أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مسعود محمد - جمول الجواب التاريخي الثوري















المزيد.....

جمول الجواب التاريخي الثوري


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2771 - 2009 / 9 / 16 - 13:56
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


في الذكرى السابعة و العشرين لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية لا أستطيع الا و أن أبدأ مقالتي بكلمات لقائد هذه المقاومة شهيد استقلال لبنان جورج حاوي قالها لاذاعة صوت الشعب في الذكرى السادسة عشرة لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية 16 أيلول 1998 حيث قال (من جهتنا في قيادة الحزب الشيوعي اللبناني، في اللجنة المركزية والمكتب السياسي، كنا واثقين ان هذه الخطوة هو الجواب التاريخي الثوري على الحدث التاريخي الرجعي المتمثل باحتلال عاصمة لبنان من قبل اسرائيل بحماية دولية وبرعاية اقليمية. وعلى هذا الاساس يمكن القول ان التحضير للعملية الاولى من اولئك الابطال المبادرون سواء من قبل قيادة الحزب او من قبل العناصر المحضرة والمنفذة على صيدلية بسترس وعلى محطة ايوب وعلى مقر منظمة التحرير وغيرها مما ادى ايضاً الى انطلاقة بعملية نوعية قام بها الرفاق في الحزب السوري القومي الاجتماعي في الويمبي في الحمرا، وانطلقت سلسلة العمليات التي فاجأت الاحتلال الاسرائيلي، ولم يكن يتوقعها ابداً ومنعته من الاستقرار والتمركز في بيروت وظلت تلاحقه حتى اخذ قرار الانسحاب الفوري من بيروت وبدأ يذيع بمكبرات الصوت طيلة يوم بكامله، ينادي اهل بيروت لأنه لم يكن يعرف من اين تنطلق العمليات ضده "يا اهل بيروت لا تطلقوا النار علينا نحن منسحبون غداً" وتحت ضربات ابطال جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية فرض اول انسحاب للاحتلال الاسرائيلية عن ارض عربية دون مفاوضات ودون شروط لتكرس جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية بذلك بداية عصر جديد لنهوض حركة التحرر الوطني العربية والحركة الثورية العربية الجديدة). للحزب الشيوعي اللبناني تاريخ طويل في مقارعة الاحتلال الاسرائيلي فعلى أثر هزيمة حزيران 1967 اقترح الحزب على الأحزاب الشيوعية العربية في منطقة الشرق الأوسط تشكيل قوات أنصار لمقارعة الاحتلال الاسرائيلي في فلسطين التي احتلت كليا في حينها و الأجزاء المحتلة من سوريا و الأردن و مصر و عمل على ذلك العام 1968 الا ان محاولاته بائت بالفشل بسبب عدم نضوج الظروف الموضوعية لتلك الأحزاب فبادر منفردا الى انشاء الحرس الشعبي في جنوب لبنان العام 1969 و كلف بمهمة انشائها في حينه الاستاذ كريم مروه و قاوم هذا التنظيم بامكانياته المحدودة العدوان الاسرائيلي الأعوام 1972 حيث سقط له أول شهيد في عيناتا علي أيوب و تصدى للعدوان الاسرائيلي العام 1978 و كان الحرس الشعبي النواة لاطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في العام1982 اذ كان الحزب قد أخذ قرارا بتشكيل قوات عسكرية خاصة في العام 1978 مدربة في الدول الاشتراكية لتكون رأس حربه في اطلاق حرب أنصار طويلة المدى في ظل أي اعتداء اسرائيلي و هذا ما حصل العام 1982 عندما أطلق الشهيد جورج حاوي و محسن ابراهيم أمين عام منظمة العمل المقاومة الوطنية ببيان من منزل الشهيد كمال جنبلاط زعيم الحركة الوطنية و حول تلك اللحظات يقول الشهيد جورج حاوي (أطلقنا المقاومة غير موهومين بنسبة القوى ولكن واثقين ان المهم هو ارادة الصمود، ارادة القتال، وان هذه الشرارة ستؤدي الى اشتعال الحقل بكامله، ثم ان هذا الامر سيصبح ككرة الثلج التي سرعان ما ستصبح ضخمة وكبيرة جدا جدا. وعلى هذا الاساس عندما اكملت اسرائيل احتلالها لبيروت اثر مقتل بشير الجميل، كنا قد اطلقنا الترتيبات النهائية لبداية العمليات العسكرية ضد الاحتلال الاسرائيلي لبيروت، فقاوم رفاقنا هذا الاحتلال على محاور عديدة من محور الكولا الى محور وطى المصيطبة الى محور مستشفى بخعازي، حيث سقط لنا ثلاث شهداء هناك كتبوا بدمهم بيان انطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في السادس عشر من ايلول، حيث كنت اسكن والرفيق نقولا الشاوي في منزل قريب جداً من ذلك الموقع على بعد امتار من هذا القتال، ثم انتقل كل منا بعد ذلك الى المكان المحدد سلفاً للعمل السري وانتقلت لألتقي مع من توفر من اتصالات مع قوى الحركة الوطنية اللبنانية في منزل الشهيد كمال جنبلاط، لنقرر هذه الخطوة بشكل مشترك، لم يتمكن من الوصول الى هناك الا انا والرفيق محسن ابراهيم، بينما اصطدم الرفيق محسن دلول (نائب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي) بالقتال، كذلك الدكتور سمير صباغ من المرابطون كذلك اطراف اخرى من الحركة الوطنية، وهنا كتبت واذعنا باسمي وباسم الرفيق محسن ابراهيم بيان انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ضد الاحتلال الاسرائيلي، وقد كان هذا الامر يبدو بالنسبة للقوى السياسية الاخرى انه مجرد موقف مبدئي، مجرد موقف رمزي، مجرد اعلان عن الرغبة في قتال العدو وكان الجميع تقريباً يشكون في امكانية نجاح هذه الخطوة في المجال التطبيقي العملي، قليلون جداً كانوا يؤمنون ان ارادة الشعب عندما يتوفر لها قيادة ثورية تستطيع ان تحقق المعجزات، حتى ان البعض اعتبر هذه الخطوة نوع من الهروب الى الامام، نوع من الجنون امام نسبة القوى الاسرائيلية، "الجيش الذي لا يقهر"، "التكنولوجية التي لا تقاوم"، "التغطية الجوية والبحرية والبرية للعدوان" وكل منطق الهزيمة التي عودتنا عليه الجيوش العربية والانظمة العربية والذي تكرس ايضاً في بعض المواجهات غير المشرفة التي جرت في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي عبر اجتياحه للبنان من القوات المشتركة للمقاومة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية، حيث ان معارك بطولية حدثت، ولكن انهيارات سريعة ايضاً وقعت، فزاد ذلك من الاحباط في الجو الوطني العام). حول أسباب توقف المقاومة الوطنية اللبنانية و تحولها الى اسلامية الطابع يقول قائد القوة المركزية للحزب الشيوعي في حينه و أحد الكوادر الرئيسية للمقاومة الوطنية زياد صعب في أحد مقابلاته ( أن أهم أسباب وقف الجبهة هو أن مشروعها ليس تحرير الأرض وحدها، بل تحرير الإنسان، «أعتقد أن الخوف من مشروع المقاومة التغّييري هو الذي أدى إلى وقفها. ولو كان الهدف فقط إطلاق النار لكنّا نصفّق حتّى الآن لصدّام حسين، فهو أطلق صواريخ سكود على إسرائيل». في رأيه، حاول النظام السوري السيطرة على المقاومة ولم يستطع، «وهذا الأمر ليس مرتبطاً فقط بالقرار السياسي بل بعدم القدرة على تنفيذه عملياً. كان المطلوب أن نقاتل ومن ثم نرى من يثمّر». ففي كل العالم عندما تقاتل مقاومة ما فإنها تتسلّم السلطة، إلّا في لبنان، وذلك حصل مع النموذجين الوطني والإسلامي، فالأول مُنع والثاني لا قدرة له على تسلّم السلطة بسبب التنوع الطائفي في لبنان، ولهذا ربما مُنع الأول.
و يقول: «عندما رأيت هذا الهجوم على المقاومة الوطنية أدركت صوابية خياراتنا وخطورتها على جميع الأنظمة العربية التي تدّعي المقاومة والممانعة وجلّ ما تريده هو الحفاظ على سلطتها» )
أما الأستاذ كريم مروة فيقول في كتابه في البحث عن المستقبل حول نفس الموضوع ( أما المقاومة التي نشأت فيما بعد " و يقصد بذلك المقاومة الاسلامية " فكانت جيشا بالمعنى الكامل للجيوش و هي كانت تتكون ، بقرار سوري ايراني ، و بدعم مالي و عسكري منها ، لكي تحل محل المقاومة الوطنية ، ذات الطابع اليساري ........ و أصبحت حصرا في مطلع التسعينات مرتبطة بحزب الله ، و اقتضى ذلك القيام بعمليات تصفية لبعض القياديين في المقاومة الوطنية، و بالأخص الشيوعيين منهم ، بالقتل ، اما في طريقهم الى تنفيذ عملياتهم ضد قوات الاحتلال الاسرائيلي ، و اما في طريق عودتهم من تلك العمليات . كما اقتضى ذلك خطف بعض كوادر الحزب الشيوعي ، و اخفاء حثامين بعضهم ، و القاء بعض الجثامين الأخرى على الطرقات ، و طاولت تلك العمليات عددا من رموزنا الثقافية الكبرى ، كان أبرزهم حسين مروة و مهدي عامل و سهيل طويلة و خليل نعوس . و كان من غرائب تلك السياسات المعادية لدور الشيوعيين في المقاومة أن "أصوليي" تلك الحقبة حاولوا منعنا كحزب ، و منعي شخصيا ، من الاحتفال بتكريم الشهيدة يسار مروة ، ووزعوا للشهيدة صورا حجبوها فيها، بعد أن كنا قد عممن لها صورا حقيقية تبدو فيها سافرة الرأس كعادتها على امتداد حياتها ) و يصل الاستاذ كريم مروة من كلامه هذا الى خلاصة مهمة و هي اذ انه يذكر بهذا التاريخ لا لينبش تلك الذكريات السوداء بل للاتعاظ من دروس الماضي و الارتقاء بالعمل السياسي من " من أجل جعله يقوم على الديمقراطية و احترام الآخر و اعتبار أن ما يتصل بقضايا الوطن المصيرية لا يمكن أن يقرره فريق ، أيا يكن حجمه بمعزل عن سائر القوى التي ، تمثل ، بنسبة قوتها ، جزءا من الشعب" و حول مسؤولية الحزب الشيوعي و الدور السوري بتراجع المقاومة يقول الأستاذ كريم مروة " لقد أدى التمادي من قبل القيادة السورية، التي أوكلت اليها الوصاية على لبنان عربي و دولي ، أمريكي تحديدا ، على أساس اتفاق الطائف ، أدى الى عزل حزبنا الشيوعي ، تدريجيا و اضعافه، و الى تحجيم دوره بالمقاومة ، و تحجيم دوره في الحياة السياسية بشكل عام ......" و يعترف الاستاذ كريم من موقعه القيادي في الحزب ان التحجيم لم يكن فقط بارادة خارجية أي خارج ارادة الحزب بل ان الحزب يتحمل قسطا من المسؤولية عن ذلك . كلام الأستاذ مروة هذا يدفعنا الى سؤال جوهري و هو أين يقع حزب المقاومة اليوم و حول ذلك يقول أحد قياديي حركة الانقاذ في الحزب الشيوعي اللبناني الاستاذ غسان الرفاعي في كتابه "أزمة ... متغيرات... آفاق " فهو يقول حول ضرورة اجراء تقويم نقدي " ... بكلمة أخرى : ضرورة صياغة استراتيجية جديدة . هذه المهمة النوعية الجديدة تتطلب الخروج من أسر (فكرنا) الذي ما يزال يحلل بصورة عامة و لو بدرجات متفاوتة الأوضاع الجديدة ( بالعدة النظرية) السابقة التي قامت على أساس التفسيرات السوفياتية لأفكار ماركس ، التي كانت ترسم آفاقا زاهية للتطور ، لكنها غير واقعية ، عن الأزمة العامة للرأسمالية و قرب سقوطها ! هذه الأوهام النظرية التي كانت تتجاهل الواقع ، و تتحاشى مقاربته بواقعية ..... " و حول عدة النضال يقول الأستاذ غسان الرفاعي " و لنا في الصعوبات التي تعانيها حركات سياسية تحررية عديدة في أيامنا هذه – رغم التضحيات الجسام و البطولات الرائعة التي تبديها الجماهير – أمثلة تؤكد الاستنتاج القاضي بضرورة التفتيش عن طرق و أساليب جديدة لخوض هذه النضالات . و ينبغي ، في هذا المجال، الوقوف بحزم ضد الاطروحة الديماغوجية التي تحاول أن تدمج بين المطالب و الأهداف الوطنية و القومية المشروعة و الكرامة الوطنية و بين الشكل الواحد الأحد المحدد بالعنف للنضال في سبيل تحقيقها" .
انطلقت جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية، بعد دخول القوات الاسرائيلية الى العاصمة بيروت، في 16 أيلول اثر البيان الشهير، و بدأت عملياتها الاولى في بيروت في 20 ايلول،الا ان هذه المقاومة لم تكن وليدة تلك اللحظة فقط، او مقطوعة من شجرة و من دون تاريخ او عفوية عند اللبنانيين و بمعزل عن الدور الريادي و الطليعي للحزب الشيوعي انها ظاهرة ترتبط بمجمل نضال الشعب اللبناني، كما ارتباطها بنضال القوى التي اطلقتها، فهي بالتالي غير عفوية و لها خلفياتها السياسية و الفكرية و النظرية، لذلك، فان الحديث عن النوعية في عمل المقاومة باعتبارها كذلك هو حديث عن محطة من مجمل المسيرة الكفاحية للشعب اللبناني منذ عاميات انطلياس عام 1820/ 1840/ و ثورة طانيوس شاهين عام 1858/ و الثورة ضد الانتداب الفرنسي(الثورة السورية الكبرى عام 1925)/ و انتفاضة 1958 ضد الاحلاف الاستعمارية/ الى تشكيل الحرس الشعبي عام 1969/ الى كافة اشكال المقاومة و التصدي للاعتداءات الاسرائيلية حتى عام 1982 وصولا الى ثورة الأرز التي أخرجت الجيش السوري و حطمت هيمنته ووضعت البلد على سكة الحرية و الاستقلال و اليوم المطلوب هو تضافر جهود جميع القوى الوطنية للحفاظ على الطابع الوطني التعددي اللاطائفي الداعي الى لبنان العلماني التعددي الذي كرسته مقاومة وطنية قاتل فيها كافة أطياف أبناء الوطن بتعدد انتماءاتهم.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عون يحاضر بالعفة
- الى اليسار در
- فتح و غصن الزيتون
- الطائفة مقابل الوطن
- غزه تحت سياط الارشاد و التوجيه
- المصالحات المسيحية و روح معركة شكا الكوره
- اليمن اللا سعيد
- حكومة لبنان أولا
- الانتخابات الكردستانية و مستقبل الكرد
- حاوي الوطن
- تثبيت سلطة النظام الصفوي
- أبعد من المثالثة
- سبعة أيار المثالثة
- عيد بلا عمال
- صفحة جديدة في العلاقات الأرمنية التركية
- حزب العمال الكردستاني الى أين
- الشيوعي و الانتخابات النيابية اللبنانية
- الأشرفيه البدايه
- اليوم الجديد لدى الكرد
- باكستان في ميزتن مصالح أميركا


المزيد.....




- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مسعود محمد - جمول الجواب التاريخي الثوري