أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميرا جميل - العقم الفكري في التفكير الاستعلائي















المزيد.....

العقم الفكري في التفكير الاستعلائي


ميرا جميل

الحوار المتمدن-العدد: 2522 - 2009 / 1 / 10 - 09:55
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تعالج الفلسفة حالات بالغة التعقيد ، ومنها مواقف تحتاج الى قدرة خارقة للعقل لكي يكشف ما تخبئه تصرفات البعض. وبما ان القدرة الخارقة للعقل ، هي من نصيب قلة قلية جدا من البشر ، لذا تعلمنا الفلسفة طرقا سهلة لفهم التصرفات وما ينتج عنها من مواقف.
الفيلسوفان توماس كاتكرت ودانيئيل كلاين ، طورا طريقة جديدة لفهم اعقد المشاكل الفلسفية عبر القصص والنوادر المضحكة.. الكتاب صدر بالانكليزية ويحمل عنوانا لاذعا : " افلاطون والحمار يدخلون الى البار "
ويبدو ان الدمج بين أفلاطون ، عبقري كل العصور ، والحمار ، لم يكن بالصدفة ، فهو التعبير عن الحالات المستعصية في الغباء والانغلاق. والمفارقة المذهلة في التفكير البشري ، بين القمة والحضيض .
مثلا كيف نفهم نفسية شخص يستعلي على الآخرين ؟ وما تسمى هذه الظاهرة ؟ وما هي أفضل الطرق ليفهم بدون نهيق انه بمستوى الحمار ؟
هذه الحالة صنفها الفيلسوفان ضمن الفلسفة الاجتماعية والسياسية. مثلا نظرتنا الاجتماعية للمرأة هي نظرة دونية. ولكن الحركة النسوية التي بدأت في القرن السابع عشر، أسقطت النظرة الدونية في العديد من الدول.. واليوم نحن أمام حركة ما بعد النسوية ، أو النسوية الجديدة ، والتي تعتقد ان المرأة قادرة على الانتصار والنجاح في كل مجال ، حتى بما كان حتى اليوم وقفا على الرجال .
حسنا لا أتحدث عن المرأة في شرقنا .. وضعها محزن وتعيس ... ويبدو غير قابل للتغير في ظل العقلية التي سادت في الماضي ، وتزداد مع الأسف تسلطا واتساعا ، مقابل انحسار مقلق في الفكر المتنور.
نفس الأمر ينسحب على رؤيتنا للأحزاب الأخرى ، في حالة انتمينا الى حزب ما .. الأخر دائما ما دوننا وطنية وثقافة وقدرة على العمل الجماهيري والتنظير .. لا شيء يعجبنا في الآخر .. هذا ليس الا حالة تعالجها الفلسفة ( وعلم النفس أيضا ) وتحاول ان تعطي اجابات عليها بطريقتها الخاصة ، وكما قلت الفيلسوفان مؤلفي الكتاب المذكور أعلاه ، ينهجان بطريقة جديدة .. من معرفتهما ان طرح الاصطلاحات الفلسفية قد يدخل القارئ بدوامة وقطيعة مع النص . وقد توصلا الى شرح عن طريق القصص والفكاهة السوداء أحيانا. وحسب غراوتشو ماركس ( وهو غير كارل ماركس المشهور - وربما يجب حذف الألف بعد الميم من اسمه الثاني ) لخص ايديولوجيته الآساسية بقوله : " هذه هي مبادئي، اذا لم تعجبك ، يوجد لدي غيرها" .
بالطبع سيفطن القارئ هنا ان هذا المبدأ العبثي ، واسع الانتشار بين "مثقفينا" الذين دخلوا مع أفلاطون الى البار. لا تعجبك جملة ؟.. خذ عشرة غيرها . لا يعجبك موقف ؟ .. نحن كرماء وانت تستحق .. خذ عشرون غيره . لا يجبك اللقب الذي انزلناه عليك ..؟ نجد ألقابا أخرى..
فقط "الحمار" الذي دخل الى البار مع فيلسوف البشرية الأكثر أهمية عبر كل تاريخ الفلسفة ، قادر على هذا الكرم ، لأنه لا يخسر شيئا .. سيبقى حمارا ولن يصير افلاطون.. أو بعضا منه !!
بالطبع هناك افلاطون واحد .. ولكن البشرية ليست بعاقر .. هناك فلاسفة آخرون .. تجلت عبقريتهم في مجالات مختلفة لم تكن قائمة في عصر أفلاطون .
اما الصنف الآخر .. صنف الحمار ( وجمعها حمير ) .. فهو صنف لم يتغير منذ عصر أفلاطون ، حتى لو اتخذ أشكالا جديدة. أحيانا أشكالا بشرية ، ولكن بالقياس العقلي ، لا فرق عن تصرفات الحمار .
ليس بالصدفة ان العقل هو المقياس ، والتصرف هو الاثبات الفلسفي على التباين بين عالمين . عالم أفلاطون وعالم الحمار بأشكاله المتعددة.
اذن لماذا رافق أفلاطون الحمار الى البار؟ لماذا لم يرافق هيغل مثلا ؟ أو الفارابي القريب في رؤيته للمدينة الفاضلة من جمهورية أفلاطون ؟
يبدو ان الفلاسفة جنس نادر في ميولهم ايضا . فهم يفضلون مرافقة من دونهم معرفة وذكاء ، لعلهم يرقون به ، من دافع هام في نشأتهم ، الرقي بالأنسان ، حتى لو اتخذ صفة حمار وتصرفات حمار ..
في ثقافتنا العربية الفلسفة في الأدراج مغلق عليها. لم تتطور فلسفة عربية ، الفلاسفة العرب المتنورين يتعاملون على الأغلب مع فلسفات غربية. مجتمع بدائي يؤمن بالغيبيات ، ومعاد للفكر ومناهج الفكر والحوار، لا يحتاج الى فلسفة. واذا التقى مدعي الفلسفة يقع النزاع . واذا التقى مثقفان يتنافران فورا . واذا التقى مهنيان يجب الاستعداد للفصل بينهما . السبب ؟ لا ضرورة له . أولا التنافر ، النزاع ، الشتائم ، وبعد ذلك فقط .. يبحث كل طرف عن أسباب يفسر فيها صحيحه.. وسقوط غريمه !! هذه ثيمة مجتمعاتنا ..؟ موقف شديد الحدة ؟ لم أكتشف شيئا جديدا .. راجعوا المنتديات .. راجعوا التعليقات .. راجعوا الحوارات بين المثقفين.. خضت تجربة في منتيات مختلفة . أسماء ظننت انها تستحق الاحترام وسأجد مساحة بينهم للمساهمة في التطوير الفكري. عد أول مقال ، يتبين ان الحمار يطل من أقلامهم . افلاطون غير موجود .
يبدو ان الحياة .. بعد تفاحة حواء .. تلخبطت أكثر مما توقع آدم . فصرنا الشيء وضده . الكلمة ونقيضها . الحب والكراهية. الأخلاق والإنحطاط . والى آخر هذه المتناقضات التي لا تحتاج الى افلاطون لنفهمها.
من السهل اتهام انسان . من الصعب التراجع والاعتذار. افلاطون ( كنموذج للمثقف الراقي عبر كل العصور) ما كان ليسقط في خطأ الاتهام بدون معرفة ويقين .. لماذا ..؟ لأنه يستعمل عقله وليس مشاعره.
الحمار عندما يرفس لا يختار ضحيته .. غريزته تطلق قدماه الخلفيتان لصد ما يتوهمه خطرا عليه . فهل يليق هذا التصرف بأبناء البشر ، وخاصة بالمثقفين من بينهم ؟
اذن لنحدد ان النظرة الدونية للآخرين هي نظرة قاتلة لصاحبها.
عندما يكون محور الموضوع بين فئة اجتماعية يفترض فيها جانب أفلاطوني ما – العقل اساسا ، وتتصرف حسب وهم يغلق عليها منافذ الفكر ..وصواب القرار – حالة الحمار ، لماذا يثورون اذن اذا تلقوا الرد على نظرتهم الدونية للآخرين ؟
لا يهمني مستوى الرد .. نحن لسنا في مختبر فيزياء لنتوقع ان يسري قانون فيزيائي اكتشفه نيوتن حول الفعل ورد الفعل. والذي يقول "
عندما يؤثر جسمان بعضهما في بعض فإن القوة التي يؤثر بها الجسم الأول في الجسم الثاني تساوي في المقدار وتضاد في الإتجاه القوة التي يؤثر بها الجسم الثاني في الجسم الأول"
هذا صحيح في الفيزياء التي تدرس الموضوع في اطار الأجسام الغير واعية. ولكن في اطار الأجسام الواعية قد يكون رد الفعل أكثر ايلاما وقوة ، أو أضعف ، يتعلق الأمر بالشخص وقدراته وذكائه.
لذلك الحوار بين شخصين عاقلين يجب ان يلتزم بعدم التجريح . لأن البادئ بالذم قد يتلقى ردا يتجاوز التجريح الذي صاغه في نصه ظنا منه انه كسب نقاطا هامة .. ومنطلقا أيضا من نظرة دونية للآخر.. ومليئة بالوهم حول القدرات الشخصية .
واذا تبين أن الأخر لا يقل ذكاء وشراسة في الرد وبمقدار وتضاد في القوة تؤثر ثأثيرا مضاعفا ، ما العمل عندها؟ الى أين سنصل؟
مجنون قذف حجرا في بئر ، لن يخرجه مائة عاقل!!
القانون الفلسفي ، والمدني أيضا ، لا يمكن أن يلوم البادئ فقط . انما يلقي عليه معظم التبعات ، ويوبخ الآخر الذي اندفع بدل ان يعطي للقانون أن يرد اليه حقه وكرامته .. ولكننا نتعامل مع منطق آخر لا علاقة له بالقانونين .. أشبه بالقانون القبلي ، وعلية البادئ أظلم قطعا .ويؤسفني أن أقول انه لا يوجد تبرير للبادئ ، مهما كانت مصداقيته واضحة. وان ما يطرحه ويصر عليه من تبريرات هي عذر أقبح من ذنب.

في الاجسام غير الواعية لا توجد مشكلة ، بل توجد حلول علمية ، في الأجسام الواعية المشكلة غير سهلة... وتلقى آثارا سلبية على تطور الثقافة واتساع دائرة المهتمين بما نكتب وننشر كأصحاب رأي وثقافة من المفروض اننا لا نمثل فقط أنفسنا عبرها ، وانما نمثل مسيرة ثقافية تاريخية ، وكل اسفاف هو طعن بهذه المسيرة..
راجعوا الحوارات الفلسفية في تاريخ البشرية .. راجعوا مناهج النقد الفكري والثقافي والأدبي .. لن تجدوا النظرة الدونية للأخرين .. تجدون النقاش الجاد والحاد . تجدون الجهد الكبير لتطوير النظريات الثقافية والفلسفية وانعكاساتها الايجابية على الفكر والانسان والمجتمع والعلوم والتاريخ والقانون والدين والنظام والوعي والمعرفة والتربية . فهل لحواركم أيها الأساتذة نفس النتيجة أو ذرة منها؟

تخيلوا قائدا عسكريا يخطط لمعركة فاصلة من وجهة نظر دونية لعدوه ؟ يقول لنفسه : " عدوي غبي .. عدوي لا يعرف استعمال السلاح ، عدوي جبان ، عدوي يهرب من أول طلقة ، عدوي لا يفهم تكتيكات الحرب ، عدوي فقير باللوجيستيكا ، عدوي متخلف ثقافيا عني ، عدوي لا يملك ما يصد اندفاع جنودي.. "
سلفا أقول لكم انه سيهزم شر هزيمة في الحرب ...
اذن النطرة الدونية هي مشكلة من يمارسها.
انت لا تعرف عدوك .. لا تعرف قدرته على الصمود حتى بمعدات أقل شأنا من معداتك .. ارادته للقتال تغطي على نصف نواقصه .. يؤمن بقضية عادلة وانت تراها من زاوية حسابات عسكرية مجردة .
تعرف كم كيلومتر تقطع الدبابة في الساعة .. ولكنك لن تعرف أبدا اذا كانت طريقها سالكة ولا يواجهها قناص بلا علم عسكري ، وبسلاح بدائي قاتل.. يدفنها في الأمتار الأولى من تحركها ..
التاريخ البشري أثبت ان القوة الكبيرة الضامنة لكل أسباب الانتصار ، لم تكن هي الرابحة في النهاية. او خرجت أقل شأنا من وضعها قبل الحرب.
في الثقافة الموضوع أكثر بساطة بالطبع .. ولكنه أكثر انفلاتا .. الاستهتار بالآخر سيف ذو حدين ، وأحيانا حده الآخر أكثر ايلاما.
النظرة الدونية هي السقوط الأول والأكبر لأي مثقف .. تعالوا أحدثكم عن قصة مناسبة لعلها تشرح أفكاري بشكل أفضل .. وانهي فيها مداخلتي :
في رحلة طيران جلست شقراء جميلة جدا بجانب محامي كبير ومعروف .. الشقراء شدت أنظاره . قال لنفسه : " لو كان لها عقلا بقدر نصف جمالها لكنت أجيرا عندها . سبحان الذي يهب الجمال لمن لاعقل له ". وبعد تفكير أضاف لنفسه : " الرحلة طويلة ، ومع شقراء جميلة وغبية بالتأكيد ستكون رحلة ممتعة جدا .. وقد أدعوها بعد هبوط الطائرة الى قضاء ليلة معي ".
وبدأ يعاكسها .. من أين سيدتي ؟ هل تعرفين ان جمالك مميز ؟ انا محامي اسافر لأمثل شركة عملاقة في قضية كبيرة ستدر علي مليون دولار بالتأكيد . يعمل لدي في المكتب عشرة محامين ويبدو اني سأحتاج الى ثلاثة آخرين على الأقل .. هل تبحثين بالمناسبة على عمل ؟ مكتبي يحتاج الى موظفات جميلات لإستقبال الزبائن .. زبائني من طبقة راقية جدا .. تصوري أغنياء من مستوى بيل غيت يرفضون ان يمثلهم أحد غيري؟ الرحلة ستكون طويلة يا سيدتي ، هل تعرفيني على نفسك ؟ ما رأيك ان نتسلى بلعبة جميلة ، حتى لا نشعر بالوقت .. وعشرات الأسئلة .. وهي تنظر اليه شذرا وتحاول التملص من مضايقته لها ، وهو يزداد اقتناعا انها صيد رائع لمحامي صار أسمه عنوانا لأصحاب الملايين .
- " اسمعي يا سيدتي الجميلة ، أقترح عليك لعبة ، ونسبة الفوز من واحد لي الى عشرة لك .. انا أسألك .. اذا لم تعرفي الاجابة تدفعين لي خمسة دولارات . ثم تسألينني أنت . اذا لم أعرف الجواب أدفع لك خمسون دولارا.. ما رأيك ؟"
وضحك ضحكة كبيرة معتزا بمعلوماته وقدرته على الانتصار على هذه الشقراء الجميلة والغبية والمغرية بنفس الوقت .
نظرت اليه بطرف عينها ، وهزت رأسها موافقة .
- " وقعت بالفخ " قال معتدا بنفسه ، شاعرا ان الطريق لقضاء ليلة معها باتت مضمونة . وسألها :
- ما المسافة بين الكرة الأرضية وأقرب كوكب في المجموعة الشمسية ؟
لم تجب ، أخرجت من حقيبتها خمسة دولارات وأعطته اياها... ضحك سعيدا لأنه أثبت تفوقه بالذكاء عليها من السؤال الأول . " الآن دورك " قال لها . وسالته :
- ما الذي يصعد التل بثلاثة سيقان وينزل منه بأربعة سيقان..؟
فكر طويلا . وشعر بالاحراج لأنه لم يعرف الجواب . ثم اضطر الى اخراج محفظته ودفع لها خمسين دولارا. الشقراء أدخلت النقود لحقيبتها دون ان تقول شيئا. المحامي قال لنفسه : "يبدو انها أذكى مما توقعت " وسألها :
- حسنا .. ما هو الجواب لسؤالك ؟
ودون ان تقول الشقراء اي كلمة ، أخرجت من محفظتها خمسة دولارات وأعطتها للمحامي!!



#ميرا_جميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هرطقة -الحداثة- في النقد داخل فلسطين 48
- الذخيرة غير موجودة : لمصلحة من هذا الدفاع المستميت ؟!
- -الموقد- يحاور الكاتبة المثيرة للجدل ميرا جميل
- مطلوبة حية أو ميتة .. التهمة : كاتبة غير معروفة!!
- يسرقون ما ليس لهم ...
- حوار الإعجاز العلمي.. حوار بين طرشان !!
- لا نحتاج الى كتب العلوم ... لدينا كتاب يشملها !!
- -اعجازاتنا العلمية- الوهمية وفقرنا العلمي المدقع ...
- جائزة للأدباء .. أم جائزة علاقات عامة للوزير ؟
- فضيحة توزيع جوائز الإبداع أرفضوا هذا العار !!
- كلمة صريحة حول جائزة -الابداع الأدبي- للوزير مجادلة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميرا جميل - العقم الفكري في التفكير الاستعلائي