صوتي الى مدنيون ديمقراطيون

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 2541 - 2009 / 1 / 29 - 07:14
المحور: الادب والفن
    

إنهم أملنا وفرصتنا لبناء مدينتنا النجف الاشرف المقدسة التي عانت سنون طوال من الاهمال والتهميش والاضطهاد وتعرّض شبابها المناضلين الى القتل والتغييب .. أضم صوتي الى قائمة الشرف والكرامة كي نبني صرحاً نجفياً عظيماً يليق بها مدينة الامام علي بن ابي طالب ع أمام الفقراء والمعدمين والعدالة
وشهيد العقيدة ..

صوّت وختار

صوت وختار .. لتظل محتار
صوّت الحزب الاحرار
للنجف أُم الثوار
وحجي ابكل دار
*********** عن الانصار
ديمقراطيون
مدنييون
إلهم إيهون .. دمع العيون

هُم بيهم كل الخير
اوهمّه اليبنون

انتخب هُمّه الاصل
إنتخب .. كَول اوفعل

لجل أهلك والطيبين
ولأجل الحزنانين

إخلق بسمات او فرحه
او علِّيه للنجف او صَرحه

انتخب مدنيين
إلديمقراطيين
هُمّه اليحموه للدين
او لتخاف الدجّالين

شرفاء الشوعيين
طيبين الشوعيين
همّه ابكلشي امضحين
شهداء او مسجونين

لجل الناس الطيبين
صوِّت إلهم كل حين

مو ذوله اشيوعيين
مو تعرفهم طيبين
يبن النجف الطيبين
صوِّت للشــــــــــوعيين
جواد السيد كاظم القابجي

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات