أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عودة الحذر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - سلاماً على من أحبّ العدى! - رياض الحبيّب










سلاماً على من أحبّ العدى! - رياض الحبيّب

- سلاماً على من أحبّ العدى!
العدد: 16655
رياض الحبيّب 2009 / 3 / 31 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

هل تفضلت بالردّ على فقرة واحدة ممّا قمتُ بإثارته؟ إن كان دينك الهدى فتفضل بالردّ ودافع عن دينك، لا بالسيف والإستهتار بل بالمنطق السليم!

لم آتك بشيء من عندي بل من كتبك التي وضعتها للزينة على الرفوف. حين ُيكتب لك بالدليل والبرهان من كتب المفسّرين فعليك أن تتوجّه بالشكر لكل من يُظهر لك الحقّ.

سأستمرّ في رسائلي التنويريّة فإن أردت أن تغمض عينيك فغيرك وهم ملايين قد فتحوها وعرفوا أنّ دين محمد مزبلة التاريخ والإنسانية. رح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة الحذر / رياض الحبيّب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 1/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ... / سعد محمد مهدي غلام
- سؤال كبير وهام / شكري شيخاني
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ... / سعيد الوجاني
- بين فلسفة الكرة وجمال الأدب: قراءة في عالم «الطريق إلى المرم ... / رائد الحواري
- ما بينَ حِصَارٍ وحِصَارٍ / ريتا عودة
- شرف النزاهة / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - ترامب: لا ناجين في حادث اصطدام الطائرة بالمروحية فوق نهر بوت ...
- الإفراج عن الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق وق ...
- مغنية راب سودانية.. صوت يصدح أملا في زمن الحرب
- حماس: مستمرون حتى إفراغ السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطي ...
- تردد قناة وناسه أطفال على الأقمار الصناعية النايل سات والعرب ...
- غزة تشهد إطلاق سراح رهائن إسرائيليين جدد من أمام منزل يحيى ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عودة الحذر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - سلاماً على من أحبّ العدى! - رياض الحبيّب