الإسلاميون في الحوار المتمدن

الأستاذ صلاح .. بداية رائعة في محور العلمانية والدين والإسلام السياسي .. أتمنى لك المزيد وسوف أهديك رباعية للخيام :إن الذين ترحلوا من قبلنا نزلوا باحداث الغرور وناموا / اشرب وخذ هذه الحقيقة من فمي كل الذي قالوا لنا أوهام .. مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشارك الكاتب رايه و اثني على اقتراحه,يجب على الاداره النظر بعين اخرى لجميع الكتاب الاسلامويون,هذا الموقع ليس لهذه الخزعبلات,يوجد لهم مواقع خاصه يرتادها قراء معنيون بمواضيع اخرى,و اتحدى اي من المتشدقيين بالدمقراطيه ان ينشر في مواقعهم دراسه ماركسيه او على الاقل فابيه.
اشد على يديك و اتمنى ان تستمر بالكتابه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك سيدي ان لا حضارة اسلامية لأن الحضارة ليست دينية والا لوجدت حضارة مسيحية وبوذية وهندوسية.... الحضارة كانت عربية بالرغم من ان الكثير من العلماء والمفكرين لم يكونوا عربا .فعلا الحوار المتمدن موقع علماني فمن اراد نشر اراءه الدينية فهناك الكثير من المواقع المتخصصة فليذهب اليها وليتركنا لحالنا طالما نحن ( كفار) وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال رائع وبداية موفقه، وتحدي اهنئك عليه، لو كل مثقف رفع معوله وهدم حجرا واحدا من هرم الاسلامويين والمتعصبين والتكفيريين ، كونوا على ثقة ان هذا الهرم المبنى على الرمال سينهدم لامحال باقلامكم وافكاركم النيرة . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجو الا تكون اخر مره مثلك لابد ان يكتب ويكتب لانك تثري جريدتنا الرائعة نحن في حاجة الي كتاباتك وافكارك المستنيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجتمعاتنا تعاني تخلفا رهيبا. مستوى الأداء عندنا ضعيف جدا في جميع المجالات.
لهذا فنحن في حاجة إلى القلق، إلى النقد، إلى الشك في كل المسلّمات التي حُقِنَّا بها منذ نعومة أظافرنا. إلى التفتيش والتنقيب عن أسباب تخلفنا. لا مجال لوضع أية حدود أمام النقد اللاسع لحاضرنا، لماضينا. هذا إذا كنا فعلا نريد تغيير حالنا بصدق.
أتفق معك حول ما ذكرت عن أوباما، وقد سبق لي أن قلت نفس الشيء في تعقيب آخر على مقال السيد علاء الدين إبراهيم.
أوباما سيكون أكثر نفعا لنا لو نصحنا بضرورة رفع مستوى أدائنا المعرفي والعلمي والسياسي ووو.
وقلت: ما حك جلدك مثل ظفرك.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

i believe the modern discussion should not give the fanatic islamic writers the opportunity to post any article,they have closed minds and to open dialouge with them is not going to work

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحسنت يا اخ صلاح يوسف ..وتحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهنئ صادقا السيد صلاح يوسف على كتابته الجريئة المنطقية الصحيحة, وأؤيده في ملاحظته أن انحرافا إسـلامـويـا ظاهرا بدأ يجتاح صفحات الحوار. أنا لا اعترض على هذا بشكل قاطع, بشرط أن تفتح لنا المواقع الإسلامية صفحاتها بكل حرية وديمقراطية لا يؤمنا بها على الإطلاق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر الكاتب عدنان عاكف على تحريضه ، الذي اهدانا في الحوار المتمدن ،قلما جديدا وشمعة منيرة لزهق الباطل ودحر الظلام .
تابع اخي صلاح يوسف ،فقد كنت رائعا جدا ومن اول مقال .

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إ ماذا يغيض الكاتب عندما يكتب أحد ما عن التراث العربي الأسلامي حتى يوجه إتهامه لكاتب ماركسي مثل عدنان عاكف ويضعه في خانة الأسلاميين. من حقك أن ترد على محاوريك ولكن ليس من حقك مصادرة رأي الأخرين فيما تكتب وليس من حقك أن تطلب بحجب مقالات الأخرين لآنك تصنف كتابها على أنهم إسلاميين. العلمانيون يرحبون بكل الأراء سواء كانت علمانية أو إسلامية إذا كان الهدف منها خلق ثقافة حوار متمدن. ُثم يا أستاذ صلاح إن أكثر من كتب في التراث الأسلامي هو الفقيد هادي العلوي فهل كان العلوي إسلاميا؟ مع تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ياسيدي الكريم
انت وكل الشرفاء على منبر الحوار المتمدن تستحقون الثناء والمحبة
استمر بالكتابة وبانتظار المزيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شامل عبد العزيز

من يستمتع بمقالة لا تَرى في التراث العربي الاسلامي سوى القتل والكذب والخداع لا يحق له من الناحية العلمية والأخلاقية ان يسخر من
قراء الحوار المتمدن ويضيع وقتهم بتقديم أربعة مقالات دسمة عن ثقافة التراث ، تعتمد في الأساس على كتاب لمفكر عربي يعتبر من بين المفكرين العرب المعاصرين اللامعين الذين ساهموا بدراسة هذا التراث - الدموي اللعين - . كفاك ضحك على ذقوننا، وعليك ان تختار بين صلاح يوسف، الذي يحمل القرآن والإسلام كدين وعقيدة كل الجرائم والموبقات التي ترتكبها المجموعات الاسلامية الارهابية المتطرفة ، وبين زكي نجيب الذي كرس الكثير من جهده ووقته لإحياء التراث
السيد مختار
أتفق معك باننا بحاجة الى القلق والشك والنقد في كل المسلمات. لكن ما عرضه السيد صلاح في هذه المقالة لا يمت الى النقد الموضوعي الذي نحن بحاجة اليه بصلة. انه مجرد ردة فعل منفعلة على مقالات أثارت غضبه ممزوجة بنزعة قوية لتشويه التاريخ العربي والاسلامي
السيد صلاح يوسف
الأمثلة التي ذكرتها ( عن التوحيدي والراوندي والبيروني والمعري ) هي أكبر دليل على تهافت حججك وموقفك. انها تؤكد على ان المجتمع كان يتمتع بهامش من الحرية الذي يسمح بتعدد الآراء وحرية الفكر، ربما نفتقر اليها في العصر الحديث.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى الأمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ خالد العاني
شكرا على ملاحظتك القيمة، لأنها مؤشر الى الاتجاه الخطير الذي يسير فيه بعض الكتاب العلمانيين وهم يحثون الخطى مسرعين. كاتب ماركسي يُتهم بانه اسلامي لمجرد انه يكتب في موضوع التراث العلمي. ماذا ستكون التهمة لو كنت أكتب في التراث الفكري والديني؟؟وأقول ان الإتهام في محله لأنه لم يأت صدفة، بل هو نهج يبدو يسعى البعض الى تكريسه. وقد أشرت يوم أمس في مقالتي التي أثارت غضب السيد صلاح الى انه لا أستبعد ان تصدر فتوى - ليرالية - علمانية - بتحريم الكتابة في التراث العلمي!! وبالمناسبة ليست هي المرة الأولى التي أوصف بها بمحامي العرب ومحامي المسلمين. وقد سبق لي ان عقبت على أحد الأخوة بقولي : يشرفني ان أدافع عن العربي، ما دام هذا الدفاع لا ينتقص من حق أو موقع أحد أو كرامته.ان محاولة خلط الجميع ووضعهم في سلة واحدة هي سلة الاسلاميين المعادين للعلم والعلمانيين هي الهرطقة ذاتها بحق العلم والعلمانية والتقدم. وهي محاولات لا تصب في النهاية إلا في صالح السلفيين والمتطرفين الذين يحاولون الاستحواذ على التاريخ والتراث والحضارة وتجييرها لخدمة مصالحهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ صلاح:
أهلا بك كاتبا في الحوار وإسمح لي أن أعترض على مقالك الأول بما يلي:
من غير المنصف أن تضع عنوانا عريضا، يوحي للقارئ بأن يساري أكاديمي مثل عدنان عاكف هو مجرد إسلامي .. هذا أمر فظيع وخلط .. ربما يكون سببه العقل الدوغمائي الذي يرمي الناس في سلة واحدة .. كل ماذكره عدنان حقيقي ويقاس بعصره وليس بتقنيات اليوم..والإسلام صيرورة تاريخية لمجتمعات ,, ولا يمكن النظر إليه من ثقب المفتاح أو بضعة آيات وأحاديث .. أرجو لك حظا أوفر..

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألسيد صلاح ..سلام عليك
أخي الموقع الذي نكتب فيه إسمه(الحوار المتمدن)ويترتب على هذا أن يكون ما يطرح فيه من رأي ورأي آخر يتواكب مع معنى الحوار المتمدن والحقيقة يسعدني أن تدخل في هذا الموقع من خلال كتاباتك بعد تعليقاتك وليتك ابتداءا قرأت شروط التعليق والكتابه فيه قبل ولوجه .فليس من الموضوعي والتمدن أن تكون مقالتك الاولى فيه تحتوي كل هذا الكم من التشهير والسخرية والاستهزاء باراء وكتابات الاخرين وإن خالفتك الرأي من قبيل(العبقرية والشيخه )وليتك تعود الى تعقيباتي على تعليقاتك فلم أخاطبك بأقل من أخي وسيدي ولم أخرج من حدود ادب الحوار ولن اخرج مهما استفزيت
وبعد أخي صلاح فليتك ايضا تقرأ مقالاتي الاخرى في الارشيف لتجد إنني مسلمة علمانية الى اقصى حد ومتهمه بامتياز مطلق من الاسلاميين بانني ملحده..ولايهمني على من أحسب قدر ما يهمني أن يستوعب الاخر طرحي كما هو لا على خلفيته الشخصية ..
عندما عقبت على تعليقاتك سقت لك حججي ولم ولن اشتمك او انال منك فانت اخي وجدير باحترامي كفى انك تهتم بمتابعة ما اكتب ..
والان دعني اعلق على ماجاء بمقالتك ...
أولا:قولك هل الطائرات التي تطير في الجو ساكنه اقول نعم هي ساكنه بذاتها ومتحركه بارادة الغير (هناك28طائرة عراقية جاثمة في ايران لم لاتتحرك وتعود للعرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية أتقدم بجزيل شكري وامتناني لكل الذين حضروا وأكرموني بتعليقاتهم أو تشجيعهم الذي قد لا أستحقه، فأنا مجرد قاريء، بل وقاريء جيد للتراث العربي والإسلامي ولعل البعض - ربما عن عمد - تجاهل ذلك، رغم أن المقال يعطي أكثر من إيحاء بذلك.

السيد شامل: شكراً لحضورك الكريم وكذلك لرباعية العلامة الجهبذ عمر الخيام.
السيد عبد المطلب: شكراً للملاحظة الداعمة ولحضورك الطيب.
السيد أبا الغيث: ملاحظتك قوية خاصة وانني في موسوعة العلم التي أتحفنا بها السيد عدنان لم أقرأ ( العلم الإسلامي ) ولو مصادفة !
السيد /ة صباح إبراهيم: جزيل شكري وأرجو ان أكون عند حسن الظن.
السيدة سناء حناوي: مطلب فتح المواقع الإسلامية مقابل الحوار المتمدن منطقي لكنه غير واقعي. الأنسب أن يتركوا الحوار المتمدن للعقلانيين ويذهبوا إلى آلاف المواقع الإسلامية كي يتحدثوا مع بعضهم حول قتال الكفار وتفجير المنافقين وتفخيخ الأسواق. لا ينبغي احترامهم ولا احترام وجهة نظرهم لأنهم فقدوا الخيط الناظم للإنسانية وتعدوا الخوطوط الحمر. يجب مقاطعتهم وعدم الحديث معهم لأن ذلك يشجعهم على التمادي في جرائمهم.
السيد علي المدهون: شكراً للإطراء وشكراً لمتابعة المقال وللتعليق.
السيد خالد العاني: ألا ترى أيضاً بأن اللؤلؤة وفاء سلطان والعبقر

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجدداً أشكر لك اهتمامك وحضورك من كل قلبي، وأرجو ملاحظة ان عنوان المقال يتحدث عن الإسلاميين وعن ضرورة مقاطعتهم بصفتهم مجرمين وقتلة ولا يحترمون أي رأي مهما كان، فلماذا نحترمهم ؟ وما الداعي لمحاورتهم ؟؟؟؟
أما ادعاءك بأنك مسلمة علمانية فهو في غير محله، وقبل أن أرد على جميع نقاطك الواردة في التعليق اسمحي لي أن أوضح لماذا أطلقت عليك ( الشيخة / العبقرية )، وهي ليست استهزاء ولا شتائم من وجهة نظري، ولو اعتبرتيها أنت كذلك فأنا أعتذر منك أمام القراء. سأقول لك لماذا وصفتك بالعبقرية: سئل قس بن ساعدة الإيادي - من حكماء العرب قبل الإسلام - ما أفضل الماء ؟ قال ماء الوجه ؟ قيل وكيف السبيل إليه: قال أن يقف المرء عند حدود علمه، وأنت يا سيدة تانيا لم تقفي عند حدود علمك ولم تحفظي ماء وجهك فأخذت بالإفتاء في الفيزياء، في الساكن والمتحرك وخلطت ذلك بمفهومي الحياة والموت، فاعتبرتي أن المتحرك هو الأحياء والساكن هو الأموات، وهو اجتهاد بعيد عن العلم، أمواج البحر ليست حية ولا بها روح ولكنها متحركة. الرياح كذلك ليس بها روح. الغيوم ليس بها روح.
سآتي الآن على ملاحظاتك التي أوردتيها في التعليق:
1- ما علاقة بوليفيا بأحوالنا ؟ هل تبررين لحركة طالبان زراعة المخدرات لأنها تزرع في كولومبيا ؟؟؟؟ نحن نتحدث عن حركة

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعذرني فقد نسيت اسمك ضمن الردود، وربما كانت صدفة خير من ميعاد، لأنك تستحق اكثر من تقدير منفرد. تحياتي وتقديري لك، ولا خلاف على ما تفضلت به.

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك جعلني أشعر بالامل الكبير الذي كان سيزول تلقائيا يوم بعد يوم بسبب مقالات الاسلاميين امثال الشيخة تانيا والتي اتسمت مقالاتها بالتخبط واللاعقلانية وكأنها تكتب بموقع اسلام اون لاين
او غيره من المواقع الاسلامية ، هذا هو حال المسلم يضع رأسه في التراب كالنعامة التي تظن ان احدا لا يراها ، متى سيعرف المسلم ان الاسلام انكشف وانفضح امره والشكر للغرب الكافر الذي زودنا بالانترنت والفضائيات التي لا يستطيع ان يحجبها علينا لا محمد ولا ربه ، شكرا والف شكر لامثالك يا عزيزي والشكر للحوار المتمدن الذي يخلق من القراء كتاب عظماء في وقت لا يتعدى الاشهر ... الشكر للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم لقد أبدعت من أول مقالة لك، وأرجو منك عدم الالتفات إلى التعليقات التي نالت من مقالك، فربما وجودوا فيك كاتب علماني جديد سيتفوق على الكتاب الذين يكتبون من فترة طويلة في هذا الموقع ولم يتمكنوا من الوصول إلى ربع ما وصلت إليه ، في كشف زيف هذا التاريخ المخذي الذي يتشدق به البدو العرب والمسملين، أرجو منك التواصل من أجل امتاعنا بما تكتبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا المنبر الشريف هو لخدمة الانسانية وليس منبر الحسينية والازهر ليبخوا سموم الاسلام في كل ركن من اركانه
سوألي للسادة المدافعين عن الاسلام والارهاب هل نستطيع ان نكتب ضد الاسلام في مواقع اسلامية من دون ان تباح دمائنا ان كان الجواب نعم فأين هي تلك المواقع؟
وان كان الجواب لا
فرجائي الوحيد منكم ان تتركوا هذا المنبر الشريف للاحرار من ظلم الاسلام والمسلمين وابحثوا عن حسينيلت وجوامع جديدة
شكري واحترامي للاخوة القائمين على الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتابع موقع الحوار منذ ما يقرب ثلاثة أعوام وأعترف بحق أنه متمدن وبكل المقاييس .. يكفي أضافته شخصيات نادرة إلي باقته الرائعة وبمختلف الإتجاهات وفي كل المجالات وفي إضافتكم أستاذ صلاح نحتفل بالميلاد من جديد..!! وتهنئة لرب الدار بالمولود..!! القديم الجديد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الكاتب: المقال يتحدث عن الإسلاميين وعن ضرورة مقاطعتهم بصفتهم مجرمين وقتلة ولا يحترمون أي رأي مهما كان، فلماذا نحترمهم ؟ وما الداعي لمحاورتهم ؟؟؟؟

الإخوة في الحوار المتمدن: هل يليق هذا الحوار بالتمدن .. الكاتب يصف الإسلاميين بالجملة.. ولا يميز بين حزب أردوغان الذي يضم عشرات الملايين وبين الظواهري .. ولا يميز بين إسلاميي إيران المعتدلين وبين أبو حمزة المصري .. هناك ملايين من الإسلاميين المسالمين .. كيف يتيح الحوار لمثل هذه الأصوات النشاز، لتجريم الملايين .. أي تمدن هذا وأي حوار يتدعيه مثل هذا المخلوق؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي الأول كان لتهنيئة الأستاذ صلاح يوسف لمقاله الأول والرباعية هي تذكرة لكونه ذكر عمر الخيام وأنا لم أتعرض إلى أي أحد من الذين ذكرهم الأستاذ صلاح في مقالته وثانيا هناك فرق شاسع بين فهم التراث والتمسك به مع الملاحظة العجيبة هو أن من يمتلك 150 عاما من التراث يتشبث بتراث أصلاً يرفضه ولا يتماشى مع تراثه ولقد مضى عليه 1430 عاماً إذن نحنُ واضحين فيما نقوله ولا نحمل تناقضاً مثل الآخرين وكذلك سيدي صلاح بما أنك تحب الرباعيات سوف أهديك الثانية :
من تحرى حقيقة الدهر أضحى عنده الحزن والسرور سواء / إن يكن حادث الزمان سيفنى فليكن كلهُ آسىً أو هناء . اتمنى لك التواصل مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ صلاح يوسف المحترم
استهل تعليقي بأجمل تحية ، وأحر تهنئة لهذه البداية الموفقة والناجحة ، وانه لأمر رائع ان باقة عطرة من الكتاب والمثقفين قد تركوأ بصماتهم الفكرية اثرَ قرائتهم لمقالتكَ الموسومة ، ورغم اختلافي معكَ بما ذهبت اليه ، وعدم ارتياحي لبعض العبارات التي تحمل مسحة من الأساءة لكتّاب وأساتذة أكاديميين لهم باع طويل من أجل القاء الضوء الساطع على التراكم والموروث الأسلامي ، ودوره التأريخي بجانبيه السلبي والأيجابي .....وبعد قرائتي لردودك وأمتنانك وشكرك لسائر المعلقين ؛ أجد وأستشف من ذلك بأنَّ عدد ليس بالقليل من القراء سينتظرونَ نتاجاتكَ وابداعاتكَ مستقبلآ
وأخيرآ ـ أجد من المُناسب التنويه بأن الأستاذ صاحب التعليق
رقم 16 يحمل نفس اسمي ، وانا استخدم اسمي الصريح والكامل بشكل منتظم وعلى الدوام .....معَ فائق الود والأعتزاز
نادر علاوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعبر عن بالغ أسفي، وإشمئزازي من هذا القرف والحقد المرضي الذي تبثه سطور هذا الكاتب. وأجد أن الإستمرار بالحوار مع أمثاله عبث وحماقة وسوقية ونكوص وإبتعاد عن فكرة الأنسنة وهبوط بالقيم إلى الحضيض

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة لوليتا، السيد سوري 2 ، السيد جحا القبطي، السيد جلال العراقي: كم أسعدني حضوركم وتشجيعكم.
السيد نادر علاوي: شكراً لنقدك الجميل، ورغم اختلافك معي في بعض ما ذهبت إليه، إلا أن المكتوب من عنوانه: أنت إنسان متحضر. لك جزيل الشكر.

السيد نادر ( قريط ؟ ) هل تستغبي أم أنك غبي حقاً ؟ ما علاقة إسلاميي تركيا وإيران بمقالي اليوم ؟؟ ما علاقة هؤلاء بمجازر الجزائر والعراق ؟؟؟؟ نحن نكتب عن إسلاميي العالم العربي من المحيط إلى الخليج: الإخوان المسلمون / القاعدة / السلفيون / جبهة الإنقاذ في الجزائر. .

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

great articale,a true muslim does not and can not believe in liberty,every thing is up to allah,so says muhammad,every thing that a muslim does is contingent upon the will and decree of allah.it is for this reason that the phrase INSHA-ALLAH always accompanies any promise or a commitments that a muslim makes.by embracing muhammad as the enering and eternal emissary of allah a muslim SURRENDERS his liberty to decide for himself.it is said that misery loves company,and the type of misery that islamhas visited on the muslims and the islamic lands is rapidly spreading plaque that must be resisted by all who cherish their liberty.islam is not the answer and will never be,islam is a cancer not an answer.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا إسمي نادر ولا يسرني ترك إسمي كاملا على مقالتك:
أنظر إلى تعليقك رقكم 19 تقول حرفيا:
السيدة تانيا

Saturday, June 13, 2009 صلاح يوسف
مجدداً أشكر لك اهتمامك وحضورك من كل قلبي، وأرجو ملاحظة ان عنوان المقال يتحدث عن الإسلاميين وعن ضرورة مقاطعتهم بصفتهم مجرمين وقتلة ولا يحترمون أي رأي مهما كان، فلماذا نحترمهم ؟ وما الداعي لمحاورتهم ؟؟؟؟
أما ادعاءك بأنك مسلمة علمانية فهو في غير محله (إنتهى)
أكرر مرة ثانية تقول في تعليقك رقم 19:
السيدة تانيا

Saturday, June 13, 2009 صلاح يوسف
مجدداً أشكر لك اهتمامك وحضورك من كل قلبي، وأرجو ملاحظة ان عنوان المقال يتحدث عن الإسلاميين وعن ضرورة مقاطعتهم بصفتهم مجرمين وقتلة ولا يحترمون أي رأي مهما كان، فلماذا نحترمهم ؟ وما الداعي لمحاورتهم ؟؟؟؟
أما ادعاءك بأنك مسلمة علمانية فهو في غير محله (إنتهى)

لقد كررت المقطع مرتين لأن التكرار مفيد ويعلم.،

،

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد صلاح اقول لك شيئا قد ينفعك وأنت(كما تقول) تلج الكتابة لإول مرة لعله ينفعك ويثري عليك بالنجاح..لايفرحك مؤيدوك فيما تكتب ولايحزنك معارضوك واتخذ من إطراء هذا ونقد ذاك وسيلة تترفع بها على نفسك أولا وعلى من يقرأ لك ثانيا..
أنت أجهدت نفسك في تعقيبك محاولا أن تكون معتدلا في الرد ولكنك سرعان ماانهرت أمام قوة تطرفك واستسلمت لما تكنه نفسك بعيدا عما تمنيت لك انا من موضوعية الرد
يا سيدي انا ارد السؤال بالسؤال ولست في معرض الدفاع عن مسلمين كما تتصور ارجع لمقالاتي السالفه ستجد فيها تبريرا منطقيا للمسلمين الذين ينعتوني بالالحاد .انا من يصف المسلمين بعباد سلطه وبعامتهم بالهمج وبإن الاعراف الباليه تتحكم بهم وانهم رجال غريزة حيوانيه ..أما القول إن كل المسلمين(وهذا قولك)ارهابيون ومتشددون وإن الاسلام دين ارهاب وقتل فهذا ما أؤاخذك عليه ..لم لاتحكم على الاسلام بفظلائه لابمجرميه هل ستقول ليس فيه فظلاء ونغلق الحوار ام إنك تنضر بعين واحده وللنصف الفارغ من الكاس وليس لنصفه الثاني .. كن منصفا سيدي ولاتخلط الاوراق بهذه الطريقة بعض من المسلمين كما سواهم حملوا السلاح بحق ماذا بوسع اهل فلسطين مثلا الاقتال من يقتلهم هل هم ارهابيون ..أولو كانوا غير مسلمين تراك ستقول ارهابيون وكذلك بعض اهل العراق .. وكنت

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أجزم صديقتي إنك لم تقرأي مقالتي التي علق عليها الأخ الكاتب
لو تقرئيها ليتك تقرئيها ..وسيسرني تعليقك وأحترمه آنذاك
طبت صديقتي
تانيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ صلاح
أنت تشدد على ضرورة منع الأرهابيين والمجرمين من الكتابة في الحوار المتمدن وكأن الحوار المتمدن يفتح صفحاته لهؤلاء إلا إذا كنت تعتبر عدنان عاكف و تانيا جعفر من هؤلاء فهذه مصيبة. أخي نعم نحن نرفض الأيات التي تدعو الى التكفير والقتل ولا نتحاور مع الأرهابين ولكننا نرحب بالحوار مع الأسلاميين الذين برفضون الأرهاب والقتل والتكفير فأباءنا وأمهاتنا وأجدادنا كانو مسلمين ولم يكونو إرهابيين وقتلة. يوم أمس طالت يد الأرهاب الدكتور حارث العبيدي وهو ناشط إسلامي ولم يكن إرهابيا فالأرهابين والقتلة لا يميزون بين علماني وإسلامي ثم أن للحوار فوائد جمة مع من تختلف معهم لأنه هو الطريق الأمثل للتواصل والأقناع والتقارب أما رفض التحاور مع الأسلاميين بشكل مطلق فهو مرفوض. نصر أبو زيد وسيد القمني كتاب إسلاميين ويكتبون في الحوار المتمدن فهل تريد منعهم ؟ مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لم أجد في التعليق رقم 19 تكراراً ؟ فأين وجدتم ذلك بالله عليكم دلونا أو نرتدي نظارات حتى يتبين لنا التكرار .مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتى لو وقعت اسمك سميحة فإن الكلمات التي تساجلنا بها معدودة ومحفوظة ولا جديد لديك. بالنسبة لي أعلم كم تحقد على المقالات الناجحة لدرجة انك تهجو القراء الذين صوتوا للمقال. لا يسرني وجودك في مقالاتي مرة ثانية، لأن الانحطاط الحقيقي هو مشاهدة دوامات القتل الفظيع ثم نطأطيء الرأس لأن مخابراتنا المبجلة متحالفة مع الإسلاميين
ملحوظة: عنوان المقال ( الإسلاميون في الحوار المتمدن ) وولا أعتقد ان أتراك او إيرانيين لدينا. كفاك حذلقة مريضة. .

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-إن اعتبار القتلة والمجرمين والمجانين والمعاتيه هم أصحاب رأي آخر تصح محاورته هي كارثة أخرى يقع فيها المثقف العلماني، بل يقع فيها الحوار المتمدن
-
لا أملك الا شجب هده المحاولة الدنيئة للتحجير على العقول , محاولة مصادرة الحق في التعبير من جانب هدا الكويتب ، كما ادين همجيته التي لا حدود لها و التي لطخت صفحات الحوار المتمدن و ادخلت اليه ترسانة التراشق اللفظي و الكلام الساقط بعد ان كان موقعا ناصعا يملؤه كتاب يستحقون كامل الاحترام مهما اختلفنا عنهم .
من المثير ان يتحول هدا الانسان الى استعمال نفس الوسائل و الافكار الفاشية التي يدعي انه يحاربها ،يقوم بهدا دونما خجل و دونما احساس بتناقضه ايضا ...فيا للعار ان نجد اسم هدا الكائن على صدر جريدتنا التي نعتبرها نبراسا للتحرر و للحرية لسنوات ، فأن يفتح المجال لنشر مثل هدا الاسفاف من الكتابات هو الجدير بالمراجعة ، و لاحاجة لدعوة القراء الى الاطلاع على تعليقات المدعو صلاح يوسف هدا ليتنبهوا الى انه لا اخلاقي بالمرة و مراهق وقح لا يستحق ان يناقش فما بالكم ان يعطى شرف الكتابة هنا .
هدا الحقير الدي يلطخ العقل و يصيب العقلانية بداء التحجر و التعصب الاعمى ، و ينشر دوغمائية فكرية طفولية ممجوجة يستحق ان يمنع لا من الكتابة فقط بل من التعليق ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاحظت تكرار هدا النكرة لدعوى الصاق جرائم القتل التي حدثت بالجزائر للاسلاميين وحدهم ، و اشير عليه بقراءة كتاب الضابط الجزائري المتقيل الدي نسب اكثر تلك المجازر بشاعة لاجهزة القمع التابعة للجيش الجزائري
ادكره ايضا ان الارهاب كاسلوب ليس حصرا على الاسلاميين وحدهم بل مارسته جماعات فاشية و يسراوية و قومية ايضا ،و احيله بهدا الصدد لقراءة تاريخ ايطا الباسكية و الجيش الجمهوري الارلندي و الجيش الاحمر الياباني و منظمات اليسار الجديد بالمانيا و ايطاليا و فرنسا : بادر ماينهوف ،الالوية الحمراء ، العمل المباشر و ايضا الاطلاع على تبني هدا الاسلوب من قبل حركات التحرر الوطني بجزر الخالدات و المغرب
و سردينيا و غيرها

عموما واضح ان عقل هدا الكاتب -مجازا- يرى الحقيقة كامنة في عقله لدلك يفكر بشكل دوغمائي و لا تدعه عصبويته ينظر الى الاشياء ابعد من ارنبة انفه
المرجو من اسرة قراء الحوار المتمدن شجب هدا الاسفاف و في انتظار قرار هيئة تحرير الجريدة ادعو القراء الى الاطلاع على سجل تهجماته الساقطة على المعلقين مستعملا اسلوب الجرائد الصفراء و مجلات الرصيف
و لنافث سموم الارهاب الفكري هدا اقول بئس العقلاني انت و لتبقى العقلانية اعلى من رقاب ادعيائها اللاعقلانيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً أخي شامل على رباعيات الخيام التي تحتاج مقالاً مفصلاً. شكراً للحوار المتمدن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً تحية للكاتب صلاح يوسف وأقف معه 100% في مقالته الأولى

أتمنى مثل أمنيته في حرمان الإسلاميين من الكتابة في حوار التمدن ومنهم السيدة ؟ والسيد ؟ وغيرهما... تعرفونهم جيداً

ولكني أيضاً أتمنى لو يتم حجب التعليقات الإسلاموية وأولها في نظري تلك التي للسيد نادر ق... السوري الحاقد على لبنان وفق مقالته الأخيرة التي عارض بها مقالة الدكتور طارق حجي حول طائر الفينيق وهو كما يبدو لي حاقد على الدنيا وعلى كل تمدن. لأن باطن أفكاره ملوّث كما أظن وتوجهاته على ثقافة المجتمع المتمدن سامّة.

بهذا نقلت لكم مشاعري بكل صدق مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الحد عمر الخيام حقا !
لان قصائده لا تدل على انه ملحد
نعم قد تدل على انه غير مسلم
اي يؤمن بالله ولكن لا يؤمن بدين
وقد تدل على انه مؤمن فاسق
وقد تدل على انه مشكك
او ايا يكن
ولكن ملحد !

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---