أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مراد شحماط - المغرب العربي في سلم الإستراتيجية الأمريكية















المزيد.....

المغرب العربي في سلم الإستراتيجية الأمريكية


مراد شحماط

الحوار المتمدن-العدد: 2452 - 2008 / 11 / 1 - 07:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد بدأت واشنطن تدرك الأهمية الإستراتيجية لمنطقة المغرب العربي أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث وفر هذا الفضاء القواعد المثلى للجبهة الجنوبية في ساحة القتال، بعد أن تحالفت إسبانيا فرانكو مع النازية والفاشية، وازدادت صعوبة الجبهة الشرقية - الإتحاد السوفيتي سابقا -، ويمكن القول أن الاهتمام الأمريكي الحقيقي بالمغرب العربي مرده إلى أربعة عوامل رئيسية :
الأول: يتمثل في التغلغل السوفيتي في إفريقيا في الستينات والسبعينات التي سجلت نجاحات عدة في الكثير من المناطق، حيث شكل تهديدا لمصالح حلفاء أمريكا الأوروبيين، وتحديا لسياسة الاحتواء التي وضعت للحد من هذا المد.
الثاني: قلق واشنطن من سياسة بومدين في الجزائر خاصة على الصعيد القاري من خلال منظمة الوحدة الإفريقية، وعلى صعيد العالم الثالث- حركة عدم الانحياز-، و على مستوى منظمة أوبك، مسائل النظام الاقتصادي العالمي الجديد، والتعاون السياسي والعسكري الجزائري والليبي- السوفيتي المقلق ( ).
الثالث: العداء الأمريكي الهستيري لليبيا بدورها في المحيطين الإقليميين العربي والإفريقي، و رعايتها للفصائل الفلسطينية واللبنانية والحركات الثورية واليسارية في إفريقيا وأمريكا اللاتينية، نجم عنه حصار اقتصادي عقب أزمة لوكربي فضلا عن تصنيفها دولة "راعية للإرهاب " وضمن " محور الشر " .
رابعا: العامل المتعلق بعلاقة الدول المغاربية بقضية الصراع العربي-الإسرائيلي، فقد حرصت الولايات المتحدة منذ التسعينات على تشجيع دور سياسي فعال في المغرب العربي في سبيل إقامة " سلام شامل" مع إسرائيل، وقد كرس هذا التوجه بعد نجاح المغرب في إقناع مصر بالذهاب إلى كامب ديفيد، وازداد مع عزل دور مصر العربي وانتقال مقر الجامعة العربية إلى تونس( )، مما زاد من جرعة الاهتمام الأمريكي بعلاقة المنطقة ككل بملف الصراع العربي- الإسرائيلي .
كانت هذه بإيجاز مجمل العوامل التي جذبت الانتباه والاهتمام الأمريكي بالمنطقة المغاربية خلال حقبة الحرب الباردة، غير أن انتهاء الحرب الباردة، دفع واشنطن لتجاوز التقسيم القديم لمناطق النفوذ، والذي بموجبه كان المغرب العربي منطقة نفوذ فرنسي، بل أكثر من ذلك أنتقل إلى مرحلة التسابق مع حلفائها في المنطقة، لكسب موقع هيمنة أكبر لاتصال ذلك بمصالحها الجديدة، وكانت العلامات الأولى لهذا التقسيم الإستراتيجي الأمريكي الجديد لدائرة المصالح في العالم، قد ظهرت في الخطاب التوجيهي الذي ألقاه الرئيس الأمريكي جورج بوش في 02 أوت 1990، قبل أن تواصل إدارة الرئيس كلينتون انتهاجه بعد ذلك، و مع ذلك فإن منطقة المغرب العربي ظلت في بداية التسعينات تحتل مرتبة جد ثانوية في سلم الاهتمامات الإستراتيجية الأمريكية، هذا الطرح يؤكده تقرير حول "أسس السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية" الذي نشرته وزارة الخارجية في بداية التسعينات، حيث لم يشر إلى منطقة المغرب العربي إلا من خلال الإشارة إلى الهجوم الجوي الأمريكي على ليبيا سنة 1986، نزاع الصحراء الغربية، قمة بيريز- الحسن الثاني عام 1986، وما عدا ذلك لم يُشر التقرير إلى المنطقة المغاربية كمنطقة إستراتيجية، على حد تعبير الخبير الأمريكي في الشؤون المغاربية ريتشارد باركر-Richard parker-، الذي يؤكد أن الدبلوماسية الأمريكية لا تتحرك في منطقة المغرب العربي إلا في حالة الأزمات، باستثناء ليبيا فإن حدة النزاعات في المغرب العربي لا تبلغ أبدا درجة كبيرة من التوتر لتثير أنظار المسئولين الأمريكيين، وتحولهم من مناطق البؤر النشطة مثل الشرق الأوسط وجنوب أمريكا، حيث تنتقل الولايات المتحدة من أزمة إلى أزمة ( ).
وكمؤشر على ذلك: أن أعضاء المعهد الأمريكي للدراسات المغاربية يشكلون أقل من واحد على عشرة من أعضاء جمعية الدراسات في الشرق الأوسط أو جمعية الدراسات الإفريقية( )، فاهتمام واشنطن بمنطقة المغرب العربي ظل متصلا بالإستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط، ويتأكد هذا الطرح من خلال مبادرة الشراكة في " شمال إفريقيا والشرق الأوسط " في بداية التسعينات، ومبادرة الشرق الأوسط الكبير في مطلع 2004، حيث أدرجت منطقة المغرب العربي ضمن إستراتيجية شرق أوسطية موسعة، تمتد من الأطلسي غربا إلى الخليج شرقا .
وبعد الحرب الباردة برزت عدة عوامل إقليمية ودولية، ساهمت في ترقية الاهتمام الإستراتيجي الأمريكي بمنطقة المغرب العربي أهمها :
- الأزمة الجزائرية وتداعياتها، حيث أن الولايات المتحدة في البداية كانت متأثرة بالرؤى الفرنسية، لكن ذلك لم يمنع الرئيس بوش الأب من التصريح بأن بلاده سوف تتعامل مع القوى التي سيفرضها الصندوق، وقد تقربت الولايات المتحدة من أنور هدام- قيادي في الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية - لرسم معالم مستقبل العلاقات في حال فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وهو ما كانت الدراسات الإستشرافية تتنبأ به ( ) .
لكن بعد تدخل الجيش ووقف المسار الانتخابي وقعت الإدارة الأمريكية في حرج لسببين:
أ‌- دعم فرنسي لا مشروط للمؤسسة العسكرية الجزائرية حفاظا على مصالحها المتشعبة مع الجزائر .
ب‌- تخوفها من قيام دولة إسلامية على شاكلة إيران لأنها ستؤثر على منطقة المغرب العربي ككل، مع إمكانية التحالف مع مصر، السودان، إيران، وهو الشيء الذي يؤدي إلى القضاء على الأنظمة العربية القائمة، وبالتالي تهديد مصالح الغرب في الوطن العربي، أضف إلى ذلك أن الجزائر هي ثاني قوة عسكرية في شمال إفريقيا بعد مصر، خاصة بعد ما راج حول برنامجها للتسلح النووي، و هو ما زاد من قلق واشنطن على مصالحها في المتوسط، المتمثلة أساسا في مرور ناقلات النفط من الخليج العربي إلى المحيط الأطلسي عبر مضيق جبل طارق .
أضف إلى ذلك مسألة النفط الجزائري والليبي، وهنا برز الخلاف الفرنسي الأمريكي بشأن الأزمة الجزائرية، ففي حين تبنت فرنسا الحل الإستئصالي، ودافعت عنه باستماتة حكومة "ألان جوبي" مالت الولايات المتحدة إلى الحل السلمي المرتكز على الحوار، وساندت بيان" سانت إيجيديو"(*)،لتدعم طرحها بإمكانية قيام حوار سلمي مع الأطراف الإسلامية المعتدلة ( ).
- قضية الصحراء الغربية : فقد استغلت الولايات المتحدة ملف النزاع المغربي- الجزائري حول مسالة الصحراء الغربية، لإحراز تقدم في عملية اختراق المنطقة، والتي ظلت فرنسا ولفترة طويلة تدير لعبة الخلافات المغربية الجزائرية في هذه القضية، ومما ساعدها في ذلك، بقاء مسألة النزاع على مستوى منظمة الوحدة الإفريقية، والتي ترتبط بسياسة فرنسا شديد الارتباط( )، لكن بعد اعتراف المنظمة بالجمهورية الصحراوية وانسحاب المغرب منها احتجاجا على ذلك، تسارعت الظروف لنقل الملف تحت الإشراف الأمريكي المباشر- نقل الملف إلى الأمم المتحدة- بعد تدرجه من مخطط التسوية الأممية إلى إدارة عمليات المينورسو)**(، إلى "اتفاق هيوستن" سنة 1997، وإمساك جيمس بيكر بالملف إمساكا كاملا، وعملت الولايات المتحدة ما عملته فرنسا سابقا، حيث أنها لم تساند طرف علنا على حساب الآخر، بل نجحت في استدراج المغرب والجزائر إلى شد الانتباه إليها و التنافس على تقديم التنازلات لها طمعا في كسب انحيازها، مما يعني حصولها على موطئ قدم في المنطقة، دون التفريط في الغاز والنفط الجزائري ولا في الدور الإقليمي المغربي في إفريقيا والشرق الأوسط.
- الأوضاع الاقتصادية في دول المغرب العربي، وعلاقات نخبها الحاكمة بالإدارة الأمريكية : وهي عوامل لا يمكن من خلالها فقط أن نفسر الهرولة التونسية والمغربية والموريتانية للتطبيع مع إسرائيل، ومجاراة أساليب الإدارة الأمريكية للصراع العربي الإسرائيلي، إلا إذا أضفنا لها الضغط أو بعبارة أخرى الابتزاز الذي يتعرض له المغرب بخصوص القضية الصحراوية- لكسب مزيد من التنازل كما قلنا سابقا-، وحاجة تونس إلى المزيد من التأييد إزاء سياستها المتشددة، والموصوفة بالبوليسية داخليا خاصة تجاه رموز التيار الإسلامي، والتطبيع الكامل مع موريتانيا التي همشها النظام الإقليمي العربي، وأنهكها الفقر وقلة الموارد ( )، وهي عوامل يمكن وصفها بالمكرّسة للاختراق الأمريكي، ثم بدأ الرهان الأمريكي يتأكد على الشراكة الاقتصادية مع دول المغرب العربي كسوق إقليمية اقتصادية متكاملة، بعد بروز مؤشرات فشل وتعثر مبادرة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتي ظلت مرهونة بمسار التسوية والتطبيع مع إسرائيل، مما أدى إلى فشلها، لذلك جاءت مبادرة إيزنستات، والتي كان تسويقها تدريجيا في الدول المغاربية المعنية، فكانت البداية بتونس في16 جوان/يونيو 1998، ثم المغرب فالجزائر في 08 نوفمبر من نفس السنة .
وقد استثنت ليبيا في تلك الفترة لكون العلاقات الليبية الأمريكية والغربية عامة لم تكن قد شهدت انفراجا بعد، وإن ظل انضمامها أمرا واردا، خاصة مع ضغط أصحاب الشركات الأمريكية الاستثمارية والنفطية الكبرى للاستثمار في هذا البلد الذي يعتبر إلى جانب الجزائر أحد أقطاب السوق النفطي في القارة .
وظل التحاق موريتانيا بالمبادرة مرهونا بمدى اهتمام المستثمرين الأمريكيين بها ( )، إذ كان إيزنستات يعتقد أن إدماج هذا البلد، سيتحقق تلقائيا في حالة نجاح المبادرة، وهنا تبرز خلفية الفاعلية الاقتصادية في الابتزاز والضغط على موريتانيا في اتجاه مسار التطبيع مع إسرائيل، وهو ما تم بالفعل سنة 1999، وسوف نعود لمبادرة إيزنستات بالتفصيل في المطلب الثالث من هذا المبحث .
- الأصولية الإسلامية و خطر الإرهاب: لقد أصبح المد الإسلامي عالميا يشمل معظم العالم الإسلامي من المغرب والجزائر وحتى اندونيسيا في أقصى الشرق، فقد أدت الأحداث التي وقعت في كوسوفو، البوسنة والهرسك، الجزائر، إلى تعزيز المكانة الواسعة للدين الإسلامي في السياسة، فقد شكلت الصحوة الإسلامية تحديا لكل الإيديولوجيات العلمانية وحكومات الدول الإسلامية، فالأصولية الإسلامية كما ترى وجهة النظر الأمريكية قد صيغت في مقولات أخلاقية وأخرى سياسية مقابلة لها، تعبر عن العاطفة الشعبية والإيمان بطريقة لم تستطع أية إيديولوجية قومية أو إستراتيجية التعبير عنها حتى الآن، فعاد الإسلام السياسي مرة أخرى كقوة مهيمنة على الساحة الإقليمية ( ) .
فانزلقت الجزائر إلى حالة من الفوضى وعدم الاستقرار، عقب توقيف وإلغاء المسار الانتخابي
والذي فازت الجبهة الإسلامية للإنقاذ آنذاك بأغلبية مقاعد المجلس التشريعي، وانطلق مسلسل من العنف شمل مختلف شرائح المجتمع بدون استثناء، فعانت الجزائر من عزلة دولية وضغوط من أجل الحوار مع المسلحين إلا أنها كانت ترفض ذلك رفضا قاطعا، وكانت تحاول التحذير من الخطر الإرهابي وكانت السباقة إلى النداء ضمن هيئة الأمم المتحدة إلى إبرام معاهدة شاملة لمكافحة الإرهاب عام 1993، وبعد أحداث الحادي العشر من سبتمبر، واستهداف الولايات المتحدة الأمريكية في عقر دارها، وإعلان الرئيس الأمريكي جورج بوش ما سماه "الحرب العادلة ضد الإرهاب"، سارعت الدول المغاربية إلى إعلان تأييدها للتحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في حربها، وقد رحبت هذه الأخيرة بمجهودات الجزائر لمواجهة هذه الظاهرة الدولية الخطيرة، وأثنت على مساهمتها الفعالة في إيقاف إرهابيين دوليين على الحدود خاصة الجنوبية، وبرزت العديد من معالم التعاون الأمني بين الولايات المتحدة و دول المنطقة .

- بن صايم بونوار : مصادر التهديد الخارجية لأمن المغرب العربي وآفاقها المستقبلية ، رسالة ماجستير في العلوم السياسية ، كلية العلوم السياسية والإعلام ، الجزائر 2003 ، ص 130 ، وللمزيد من التفاصيل انظر : عبد الإله بلقزيز:"الولايات المتحدة الأمريكية والمغرب العربي من الاهتمام الإستراتيجي إلى الاختراق التكتيكي" ، في: الوطن العربي في السياسة الأمريكية ، إدموند غريب و آخرين، تحرير : إدموند غريب (مركز دراسات الوحدة العربية ، 2004) ص ص : 72 – 76 .
- عبد الإله بلقيز :" الولايات المتحدة والمغرب العربي من الاهتمام الإستراتيجي إلى الإختراق التكتيكي " في : إدموند غريب وآخرين ، الوطن العربي في السياسة الأمريكية ، ط 2 ( بيروت، مركز دراسات الوحدة العربية 2004 )، ص 73 .
Richard Parker :" la politique des états unis au Maghreb " dans : bassma kodmani, Maghreb : les années de transition, (paris, IFRI, 1990)- pp : 361 – 379.
- إبراهيم تيقامونين : المغرب العربي في ظل التوازنات الدولية بعد الحرب الباردة ، رسالة ماجستير في العلوم السياسية ، جامعة الجزائر ، 2005، ص 55
- : Maria doceu pinto ,"European and American responses to the Algerian crisis", Mediterranean politics, volume03, winter 1998,p74
* - لقاء عقدته قوى وشخصيات سياسية حزبية ومستقلة جزائرية في روما بين 21 – 22 نوفمبر 1994، ثم في 07 جانفي 1995 ، وحضره بعض قادة المعارضة ورفضت السلطة المشاركة فيه وكان بدعوة من جمعية سانت إيجيديو وهي منظمة غير حكومية إيطالية
- Roberts Hugh.,"Algeria s ruinous impasse and the honorable way out" ,international affaires ,volume 71, n 12,April 1995,pp248-265
- سعد حقي توفيق، علاقات العرب الدولية في مطلع القرن الحادي والعشرين، ط 1 (عمان، دار وائل للنشر، 2003 ) ص 63.
**- بعثة الأمم المتحدة لتنظيم استفتاء في الصحراء الغربية أسست بقرار أممي لمجلس الأمن رقم 690 في أبريل 1991، تعداد البعثة 230 جندي مهمتها الأساسية مراقبة تحركات القوات المتواجدة بالمنطقة وحفظ السلام،
- عبد الإله بلقيز: "الولايات المتحدة والمغرب العربي من الاهتمام الإستراتيجي إلى الاختراق التكتيكي"، مرجع سابق، ص ص 73 – 75 .
- إبراهيم تيقمونين : المغرب العربي في ظل التوازنات الدولية بعد الحرب الباردة ، مرجع سابق ، ص 109 .
- سعد حقي توفيق: علاقات العرب الدولية في مطلع القرن الحادي و العشرين، مرجع سابق، ص 75.





#مراد_شحماط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب ...
- شاهد ما رصدته طائرة عندما حلقت فوق بركان أيسلندا لحظة ثورانه ...
- الأردن: إطلاق نار على دورية أمنية في منطقة الرابية والأمن يع ...
- حولته لحفرة عملاقة.. شاهد ما حدث لمبنى في وسط بيروت قصفته مق ...
- بعد 23 عاما.. الولايات المتحدة تعيد زمردة -ملعونة- إلى البرا ...
- وسط احتجاجات عنيفة في مسقط رأسه.. رقص جاستين ترودو خلال حفل ...
- الأمن الأردني: تصفية مسلح أطلق النار على رجال الأمن بمنطقة ا ...
- وصول طائرة شحن روسية إلى ميانمار تحمل 33 طنا من المساعدات
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة رجال أمن بعد إطلاق نار على دورية أمني ...
- تأثير الشخير على سلوك المراهقين


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مراد شحماط - المغرب العربي في سلم الإستراتيجية الأمريكية