أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - جريس الهامس - شهداء لبنان .. مصابيح تحرير سورية ..؟















المزيد.....

شهداء لبنان .. مصابيح تحرير سورية ..؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2559 - 2009 / 2 / 16 - 06:43
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


شهداء لبنان .. مصابيح تحرير سورية ..؟
منذ عهود سحيقة كان مصير الشعبين السوري واللبناني واحداً وكان العدو وجلاد الشعبين واحداً مهما اختلفت التسميات وأساليب القهر والإستبداد لهذا الغازي أوذاك ولهذا السفاح أوذاك .... و قضية شهداء سورية ولبنان على يد طاغية واحد ( جمال السفاح ) في السادس من أيار 1916 في ساحتي البرج والمرجة لم تكن خاتمة الإستشهاد ونهاية الجلادين , مادامت الأنظمة العسكرية الفاشية المتوارثة في سورية ومخالبها وأدواتها في لبنان قائمة تلعق دماء أحرار القطرين وتخطف أعمارنا ومستقبلنا وتطلعنا للحرية والديمقراطية وحق الحياة على أرضنا كراماً أعزاء ...
وخاتمة هذه الأنظمة العسكرية التي تحميها حراب الأجنبي الذي أوصلها للسلطة لتحقق أمن العدو الصهيوني الذي تحميه هذه الأنظمة ليضمن بقاءها... وكان اّخرها نظام الوريث بشار , تعيس لأنه ورث مملكة أعمدتها من هشيم طغيان والده وحراسها من ( المكارثيين ) المأجورين الذين يبثون الرعب في مفاصله ومفاصل السيدة أسماء عند سماعهم كلمة شعب أو حرية أو ديمقراطية أو نشيد ياظلام السجن خيم ... حتى نسي الوريث وسيدته كل ما تعلماه في الغرب وتحول إلى طاغية جديد أوحد ضد الشعبين السوري واللبناني لينال لقب ( بشار الطاغية ) في القرن الحادي والعشرين ...
كما ترك له والده وصايا لديمومة حكم العائلة مهترئة بالت عليها جرذان العصر الحديث واشتكت من قذارة صفحاتها وعفونة حبرها القطراني الأسود ... وعندما عمل الوريث العتيد بهذه الوصايا الرئيسية التي حفظها عن ظهر قلب .. مثل : أقتل كل من يعارضك أو يقول لك ( لا ) , في سورية ولبنان ,, لاأحد يستطيع محاسبتك ولو أدى ذلك لتدمير مدينة بكاملها .. ومثالك مدينة حماة شاهد على بطولات أبيك ورفاقه في السلاح ...؟
--- جوّع كلبك يتبعك - المهم أن تستمر بوضع يدك أنت وإبن خالك الفلهوي رامي وبقية المؤتمنين من العائلة على ثروة سورية كلها ولاتغيب عنكم شاردة ولا واردة إلا وتأخذوا نصيبكم منها ... المهم أن يبقى الشعب الذي تحكمونه جائعاً متسولاً على أبوابكم طالباً عطاياكم
-.... ثم هناك قضية هامة إياك أن تنساها ,هي : تحويل المثقفين والفنانين ورجال الدين إلى خدم ووعاظ حول بلاط مملكتك وجعل النابغين منهم مرايا في صالونات قصرك , وقصور قادة جيشك ورؤساء مخابراتك المعتمدين .. هم يردون عنك رياح الإعلام المعادي وكيد المعارضين في الداخل والخارج ...
لست أنت يابشار أقل من نابليون بونابرت ... إسمع يا ولدي ماذا قال ( بنبرت – بلهجة القرداحة ) : قال (يستطيع الحكام البقاء في الحكم مدة أطول إذا استطاعوا السيطرة على الأقلام ... هذا في فرانسا أما هون يستطيع البقاء إلى الأبد إلى الأبد ...؟؟؟ )
حاول الوريث تنفيذ الوصايا فبدأ بالوعود الكاذبة سواء في قسمه المزيف برعاية مادلين أولبرايت أو في مقررات حزبه العاشر , ثم لحسها بلسانه وأعاد سيرة أبيه في البطش والقمع وخنق الكلمات الحرة في الحناجر ومتابعة السياسية العنصرية النازية ضد شعبنا الكردي في سورية , وأغلق المنتديات واعتقل المجلس الوطني لإعلان دمشق , ورفع وتيرة الرقابة والملاحقة وشراء الضمائر في الداخل والخارج وأطلق أيدي اللصوص لنهب ماتبقى من المال العام والخاص , واستولى هو و شريكه وإبن خاله رامي مخلوف على شركتي الهاتف الخليوي في البلاد وعلى شركة الطيران السورية وغيرها التي تقدر كلها بخمس مليارات دولار أي أكثر من نصف موازنة ( الدولة ) .

وفي لبنان التي قرر والده ضمها نهائياً لمملكته , كما وعدته أمريكا وإسرائيل وباركها المحرفون السوفييت ( دشن كوسيغين احتلال لبنان يوم زيارته لدمشق في 17 حزيران 1976 : ان جيش حافظ الأسد يعبر مضيق الربوة غربي دمشق متجهاً لاحتلال لبنان )
وفي لبنان قرّرالوريث بشار التمديد لخادم العائلة الأسدية الرئيس ( إميل لحود ) رغم عدم شرعية التمديد ومعارضة قوى الإستقلال والحرية لهذا التمديد ,, وهنا فقد وريث العرش الأسدي في النظام السوري , توازنه ضد من قالوا لا للتمديد ومن يطالبوا بالإنسحاب من بلدهم وتحريرهم من وصاية عنجر الأسدية ....
لمَ لايكون هو كوالده الذي اغتا ل رئيس وزراء سورية السابق الشهيد صلاح البيطار في باريس بتاريخ 21 تموز 1980 في وضح النهار دون أية مساءلة ؟ , بل العكس حصل .
زادت حكومة ميتران التي طمست التحقيق من تزلفها و صفقاتها مع نظام دمشق , رغم معرفة القتلة وأصبح نسياً منسياً من أدعياء المعارضة السورية أنفسهم مع الأسف ؟؟
لذلك أقدم على فعلته بدم بارد لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني الشهيد رفيق الحريري منفذاً تهديده له وللبنان بالقتل والدمار إذا خرج عن طاعته أوطاعة مفوضه السامي في لبنان رستم غزالي أو أصغر ضابط في مخابراته ( التقدمية ) !؟
و بعد نجا ة المعارض والوطني الكبير مروان حمادة من السيارة المفخخة التي فجرها رستم غزالي بجانب سيارته في مطلع عام 2005 .. قرر أن تكون الجريمة التالية محكمة التنفيذ لاغتيال الرئيس رفيق الحريري , بإشراف أد ق الأساليب الإجرامية بواسطة كبار خبراء المخابرات الأسدية المدربين في أمريكا والإتحاد السوفياتي وألمانيا الشرقية ,
.. طن من أعنف متفجرات ال ت ن ت استخرج من المواد المكدسة في مستودعات الجيش دون أن يستعمل غرام منها في الجولان ضد العدو الصهيوني , لتحمله سيارة ميتسوبيشي لتفجيرها في موكب الشهيد رفيق الحريري في قلب بيروت في الساعة الواحدة بعد ظهر 14 شباط 2005 ذهب ضحية هذه الجريمة الرئيس الحريري والنائب باسل فليحان و7 من المرافقين و12 من المارة , وأسرع الجناة في إخفاء معالم جريمتهم بواسطة أدوات السلطة الأمنية التابعة لهم الممثلة بالضباط الأربعة الموقوفين رهن التحقيق والذين سينقلوا إلى لاهاي ليمثلوا أمام المحكمة الدولية بعد أيام ,,,
وتصور وريث المافيا الأسدية إن الجريمة مرت كغيرها منذ عشرات السنين في سورية ولبنان .. واخترعت أجهزة إعلامه البلهاء خرافة – أبي عدس – ثم مسرحية هسام هسام و غيرها من المسرحيات التي لاتنطلي على أحد .. كما علقوا جريمتهم على مشجب الأمبريالية والصهيونية وكفى المؤمنين شر القتال ..؟ ودفن المجرمون رؤوسهم في الرمال ...
.لكن أحرار لبنان وسورية والعالم الذين يعرفون حقيقة هذا النظام وأساليبه الإجرامية أشاروا بإصبع الإتهام لهذا النظام الذي يعيش نقطة الدم منذ اغتصابه السلطة عام 1970 حتى اليوم.. منذ اللحظة الأولى..

... وفي الرابع عشر من اّذار 2005 حقق الشعب اللبناني إنتفاضته الكبرى بتفجيره ثورة الأرز السلمية في ساحة الشهداء وأعلن المعارضون الوطنيون بقيادة وليد جنبلاط - جورج حاوي- الياس عطالله واليسار الديمقراطي - جبران التويني – والمشرّع والقانوني الكبير بطرس حرب – أمين الجميل – بيير الجميل – أنطوان زهرة – وكان التيار الوطني الحر يومها مع المعارضة – والكتلة الوطنية – والوطنيين الأحرار والسيدة بهية الحريري وسائر القوى الوطنية اللبنانية ,, رفع الجميع صوتهم باتهام المافيا الأسدية بجريمة الإغتيال . وطالبو بانسحاب جيش الإحتلال الأسدي من لبنان مستنجدين بالمجتمع الدولي ومجلس الأمن لحماية شعب و استقلال لبنان ونظامه الديمقراطي ,,
وصدر قرار مجلس الأمن رقم 1559 القاضي بانسحاب الجيش الأسدي من لبنان فوراً وهذا ماتحقق في 24 نيسان.. وانسحب جيش الوصاية بسرعة غير متوقعة إلى دمشق بعد أن انتاب بشار الذعر والخوف مما جنت يداه .. ووقف السيد حسن نصر الله في ساحة رياض الصلح هاتفاً ( جئنا لنقول تحية وشكراً للخالد حافظ الأسد – شكراً لبشار الأسد . تحية لسورية الأسد ونحن على العهد باقون ..؟؟) وقدم بندقية المقاومة هدية لجلاد الشعب اللبناني – رستم غزالي – منفذ الإغتيالات الأول ....

لكن طغاة دمشق وأيتامهم في لبنا ن لم يبلعوا برشامة الإنسحاب المهين خصوصاً وأن جريمة اعتيال الشهيد الحريري لم تمر , كما مرت كل جرائم والده حافظ في الداخل والخارج دون عقاب , لذلك قرر ت المافيا الأسدية اغتيال رموز المعارضة اللبنانية علّها ترعب الجميع ليتخلوا عن المطالبة بالتحقيق الدولي والمحكمة الدولية ووضعوا قائمة الإغتيالات المعروفة , ليعود سيف الرعب والإغتيالات من جديد
وتبين أن رئيس النظام السوري مغرم بمقولة القائد النازي ( غوبلز ) الذي كان يقول : ( كلما سمعت كلمة ثقافة ومثقفين أتحسس مسدسي ) لذلك بدأ مسلسل اغتيالاته الجديد بالمثقفين الأحرار الذين لم يركعوا أويبيعوا أقلامهم و يتراجعوا عن ثورة الأرزأو يخافوا ... فبدأ باغتيال الصحفيين القائدين الثوريين- سمير قصير وجبران التويني _ جبران صاحب القسَم الجماهيري التوحيدي لاستقلال لبنان الجديد – وسمير قصير الذي أعلن : سيبقى استقلال لبنان ووجوده مهدداً مادام نظام دمشق الديكتاتوري قائماً – ثم اغتيل قائد المقاومة ضد الإحتلال الصهيوني جورج حاوي – كما اغتال والده كمال جنبلاط قائد المقاومة المشتركة . وقادة المقاومة الشيوعية والفلسطينية في الجنوب والبقاع .. وغيرهم .
ونجت الإعلامية الكبيرة – مي شدياق – من الموت بعد تفجير سيارتها وبترت يدها وساقها .= كما نجا وزير الدفاع الياس المر بعد تفجير سيارته و إصاباته البليغة – كانت الجرائم تتصاعد كلما تقدم التحقيق الدولي وتشكيل المحكمة الدولية لمحاكمة القتلة وحماية الشعب اللبناني ... ثم اغتيل النائبان في البرلمان الشهداء وليد عيدو وولده الشاب – وأنطوان غانم وعائلته – واغتيل بعدها النائب ووزير الصناعة الشاب المثقف الواعد الشهيد بيير أمين الجميٍّل
,,, باءت كل هذه الجرائم بالفشل وبقيت نقطة الدم تلاحق الطاغية في النوم واليقظة , فأمر بحل اّخر فأمر نبيه بري بتعطيل المجلس النيابي ( الأمر ممهور بتوقيع ولاية الفقيه في طهران ),, وأحتل صاحب النصر الإلهي بأمر من ولاية الفقيه التي يعتز بانتمائه إليها ,, ومعه هذه المرة النائب ميشيل عون قلب مدينة بيروت وشلوا الحياة الإقتصادية وأغلقوا الطرقات فيها وهددوا باقتحام السراي الحكومية والإطاحة بحكومة السنيورة الوطنية , لكنهم تراجعوا أما م تصميم الجيش الدفاع عنها و أمام دعم المجتمع الدولي لاستقلال لبنان وحكومته الشرعية المنتخبة ديمقراطياً ,, وأرسل طاغية دمشق فرق الموت لتتمركزفي مخيم نهر البارد شمال لبنان وحاول استعمال السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وخارجها لتنفيذ مخطط جديد يتناول الجيش وقوى الأمن الداخلي وارتكبت جريمة عين علق التي قتل فيها مدنيون أبرياء وتواصلت التفجيرات والهجمات المسلحة ضد الجيش وقوى الأمن الداخلي
وقد ألقي القبض على منفذي هذه الجرائم لأول مرة واعترفوا مباشرة بتدريبهم وإرسالهم من معسكرات المخابرات الأسدية كما تم كشف عصابة شاكر العبسي ( جند الإسلام ) المجندة من دمشق لتنفيذ الإغتيالات والتخريب , وقامت هذه العصابة بقتل ثلاثين جندياً وهم نائمين قرب المخيم .. ودفع الجيش وقوى الأمن اللبناني أكثر من 130 جندياً وضابطاً حتى تمكن من القضاء على هذه العصابة وتخليص مخيم نهر البارد ولبنان من جرائمها ,, لذلك اغتالت المخابرات الأسدية اللواء فرانسوا الحاج والمقدم وسام عيد من شعبة التحقيق والمعلومات في قيادة الجيش التي كشفت علاقة دمشق المباشرة بجميع الجرائم التي وقعت في لبنان ... كل هذه الجرائم المستمرة أخرجت جريمة اغتيال الرئيس الحريري من نظاق الجريمة الفردية في التوصيف الجرمي إلى مجموعة جرائم ضد الإنسانية يتوجب على الأمم المتحدة ومجلس الأمن ملاحقة مرتكبيها وفق البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة ,, وهذا ما تحقق في مجلس الأمن بفضل نباهة ونشاط الوطنيين اللبنانيين أولاً وصمود حكومة السنيورة المنتخبة ديمقراطياً ثانيأ , ودعم المجتمع والقانون الدولي ثالثاً ... –
لم يترك طاغية دمشق وسيلة إلا استعملها ضد استقلال ونظام لبنان – رغم كل أمراضه – للإفلات من المحكمة الدولبية دون جدوى حتى دفع بحزب الله لغزو بيروت والجبل بالسلاح في 7 أيار 2008 ذهب ضحيته عشرات القتلى والجرحى ودمر الكثير من المؤسسات الإعلامية والمدنية ولكن رد الغزو إلى نحور مدبريه , ثم اغتيل الشيخ صالح العريضي بغية إحداث فتنة بين الطائفة الدرزية لضرب وليد جنبلاط وحزبه الإشتراكي لكنها كسابقاتها باءت بالفشل .....
,, والاّن بعد أن أضحت المحكمة الدولية أمراً واقعاً . وستبدأ عملها في ( لاهاي ) بعد أيام قليلة , أين المفر أمام القتلة ..؟
...لقد د قّت ساعة الحقيقة وسيعتلي القضاة الدوليون واللبنانيون قوس المحكمة الدولية في لاهاي وستصدر مذكرات جلب المتهمين ,, فماذا سيفعل الجناة وزعيمهم والمخطط والمحرض وجميع الشركاء ,, ؟ هل سيقولوا لاعلاقة لنا بهذه المحكمة لاتخصنا ؟؟ أو يرددوا القضاء السوري يحاكم من تثبت إدانته ؟ وهل سيحييي صاحب النصر الإلهي من جديد , عاشت سورية الأسد ..؟ ويقوم الجنرال عون بزيارة ثانية لدمشق لمواساة صاحبه الوريث ؟؟؟
أم أن المحكمة الدولية ستفرط ويفر قضاتها مجرد سماعهم هتافات جماهير المخابرات ( الثائرة ) في دمشق : بالروح بالدم نفديك يابشار ..؟؟
إلى متى سيبقى جدار الخوف والإرهاب والتضليل قائما ً في سورية لحماية أعتى الجناة وأعداء الإنسان والوطن في العالم .. إلى متى ؟؟؟ - لاهاي - 15 / 2





#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحكم سورية , خلف الستار ؟؟ - 2
- من يحكم سورية .. خلف الستار - رقم 2 ..؟؟
- من يحكم سورية ...خلف الستار ..؟؟
- طريقان لا ثالث لهما ؟ - 2
- طريقان لا ثالث لهما.. ؟
- عام اّخر من السقوط الدولي والعربي المريع ..؟ نحن معكم يا أهل ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية مادامت لاتنبت في العقو ...
- داحس والغبراء .. وهلاهل العربان العاربة !؟
- الحوار المتمدن ثورة إعلامية ديمقراطية رائدة
- لا يا جنرال ..؟؟
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة - 3
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية ز مادامت لاتنبت في الع ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية. مادامت لاتنبت في العق ...
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة ..؟؟
- الجريمة المستمرة .في سورية الأسيرة.؟
- الإنتخابات العراقية المصادرة ...؟
- لقد وصلت الرسالة أيها الطغاة . وماذا بعد .؟؟
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية .. مادامت لاتنبت في ال ...
- لابدّ من أورورا جديدة وربّان جديد يرفع راية أوكتوبر جديدة .. ...
- في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق ...


المزيد.....




- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - جريس الهامس - شهداء لبنان .. مصابيح تحرير سورية ..؟