أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد صالح - مهرجان الطفل الكبير الشامل














المزيد.....


مهرجان الطفل الكبير الشامل


سعد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2767 - 2009 / 9 / 12 - 06:38
المحور: الادب والفن
    


مقدمة المهرجان

تحت شعار الطفل العراقي ومعاناته وعلى ارض المسرح الوطني نقيم وبرعاية الشعب العراقي والمثقف العراقي مهرجان الطفل الكبير الشامل والذي يتضمن فعاليات وإلقاء كلمة من قبل مجاميع من الفنانين والأدباء والمثقفون ، ويتضمن المهرجان أيضا افتتاح معرض الكتاب ومعرضاً للصور الفوتوغرافية .


أسباب إقامة المهرجان
1. فكرة إقامة هذا المهرجان والمضمون : أقيم هذا المهرجان وبرعاية الشعب العراقي والمثقف العراقي لدعم الطفل العراقي بصورة عامة ومساعدته والعمل على التقليل من الالمه ، وبمساعدة الخيريين والطيبين من العراقيين .
2. الغاية من إقامة المهرجان : ليرى الأغنياء ما فعله الفقر بالفقراء .
3. منهاج المهرجان وماذا يتضمن : من ضمن منهاج المهرجان افتتاح لمعرض الكتاب ، ومعرضاً للصور الفوتوغرافية ، ويتضمن إشعار وطنية وأغاني للأطفال تتحدث عن الألم الطفل العراقي بالخصوص والشعب العراقي بالعموم في زمن الاحتلال ، ونبذ كل عناصر الطائفية والفتنة .
4. عدد الحضور من مختلف الأعمار والجنسيات والمستويات الثقافية والفنية : لدى المهرجان لجنة للإعلانات سوف تقوم بطبع كارتات دعوه باسم المهرجان ومن ثم العمل على توزيعها على كافة دوائر الدولة والشخصية المهمة في البلد .
5. الجوائز التي سوف تقدم في المهرجان : سوف تقدم جوائز رمزية لكل الأطفال الحضور .

سيناريو الحفل

يبدأ الحفل بعزف مقطوعة موسيقية ومن ثم تتقدم مجموعة من الأطفال وعددهم 12 طفل إلى المسرح وبصوت واحد يردد الأطفال قولهم :

الأطفال : سلاماً .. سلاماً .. سندباد ( أس )
سلاماً يابطل الإلهام .. سلاماً يامتحدي الأيام .. سندباد ياذكرى الأجداد ..

فيخرج طفل وهو بزي
سندباد ليقول

سندباد : لقد سافرت كل البلدان .. وكنت سفيراً ..
وألان فقدت في بلدي الأمان ..
ياياسمينا .. ياياسمينا .. أين أنتِ ..
ياياسمينا .. ياياسمينا .. أين رحلتِ ..

فتخرج طفلة لتقول بصوت
ياسمينا

ياسمينا : رحلت معك في كل مكان ..
كنا نسافر في أمان ..
رحلت إلى أين لا اعرف ..؟؟

يظهر هنا صوت
المطرب
المطرب : كل الأطفال في الدنيا تعرف سندباد ..
كل الأطفال في بلدي تسأل عن بغداد ..

يظهر هنا صوت
المطربة
المطربة : كل الأطفال في بغداد تسأل عن ياسمينا ..
كل الأطفال بعلو الصوت تهتف إحنا التقينا ..


صوت سندباد وياسمينا
مشترك
سندباد وياسمينا : سندباد من بغداد ..
ياسمينا من بيروت ..
التقينا هنا في ارض الأمان ..
في بلد الحنان في بغداد الأمان ..


ومن ثم تخرج مجموعة أخرى من الأطفال مكونه من 12 طفل ليرقصوا ويرددوا التالي :

المجموعة : سلاماً .. سلاماً .. من قلبي لكم يااطفال العراق ..
سلاماً .. سلاماً .. لكِ ياطفلة الجنوب ..
سلاماً .. سلاماً .. لك يازهرة القلوب ..
سلاماً .. سلاماً .. مهما باعدت بيننا الدروب ..
سلاماً .. سلاماً .. لمن كانت قوية في الحروب ..

**** **** **** **** ****

المجموعة : سلاماً .. سلاماً .. لكم يامن فقدتم الأمان ..
سلاماً .. سلاماً .. لمن بصمودهم قهروا الطغيان ..
سلاماً .. لكم من أطفال بغداد يمتد لكم عبر الجذور ..
سلاماً .. لكم من مستقبل رسمه لنا الجدود ..
سلاماً .. لكم من بلد صامد تحميه الأسود ..

**** **** **** **** ****

المجموعة : نار .. نار .. أحرقت أطفال العراق الصغار ..
نار .. نار .. أشعلها عدونا الغدار ..
نار .. نار .. أطفئها هذا الانتصار ..
نار .. نار .. هدمت كل البيوت والأشجار ..
نار .. نار .. هذا حبكم بقلبنا مثل النار ..

وبعدها إلقاء كلمة من قبل الفنانين والأدباء والمثقفون ، ومن ثم توزيع الجوائز على الأطفال .




#سعد_صالح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الديمورهابية - فيلم سينمائي عراقي يبحث عن شركة للإنتاج
- (( حلمُ كان في الأمس ))
- (( هكذا تموت الملائكة ))
- محاورة بين س وص ..!؟؟
- المثقف العراقي ودكتاتورية المسؤول
- محاورة بين س و ص ..!؟؟
- جواز سفر


المزيد.....




- سعاد بشناق عن موسيقى فيلم -يونان-.. رحلة بين عالمين
- الشارقة تكرم الفنان السوري القدير أسعد فضة (فيديو)
- العربية أم الصينية.. أيهما الأصعب بين لغات العالم؟ ولماذا؟
- سوريا.. رحلة البحث عن كنوز أثرية في باطن الأرض وبين جدران ال ...
- مسلسل -كساندرا-.. موسيقى تصويرية تحكي قصة مرعبة
- عرض عالمي لفيلم مصري استغرق إنتاجه 5 سنوات مستوحى من أحداث ح ...
- بينالي الفنون الإسلامية : أعمال فنية معاصرة تحاكي ثيمة -وما ...
- كنسوية.. فنانة أندونيسية تستبدل الرجال في الأساطير برؤوس نسا ...
- إعلاميون لـ-إيلاف-: قصة نجاح عالمي تكتب للمملكة في المنتدى ا ...
- رسمياً نتائج التمهيدي المهني في العراق اليوم 2025 (فرع تجاري ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد صالح - مهرجان الطفل الكبير الشامل