يقول الكاتب: المقال يتحدث عن الإسلاميين وعن ضرورة مقاطعتهم بصفتهم مجرمين وقتلة ولا يحترمون أي رأي مهما كان، فلماذا نحترمهم ؟ وما الداعي لمحاورتهم ؟؟؟؟
الإخوة في الحوار المتمدن: هل يليق هذا الحوار بالتمدن .. الكاتب يصف الإسلاميين بالجملة.. ولا يميز بين حزب أردوغان الذي يضم عشرات الملايين وبين الظواهري .. ولا يميز بين إسلاميي إيران المعتدلين وبين أبو حمزة المصري .. هناك ملايين من الإسلاميين المسالمين .. كيف يتيح الحوار لمثل هذه الأصوات النشاز، لتجريم الملايين .. أي تمدن هذا وأي حوار يتدعيه مثل هذا المخلوق؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلاميون في الحوار المتمدن / صلاح يوسف
|