أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 11 )















المزيد.....

جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 11 )


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2676 - 2009 / 6 / 13 - 07:03
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مما سبق بدأت المسألة تتضح لنا بأن هناك فرصة لتجديد الخبرات التي تم اكتسابها بخبرات ممنهجة ومنضبطة بمعنى واع لها وضابط ومحرك .. في الوقت ذاته هناك من الخبرات التي تم اكتسابها قد لا يكون في وجهها أي خلل من تفيعلها على وجه صحيح ومكمل لها بأدوات مبدعة ( بفتح العين ) بأن يصبح الفرد منا مبدعا في مجال ما اكتسبه من خبرات قديمة بأن يضيف لها إضافات تكسبها جديدا مما يشعره ببصمته المميزة له ومن هنا يشعر بفاعليته على نحو ايجابي بالفعل ..
فقد يصبح الشاب دكتور بالوراثة مثلا .. قد اكتسب تعلقه بالطب نتيجة مهنة أبيه ونجاحه .. وقد يكون جنديا أو ضابطا بالوراثة أيضا .. المهم هنا قد اكتسب خبرة ورثها من محيطه لا يكفي هذا .. إنما قد تصبح هذه الخبرة التي اكتسبها عشوائيا - اقصد بلا اختيار منه مباشر - خبرة منظمة بعد أن يحاول أن يضيف لها .. أو يشذبها أو يحاول أن يحقق فيها انتصارا علميا ما يشير إليه ببصمته .. هذه الأمثال ما هي إلا لتقريب المسافة للفهم .. إنما هناك خبرات غير مفكر فيها أبدا .. خبرات حسية أو خبرات مفاهيمية .. تصبح في وقت - ما بعد تفكيرنا فيها واستهلاكنا لها - عوائق تعيق انسياب حركتنا وتواصلنا وانسجامنا مع الحياة و مع الحياة .. أو تفاعلنا معها على شكل يليق بها بأكثر مما يليق بنا .. فالحياة أكبر من نتصورها في مجال ضيق أو محدود وإنما محدودتينا قد تعطينا تصورا بهذا الشكل المجحف للحياة وقيمتها وسرجمال صيرورتها وكليتها الشاملة والجميلة في آن .. فأنت عندما تدخل على رئيس أو ملك .. لا تتعامل معه بما يليق بك وإنما بما يليق به .. والعالم والكون أكبر منا جميعا وله ما يليق به بأكثر مما يليق بنا .. ولكن ما يليق بنا هو أن نعرف كيف ندخل على هذا العالم ونعطيه حقه من الفهم والإدراك والإحساس به مما يثري إحساسنا ويمنح إنسانيتنا وجودها الحقيقي .. أو إحساسنا بإنسانيتنا يكون أعلى ومن ثم هذا يرتقي بالإنسان بأكثر مما يتخيل .. فأنت عندما تبدأ في تغيير الفهم أو طريقة الفهم بالعالم والناس بشكل مختلف أو أفضل محاولا سد ثغرات نقصك من أدوات للفم أو أدوات الإدراك الواجب تحصيلها اليوم بإرادتك سوف تتغير طبيعة وشكل تناولك للأشياء وللحياة .. إلى جانب إحساس الحياة بك والعالم المحيط بك .. فيصبح أكثر إحساسا بك بالتالي .. فلا تتصور أنك لا تؤثر في عالمك وما يحيط بك من إنسان وحيوان ونبات وجماد .. وقد نلمس هذا بالفعل على مستوى اقرب الأشياء لنا من جماد وحيوان .. فالكتاب مثلا إحساسك به يتحول لإحساس مشابه من طرفه بك .. فتشعر أنه يشاركك المتعة والعطاء والمنح فيما تبذله من محاولات التحام به وحب له .. وقد نلمس هذا الفهم عند الآخرين من خلال إحساسنا بمنازلهم .. وكيفية إحساسهم بما فيه من جماد ونبات .. ففي كثير من المنازل قد نشعر أن الأثاث يشارك أهل البيت في منطوقهم وإحساسهم .. وهناك منازل نشعر أن أثاثها لا يمنحك روحا وحزين .. ليس هذا إلا لطبيعة تعامل أهل البيت مع أركان البيت والعفش والأثاث .. وأيضا النباتات ( نبات الظل مثلا ) لو فقد إحساسك به واهتمامك به يموت بالفعل ولربما لا ينمو هو ليس عقابا لك وإنما هو ذاته فقد إحساسه بنفسه فلا يعكس أي إحساس أو ترى في حياته أي امتداد في نموه .. لذا فإن إحساسنا بما حولنا وكل ما تقع عليه أعيننا وتلمسه أيدينا يجب أن نعطيه حقه من التأمل والحب .. حتى القمامة ( وقد يكون طرحا غريبا ) كيفية تعاملنا معها وطريقة حفظها أو اقصد جمعها .. يمنحها إما قسوة المنظر أو تصبح مجرد قمامة ولكنها تشير إلى أصحابها بالبنان .. دون مباشرة .. وطريقة رمي القمامة أيضا .. يعطي إجابة واضحة .. أشياء كثيرة .. تشير إلى بواطنها وباطن من يتعامل معها أو ينجزها .. ليست المسالة مجرد نصح أو إرشاد .. وإنما هو مشاركة وجدانية بالمعنى الحقيقي .. نعود إلى مسألة الشعور بأثاث المنازل أو شجرها ووردها .. إحساسك بأشيائك تمنح الآخر إما الجمال أو القبح .. وأيضا .. لا يتأتى هذا بسهولة .. إنه منهاج في شكله الخاص/ العام .. فلو بدأت من حيث أصابع قدمك وتنتهي إلى منزلك سوف تجد أن الفرصة أكبر للخروج من هذا إلى مجال أوسع .. من الحاضر هذا تكشف ما يسكن فيك وأيضا سوف تتعلم كيف ترى الغائب فيك .. هذا الإحساس الجمالي مبدئيا مفتاح من مفاتيح الغيب .. والمسالة قد تطول إنما احترم ذكاء القارئ بأنه سوف يغطي معي القفزات الضرورية عند الكتابة .. هذا المجال الجميل أو الحيز الذي نحاول قراءته مشاركة بإحساس الكمال , هناك مجال آخر قد لا يحضرنا كثيرا .. إنما هو مواقف أو صدمات معينة تجد نفسك فيها أمام نفسك في مواجهة صريحة .. تتخير الفعل مرة بصورة سريعة وواضحة ومرات قد تقف للحظات لتختار .. قد تأخذك حالتين إما المبادرة أو التراجع وعدم التمييز .. أو عدم معرفة القرار الصائب .. ولكن في كل الحالات يجب عندها أن تعرف مبررات اختيارك على الأقل .. أو لربما اختيارك سوف تعرف من خلاله مبرراته ومبررات قبولك له .. هنا سوف أتحدث عن شيء مهم ليس من السهل عادة الحديث عنه .. قلت سابقا عن التفكير في العقل والذهن .. كيف يفكر الذهن في ذاته أو العقل كيف يفكر في تفكيره وآليته .. ولكن لم يخطر على بال أحد أن النفس في سيرورتها أيضا تفكر في نفسها .. وأنها في مواقف كثيرة نجدها تمارس سلطتها .. وأنت تقف بعيدا عنها وكأنك تأخذ موقفا حياديا دون أن تدري .. لينعكس عليك فعلها ورد فعلها بما حولها .. كيف هذا وهي تحاور الأشياء وتحاور الإجابات المختلفة لها .. بمعنى .. أن العالم هذا الذي هو أنت / نفسك التي تعيش والعالم الخارجي .. فلو نظرت إلى الوردة مثلا .. هناك احتمالين .. إما أن جمال الوردة فرض عليك الإحساس بها .. أو إحساسك نفسك المرهف توجه وانجذب إليها وكشف عن جمالها أو راح يبحث عن سر انجذابه لها جمالها وسر هذا الجمال .. ويكون تحقيق أعلى التذاذ هو عندما يتحقق الاثنان معا .. وقد يحدث العكس بالطبع .. قد يكون لديك من البلادة الحسية وعدم المبالاة بجمال ما حولك .. لا يعطي فرصة للوردة أن تثير لديك أي إحساس ..( مثلما قد يحدث في حالات الاكتئاب أو الحزن ) وقد يكون العكس لديك إحساس عالي جدا ولكن ليس هناك ما تشعره في محيطك فتذهب لتخلقه بخيالك .. وهنا يتفجر الإبداع الذي يكون في هذه الحالة محاولة من التخييل تقصد افتراض ما يجب أن يكون .. أو الممكن إيجاده .. وقد يكون الإبداع نتيجة التقاء الاثنين ارتقاء الإحساس وجمال التلقي / المؤثر أو الموضوع .. وهذا ينطبق على كلتا الحالتين الموضوعات أو المؤثرات الجميلة والطيبة وأيضا المشاهد أو الموضوعات المؤلمة .. فيذهب أيضا متأثرا بها .. المهم في النهاية كيف نصل بالتفاعل بيننا وبين مؤثرات حياتنا إلى أعلى درجة من الحضور والايجابية .. وإدراك هذا التفاعل وتكثيفه ..
إن الأشياء والكون والإحساس في علاقة تبادلية لو قوي حضور احداهما وتميز أدرك طريق الآخر والتحم به .. على أن يحقق الإنسان في النهاية وجودا حاضرا في الكون وكينونة يحضرها الكون ..
إن الإنسان يشارك في التحام اللحظة بينه وبين محيطه.. بمعنى تجاوبه حسبما تؤهله نفسه وأيضا بما قد يتلقاه من مثيرات .. فإذا ما افترضنا أن المثيرات لم تجد قبولا في نفسه لن يكون هناك فعل أو رد فعل .. وقد يكون العكس .. من هنا نقول أنه من يغلبه الإحساس يخلق منافذ شهوته أو طلبه وإن لم تكن موجودة من قبل .. وهنا تظهر إرادة العقل في تمييز الوقت الذي فيه يجب تحجيم طلب النفس ورغبتها أو شعورها بالشيء .. ومن ثم لا يكون للمثير أي تحقيق .. أو سبيل .. ولا يكفي هذا فيجب أن يعيد التفكير في نفسه وتفكير هذه النفس في ذاتها من خلال تأملها ومراقبتها .. وهذا يدخلنا في مجال المسؤولية وما معنى أن يكون لديه من محكمات الأدوات ما يسعفه في تحقيق أعلى مستوى من الضوابط .. فيما يخص نواقصه .. أما الكمال فلا يجب عليه إلا أن يحد يسعى جاهدا لصوغ كماله .. أو جهوده للوصول إلى هذا الاكتمال .. على أن هناك مطلق فردي وهو مختلف نسبيا عن المطلق الإلهي .. فهو يبقى في مجاله النسبي ..و هو ما يسمى عادة بالاستطاعة أو هو مرتبط بها ارتباط حميم .. كل قدر استطاعته .. وقد تحدثت سابقا عن الاستطاعة هذه .. وانه ليس بالمفهوم السلبي فقط إنما بالمفهوم الايجابي .. والاستطاعة مطاطة بطبيعتها .. إما تنكمش على حد مختصر أو بالمران تصبح أكثر مرونة وتكون أكثر قوة ومحتواها أكثر اتساعا .. أو قدرة على تحقيق الأكثر .. والأصعب .. ومن ثم .. كل هذا يصب في النهاية في تغيير كيفية التفكير أو السلوك أو رد الفعل أو الاستجابة .. و أشير إلى الاستجابة فهي الأكثر فاعلية لما فيها من الأهمية فهي عنوان لشخصيتنا الحقيقية ..وانعكاسا للظاهرها و باطنها .. ومدى تمكننا من إدراكنا لأدواتنا وضوابطنا .. وكل هذا مرهون بالعزم والعزيمة ..لا شيء ممكن حدوثه أو تحصيله دون عزيمة .. وعندما أشار القرآن إلى الصبر وارتباطه الطردي بالعزم تمثلا بأولي العزم من الأنبياء .. لم يكن من قبيل الصدفة .. فالعزم هو أعلى مستوى ضابط للنفس ملفحا بالصبر الجميل .. والعزم والصبر ما هما في حقيقتهما سوى ثمرة عظيمة لأعلى مستوى من الفهم والإدراك وتقدير المسؤولية .. وكل هذا يصب في نهاية الأمر في مجال إحساسنا بأهدافنا وعزمنا على تحقيقها التي هي سبب ونتيجة في آن .. فمن الغريب جدا أن لا يتملك الفرد منا هدفا ما أو طموحا يرسم له الطريق ويعزم الأمر على تحقيقه .. ويبحث عن الأدوات اللازمة لتحقيقه .. وأيضا ما يمكن أن يحتاجه من إرادة وضرورات حقيقية إنسانية ومثالية وعقلية وواقعية .. فلكل بذرة بيئتها وأيضا التصور النهائي لشكلها أو ما سوف تكون عليه .. وكما أوضحنا قد يكون هذا نتيجة خبرات سابقة من بيئتنا أو من تجارب سابقة .. أو يكون من تصورنا الخاص بنا .. ومن ثم نحن أكثر إدراكا لما يتميز به وما سوف يكون عليه هذا التحقيق .. كل ما في الأمر أن الإنسان من الصعب أن يعيش بلا هدف .. فهذا يعتبر خواء في الفكر والتصور .. وأبلغ ما يمكن أن يتحقق به شخصية الفرد .. هو شكل طموحه وآماله .. أو ما سوف ينتهي إليه من تحقق .. وهذا يتطلب أن تشعر بأنك سيد الموقف جملة وتفصيلا .. كيف ؟ من لا يملك أن يكون سيد الموقف .. لا يمكن له أن يغير شيء .. أو يكون على منزلة من إمكان تحقيق مستحيل ما هو اليوم مجرد تصور وغدا سوف يكون حقيقة .. وسيد الموقف هو من يملك بصر بعيد المدى .. لا يقف عند حد القدم أو الخطوة .. له من التبصر ما يعي فيه أرضه وبعد المسافة التي سوف يجب أن يتخطاها أو يقطعها أو يمضيها .. كل هذا لا يمكن أن يتاح لك إلا إذا كنت سيد الموقف ولك القرار .. وأيضا مسؤول عما تعيشه وتحدده وأيضا يفترض أن تكون على ثقة تامة من هدفك والبصمة التي سوف تميزك .. أو تمنحك الشعور بالتميز ..



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسكنني .. مدينة
- جدل الخبرات وشروط التمكين ..(7 )
- ويبقى ..
- دهشة ..
- فلسطين ..
- بيادر .. غائرة
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (4)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 5 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 6 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (1)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (2)
- جدل الخبرات وشروط التمكين ..(3)
- كلاكيت أول مرة
- شمائل ..
- رونق ..
- ضياء ..
- جدل الخبرات وشروط التمكين
- دلال ..
- مرام ..
- صورة من وطني .. دنيا الأمل اسماعيل بين مهام الصحافة وتوق الإ ...


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 11 )