أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فهد الأرغا المصري - إيران في قلب العاصفة















المزيد.....

إيران في قلب العاصفة


فهد الأرغا المصري

الحوار المتمدن-العدد: 2700 - 2009 / 7 / 7 - 09:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الثّورة تحتضر؟
!إيران في قلب العاصفة
ـ1ـ
الثورة تأكل أبناءها

الثورة تأكل أبناءها، والسحر انقلب على الساحر (حلم نجاد بتوسيع جبهته من طهران حتى لبنان تبخر بنتائج صناديق الاقتراع ـ من حفر حفرة لـ لبنان وقع فيها)، والانتفاضة الشعبية في إيران، طعنت مرشد الثورة في الصميم ،ومزقت عباءته أشلاءً أو نصفين .
مشاهد أساسية لابد من الوقوف عندها لما لها من الدلالات، والمعاني ،والإشارات عقب خطبة الخامنئي في صلاة الجمعة الأولى من الانتخابات ،وإعلان فوز الرئيس المثير للجدل محمود أحمدي نجاد (والتي جاءت بعد ستة أيام من المواجهات العنيفة، والدامية ،و دقت إسفين الانشقاقات ،وعمقت الانقسامات بين أركان اللعبة السياسية ) :
المشهد الأول : تحطم جدار الخوف ،وحالة اللامبالاة في الشارع الإيراني، للرضوخ ،والامتثال للهدوء وعدم التظاهر نزولاُ عند أوامر المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية ، وأثبت الشارع الإيراني كما كل الشوارع التي تنتفض على أجهزة القمع والاستبداد أثبت أن هذه الأجهزة ما هي إلا نمر من ورق.
بهذه الخطوة أهدر الشارع الإيراني المنتفض ماء وجه "الولي الفقيه المعصوم" ،وحطم هيبته وهيبة أجهزته الأمنية ،ولأول مرة منذ اندلاع الثورة ،تعالت صيحات " الله أكبر، الموت للديكتاتور".
المشهد الثاني :العديد من وسائل الإعلام العربية ،ومنها قناة الجزيرة تعاملت مع خطبة خامنئي بظاهرها وليس بباطنها ،وعادة مايقدم المرشد في خطاباته أكثر من مقصد وأكثر من تأويل. ومقاصد المرشد عندما تناول هاشمي رفسنجاني(الثعلب والداهية) إنما رمت توجيه رسالة لرفسنجاني، يطالبه فيها الكف عن التطاول على مقام الولي الفقيه ،وعدم التجرؤ في الوقوف أمام رغباته.
حيث لن يتورع الأخير عن توجيه الاتهام ، ودس الدسائس ،وحياكة المكائد لرجل الدولة الثاني، وعبر القضاء وبالوثائق . لاسيما إن علمنا أن الجفاء بين الرجلين ،قد وصل إلى درجة القطيعة ،والصدام مع دعم رفسنجاني المعلن لموسوي على عكس رغبات المرشد، ورداً من رفسنجاني على تطاول نجاد عليه منذ انتخابات 2005 ،والتي هزم فيها الرئيس الأسبق.
مع انتفاضة الشارع الإيراني مجدداً ،عقب خطبة المرشد، ولعدم رضوخ رفسنجاني لخامنئي، وصلت المكائد ،والدسائس إلى مرحلة التهديد المباشرة ،فطالت الاعتقالات أبناء رفسنجاني، الذي يمم وجهه شطر قبلته قم ، ثم مشهد ، حيث الحوزات ،والمراجع الدينية الكبرى ،والعمائم وآيات "الله" ،وحجج "الإسلام" ،و فسر الأمر في طهران بأنه تحضير، وتمهيد لانقلاب أبيض داخل الثورة (حركة تصحيحية) للإطاحة بخامنئي ،وعزله وهذا صحيح ،وعلى الأغلب بدأ التفكير بشكل جدي بذلك قبل ،وخلال العملية الانتخابية ،ليقين تيار وأنصار رفسنجاني ،بنوايا المرشد في التجديد لنجاد، ومن ثمار معركة رفسنجاني في قم في مواجهة المرشد خروج طال انتظاره لآية الله منتظري والذي انتقض عن صمته ودعم استمرار المظاهرات السلمية.
إذن كلام خامنئي عن رفسنجاني،و تاريخه في دعم الثورة، وقوله إنه يرفض اتهام الأخير عبر وسائل الإعلام ،إنما ذلك بمثابة تحذير مبطن وهو بيت القصيد ، وذلك ينبع من منطلقات التقية.
المشهد الثالث : لن ينسى الإيرانيون ،والمراقبون للشأن الإيراني فبركة الأجهزة الأمنية لبيان نشرته القناة التلفزيونية الأولى في خبر عاجل أن موسوي، وكروبي يدعوان أنصارهما للهدوء ،ووقف المظاهرات ،وتم اعتبار ذلك ضعفاً ،و دساً مخابراتياً رخيصاً.
المشهد الرابع : تحول السفارات ،والبعثات الدبلوماسية الإيرانية حول العالم، إلى قبلة للمتظاهرين، والمحتجين على سياسة القمع، والاستبداد والتقتيل.
المشهد الخامس : تزامنت عودة الانتفاضة الشعبية مجدداً يوم السبت 20 حزيران /يونيو مع انعقاد المؤتمر السنوي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (مجاهدي خلق ) في ضاحية فيلبانت الباريسية، وبحضور كثيف تجاوز الأربعين ألف معارضاً قدموا من جميع أنحاء أوربا والعالم، وبحضور إعلامي أوربي ملحوظ ،وتغطية عربية محدودة، و خجولة .

ـ2ـ
من السافاك إلى الباسيج وحرس الثورة

مالذي تحقق للمواطن الإيراني من عهد الشاه إلىعهد الثورة سوى أن بلاده تذكر كنظام متشدد وليس كشعب يستحق دولة تعكس تاريخه وحضارته وثقافته ؟.
اختلفت التسميات لكن آلة القمع واحدة في كل مكان وزمان . ألا يعتبر ماتمارسه الأجهزة الأمنية الإيرانية على مختلف مشاربها وتسمياتها تكراراً لتجربة السافاك ؟ بفارق وحيد أن السافاك الجديد معمم ويرفع رايات الدين وشعارات ثورية ويسيطر على عصب الإقتصاد والمشاريع الاستثمارية.
أليس مايتعرض له المعتقلون السياسيون الإيرانيون المتهمون الآن بالعمالة للغرب، والمخابرات الأمريكية ،هو نفس التعذيب ،والاضطهاد، والتقتيل ،الذي تعرض له في عهد الشاه، من يحملون راية الثورة الخمينية اليوم، ومنذ ثلاثة عقود ؟.

ـ3ـ
موسوي : اعتقال أم اغتيال

مع صدور فتوى آية الله مصباح يزدي (الأب الروحي لنجاد) بهدر دم ،وتصفية موسوي وكروبي، تدخل اللعبة السياسية في مفترق طرق أحلاها مرعلقم لرجالات الثورة ،وهنا تتمزق عباءة خامنئي.
فإن أقدم أحد المتشددين استجابة ليزدي بتنفيذ الاغتيال، وبشكل خاص بموسوي (الذي رحب بالشهادة قبل صدور الفتوى) فإنما سيكون قد افتعل أزمة ،وانتفاضة جديدة دامية ،وقودها الطلاب والمثقفين ،و أنصار الإصلاحيين ،وحتى أطراف من المحافظين ،والمواطن العادي . وإن نفذ الاغتيال من طرف آخر يهدف إشعال نار فتنة داخلية، فإنما يكون قد نجح في وضع النظام على كرسي الإعدام ،ولف حول عنقه حبل المشنقة. وهنا يمكن القول ،إن هذه الفتوى تتيح الفرصة لأطراف خارجية ،ولحسابات سياسية معينة تنفيذ الاغتيال، حتى توجه أطراف الإصلاحيين أصابع الاتهام ،للمحافظين المتشددين .
لا سيما إن علمنا أن فتاوى أخرى سبق و أصدرها يزدي بحق العديد من المثقفين والمفكرين ،وجدت طريقها بشكل سريع للتنفيذ . والمعروف عن اليزدي فتواه بجواز تزوير انتخابات الرئاسة عام 2005 بحجة حماية الأمن القومي، والتي هزم فيها نجاد رفسنجاني.
السلطات الأمنية أعلنت رسمياً بأن إجراءات اعتقال موسوي قد أصبحت جاهزة للتنفيذ ،فإن وصلت إليه يد الاعتقال قبل يد الاغتيال، فإنما تكون بذلك قد سحبت فتيل أزمة دامية كبرى لكن ذلك لن يعفيها من المظاهرات، رغم عمليات القمع والبطش الاعتقال.

ـ4ـ
المارد والقمقم

انتفاض موسوي وأنصاره، وأنصار التيار الإصلاحي، وقسم من المحافظين ماهو إلا مجرد زوبعة داخل عمامة. لكن حتى لو نجحت يوماً ما، فإن التغيير لن يطال شكل الجمهورية ،والإيديولوجية القائمة عليها إذ الانتفاضة أو ثورة القصر هذه تتم بين أبناء الثورة ،ولانقاذها أو تصفية لحسابات ساسية ،لكن ثورتهم هذه أخرجت المارد الشعبي من القمقم ،الذي ليس له ناقة أو جمل في تلك الإبل، أو ذاك البعير، وساهمت في نفض الرماد ، من على وجه جمر متقد سيزداد سعيراً في محطة أخرى تحرق الأخضر ،واليابس.
تلويح الحرس الثوري في بيان بالتدخل لقمع الانتفاضة، ماهو إلا مؤشر واضح إلى أن النظام الحاكم مستعد، لارتكاب المجازر، وزج عشرات الآلاف في السجون، وغياهب المعتقلات، وأعطت الانتفاضة بعداً اجتماعياً ،وسياسياً جديداً ،حيث أنها لم تكن ذكورية فقط بل أبرزت حضوراً حقيقياً وواسعاً للمرأة التي نالت نصيبها أيضاً ،من القمع والتقتيل .
الانتفاضة لم تندلع في طهران وحدها، بل تجاوزت لتشمل إقليم خوزستان/الأحواز العربي، وإقاليم كردستان، وبلوشستان ،وتبريز ،وأصفهان وغيرها .
وفي مؤشر انقلابي هام حدث في شارع والي عصر (أحد أجمل ،وأطول شوارع طهران) توجه المتظاهرون نحو مقر مؤسسة الإذاعة والتلفزيون IRIB بهدف اقتحامه ،والسيطرة عليه (مدينة إعلامية في أحد أرقى أحياء طهران ، تضم 35 محطة تلفزيونية، وإذاعية رسمية ،منها قناة العالم المستعربة ـ المؤسسة موجودة على مساحة جغرافية واسعة . تعتبر منطقة محمية أمنية ،وعسكرية من الدرجة الأولى وبامتياز، وتضم مقر المؤتمرات الدولية ،وملاعب رياضية ،ومطاعم لمجتمع العاملين في المؤسسة التي تخضع لرقابة صارمة من الحرس الثوري ووزارة المخابرات،إلى جانب وجود شبكة نقل ومواصلات داخل أرجاء المدينة ).
أما التفجير الانتحاري الذي استهدف مقام مؤسس الثورة الخميني ،فإنه يحمل رسالة واضحة ، بأن الانتفاضة الحقيقية، ستنال من الثورة الخمينية برمتها، ومن أركانها ،ورموزها.
ومن الملاحظ أن الانتفاضة لم تكن محصورة بأنصار موسوي ،والتيار الإصلاحي بل امتدت النار في الهشيم ،لتشمل شرائح واسعة من الإيرانيين ،وبشكل خاص أبناء القوميات ،والاثنيات الأخرى التي تشعر بالغبن، سواءاً على الصعيد القومي، أو الديني، أوالمذهبي (العرب ـ البلوش ـ الكرد ـ السنة ـ المسيحيون ـ الزردشتيون) فالقوميات الأخرى تشعر بغبن تاريخي ،وسياسي ،بدأ بهيمنة أبناء القومية الآرية وتسميتهم لبلاد فارس بإيران نسبة لهم عام 1935 ،وأخرى دينية، ومذهبية نتيجة قمع وترهيب السنّة ،وإعلاق مساجدهم . وأخرى دينية نتيجة مايسمونه "العنصرية الدستورية" التي لا تسمح سوى للإيرانيين المسلمين ،وعلى المذهب الشيعي الإثنا عشري (دين الدولة ومذهبها الرسمي) إلى جانب شرط الولاء المطلق للولي الفقيه، بالترشح لرئاسة الجمهورية، وتقلد المناصب الرفيعة في الدولة، و ربما كانت شيرين عبادي الحائزة على نوبل للسلام محقة في مخاوفها من الوصول لحرب أهلية .
إن اعتقال 70 من أساتذة الجامعات ،و الاستقالة الجماعية ،لأكثر من 120 آخرين انضموا إلى المعتصمين من الطلبة في الجامعات، وبشكل خاص اعتصام طلاب جامعة طهران رغم اقتحام الحرم الجامعي بوحشية ،وبالتنسيق بين قوات الأمن من قوات التعبئة(ميليشيا الباسيج) ،ومجموعة أنصار حزب الله (الإيراني) مع الحراسة (قوات وزارة المخابرات في الجامعة) إنما يعبر عن حالة الاحتقان الطويلة في صفوف الطلبة، والمثقفين، وضرورات التمرد ،لاسيما مع امتناع السلطات الأمنية عن تسليم جثامين ضحايا المواجهات لذويهم، ومنع إقامة مجالس العزاء .


ـ 5 ـ
في انتظار المهدي أم الضربة العسكريّة ؟

قبيل انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن أكد لي مسؤول غربي من الصف الأول ،بأن الضربة العسكرية ضد إيران قادمة لا محالة، وأن المسألة مسألة وقت، مشيراً إلى أن العملية العسكرية لن تكون حرباً تقليدية ، بل ستكون عملية عسكرية جراحية سريعة، ومباغتة هدفها ضرب القوة الإيرانية في الصميم ،وإصابتها بالشلل ،وقلب النظام السياسي في طهران، وأن ذلك سيتطلب بالضرورة اتباع تكتيك مختلف ،عن تكتيك إدارة الرئيس بوش .

وعندما تولى الرئيس أوباما السلطة منتخبا من الشعب سألتني مدرسة اللغة الفارسية في باريس (في إطار دراستي وتخصصي بالشؤون الإيرانية) وقالت لي بلغتها الأم ولهجة العاصمة الإيرانية :أوباما او. با .ما( أوباما باللغة الفارسية فيما لو قسمنا الكلمة إلى ثلاثة مقاطع يصبح المعنى : هو معنا ؟) وكان جوابي : لا أظن ؟

مع بداية حكم أوباما، ثم خطابه في القاهرة، يتبين أن الاستراتيجية الأمريكية لم تتغيير، وما اختلف هو التكتيك ،وفيما حدثني دانييل بايبس مدير منتدى الشرق الأوسط عن رأيه، بأن جميع الخطط تغيرت أو تنتظر ماستؤول إليه الأمور في الشارع الإيراني ،أكد مسؤول آخر أن العد التنازلي لسقوط نظام طهران يبدأ مع نهاية مهلة الانذار التي منحها اوباما للايرانيين بشان برنامجهم النووي.
ماهو مؤكد بالنسبة للإيرانيين المؤمنين بالاثني عشرية، أن نجاد ليس مهديهم المنتظر. رغم قوله إنه رأى هالة من نور أبيض فوق رأسه خلال خطابه الأخير في مقر الأمم المتحدة. لكن ماهو مؤكد ،للجميع تنصيبه كرئيس رسمي "منتخب" في البلاد ،ولو كره المعارضون ،ولو إلى حين أحسبه قريب وقاب قوسين ،أو أدنى ،وما هو مؤكد أيضاً ،أن شرخاً كبيراً وعميقاً وقع في جدار السلطة ،والذي اتضح أنه من زجاج، فإيران اليوم ليست إيران ماقبل "الانتخابات" .



#فهد_الأرغا_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لبنان بين الغالبيّة النيابيّة والغالبيّة الشعبيّة ؟
- الإعلام البريطاني الموجّه للعالم العربي
- سباق -انتخابات- الرّئاسة الإيرانيّة
- ما هو موقع الإعلام الفرنسي الموجّه للعالم العربي
- في البحث عن ناصر كصلاح الدين .. متى يستفيق العرب من غفوتهم ؟
- إيران والغرب ... صفقة أم صفعة نوويّة ؟
- الأسد المحاصر والدّرس العراقي وجريمة قتل صدّام


المزيد.....




- بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
- هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
- هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
- -مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فهد الأرغا المصري - إيران في قلب العاصفة