أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يسرى كريم - أوراقي الصفراء














المزيد.....

أوراقي الصفراء


يسرى كريم

الحوار المتمدن-العدد: 2521 - 2009 / 1 / 9 - 09:49
المحور: كتابات ساخرة
    


الى من يطلب مني أن اكتب بصحفنا العربية عن العشق
الحب حاليا ختم نوقع به كل مانريد من سرقة القلوب الى سرقة الوطن
حينما اتكلم عن العشق اركب غيمة هاذية لا اكثر !!
لا اعتب على شعب مات خنقا ولا اقبل ان ادفن معه انما ارجو من الدفانة الوطنيون كما يزعمون ان يحسنوا دفن موتاهم على الاقل
..... وبعدها اعدكم ان اتكلم عن العشق والحب والهذيان
لا افتخر بيسرى حينما تنسى زقاق السلمية لتتذكر شارع
اكونر !! ******
كنت اصعد شجرة التين لاعانق العالم مازلت فوق لم انزل انما بدلت عناقي لاعانق وطني قبلا
***
المسرح علمني القداسة وان الحرية ليست في ان

انزع ثيابي !! بل ان ارتدي وطني قلبا وقالبا

دمشق اسطورة قبلتني قبل ان اموت

جدتي
... محور ابتسامتي

أخبارنا العربية كقهوة تميورتن في كندا .. لا يتغير طعمها ., رخيصة سريعة ... ياتي معها الكثير من الحلويات المضرة بالصحة انما لذيدة, وان اراد احدا من العمال ان يبتكر طعما اخر لتموريتن اقيل من العمل الى لا رجعة ...

حالنا بالمهجر :
لم اعرف ان اجيب ابنتي حينما سالتني باالانكليزيه ما معنى
وطن !! ولم تفهم علي حينما اجبتها بالعربي !! :

اتمنى ان اعود وطني دونما ان التفت الى ما وراء المحيط بحسرة


نقطة ضعفي باني اهوى من يقول بانه يحب وطني لكن بت احذر الان كثرة الممثلين للوطنية وبت احزن على نفسي كم مرة وقعت بشراك احاسيسي



#يسرى_كريم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بقعة مشهد خارج المسرح


المزيد.....




- مصممة زي محمد رمضان المثير للجدل في مهرجان -كوتشيلا- ترد على ...
- مخرج فيلم عالمي شارك فيه ترامب منذ أكثر من 30 عاما يخشى ترح ...
- كرّم أحمد حلمي.. إعلان جوائز الدورة الرابعة من مهرجان -هوليو ...
- ابن حزم الأندلسي.. العالم والفقيه والشاعر الذي أُحرقت كتبه
- الكويت ولبنان يمنعان عرض فيلم لـ-ديزني- تشارك فيه ممثلة إسرا ...
- بوتين يتحدث باللغة الألمانية مع ألماني انتقل إلى روسيا بموجب ...
- مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ...
- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...
- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يسرى كريم - أوراقي الصفراء