أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال مهدي صالح - الطائفية الاصول والتمثل















المزيد.....

الطائفية الاصول والتمثل


جمال مهدي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2689 - 2009 / 6 / 26 - 05:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الافكار00 مجمل الافكارعبر التاريخ سواء كانت على شكل خطاب ايديولجي00 او تأملات ادبية000 وحتى النظريات الكبرى لاتثير 00 الانتباه الا عندما تخرج الى منطقة التمثل 00 كاملة او بعض منها000 والتمثلات ان كانت مطابقة اومحايثة للفكرة هي تأويلات على شكل فعل (فعل تأويلي ) يستمد شرعيته بطبيعة الحال من اصوله الايديولوجية الاولى 000 ان اللحظة التي تفصل الفكرة عن التمثل هي لحظة سلطة00 سلطة الخطاب وبوادر السيرورة للحراك الاجتماعي
من هذا تكون للاصول صورتان 00 الاولى تتحدد بالاواليات( ميكانزيمات) اي الافكار الاولية والثانية بافكارثانوية لاحقة وهي عادة تبرر الوقائع والافعال انها منطقة السرد وفق توصيف (بول ريكور) رغم انه يذهب ابعد من ذلك حيث تمتد منطقة السرد لديه الى الترابطية من خلال امكانية العقل بتوليف المتناقضات وفق الفعالية التأويلية (الهرمونطيقا ) وعلى هذا تكون الصورة الاولى عبارة عن الميكانزيمات واللاحقة هي افكار تأويلية تبرر الوقائع ظمن الاطار الشرعي المفترض 0

ان مواجهة الطائفية ولايشترط هنا بكلمة المواجهة هي اقصاء الصورة او اخفائها اذ ان الطائفية ليست بعورة اذا كانت تعني هوية وانتماء او تمظهر سلمي تعاقدي 00 ولكنها عورة اذا تجاوزت موقعها التناقضي مع الاخر الى التمظهر التناحري
اقول ان مواجهتها تحتاج اولا الى تفهمها والامساك بالبراديغم (paradigm ) *
الخاص بها ومن هذا ان مااريد الذهاب اليه بمفهوم المواجهة هو استكشاف لنموذج البناء التحتي للفكر الطائفي وحدود بنيته مما يستلزم منا تشخيص المفاصل الانتقالية
اي اظهار براديغم التحول (transition paradigm ) وهو الامر الذي يأ خذنا رغما عنا الى تاريخانية الطائفية وهو ماقصدته بالاصول الاولية ومفاصل التغيير في الخطاب وكيفية امتلاكه السلطة لاحقا وكل هذه العملية هي عبارة عن تمثلات وتمظهرات 0
ان الانقلاب العميق الذي احدثه ظهور الاسلام في حياة العرب وعلى وجه الخصوص في النمط الاقتصادي حيث شكل تغيرا جذريا من خلال ازاحته للنمط
التجاري الذي تزعمته قريش في جملة تحالفاتها وسننها العقدية والتي بوئتها المكانة المالية والاجتماعية ومنحتها بالتالي السلطة العرفية عبر اكثر من قرن حيث ان هذه السيادة تراكمت ابتداء من احتلال اليمن عام 525 م من قبل الحبشة وكان هذا التاريخ بمثابة انقلاب اقتصادي عالمي انذاك وهي الفرصة التي اغتنمتها مكة وبعض رجالها الافذاذ والتي آلت فيها الامور في نهاية المطاف الى سيادة قرشية محظة وتمخض عن ازاحة هذا النمط الاقتصادي بفعل الاسلام اضعاف التراتب الاجتماعي المحايث له وهو الامر الذي ولد بوادر لاشكاليات لاحقة ترتب عليها فضاء تداولي لانهائي متلازم مع تاريخ الامة الاسلامية 0

ورغم ان مكة ومجتمعها تنطبق عليها شروط دولة المدينة (police town ) الا انها كانت ذات ميزة فريدة تاريخيا واجتماعيا اذ ان النظام القبلي كان الاساس العقدي الذي ينظم الحياة الاجتماعية والسياسية والدينية والاقتصادية وجاء الاسلام في اول امره ليضرب هذا النظام وبالتالي مستهدفا التغير لكل البنية المكونة لهذا النظام حيث كانت دعوة الاسلام في خطوطها العامة هي تذويب الوحدة الاجتماعية ( القبيلة ) في محيط اجتماعي اوسع الا وهي الامة ( نشأ الاسلام في مجتمع قبلي لكنه كان منذ البداية متجاوزا لمبادى ومفاهيم القبيلة , فقد سعى لاستيعاب المفاهيم القبلية , عن طريق توسيعها لتشمل الامة التي يفترض ان تنمو تدريجيا لتشمل العالم ) (1)

غير ان هذا التغير العميق لم يقوض النزعة الاجتماعية والمتمثلة باعراف كان لها اسس متينة في العقل الجمعي العربي والتي كانت على شكل تعاقد عرفي بحيث ان الدين الجديد لم يلغي كل القيم العرفية ( ان المشروع الاسلامي الجديد ماكان ممكنا بناءه دون المواد الاولية الموجودة في الارض التي قيض له ان يبني فيها ) (2)

هذه المواد الاولية هي التنظيمات والمفاهيم الاجتماعية الموروثة لقد كان على الاسلام ان يستخدم هذه المؤسسات كي يبني مشروعه الجديد 0

وفي اول ظهور اشكالي للقيم العرفية السابقة على ظهور الاسلام والتي ازيحت في زمن الدعوة كانت بعد وفاة صاحب الدعوة (ص) مباشرة في سقيفة بني ساعدة وماتمخض عنها في تاكيد السيادة القريشية ازاء الانصار وظهرت في فضاء التاريخ الاسلامي اشكالية السلطة 0

هذه الاشكالية كانت ستنسحب بالضرورة لاحقا لترتبط باشكاليات اخرى منها حروب الردة والمنشور الذي اصدره ابو بكر وخالد بحرمان القبائل التي ارتدت من المشاركة في الفتوحات مما كان له عظيم الاثر وهو يعني حرمان هذه القبائل من الموارد الاقتصادية حيث لاموارد غير المشاركة في الفتوحات ومغانمها الامر الذي شكل بطبيعة الحال طبقة معارضة كان من الممكن ان تقوض حكومة المدينة لولا ان اسرع عمر باشراكهم في جيش الشام ومنه الى مصر وعزل خالد عن قيادة الجيش لدوره السابق والشديد الوطأه مع هذه القبائل وكان بعض الملتحقين بجيش عمرو بن العاص المتوجه الى مصر قد فاتهم الكثير من المغانم مما جعلهم يثورون على عثمان بن عفان والذي شكل عودة للظاهرة القريشية التي حاربها الاسلام لتبدأ اشكالية السلطة تاخذ بعدا جديدا حيث كان الامر اشبه بتمرد على ماحدث في سقيفة بني ساعدة والانتفاض ضد السيادة القرشية الاانها توارت بدعاوي اخرى بسب الشرعية التي اضفاها الاسلام على شخصية (امير المؤمنين ) الحاكم الزمني والشرعي وعلى هذه الخلفية بحث المتمردين عن غطاء شرعي فوجدوه في شخص علي بن ابي طالب ولكنهم سرعان ما انفضوا من حوله حيث لم يوفر لهم مطالبهم الاساسية سواء بالحد من سطوة قريش اوتعويضهم مافاتهم من غنائم 0

وقد استثمر معاوية هذه الاحداث بشكل كبير ليعيد السيادة القريشية بوجه شرعي وفق الاطار الاسلامي معززا هذه السيادة ب( الحق الالهي) رافق هذا التطور في بنية النظام السياسي العربي تغير المحيط العام فقد توسعت الارجاء وازدادت الثروات مما ساعد هذه السيادة لاتخاذ صفة الامبراطورية بعد دخول الشعوب المغلوبة في الدين الجديد واعتبارهم مواطنين من الامبراطورية الجديدة 0

لقد تعامل الاموين وعلى عادة قريش في الجانب السياسي على عقد تحالفات قبلية لتعزيز حكمهم فكانت هناك اقلية لها امتيازات كبيرة واغلبية بعد ان دخل في جموعهم الموالي الجدد(3) تعيش في ظروف اقتصادية صعبة وقد عانت هذه الطبقة الكبيرة من الموالي الامرين فهي بالاضافة الى وضعها الاقتصادي الصعب كانت تعاني اقصاء اجتماعيا حيث يعتبر المولى مواطن من الدرجة الثانية ولانريد ان نطيل في هذا الموضوع وغرضنا منه ان الشرعية الوحيدة والتي ممكن لها ان تقف بالضد من شرعية الخلافة ذات الحق الالهي كحركات اجتماعية لابد لها من القيادة الرمزية المتمثلة بشخوص البيت العلوي فكان تمحور الفئة المضطهدة حولهم وهم ماعرفوا بشيعة علي وكان هناك المحور الاخر المتمثل بقريش وحلفائها وقد قام هذا المحور بتعزيز موقفه الشرعي والتاريخي من خلال تكريس ثقافة الروايات الميثولوجية العربية اليمنية وجملة من الاحاديث النبوية التي تتحدث في فضل قريش والعرب ودورهم الريادي واحقيتهم السياسية والاجتماعية وهكذا الحال حتى زمن الشافعي الذي جعل من احاديث فضل قريش تاسيس تداولي ضل سائدا حتى الزمن الراهن 0

ان انطلاق الفرد العربي من النطاق الضيق للقبيلة بوصفها وحدة اجتماعية الى نطاق قومي اوسع متمثلا بامة ومن ثم الى نطاق اممي قوض اكبر امبراطوريتين عرفت انذاك وكل ذلك تم في غضون ثلاث عقود كان له الاثر البالغ في عدم توازن الشخصية العربية الا في اجيال لاحقة اذ ان سرعة تطور الاحداث كانت قد تجاوزت الشخصية العربية كبنية اجتماعية بالاضافة الى ماخلقته من تفاوت شديد في المستوى المعيشي لما جلبته مغانم الفتوحات وتركز الثروات عند البعض في حين حرم منها اخرين فكان لابد ان تتوالد الاشكاليات ويتعشق التاريخي بالمقدس وبالمصلحة 0

على كل حال كان العصر الايديولوجي الاسلامي المتمثل بعصر المأمون شكل الفضاء الذي انتقل فيه الخطاب الى سلطة حيث تبلور موقف الحنابلة وكان امتداد للافق السلطوي القرشي في حين كان الخطاب الشيعي في طور التوالد الايديولوجي سيتمخض لاحقاً عن مؤسسة عواطف جماعية تشمل قطاع واسع من المعدمين والفقراء والمحرومين وتبحث عن شرعية وقد وجدت ظالتها في شخوص العلويين والذين سيشكلون رأسمال رمزي لاحقاً .

وكان نتاج الصراع في عصر المأمون هو انه شكل هذه الفئات بالابعاد الكاملة
لينتج ثقافة سنية اشعرية موالية للسلطة وتبلور موقف شيعي معارض سيخرج خطابه الايديولوجي في اول فرصة متاحة وكان ذلك في زمن السيطرة البويهية على يد الشيخ المفيد وعلى كل حال لانريد ان ندخل في عملية السرد التاريخي المتلاحق وان ماذكرته هو بمثابة تشكل الاطر المرجعية والمنظومات المفاهيمية للطائفتين المتصارعتين في وقتنا الحاضر وكل هذا يشكل التحفيز الثقافي (cultural bias)
والذي يشير الى القيم والمعتقدات المشتركة للجماعة .

لقد توضحت لدينا احدى جوانب البراديغم الطائفي في حين تجاوزنا البراديغم المتحول رغم انه من الاهمية بمكان خاصة في الفترة التاريخية التي مثلت الصراع الفارسي – العثماني وذلك لعدم اتساع المقام هنا .

ان الطائفية ثقافة ذات تمثل بصرف النظر عن قبولنا او رفضنا لهذه الثقافة وقد كان القدر من السرد التاريخي الذي تناولته وعلى مايشوبه من ثغرات هو ماأردت ان اوضح فيه مجمل الافق التاريخي الممتد من السقيفة الى اللحظة الراهنة لايمثل اكثر من تحفيز ثقافي لكل طائفة من الطائفتين او بعبارة اخرى رأسمال رمزي وشرعية تبرر تأكيد الهوية .

في الجانب الثاني من البراديغم نشخص الدافع الاقتصادي وكذلك الاجتماعي المحايث له وقد وضحنا كلا الدافعين كاصول تاريخية ولم نتتطرق الى الصراع العثماني – الصفوي ولم نكن ننوي اهدار مثل هذا البعد التاريخي لانه كان يمثل صراع طائفي في واحد من اهم جوانبه واذا اخذنا بعين الاعتبار طول الفترة التي سيطر كلا الطرفين على العراق ودورهما في تغذية مؤسسة العواطف الاجتماعية.



ان ما اريد ان اصل اليه هو انه المجموعات الطائفية في العراق يبدأ تاريخها منذ تاسيس الدولة العراقية الحديثة ..اي بمعنى تمثل واضح وجنوح في الموقف عن الاخر ولااعتقد ان الخلاف السني الشيعي الراهن هو خلاف على الاشكاليات التاريخية بل انه خلاف قام على اساس التباين والتفاوت في الوضع الاقتصادي بين مراتب المجتمع لازمه اقصاء وتهميش اجتماعي وكان التحفيز الثقافي مغذياً لذلك وبالضرورة نتج عنه قاموس سيميائي للدلالات لكل طائفة .

ان الابعاد الاجتماعية المتناقضة والمحايثة للتفاوت الاقتصادي كان قد وصل ذورته بعد سقوط بغداد حيث انفجرت مكونات المجتمع العراقي بعد ان ازيل الضابط القهري المتمثل بالسلطة الدكتاتورية .

ان سبب تبلور المواقف الطائفية في العراق ارتبط مع تأسيس الدولة العراقية الحديثة
وذلك لعدم نجاح الدولة الحديثة او اي مؤسسة مدنية اخرى من تكوين مشروع وطني او عقد اجتماعي .

ويسحبنا المنهج الابستمي الذي اتبعناه الى التطرق الى مفهوم الثقافة اذ تكلمنا سابقاً عن التحيز الثقافي فلابد ان نوضح عن انماط العلاقات الشخصية بين الافراد اي على العلاقات الاجتماعية (social relations) حيث انه اذا اردنا ان نرمز الى تركيبة حية من العلاقات الاجتماعية والتحيز الثقافي فنحن اذن نتحدث عن نمط الحياة (way of life)هذا على اعتبار ان تعريف الثقافة (بانها النمط الكلي لحياة شعب ما والعلاقات الشخصية بين افراده وكذالك توجهاتهم ) وحتى لاننفصم عن الموضوع وذلك بالامساك بالبراديغم الطائفي فان مااريد ان اذهب اليه هو توضيح بعض الثنائيات الاساسية (الذات – الموضوع) و(انا- الاخر) والتي من خلالها نوضح ماذكرناه .

الثنائية الاولى (الذات – الموضوع) هي اكثر شمولاً بقد ر ماتعنيه الذات عن كونها الحقيقة الضرورية المعروفة لنا وهي المحور للفرد والموضوع هو مايتموضع خارجاً باتجاهات مختلفة تناقضية صراعية او تحالفية تضايفية اوتحايثية تركيبية وعلى كل حال نريد ان نصل من ذلك الى قضية اكثر دقة لانه ( الموضوع ) ربما يتخذ صفات متعددة منها مادية فنقلص هذه الثنائية الى ثنائية (انا – الاخر) حيث تمثل ( انا ) الذات اي المحور وحيث انها يجب ان تنتقل الى مستوى التمثل لابد من ان يكون للاخر شرط وجودي وشرط معرفي واذا تم اقصاء اي شرط منهما او كلاهما فالذات (انا) تكون ذات خلل وظيفي فبذالك يصبح ( الاخر) شرط معياري وموضوعي لوجودي كــ(انا) وعليه يكون الصراع الطائفي في العراق هو صراع لاثبات الانا في احد جوانبه

ونوضح خطاطة البراديغم الطائفي وفق ماذكرناه


البراديغم الطائفي

اصول تاريخية واقع اقتصادي واقع اجتماعي واقع سايكولوجي






خلاصة البحث :

1- الجماعات التي تم اقصائها اقتصادياً واجتماعياً وفق الاطار السياسي الاسلامي المشرعن تعمل على تأكيد مصالحها والتمحور والدخول في صراعات لغرض كسب المصالح ورفع مكانتها الاجتماعية فيما ستحاول الاخرى المناقضة لها تكريس مصالحها والحط من مكانة الاولى من خلال اقصائها وتهميشها

2- من اجل كسب الشرعية خلال عملية الحراك الاجتماعي في تحرر الجماعات المضطهدة من الجماعة المهيمنة لابد لها وفق الفضاء المتاح للبنود العقدية الاسلامية من استحضار تحفيز ثقافي متمثل برأسمال رمزي يكسبها شرعية ومشروعية تبرر فعلها التمظهري

3- الحامل (الانسان) وفق النظام التاريخي الاسلامي لاوجود له بصيغة الفرد وانما ظمن الجماعة ولايوجد مايؤكد فرديته الا وفق التنسيب البايولوجي الاثني وسيكون مرغم على التمسك بمحمولات الطائفية

4- الخروج الى منطقة التمثل يشابه لحظات الهيمنة عند غرامشي حيث سيكون امتلاك لحظات التاريخ من خلال الكتلة التاريخية ظمن الجماعة .








1- watt: islam and integration of society

2- Hadgson: venture of islam


-----------------------------------------------------------------------------
(*) البراديغم في الفكر السياسي والاجتماعي هو يشكل عام – نموذج يشكل (البناء التحتي ) لفكر ما والذي يحدد بنيته والذي يطرح اسئلة محددة وهو الذي ينظم (المعطيات) او(المعطى) وفق بنى او محيطات متعددة 0
وهو نطاق او محيط في داخله نفكر بالمشاكل المتعلقة بالمجتمع والدولة وكل براديغم يرتكز على استيفاء او الحصول على شكل ما للتنظيم او الفوضى الاجتماعية وهذا يعني ما يحدد بدقة واحترام الازدهار, السلام , السعادة للمجتمع اوبالعكس الذي يحدث اضطرابات وبلبلة وعدم استقرار وسقوط وانهيار0



#جمال_مهدي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانية في العراق اختلال البنية وظمور الوظيفة
- صناع التاريخ
- ثقافة الكراهية - رؤية عراقية
- جدل المرجعيات والوطنية المغيبة


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال مهدي صالح - الطائفية الاصول والتمثل