أتمناها بحضني وحشايا في حشاها

أقول لأولئك الفتية الذين يتشدقون بكلمات لا يعرفون معانيها , لماذا لا تنتقدون لغة جهاد العلاونه حين يكتب قصيدة عامودية على وزن:
فاعلاتن فاعلاتن
فعلاتن فعلاتن.

فهل يتقن الكتابة هذه إلا شاعرٌ مجيد للغة العربية الفصحى , تباً لأولئك الشراذم من خسة القوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سلام يا جهاد!! لو أجد رجل يعشقني كما تعشق وتصف معشوقتك , لتركتُ زوجي وأربعة أطفال واتبعتُ هواه

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله يرحم اللي عشقوا.. مبارح..هلق...وبعدين: يعني مستقبلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تالله إنه لبليغ حقاً وإن عليه لحلاوة إبن الرومي وحكمة أبي تمام وفصاحة المتنبي وإنه لحق كما أنكم تنطقون , ومن أراد به خيراً فقهه في شعر جهاد العلاونه , فهوم كما تعلمون من أبناء قسورة العرب , وإن عليه لحلاوة وطلاوة , وجاء بوصف عجاب (حشايا في حشاها ) إنه أيضاً يذكرني بقول المتنبيء:
لا تلم المشتاق في أشواقه

حتى تكون حشاكَ في أحشائه

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تشرنق قلبي وانا اقرأ لك احسنت واتركنا من السياسة وخلينا بالحب .......................وتمضي الاحزان

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آهٍ منك يا أبا علي تذكرني بقصيدتك التي ألقيتها في بيت عرار سنة 2001م عندها أبكيتنا جميعاً وحركت مشاعر القساة القلوب أتذكرها أذكرك بها:
بك السمراء أحلامٌ تسرُ؟

لعمري فالها كيدٌ وشرُ.

حسدتك يومها على فصاحتك وأذنك الموسيقية على البحر الوافر , يا ريت تنسالنا السياسة وتمتعنا في قراءة حبك الجدبد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس من البارحة(إمبارح) وإنما من يوم إبتدأ العمر , ومن يوم هلكتُ بعاطفتي , ومن يوم أكلتني العيون السود , ومن يوم إلتفت الساق على الساق بالبنطال الأسود والقميص الأزرق , من سنين بل من قرون .
عمر الشاعر وأيامه لا تحسب بالحسابات العادية , ولا تؤخذ معانيها بمعاني الكلمات العادية .

ليس من شهر أو من إسبوع , كنت أبحث وأبحث وأراها في الحلم واليقظة حتى رأيتها في الحقيقة وقد تحقق الحلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---