اقتراح لرئيس وزراء العراق... رد الاعتبار لسيدنا يزيد بن معاويه؟؟؟ من اجل المصالحة الوطنية

استاذي الجليل.... بعض مما طرحته قد يدخل في لب المشكلة والبعض الاخر يخفي بين طياته نفسا طائفيا ..مع احترامي لرأيك .منذ كانت الانتفاضات في الخمسينات ونحن نهدم بقسوة كل شيْ حتى الاشياء التي شيدناها في دواخلنا .حصرا بالبصرة الفيحاء حرقت بعض مراكز الشرطة ذات البناء والمعمار القديم وعمارة النقيب مسحت بالارض -زمن صدام-,الا كونها تحمل اسم النقيب . وتوالت عملية الهدم وطالت رموزنا وقيمنا , حتى المنتزهات السياحية القديمة قد خربت واستبدلت بمراكز للامن والشرطة وجلالة الرئيس .وقبلها الكثير والكثير ولا زالت العملية , عملية الهدم دون بناء ,لازالت قائمة وطالت في بغداد والمحافظات الكير ايضا . تمعنت مع نفسي في هذا الامر , ووجدت كم هو حجم الخراب والدمار هائلا ومروعا .انا احد المطاردين ايام البعث ومن والذين شوهوا سمعتهم الى الحضيض ومن الذين خسروا ماديا ومعنويا الشيء الكثير .لكن .. وهنا تكمن المعضلة , لكن الى متى تستمر معاول الانتقام والتهديم ,الى متى ونحن نمزق بعضنا بعضا .نعم السياسة كرة الرياضة القذرة , لكن لابد ان نعي وجودنا ووجود اخر .البعثي الذي تهجر هو جاري , البعثي الذي قتل من قبل فرق الموت استاذي وزميلي وصديقي , البعثي قد يكون اخي . والى متى تستمر عمليات القتل والتنكيل والمطاردة والتهميش والفص

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد احداث الكويت حشرنا بالمئات داخل جملونات هي في الاصل لتربية الدجاجوكانت هناك جملونات للنساء والاطفال لا تبعد كثيرا عن موقعنا وكنا كل صباح ننقل من مات منا ليلا بعد حفلات التعذيب في غرف المحققين وفي احد الايام واثناء نقل احدى الجثث القيت نظره على احد جملونات النساء فلمحت امراه و
شابه وهي تسير وسط مجموعه من اعوان النظام وهميتلمسون جسدها بايديهم والمسكينه تحاول التملص منهم وسط ضحكاتهم الرنانه وكان معي طبيب وقور من اهلي البصره اطال النظر لما يحدث وهو يتاسف حينما لمحه احد المشرفين علينا فامره ان يجلس على اربع واقسم انه سوف يقطع اذنيه اذا سقط على الرض ثم اعتلاه جالسا على ظهره فلم يتحمل المسكين الوزن لمده طويله فسقط وقد حاولنا بكل الطرق ايقاف النزيف بعد قطع اذنيه فلم نستطع الى ان مات

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو الموضع الثاني الذي أقرأه لـ -الكاتب- بعد موضوع سابق زعم فيه أنه كان يلقب بـ -لينين الصغير- في مدينة النجف الأشرف عام 1974. لم أعلق في حينه، وتركت تقييم الأمر لمن يعرفه من أبناء النجف الذين يعرفون تماماً طبيعة الأوضاع في العام المذكور
وبحكم معرفتي بالقواعد الأساسية في النحو والصرف وكون تخصصي في علم النفس ، برزت في ذهني عدة ملاحظات منها انه وقع بأخطاء عديدة تجاوزت النحو والصرف إلى الإملاء بما لا يليق بطالب متوسطة فكيف بمن يطرح نفسه -كاتبا-؟ وعلى صعيد علم النفس وجدت أن النرجسية والغرور ومحاولة تضخيم الذات تختفي بشكل واضح وراء كل ما -يكتب-. ارحم القراء يا سيدي، واحترم ما يتيحه موقع -الحوار المتمدن-من فسحة للحرية، وحاول قبل الكتابة أن تضع العامل الذاتي جانباً وأن تتعلم النحو والصرف والإملاء قبل الكتابة ثانية
وأنا مع موقفي الثابت من بشاعة صدام ونظامه، الأمر الذي يتحمل الكثير من الكلام الذي لا يتسع له مثل هذا الرد أتساءل في الختام : هل يليق بشخص سمي بـ -لينين الصغير- عام 1974، أن يستخدم تعبيراً مثل -سياسة حسنة ملص- ونحن في عام 2009؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحبائي عشاق العراق كل ماتقوله مهذب وهذا من حسن الجواب...العزيز علي السعيد/انا مجبول على العراق شعبا وارضا وبعيد كل البعد عن تفس الطائفه ولكن ربما القارئ يتحسس هذا(وحسب النيه)كما يقولوها لكني بعيدا كل البعد من هذا(النفس الطائفي) ونعم نحن شعب نهدم نعم اشتركنا بالتهديم وهدمنا دواخلنا نعم الدين ورجاله والاحزاب ورفاقهم والرجعيه والعشائريه وربما انا وانت مشتلاكين في التهديم اشكرك على هذه الجمله الجميله نعم نحن هدامون والى متى؟؟؟ مع الأسف!؟ عزيزي لا اقصد حزب البعث بل انا التشخيص لطفا؟ ونعم ليكن لتا قضاء عادل ليقضي بالذين ارتكبوا بالأمس جرائم والذين هم الان يرتكبونها بأشكال مختلفه وباستمرار وهم في موقع أتخاذ القرار اشكر لطفك وحسن الظن وحين اكتب لايعني الجزم لكن هكذا(أظن)والعراق من وراء القصد
العزيز عدنان عباس نحن في قلب المأساة ولازلنا في أتونها اشكرك... الاخ نديم حسن اللهم يجعلك نديم للعراق بالكلمة الصادقه مشكورا... ؟ حبيبي لا اكتب الا بلهجة عراقيه لكل الناس وليس للنحويين؟ لحد الان لا اعرف كيف تكتب ض/ظ/ والهمزه واللمزه؟ اشكرك ليس لي علاقة بسيبويه ولا الفراهيدي ولا الدوئلي اكتب بلغة أهلي العراقيون الفراتيون فقط؟ اما تقولني(بلينين الصغير) فهذا شرف لي ووسام ان كنت استحقه عزيزي لقد اطلقه ع

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في سنة 1983 وفي اجتماع مع نخبة من المعارزة ( المعارضة ) العراقية كان السؤال المطروح ( وطبعا في غير اوانه) ماذا بعد سقوط النظام الصدامي ارتفعت اصوات الحناجر والخناجر الثأر الثأر الدم الدم وحاولت جاهدا افهام الجماعة بأن الثأر سيقود الى ثأر اخر وانتقام اخر , قلت يجب ان يكون هناك حد لهذا الثأر المتواصل من يوم معركة الجمل الى هذا اليوم او الى ما شاء الله. لكن الربع كان يحركهم الدم وليس العقل يومها خرجت من الاجتماع من غير رجعة ولاندم .المسألة ايها الرفاق ليس ان تبرئة ذمة المجرمين بتقبيل اللحي , ولكن علينا ان نضع حدا للمحاكم الارتجالية التي حركت الساحة الشرق اوسطية من يوم اعطى الله لهذه الارض طعم الدم . هل نستطيع في يوم ما في المستقبل القريب البعيد ان نعطي للقانون الفرصة ؟ مع اننا اول من شرع القانون
سؤال يبقى من غير جواب

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---