أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ميسون البياتي - رد مهاتير محمد على خطاب أوباما















المزيد.....

رد مهاتير محمد على خطاب أوباما


ميسون البياتي

الحوار المتمدن-العدد: 2694 - 2009 / 7 / 1 - 08:20
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الدرس الأول الذي تتعلمه حين تنتسب الى دراسة عليا تنوي فيها تعلم قيادة الرأي العام وتوجيه أفكار المجتمع , هو تعريف مصطلح ( الرأي العام ) بأنه : (( هو حمل غالبية الناس لفكرة ما أو المناداة بها أو تشجيعها )) وأن الرأي العام يختلف تماما عن الفهم العام لأن تعريف مصطلح ( الفهم العام ) أنه : (( هو الفهم الصحيح أو الخاطيء لجميع متعلقات فكرة ما )) وعلى هذا يكون الرأي العام قضية تتعلق بالدرجة الأساس بمقدار ومستوى الفهم العام لقضية ما , عند شعب من الشعوب , ويكون من البديهي أن عدم الفهم العام عند مجتمع ما لقضية من قضاياه , سيؤدي وبتسلسل حتمي الى تكوين رأي عام خاطيء إتجاه تلك القضية . ومن هنا تنبع الأهمية القصوى لدور ( قائد الرأي ) الذي يكون من أول واجباته تنوير تفكير الناس بجعلهم يمتلكون ( فهما عاما ) صحيحا لقضية ما , إستعدادا لحالة خلق ( رأي عام ) صحيح يرتكز عليها المجتمع عند التعاطي مع الشأن المعني .
هذا وقد لاحظت من موقعي التخصصي هذا غياب دور ( قائد الرأي العام ) عند تعامل الأمتين الإسلامية والعربية , مع خطاب الرئيس الأمريكي المنتخب السيد باراك حسين أوباما , بطريقة تدعو الى الحيرة في تفسير دور الحكومات الإسلامية والعربية , فأنت لا تدري هل هي حكومات تمشية حال ( سيَّدتها ) فوق رؤوسنا المصالح الدولية العليا ولذلك فحكوماتنا تسعى لخدمة هذه المصالح الدولية , أكثر من سعيها لخدمتنا ؟ ومن هذا المنطلق تترك الجماهير تسرح ( على عماها ) ؟؟ أم أن هذه الحكومات هي جاهلة فعلا بالدور الذي عليها أن تضطلع به ؟ لا أحد يستطيع الجزم بشكل قاطع .
لو كان الرئيس أوباما يريد مجرد تغيير سياسته مع المسلمين والعرب , فقد كان يستطيع ذلك من خلال القنوات الدبلوماسية , والتفاهم الرسمي عبر قنوات الأمم المتحدة . لكن الرجل بذهابه الى أرض الحرم في نجد والحجاز ثم إنطلاقه منها الى القاهرة ليلقي خطابا الى شعوب الأمتين الإسلامية والعربية , فكأنما يقول لكل شعوب المسلمين بمختلف مذاهبهم الإسلامية : إن خطابي موجه لكم لأنه سينطلق من المكان الذي إليه قبلتكم .
أما إلقائه الخطاب من القاهرة , فهو توجيه لكل العرب الذين تضمهم الجامعة العربية : إن الخطاب موجه لكم .
كلنا كمسلمين وعرب .. نرحب بخطاب الرئيس أوباما , ونعتبره بادرة غير مسبوقة في السياسة الأمريكية إزاءنا , لكن غياب الرد الرسمي الإسلامي أو العربي , على هذا الخطاب يعد بمثابة الفاجعة التي تعلن أن حكوماتنا الإسلامية والعربية حكومات عاجزة , ولا تعرف مخاطبة شعوبها ولا تعرف أبسط مقومات قيادة رأي هذه الشعوب .
حين تبحث عن رد فعل الحكومة السعودية إتجاه الخطاب تجد إجتماعا لمجلس الوزراء عقد في المملكة برعاية الملك , صرح فيه وزير الإعلام عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة (( بأن خطاب أوباما جاء مدعما لدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ومبادرته التي أشاد بها للحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة في العالم )) . يا سلام يا ســـلام , الرئيس الأمريكي بجلال قدره , حامل نفسه وقاطع هذه المسافة الطويلة ( لتدعيم رأي الملك حول حوار أتباع الأديان) هل شاهدتم نرجسية أكبر من هذه ؟ .. وهل هذا كل ما ينتظره المسلم في مختلف أصقاع الأرض ليفهم موقف (( أولي الأمر منهم )) ويتخذه نبراسا يبلور من خلاله رأيه الشخصي ؟؟ بالطبع لا ... وإنا لله وإنا إليه راجعون .
أما عن إلقاء الخطاب من القاهرة , فكما قلنا , لم يكن لأن الولايات المتحدة الأمريكية تفتقر الى مسرح يصعد إليه رئيسها لإلقاء خطابه , ولكن القاهرة وبما تلح عليه إلحاحا , منذ أيام عبد الناصر بأنها قائدة العروبة , إضافة لوجود الجامعة العربية على أرضها , يجعل إلقاء الخطاب من القاهرة يضع الواجب على مصر في أن توجه الرد على خطاب أوباما , والرد ليس موجها للرئيس الأمريكي نفسه , لكنه للمجتمع العربي الذي على الحكومة المصرية والجامعة العربية تحمل مسؤولية قيادة رأيه بشرح النقاط الغامضة في خطاب الرئيس الأمريكي ( وما أكثرها ) وتبيان هل أن الحاكم العربي والجامعة العربية يتفقان أم يختلفان مع الرئيس الأمريكي ؟ فليس من المعقول أن الحاكم العربي يتفق مع السياسة الأمريكية على طول الخط .. لو كان كذلك فهو ليس أكثر من ( مدير إدارة في الحكومة الأمريكية ) .
ما الذي حصل في مصر أثناء وبعد الخطاب ؟ الرئيس حسني مبارك .. وربما لأنه ( مالوش في السياسة ) أخذ الأمور من قصيرها ولم يحضر إلقاء الكلمة .
موقف الحكومة المصرية والحزب الحاكم المصري لم يختلف كثيرا عن موقف نظيره السعودي . ثم تلت ذلك آراء صحفية متباينة في إعلان مقدار فرحتها من الخطاب , الذي نقبله ولكن نحتاج الى تحليله ونقده وفهمه .. قبل الفرحة به . لأننا حين سنحلل ونفهم سنجد الكثير مما لا يسر .
ولحد الآن المقال الوحيد الذي تستطيع إحترامه من كل المقالات المصرية التي صدرت حول هذا الخطاب , هو مقال الأستاذة الدكتورة نوال السعداوي والمنشور على الموقع التالي :
http://nkraitt16.blogspot.com/2009/06/blog-post_6867.html
أما عن معبودة الجماهير ( الجامعة العربية ) فقد دعت الى إجتماع لوزراء الخارجية العرب , من المؤكد أنها ستعقده في منتجعات شرم , كوسيلة ترفيهية لإصطياد أكبر عدد ممكن من وزراء الخارجية العرب لأجل إكتمال النصاب , و ( حلني بقى ) كما يقال باللهجة المصرية الى أن تنتهي الإجتماعات وتوحد الآراء , وتصدر التوصيات الختامية التي ستنشر على شكل خبر هامشي من ثلاثة أو أربعة أسطر في بعض الصحف .
في حالة لو كانت القيادات الإسلامية والعربية قيادات تعرف قيمة نفسها , فإن الملف الأخطر الذي سيفتحه خطاب الرئيس باراك أوباما , هو ملف ( إستعمال المسلمين والعرب بالنيابة خلال فترة الحرب الباردة ) والذي أشار له الرئيس الأمريكي صراحة في خطابه , فمن هذا الأستعمال بالنيابة , نتجت حروب ما يسمى ب ( ثورات التحرير ) و ( الحروب العربية الإسرائيلية ) و ( حرب لبنان ) و ( حرب أفغانستان ) و ( سلسلة حروب الخليج ) و ( الحرب في كوسوفو ) و ( حرب الشيشان ) .. الخ .. الخ .. الخ .
لحد اليوم , فإن الرد الذي كتبه الدكتور مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق والذي إمتدت فترة رئاسته للوزراء مدة 22 عام , بدأت عام 1981 وإنتهت عام 2003 يعتبر هو الرد الأفضل لعرض خطاب الرئيس باراك حسين أوباما , ورغم أن رد مهاتير محمد يحتوي على 18 نقطة , إلا أنها جميعا كانت تخص القضية الفلسطينية , ولم تتطرق الى مأساة العراق أو أفغانستان , لكن هذا الرد يبقى قيما مع ذلك , ولهذا فقد قمت بترجمته ترجمة حرفية إليكم نصها العربي , أما لو وددتم العودة الى النص المكتوب بالإنكليزية المعنون ( خطاب أوباما في القاهرة ) فهو على الرابط التالي :
http://chedet.co.cc/chedetblog/2009/06/obamas-cairo-speech.html

المقال مكتوب على شكل فقرات مرقمة , ويتضمن 18 فقرة لمناقشة خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما حيث يقول :

(( أولا : أخيرا قدم أوباما الرئيس الأسود للولايات المتحدة الأمريكية خطابه الذي طال إنتظاره محددا فيه رؤاه وسياساته مع الإسلام , المسلمين والصراع الإسرائيلي _ الفلسطيني . وهو خطاب معد بدقة ومؤكد أنه يختلف عن خطابات جورج دبليو. بوش أو حتى بقية الرؤساء الأمريكيين .

ثانيا : كان خاليا من الغطرسة والمواعظ , لكنه أبرز شيئين يحرص عليهما الأمريكيون : أن الولايات المتحدة هي القوة العظمى في العالم , وأن الولاء الأمريكي لإسرائيل غير منقوص . الأشياء الأخرى يمكن أن تتغير ولكن ليس هذين الأمرين .

ثالثا : حماس مطالبة بالتوقف عن الإرهاب بسبب أنه وكما كان في نضال السود الأمريكيين أو الجنوب أفريقيين , فالعنف لايجلب نتيجة . وهذا ليس صحيح تماما , على الأقل مع بعض النضالات القومية من أجل التحرر والعدالة . الأمريكان البيض أنفسهم خاضوا حربا ضد البريطانيين وحربا أخرى لمنع تصدع الولايات المتحدة .

رابعا : أينما وقعت نضالات التحرر والعدالة على سبيل المثال الثورة الفرنسية والثورة الروسية ونسمي إثنتين فقط , فجميعها إشتملت على العنف .


خامسا : ليس الفلسطينيون من إختاروا العنف , لكنهم اليهود الذين إحتلوا الأرض الفلسطينية بالعنف , وقاموا بالمجازر ضد العرب وأخرجوهم من ديارهم . ومن دون أن يردع اليهود أحد , لقد كان على الفلسطينيين المحاصرين أن يلجأوا للعنف . فالعالم , والأمم المتحدة , وحتى إخوانهم العرب والمسلمين كانوا قد تخلوا عنهم .

سادسا : أنا ضد العنف , ولكن حين تحتل إسرائيل المزيد من أرض الفلسطينيين , وتبني المستعمرات , وتفرض الأحكام العسكرية , وتفصل الفلسطينيين بجدران عالية , وتمنعهم من إستعمال طرقات عبدها الإسرائيليون على أرض فلسطينية , وتنكر حق الفلسطينيين في أرضهم , وتنكر حق المهجرين منهم بالعودة , مقابل التأكيد على حق عودة اليهود الذين ومنذ قرون كانوا قد تحولوا الى مواطنين في دول اخرى , وإعتبار الفلسطينيين إرهابيين مقابل التغاضي للإسرائيليين عن هجوماتهم الواسعة على غزة وأماكن أخرى , وترك الفلسطينيين دون عون عند مهاجمتهم من قبل قوات عسكرية إسرائيلية غربية التسليح , وزج آلاف الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية . ولم يكن هناك داعي لإستفزاز شارون للفلسطينيين بزيارته للقدس , والعديد العديد مما هو أكثر إهانة وإستفزازا , فهل يوجد عجب إذا لجأ الفلسطينيون للعنف ؟


سابعا : والآن تتم مطالبتهم بوقف العنف وإحترام الإتفاقيات . ولكن ماذا عن الإسرائيليين ؟ ألا تجب مطالبتهم بوقف عنفهم الشامل , وألا تجب مطالبتهم بإحترام الإتفاقيات وجميع مقررات الأمم المتحدة ؟ مثل تلك التي تمنع بناءهم المستوطنات على أرض فلسطينية ؟ أو إحتلال أراض أبعد مما حددته الأمم المتحدة حدودا لإسرائيل ؟

ثامنا : شدد أوباما على قوة العلاقة مع إسرائيل . وعدم العدول عنها . وإعترف ببزوغ الوطن اليهودي " المتأصل بتاريخهم المأساوي الذي لا يمكن إنكاره " .

تاسعا : ولكن ماهو ذلك التاريخ المأساوي ؟ أليس هو ذلك الإضطهاد الأوربي لليهود , من مذابح منتظمة بلغت ذروتها في الهولوكوست ؟ هذا ليس من عمل المسلمين . وبالتأكيد ليس من عمل الفلسطينيين , هذه المأساة وقعت بسبب الأوربيين عبرالعصور .

عاشرا : يجب أن يعرف أوباما أنه ومن قبل أن توجد الولايات المتحدة , كان اليهود وبإستمرار يغادرون الى بلدان المسلمين طالبين اللجوء من إضطهاد الأوربيين , ولم يردهم المسلمون على أعقابهم . قبل إسرائيل كان هناك ملايين اليهود في ديار المسلمين , وحتى اليوم هناك قلة منهم باقية فيها .

حادي عشر : لم يكن المسلمون أبدا جزءا من التاريخ المأساوي لليهود . فلماذا إذن وجب عليهم دفع ثمن المأساة التي سببها الأوربيون ؟ لو كان الأوربيون قد قدموا جزءا من أوربا أو أمريكا للدولة العبرية لما وجد هذا العنف المتواصل الذي نشهده في غرب آسيا . لكن الأوربيين صادروا أرض الفلسطينيين العرب لإعطائها لليهود . فهل وقوع الظلم في غرب آسيا بإمكانه التكفير عن الظلم الذي وقع في أوربا ؟ هل جزاء الأمان الذي منحه العرب المسلمين لليهود ؟ أن تؤخذ أرضهم وتعطى لليهود ؟

ثاني عشر : لأجل أن تكون الأمور أكثر سوءا , فالفلسطينيون العرب , مسيحيين أو مسلمين , تم تهجيرهم بالعنف عن فلسطين , لأن إسرائيل ينبغي أن تكون دولة عنصرية لليهود فقط .

ثالث عشر : أمريكا تقبل الناس من مختلف الأجناس والطوائف الدينية . لكنها تناصر إسرائيل بإعتبارها دولة عبرية , بشكل خاص .

رابع عشر : حاول الفلسطينيون إسترداد أرضهم بطرق رسمية . لكن هذه الطرق الرسمية كانت فاشلة . ثم تخلت عنهم الدول العربية والإسلامية . وفي كل مرة يحاولون بأنفسهم فإنهم يخسرون المزيد من الأرض لأن الأوربيين والأمريكان يمنحون الدعم العسكري لإسرائيل .

خامس عشر : فقط بعد فشل حروب التحرير التقليدية لجأ الفلسطينيون الى المهاجمة بأساليب غير تقليدية , فهل يلامون على ذلك ؟ حتى الفأر الصغير حين يحصر في الزاوية فإنه يقاتل بإستماتة , بالأسنان والأظافر .

سادس عشر : يمكننا وصف أساليب الفلسطينيين المحاصرين بأنها إرهابية , لكنهم أنفسهم خائفين , وهؤلاء الذين يخيفون الإرهابيين الفلسطينيين ليسوا أقل منهم إرهابا . إرهاب الدولة لا يقل رعبا عن الإرهاب غير النظامي بالتأكيد . إرهاب الدولة أكثر رعبا , كما شهدنا في ألمانيا النازية وفي كمبوديا .

سابع عشر : سنعترف أن أوباما قد جلب تغييرا . وهذا فرج بعد سنوات بوش الثمانية . لكن هناك نقطة لا يقدر أوباما على تغييرها وهي الدعم الأعمى لإسرائيل . ليس لديه خيار . لأنه سيصبح رئيسا للولايات المتحدة لفترة رئاسية واحدة حتى لو كان قد تقرر بقاؤه أكثر من هذه المدة .

ثامن عشر : عن كل الحديث حول الديمقراطية في أمريكا , الغالبية الأمريكية ليست لديها سلطة لإختيار رئيسها أو حكومتها . هذه السلطة تقع على عاتق إسرائيل . بإمكان الأمريكان الإنكار . لكن هذه هي الحقيقة . الأمريكان يتم إستعمالهم من قبل اليهود . سيدفع الأمريكان ثمنا باهضا من أجل هذا )) . إنتهى



#ميسون_البياتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر .. في سجن مجهول
- جزيرة العار
- حدائق الملك / الجزء الثاني
- حدائق الملك / الجزء الأول
- بوش في بابل
- رؤوس البرونز الصينية
- جوهرة منسية
- صراع الأصوليات
- أهل الكتاب
- أمجاد يا عرب أمجاد
- حرب الكوكاكولا
- أين أنتم من مهاتير محمد يا قادة العرب ؟؟
- روبرت فيسك .. وغزة
- القطة الأولى في ذمة الخلود
- الإمبراطورية الأمريكية ذات العواصم الأربع
- إصلاح العجز المالي بأزيز القنادر
- مشاكهة
- تيران وصنافير
- العملية ساركوزي
- الرفيق كاسترو


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ميسون البياتي - رد مهاتير محمد على خطاب أوباما