عودة الحذر

انهم خمسة قراء فقط من صوتوا لموضوعك الخالي من تسونامي الكره والحقد ضد الأسلام والمسلمين فهل وصلتك رسالة القراء الذين تجاهلوك هنا وأهتموا بك عندما تتناول الحقد والفتن ببلاغتك .لقد أصبحت ياسيدي أحد أئمة الحقد وأحد المحرضين على الكره وأحد دعاة الفتن في زمن الفتن وزمن الكره والحقد الذي انت أحد فرسانه .وكنت أتمنى أن تستعمل بلاغتك لتكون فارسا من فرسان الحب والوئام والتسامح ووئد الفتن حتى يباركك الله في علاه وسيدنا المسيح عليه السلام سيد الوئام والمحبة والتسامح.انك لاترى من الأسلام سوى بضعة ايات تدعو لمقاتلة المجرمين والذين يدعون الناس للكفر والشرك واللذان هما بمثابة عدوان على الله وعلى قيم الحق والجمال والتسامح .انك ياسيدي لست مسيحيا لأن المسيحي ينشر الحب اينما كان ولا ينشر الكره والفتن التي تحاول اثارتها .المسلمين جميعا يكنون حبا وتقديرا عميقا للمسيحيين ويكرهون من يؤذيهم وأما بالنسبة للأرهاب فلقد هاجم المسلمين قبل أن يهاجم المسيحيين وأوقع فيهم ماأوقع وما فعله مع المسيحيين رفضه المسلمين جميعا .أعتقد ياسيدي أنك لو أصبحت داعية حب وتسامح خير لك ولنا جميعا بل أن محاولاتك للتفريق بين أبناء البلد الواحد واشاعة روح الحقد والكره بينهم هي محاولات تدل على انك لاتبالي سوى بنفسك وحقدك.وان كنت ترى فلتر

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تفضلت بالردّ على فقرة واحدة ممّا قمتُ بإثارته؟ إن كان دينك الهدى فتفضل بالردّ ودافع عن دينك، لا بالسيف والإستهتار بل بالمنطق السليم!

لم آتك بشيء من عندي بل من كتبك التي وضعتها للزينة على الرفوف. حين ُيكتب لك بالدليل والبرهان من كتب المفسّرين فعليك أن تتوجّه بالشكر لكل من يُظهر لك الحقّ.

سأستمرّ في رسائلي التنويريّة فإن أردت أن تغمض عينيك فغيرك وهم ملايين قد فتحوها وعرفوا أنّ دين محمد مزبلة التاريخ والإنسانية. رح

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---