغيير والوصول من خلالها الى مدلولات تحمل في طياتها شكلا اكثر دقة واكثر افصاحا ربما نحو مفهوم جديد بين الدلالة الخالصة والفكر المعاصر ولاضفاءالقيمة الحقيقية كاطار حسي ينطبق عليه ويتجدد من عصرلاخر نحو مفهوم تحليلي صريح يستند للاذواق والعصور ويتغير من الكل الى الكل، ماذا يعني ذلك الجواب الابسط والادق هو معرفة الذات في كل العصور صلة وموضوعا وبحثا والهدف عمل انساني ما ، ان التعبير عن فقدان شئ ما هو الا الانتقال الى وسيلة اخرى تضمن الارتقاء الذاتي الى الواقع والرؤية الثابتة والحقيقة بوجود شئ يرسخ التأويلات الاكثر معرفة حول جوهر الواقع فيشكل اثره ايضاحات خلف الصفة الحقيقية وهكذا فثمة طرق تفرض نفسها دون ان يكون لنا اختيار في وضع شرح هذا الواقع وهي الابعاد القائمة في اعماق ما نريد ان نسمع او نرى تسهم في بناء واقع ذو دلالات غير واضحة ضمن هذا المجال في نهج واحد فعلينا الاذعان للفن ونلتف حول هذه الكلمة بمعانيها ونضع صورا موروثة من التجارب بشكل او باخر لتبين ما يحتويه وما يفتقد اليه الجانب الاخر من العقل حيث لا يسير الفن عكس العقل وانما قد يكون دوره هو تذكيرنا باستمرار بمعقولية استعمال عقلنا بشكل اخر بحيث يكون العمل الفني ناتجا منهجيا بصيغة جديدة يعتمد على التصور والحدس ويذكرنا في اصالة الفن القديم والاغريقي باصداء الكلاسيكيين المحدثين التي بداها وينكلمان (Wincklman) والتي حتى في المانيا يستعد فاوست الثاني لاطلاقها ودون شك يفترض تفسيرها دون البحث عن التفسير ومع ذلك لتجاوز تناول هذه التاويلات وكانها شاملة فهي معقولة ضمن مدى عمل الهيجلية والبعد التاريخي لها وتحقيق الدليل التاريخي في الكمال بدءا من الكلاسيكيين ليحتل المساحة الحقيقة في الصورة النهائية ،...هل تغيب النظرة ، النظرة الحية المعبرة عن اعماق الذات ام نذهب الى ابعد من ذلك وهي الصورة الروحانية يتقبل الحياة بشكل او باخر، في الواقع ان ما تسلتزمه الاهمية الجمالية هو البحث عن المزايا الخفية لذلك الشئ تنكشف في نهاية المطاف على انها خاصة، فيفترض التعبير دائما الى جماله تتكون فيها المرجع الجمالي والانتقال الى المطلق في عالم المحسوسات استنادا الى افلاطون او العالم المطلق ليصلوا الى الموضوع بقيمة اكثر، بكل حال تعرض الفكر البشري الى عدة ضغوطات قد شوه بعض الشئ لجوانب عدة نحو واقع غير معقول بميزة غير مستقرة من خلال التحولات المتعددة ليس لديهم اهم من الغاء الزمان كبرهان على الزمن المحسوس فمكونات الاشارة نحو الاسقاطات الشكلية تظهر من خلالها نقل التعابير على عملية فهم توحي بالقوة في شجرة مثمرة، ان اللحظة التي يستخدم فيها الفنان الفرشاةهي لحظة يتكون مدرجات عالم الفنان في مواضيع لحقيقة واضحة وهي ان المصورين يتوجهون نحو تنظيم الادراك اكثر من كونه انعكاسا للحياة السابقة ليكون الادراك الوسيلة الوحيدة في تحديد شكل الموضوع ومحتوى الفكر لتثبيت هذا الادراك واعادة بناء التنظيم في العمليات المختلفة الخاصة بتشكيل الفهم الصحيح لعمليات الابداع ، ليس هناك من متعة في تفسيرات منطقية حول الايدلوجيات التي تقترب من المواضيع وهم موجهون اساسا من خلال تفكيرهم وحتى تعابيرهم الذاتية، ان مبدأ الذاتية يشكل اساسا الطبيعة الانسانية وليس الايدلوجية:( الحياة – الانسان – الكيان الذاتي- الطبيعة) انها تملك خاصية التعبير عن مكنونات العالم في اطار جمالي واحد وهو الحرية استنادا للفكر والخيال في طاقات متبادلة موضوعية دون ان يتيح ذلك معرفة توحي بالقدر او الى عالم جميل تنتظره قد اكون وفقت في ذلك ولكن يشكل توازنا مبدأيا نحو مواجهة الحالة الغريبة دون تدخل مقدرة الرغبة او باقتراح محدد، ان اثارة الروح هو الزمن المفقود كنوع من قضية جديدة تخلو من مظاهر الازدواجية في تبيان نهائي، ان الوضعية الصحيحة للفن هو التحليل الذي سيكون لنا في المستقبل تفسيرا اوضح ، او تجيب كيف يمكن وضع الوضعية الصحيحة للهدف والخيال من خلال التفكير في الجمال بدا منذ انطلاقة تعبير القصدية، ان التحولات الاخيرة في عالم الفن هي كحلقة وصل من اجل اعادة بناء التاريخ السابق لعالم الجمال مضافا التصور يجمع بين اجزاء المستويات للمعرفة الحرة والذاتية وكبحث وحيد لكل التصورات التي تشارك في الذهن بشكل طبيعي.

ان القدرات والطاقات المتبادلة هي قاعدة اساسية لبناء شكل توسيطي في الفن وهو اغراء حسي لبناء قاعدة عقلية لتفسير اخر في الوقت الحاضر وليس من السهل ان نمر بمراحل اخرى الا اذا حللنا المرحلة الشمولية من الخيال والتصورات وابداء الرأي لتحديد شرعية طرح هذه المفاهيم والوصول الى الغاية الفعلية ليعتبر نمطا جديدا للحياة في ضرورة شعور لشخص ما مكرس طرحه للاشباع الجمالي وتعود نهايته التحليلية الى البداية التي تتضمن العودة الى الحياة بمنفعة جمالية وعقلية اساسه الممارسة الفعلية في التصرف يربط الموضوع بالكيان الذاتي مع الواقع الحسي ويوقظ الرغبة بشكل ذا قيمة فبهذا المعنى قد يكون حصرا على بعض الاشخاص في الاحكام التذوقية و التاملية وبعبارة اخرى ليس للجمال معنى واضح سوى لدى بعض المعنيين بهذا المجال وهم طبيعي الوضوح فمن لا ذوق له فانه لايملك الشعور بالشئ وانه غريب في هذا العالم وهذه هي المسالة الوحيدة التي تفرقنا عن الانسان العادي، ان التحليل لاينتهي في توضيح المعالم الحقيقية لعالم الفن ونقراها في كل مرة حسب اذواقنا ويكون ما زال جديدا اذا يجب ان نختبر انفسنا مقابل ماذا يمكن ان يطرح للحلول الجذرية في هذا العالم.

وهكذا تنشا تلقائية وتاملية جديدة بتجنب النموذج العقلي في الصيغة النهائية من العمل الفني، كي نكون واثقين في الحكم المعرفي هو معرفة الذات في نهاية المطاف وهذا ما يجعل من الوجود موضوعه الخاص ومن الحياة فرحه ومعاناته لنؤدي الى نمط ذي علاقة ملكية لا ينفر منه المجتمع بل على العكس يضع نوعا من الانسجام الجوهري في امتلاك ذوق رفيع ليس بالمعنى الحصري ، حينئذ تكون الملكية قد اقتربت من مفهومها المشروط التي يضع الفنان الواعي ويلامس القيم الجمالية بدقة شديدة كتلك التي تلامس الغيوم فهذا هو دور الفن في المفاهيم الصادقة .

الواقع ان اي حركة تبدا بكلمة الفن له ذاته في تحليلة الشكل بضرورة شرطية يطمح الى حكم مثالي جمالي في حس خاص ويمكن ان يتعلق سايكولوجيا بالتاثيرات الناتجة من التجربة الفعلية في الحياة والضروريات المستنتجة لدى فكر الفنان في افتراض اذواق خاصة ليس مقتصرا على الافتراض الحسي ولكن ببناء القدرة الذوقية في امكانية تواصل المشاعر التي تضع الامال في محاور جديدة لمواجهة الواقع ووضع صيغة الشكل الاخلاقي لسيادة الحب والسعادة ليس اللذة الجمالية فقط وتكون مبنية على منفعة الذات للذات بكامل صفائها وكامل صفاتها لتدخل في تجربة جديدة ذات معنى شمولي.

اننا نعبر عن ما هو يدفعنا الى بناء هذا الذوق في طريق لاينفصل عن الشكل من الذات ويتبين بالوضع الذي سيكون للفن قيمة خاصة فيما بعد وبتجارب جمالية وما يكون هذه الفائدة للمجتمع انه السند الذي الذي نعاين الصدى لواقع جميل يوسع من معرفة الانسان ويجعله متحضرا ازاء المركز الذي يشغله في المجتمع من خلال التفكير الصحيح والعمل الجدي الذي يقدمه وهكذا يمكن القول ان الذوق هو ظاهرة خارجية من الذات نعبر عنه بشكل جوهري يتضمن المظهر والجوهر واضفاء القيمة الحقيقية له بقدر ما يخضع ذات الفنان ، ومهما امكنه ان يكون مرهفا فانه يتوافق مع كل الميول والاهواء للمجتمع لكن تتباين وباطار له القابلية الطبيعية في تصور الذات وبتاريخ شامل وهذا يتضمن معرفة الذات ليس بقدر ماهو معه للعلوم الاخرى .

وهكذا في هذه النقطة نعرض ما يمكننا ان نعزو الى العالم في نص موثوق دون أي ارتباك تعبيري يحدد اثره وليس لنا سوى اعادة تحديد الذوق ضمن حدود الحس المشترك في احكام جمالية، ولو كان بامكاننا او امكان شعورنا ان نمتلك طبيعة نفهم من خلالها لماذا الجميع تقريبا يملكون نفس الفرضيات في الاحكام الذوقية ونجد صداها تتبع هذا الاساس، ان هذه اللذة الحسية غير منتفعة وهي لذة جمالية في نظرة غير شمولية، اذ يجب ان نخلق منفعة نشارك عندئذ كل الاطراف ليتموضع في مصادر ذهنية من تصورات العقل يبحث على اثرها الطبيعة الحية في نتاجات الفن .

يكفي من نتاجات الفنون ان يترك اثرا بدقة متناهية ورفاهة شديدة تتظافر فيها الجماليات وتغذى خيالا في مسرات اجتماعية يهدف الى منح العقل جرأة تاملية لايمكن ان ينتهي فيجب علينا ان نقدر ذلك حق التقدير وبكل احترام هذه هو الروح الطيبة التي لا يبلغها أي شئ فهي علاقة خفية بين الطبيعة والميول الجمالية التاملية ليصل الى ذاته ولتتعاقب عليها الافكار والانماط ولنتصور اشكالا نجد من خلالها اشباعا في الحكم البسيط لنجعل قاعدة لكل فرد دون ان يبني الحكم على اساس المنفعة بل على اساس المبادئ الاساسية في العلوم الانسانية بالقدر الذي تكون فيها الظروف مهيئة ومؤهلة بذاتها لتشريع شامل ، نحن نمتلك القدر على حكم عقلي بهدف تحديد نضج الفن عند كل فرد في سياق الحديث على جوهر الفلسفة الفنية ثم يتبين الذوق والاخلاقيات في نمط الاحكام وتكون الطبيعة هي التي تؤدي المنفعة الذاتية في الواقع، الفن هو الذات اما ان نحاكي من خلاله الطبيعة او انه حاجة لاشباع الاذواق وتكون موجهه بشكل واَضح وعندئذ يصبح و يتبين الجوهر الموجود من ناحية الاشباع والاذواق هذا يعني الفن نافعا في غايته وليس قطعا بذاته بحيث يبقى التناول الفني للذات هو في نطاق الجماليات والانتفاع ويكون في عملية انتاجية لايحدده ايا كان بل هو طبيعة اخلاقية اجتماعية فاضلة وبعودته يظهر الحجم الطبيعي للذات ولن يكون له وجهة خاصة به ولكن في ذاته هو الذي يعبر، في هذه الحالة وبهذه العبارات يوجد الجمال بقدر ما يوجد الفكر مندمجا مع الواقع في انسجام مع الطبيعة .

ان تكوين طريقة التفكير هي مهيأة لطريقة الخير تبرز الافكار باشكال رمزية في نوع جديد من اللغة يظهر فيها الجمال بمقدرة آلهية يخلق العزل عن كل اتجاه خاص من اجل منحة رمزية يكون مصير الفن رمزيا موازيا للطبيعة، فالفن بشكل عام يقدم لنا الصيغة الجوهرية فيما يمتلك من خفايا للقيام بها لتصل الى اكمل وجه واثره استمرارية الاحاسيس وبناء البحث الكامل ليضع هذا كيفية التمثيل في غايات البشر وتساهم الذات في تثقيف المواهب بروح قصدية متواصلة مع المجتمع وليظهر بشكل اخر ويثير الوجود في هذه الظلال .

لدينا دون شك كلمات حول الفن وعلى الاذواق الفنية بناء الوعي الكامل لعالم كان الفن هو الذي يثير وجدانه ويصبح عندئذ تكوينا طبيعيا بمبادئ اخلاقية في روح جميلة يكون اكثر عمقا في طبيعة الفن بالذات يكون العمق الجوهري هو الوحي في اللحظة الاخلاقية او في لحظة الحب عندما يرى المرء الجوهر في العملية الايحائية وتتجاوز كل المقاطع الكلاسيكية في الواقع بمقدار معرفتها للظواهر الطبيعية فيكون الامر سهلا في ان تبنى جملة من مفاهيم الفنون الجميلة ولايمكن القول ان الفن جميل الا اذا كنا مدركين ان المقصود هو الفن وان هذا الاخير يظهر لنا على انه طبيعة، فبذلك نخدم قضية واحدة كنقطة انطلاق لكل تامل جمالي وهو التفكير الذي يختصر خلف ظاهرة الفن وهذا هو احد المواضيع الاساسية التي يرتكز عليها الوجدان انطلاقا من افتتاحية جديدة للوصول الى موهبة الحكم الجمالي في فهم الطبيعة ، لم نقل فهم الطبيعة كنظام جدلي بل كمقارنة فنية بادراكات طبيعية في عالم الحرية والموضوع هو مقدرة الحكم على الفن فبدون الفن ليس هناك عالم اخر.

وهكذا نحن لاندرك شيئا بل نؤلف اشياء بدقة نصوصا وكتابات لايكون فيها الوضعية المهمة الاقتباس فيكون مشوها ، لكي نهب انفسنا سلوكا مستقيما يتوافق مع حرية الفكر هو ان نستنجد بافكار من الطبيعة وتبقى الطبيعة الاخلاق ويبرز الفن فيها كنتاج ذي غاية في كونه طبيعيا ولكن ليست بطبيعة واضحة وكونها مدركة كانها فن يسمح لنا بألتماس التفاهم مع المثل حول حدود الطبيعة وليس للفن حدود فلدى الاخير قيمة لاتقل عن الطبيعة وليس عن الذات فهو نموذج لقيمة اكبر في بناء توازن يسمى التوازن الالهامي والروحي والجسدي والفكري وللمعيار الجوهري ذوات اخرى .

يتضمن الذوق مقدرة ذاتية في افتراض نوع جديد من الخيال تختفي من خلفها المفاهيم والتي تؤدي بذلك الى نوع من المعرفة انها المقدرة على معرفة البديهيات تتوافق مع العقل بحريات شرعية تبرز في تحليلاتها واقعا يكون فيه المقدرة لغزا وهذا هو الذوق انطلاقا من الخفايا الموجودة في الذات ليكون وسيلة في ايضاح الفكر والذي بدوره يقودنا الى معرفة نضع امامنا قضية تجعل من الذات في منفعة دون الشعور به، ولتتكون روح يحي الافتراض العقلي ويدفعها نحو واقع ينسجم مع المفهوم الدياليكتيكي للمقاصد الذاتية والتاملية ، وهنا باستطاعتنا ان نوضح الرأي الكامل في توافق ضروري مع جمال الطبيعة وبتكوين ناضج واخلاقي يساهم في منهجية المنطق الخالص وهو الوعي الذاتي في رؤية المنظور ليجتمع اخيرا في مفهوم واحد وهو كلمة الجمال بالمفهوم الرمزي، ومن اجله يمكن استعادة الذاكرة الحسية في تحديد الشكل النهائي لمظهر المخيلة والحرية القادرة على تحديد شكل العقل في الحصول على اشباع بواسطة الحواس والذات، ليتم البلوغ الى الهدف والاجابة على السؤال الاساسي ما هي صورة الفن فعلينا توسيع دائرة الفكر.



#سيروان_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرؤية والادراك الحسي...
- الفن و الانسانية في اطار المجتمع الجديد
- الطابع الثقافي والفكري و العلماني يسيطر على موقع الحوار المت ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- الفنان التشكيلي سيروان شاكر ومفهوم الابداعي الفني في الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- المهرجان الفني في دهوك
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- مسرحية(( الزنوج البيض))
- مهرجان معهد الفنون الجميلة في دهوك
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- مسرحية اللحّاد
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد و اهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - الفن في صورة اخرى .... الجزء الاول