أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاتن فيصل - شريعه قاتله














المزيد.....

شريعه قاتله


فاتن فيصل

الحوار المتمدن-العدد: 2456 - 2008 / 11 / 5 - 08:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بربريه ,سفاحه,همجيه,بدائيه,دمويه,وحشيه
شريعه تتيح للرجل ان يكون قاتلا مغتصبا وزانيا
شريعه تصنف الانسان ذكرا له وبه كل الخير والانثى الشر بعينه وشر البلاء والفتنه والغوايه والشؤم وتستحق القتل والرجم والحبس.
فى 27 اكتوبر وفى استاذ لكرة القدم تم رجم فتاة فى ال 13 من العمر وشارك فيه عشرات الرجال تحت انظار الف متفرج.
عائشه ابراهيم دولوهو طفله صوماليه فى ال 13من العمرتعرضت لاغتصاب متتالى من قبل 3 رجال بوحشيه سافرة, وعندما همت بفضحهم واشتكت تغلب الرجل كالعادة واصبحت الضحيه زانيه خاطئه يجب رجمها تطبيقا لشريعه الله, شريعه يتباهى شيوخها بحقوق المراة
ولكنهاعمليا تساويها بالكلب والحمار وانها ليست اكثر من اداة للمتعه!!
اكاد اجزم بان هذة الطفله ذات ال13 عام لم يكن فى خيالهاالا المدرسه والصديقات والالعاب , لم يتسلل الرجل
اليه فكيف تغوى 3 رجال دفعه واحدة
الم يتسأل الرجال الذين شاركوا فى الرجم والذين شاهدواالجريمه هذا السؤال, الالف متفرج لم يكن بينهم من رئف بهذة الطفله التى اغتصبت برائتها.
ولكنهم الرجال الذكور يتكاتفون لمصلحتهم وبتزكيه من النص الدينى ويقتلون انسانيتهم.
كانت حلبه لمصارعه الثيران والثور المقتول طفله بعمر الزهور.
ما اظلم الرجل وما اظلم هذة الشريعه التى تبيح قتل الاطفال.
ذكرت الخبر منظمه حقوقيه دوليه ورفعته الى منظمه العفو الدوليه, وما اكثر الجرائم التى ارتكبت فى العالم الاسلامى وبقيت مخفيه وانهال عليها التراب لولا هذة المنظمات الانسانيه.



#فاتن_فيصل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلبه ملاكمه
- الغزو الذائقى
- من أجل آجيال سوف تاتى فى الغد
- متى يفيق هذا الجيل من المخدر الدينى الذى يتعاطاة


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاتن فيصل - شريعه قاتله