محسن ظافرغريب
الحوار المتمدن-العدد: 2466 - 2008 / 11 / 15 - 08:03
المحور:
الادب والفن
قِـفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ
، قدْ ديفَ دمْ!
(كاوا) قتيلُ رُعاتهِ،
و (الآغا) السـَّيـّاف(مسرور ٌ) بغير ِ نِعاجـِهِ!!
، راع ٍ و(يانكي) رشيد ُه ُ!!!،
أ ُلعوبة (الضحـّاك)،
(مسعود ٌ) حليف ُ مـِزاجـِهِ!.
***
قـِفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ
، قدْ ديفَ دمْ!
و ذمْ!
وجَلَّلَ سوادَ رأس الشـَّيخ (مامْ!)
. . عن مَجزرة(بشت آشان):
قـِفْ!
. . ، و قـُلْ:
(جلال طالباني) أكسى (قنديلَ) ذ ُلْ!.
***
أوْحَـدْ . . أ ُحُـدْ
، جَبَل ٌ نـُحِـب ُّ قدْ خـَذُلْ
في سفـْحِـهِ سفـّاحُ خانَ بلا وَجَلْ
عادَ لنا الجَبَـلُ الذي قدْ أسْلَمَ
في(وادي الموت)، فقـُلْنا؛
عسى وَ عَـلْ!!.
وإذا ألِفـْنا لوادي ر ِيْ؛
بُعِـثَ العَدَم ْ بسِهامِهِ لِظِبائِهِ على عَجَـلْ!.
ألـْفيـْتـُه ُ بعُشـِّهِ أفراخـَه ُ
وأخالـُه ُ قدْ هاجرتْ أطياره ُ
في وحشة ٍ، وكرومـُه ُ معصورة ٌ
لِغـُزاتِهِ
، مَواسِم ٌ رجالـُه ُ
ُ، . . و هو الحِمى؛ عفا على دنيا ذي
مَـنفىً و (طاها) فيها آلـُه ُ!!!.
#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟