ايها المتحالفون اسمعو صوت المواطن العراقي

الاخت الكاتبة العزيرة هذا العنوان لمثل عراقي شائع , الاحزاب السلطوية حاليا تتسابق مع الومن من أجل لملمت عقدها المنفرط من كثرة الاختلافات في كيفية نهب اموال الشعب وليس لاختلافات أيدلوجية,حيدر العبادي القيادي في حزب الدعوة أعلن مؤخرا بأن الائتلاف الجديد هو تغير بالاسم فقط لخداع الناخب العراقي, ياريتهم تسابقوا على تشريعات القوانين المعطلة التي تخص الشعب بقدر ما يتسابقوا اليوم على تقاسم المناصب والاموال,أما بخصوص الاعلام فهو مسير من قبل الاحزاب الحاكمة ولا يوجد اعلام حر ومهني في العراق وهم من يعملوا على تثقيف العراقيين بنفس الافترائات والبدع والحيل الشرعية كما حصل في الانتخابات السابقة, وخبر اليوم بعزل الصحفي الذي كتب عن سرقة بنك الزوية خير دليل على عدم حيادية الاعلام., وأحزاب السلطة الدينية لا تريد للمواطن العراقي أن يتواصل مع ثقافة وحضارة الدول المتطورة ,وهذا ما عمدوا اليه مؤخرا بالتفكير في حجب بعض المواقع الالكترونية.........

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان طرح موضوع التوعية الجماهيرية اليوم وخاصة توعية الناخب
لهي اكثر من ضرورة كي تصب نتائج الانتخابات في صالح العملية
الديمقراطية الصحيحة التي ستفرض مبداء الرجوع الى الشعب في عملية ادارةالحكم والسلطة بل ستمنع دابر فرض القرارات الفوقية /ان صح التعبير/ وستنقذ المجتمع العراقي من ولادة دكتاتورية جديدة , والتوعية مهمة منظمات المجتمع المدني الفاعل والاحزاب الوطنية والديمقراطية التي تريد الخير للعراق واليوم يومكم والبلد بلدكم وشكرا لك سيدتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو السؤال المهم ، الأنتخابات يا سيدتى ليست هى الديمقراطيه ، نحن قفزنا الى الديمقراطيه من أعلى السلم ولم نرتقى السلم من أوله، اى أن العراق زج فى عمليه ديمقراطيه بأراده غير عراقيه حيث اراد جورج بوش الأبن أن يثبت للعالم انه استطاع بعمله العسكرى البربرى أن يحول بلدا من بلدان العالم الثالث من الدكتاتوريه الى الديمقراطيه فدفع بالقوى السياسيه العراقيه الى معترك العمليه الأنتخابيه وهى لاتمتلك القاعده والتاريخ والتقاليد الديمقراطيه فمورس التجاوز والتزوير لأن بعض القوى العراقيه تربت فى أحضان صدام ولاتمتلك رؤيه واضحه للعمل الديمقراطى وبرزت التحالفات التى تعرفينها وأستخدمت الرموز الدينيه وتهديد الناس بدخول النار وأرتكاب المعاصى...الخ أن هم لم ينتخبوا هذه القائمه أو تلك.الديمقراطيه هى ليست أجراءات بل هى ثقافه مجتمع ، هى تراكم خبرات وتقاليد وتاريخ وممارسه وفعل على الأرض ، هى قبول الآخر والتعاطى معه وليس اقصاءه والأنفراد بالسلطه والقرار، هى حكم الشعب فكيف يؤمن بالديمقراطيه من يعتقد بأن الحكم لله وحده متمثلا بالمؤسسه الدينيه التى هى ظل الله على الأرض ؟
تحياتى وتقديرى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استطاع شعبنا ان يجتاز المحنة التي مر بها من جراء المحاصصة الطائفية ولكن الثمن كان دماء اهله وشبابه المسفوح على اديم ارضه الطيبةوعليه ان يغذ السير الى الامام بعيدا عن فتاوى المصالح ايا كانت البراقع التي يلتحف بهابعض الرموز الدينية التي اعتادت على تقبيل الايادي من بسطاء الناس الذين يعتقدون ان تقديس البشر سوف يوصلهم الى الجنة القد كان درسا بالغ الدلالةهي دعوة لتنوير الناس بخطر المحاصصة الطائفية وان يختاروا البرامج التي التي تحقق مصالحهم الاقتصادية والاجتماعية وتنقلهم الى نظام يتمتع فيه الناس بحرية الكلام واحترام اراءالاخرين دون تهميش او اقصاء .

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---