|
مطلوبة حية أو ميتة .. التهمة : كاتبة غير معروفة!!
ميرا جميل
الحوار المتمدن-العدد: 2450 - 2008 / 10 / 30 - 01:32
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
كثيرا ما ألتقي في نيقوسيا ، العاصمة القبرصية ، ادباء ورجال فكر عربا ، خاصة من لبنان ، وبعضهم يقيمون منذ وقت طويل في المنفى الاختياري ، منتظرين تبدل أحوال وطنهم ، واستقرار أمنه ، قبل العودة ومتابعة ما انقطع من حياتهم . وكثيرا ما جرنا النقاش لنتحدث عن عشقنا للوطن .. عن ذكرياتنا ، وعن مأساة الابتعاد القسري عن الأهل والأصحاب والبيت ، والحياة بتوتر ، بانتظار خبر من الوطن ، والقلق الدائم الذي يجعل حياتهم أكثر صعوبة .. وخاصة ابناء لبنان ،" يا قطعة سما " كما تصدح فيروز .. وكم يؤلمني هذا الحب اللبناني للوطن "على مرمى العين " كما يقولون .. ولكنه " البعيد دهرا " كما يتأوهون .. وأتأمل حالي .. ولكن وضعي يختلف ، مع ان حبي لوطني ، وفلسطينيتي ، لا تقل عن حب اللبنانيين لوطنهم الفيروزي . حقا خياري يختلف عن خياراتهم . انا مقيمة في نيقوسيا لزواجي من قبرصي يوناني ، ولد ، شب وتثقف في القدس العربية ، من أبوين يونانيين . جاء لحيفا بعد احتلال القدس عام 1967 وعشقها ، بل جن فيها ، وما زالت حتى اليوم أجمل مدينة في نظره ، سكن فيها لفترة قاربت السنتين ، وهناك تعرفت عليه ، اثناء دراستي الجامعية ، تزوجنا ، ، ثم قرر بيع بيت والديه في القدس والعودة الى وطن الآباء والأجداد ، ليبني بيته ومستقبله ، كما كانت رغبة والديه العجوزين ،بعد تغير أحوال القدس للأسوأ .. والذين توفيا ودفنا في قبرص . زوجي مشبع بالثقافة العربية ومن القراء النهمين للأدب العربي ،قديمه وحديثه ، ويعتقد ان كاتبا مثل حنا مينا يستحق خمسة جوائز اوسكار ، ولكن اللوم على الانغلاق العربي ، وعدم وجود قيمة للأديب أكثر من مساحة عدد قرائه التي لا تتجاوز بأحسن الأحوال خمسة الاف قارئ . والأهم ان صوت الأديب لا قيمة له في مجتمعه ، وقد تجذرت اللغة العربية في روحه بصفتها لغة الأم الأولى ، وكيف لا وهو خريج مدارس القدس وبيت لحم العربية ، واليونانية كانت لغة الوالدين في البيت ، ليس أكثر ..!! كانت له محاولات شعرية يرفض نشرها .. ويعمل اليوم في مجال السياحة ، وعمله يشغل معظم وقته ... ويرفض حتى ان يفصح عن معرفته للغة العربية كلغة أم أولى أو ثانية أمام الزبائن العرب ، وأنا أحترم موقفه وأحترم خصوصياته ، وقد بدات أفهم اصراره على الاحتفاظ بهذا الحاجز الذي يقيمه بين نفسه وبين عمله وزبائنه العرب . من قناعته ان التعامل مع بعض الزبائن العرب ، سيكون أصعب ، اذا اختصر المسافة اللغوية بينه وبينهم . رغم انه يضطر أحيانا لاستعمال بعض الكلمات العربية مع زبائنه .. فيتحمسون ويكونون في آخر انبساط لأن يونانيا قبرصيا " يعرف " بعض كلمات لغتهم . ولكنه أبدا لم يسمح لنفسه بالافصاح عن "هويته العربية " كما يقول ، ضمانا لراحة البال ... ومن هنا اسمي غير الكامل فيما أنشره .. وصورتي القديمة ، التي اضطررت لنشرها بضغط من منتدى واتا . كتاباتي تغضبه ، ولم يكن يتوقع ان أخوض اللجة بهذا الحماس ، وأن أثير حولي مئات علامات الاستفهام ، رغم انه لا يخفي اعجابه بقدرتي الانشائية وينتقد أخطائي اللغوية ... ويغضبه ، خاصة ، مئات الايملات التي تتوارد يوميا ، والتي يحمل بعضها كلمات نابية ، وتهجمات شخصية ، وتأويلات حول من أكون ، رافضين أن أكون انا نفسي ميرا جميل ، متوهمين اني شخص آخر ، وقد وصلني من صديقة دراسة حيفاوية وأديب نصراوي معروف ، ان الاستفسارات عن ميرا جميل باتت شغل البعض الشاغل ، والتأويلات لا تتوقف في محاولة لكشف " المستورة " ميرا. وان "التهم " بدأت تروج والبعض على ثقة ان فلانا هو ميرا او ربما غيره .. وكأن وجود امراة عربية قادرة على اقتحام عالم الرجال وعلى النقد الفكري والثقافي ، هو أمر غير وارد بالحسبان العقلي العربي !! لزوجي موقف ناقد للعقلية العربية ، بدات أتماثل معه ، فهو يقول ان العقلية العربية " تبحث عن الأسم وليس عن الموقف " .... " هذا ما لا احبه في العقلية الشرقية " يقول ببعض الغضب . ويضيف : " انها عقلية تناقش الشخص وليس الفكر ، وتقيم صاحب القلم وليس مضمون ما يخطه على الورق " وكثيرا ما وبخني بلطافته ، بأني لم أستوعب بعد ان المجتمعات العربية تسير القهقرى ، وأن قوة الكلمة عاجزة عن فرض التحول ، ويقول بلهجة الحسم : "عقل تعود على التلقين يحتاج الى أجيال عديدة حتى يبدا بالتفكير المستقل والابداعي " .. ودائما يقول :" ما عدا اللبنانيين ". ويبدو ان حبه للبنانيين بسبب مارون عبود والشدياق أولا وميخائيل نعيمة وجبران وجميع أدباء المهجر ثانيا ، وسلام الراسي والدكتور أنيس فريحة ثالثا . وقد أعاد قراءة بعض أعمال عبود وفريحة والراسي خمسة مرات أو أكثر ، خاصة كتاب فريحة الرائع "الفكاهة اللبنانية" الذي لا يفارق مكتبه ... وانه لو لم يكن يونانيا ، لاختار أن يكون لبنانيا. . ويمدح مساحة الحرية التي تميز لبنان والتي جعلته مرفأ المبدعين العرب ، يلجأون اليه هربا من بطش أنظمتهم وافاقها الضيقة. . . وانه لا يرى أن التنويريين العرب قادرين على احداث نقلة نوعية في هذا الاندفاع التراجعي للعالم العربي والفكر الاسلامي الماضوي ، ويصفه ب : " حالة مستعصية وميؤوس منها " ... هل حقا نحن مجتمعا لا يقيم وزنا للفكر والرأي ، بل للشخص والأسم والانتماء الديني ؟؟ لا اعرف .. الظواهر تقول ان زوجي مصيب . حقا البحث عن ميرا جميل يضحكني ويسليني ، ونفس الوقت يغضبني تطاول الظلاميين خاصة حول شخصي ، وكنت قد تلقيت رسالة من " مفكر " عربي ، على أثر ما ذكرته في مقال لي بأن الفاتيكان اعترف بصحة نظرية داروين ،في محاولة مني للتدليل على ضرورة فصل الدين عن العلوم ، وعدم ارهاق عقولنا بالاعجازات العلمية الوهمية للقرآن ، وان نعمل على جعل العلوم قيد التطبيق في مجتمعاتنا ، وليس مجرد مفاخرات جوفاء لا تفيدنا بشيء، الا باضحاك العالم على جهلنا. .. فكتب ذلك "المفكر" ( البهيم ) لي : " يا ابنة القردة ميرا .. مبروك عليك العيش على الأشجار وتناول الأعشاب مع فصيلتك من القرود ". وكلمات سخيفة أخرى تعبر عن عقلية مغرقة في الظلامية والتخلف ... فرددت عليه مرحبة بأخ لم تلده أمي .. وان داروين قد يكون على حق بأن أصل الانسان الاوروبي قرد ، ولكن بعض القرود ترفض ان يكون أصلها من بعض البشر في الشرق ". بالطبع أتلقى رسائل أفتخر بها .. من كتاب وباحثين لفتت مقالاتي انتباههم ، ومنهم أسماء وصلت للعالمية بابحاثها وتفكيرها الابداعي ... بل وتلقيت قصائد غزل مضحكة .. لو عرفوا جيلي لخجلوا من التغزل بشخصي ، ويبدو ان انتمائي لعالم المراة جنسا ، حرك عواطف المراهقين الشعراء . وتتدفق على حاسوبي ايملات كثيرة تطلب ان اشارك بقلمي في مواقع الكترونية مختلفة . وانا التي بدأت النشر متأخرة ، بت أرى حقائق لم اكن أتوقعها بمثل هذا السواد ، وعقليات مسطحة وتافهة .من داخل فلسطين 48 ومن العالم العربي ، والحسن أخو الحسين بالتأكيد !! حقا بعض المعلومات حول الجوائز وواقع الحركة الثقافية ، مدني بها صديق أديب نصراوي ، وقد ساعدني في البداية على توزيع كتاباتي .. وعلمت انه متهم بأنه ميرا نفسها .. اعتذرت منه ، فأجابني : " بالعكس ، أنا أفخر ان تنسب مقالاتك لي ، ليتني أستطيع ان أكتب بمثل صراحتك !! " ومع ذلك لم التق ذلك الأديب الا على صفحات الأنترنت ، حيث شدتني صراحته وحدته فيما يكتب من مقالات فكرية ونقدية وقصص ممتازة ورائعة ، ولمست القدر الكبير من المصداقية في مواقفه ، ومن القدرة على اثارة دهشة القارئ بنصوصه .. كاتبته ، ونتواصل في تبادل الآراء .. وكان من أكبر المشجعين لي على نقد جائزة الابداع ، وشرح لي تفاصيلها ، وأرسل لي ما كتبه عن الثقافة العربية في فلسطين 48 ( ولكنه يرفض الا ان يقول اسرائيل معتبرا كل التعابير الأخرى مثل دفن النعامة لرأسها في الرمال . . لدرجة انه قال لي بعد ان وصله مقالي انه يتمنى لو كان صاحب المقال ، وأصر على نشره ... وورطني بالنشر .. وكم أنا مدينة له بفتحه هذه النافذة أمامي على عالم الفكر والثقافة . حقا هناك اختلاف كبير بين أن تكون مجرد متلق ، وبين أن تكون مساهما في معركة الفكر .والحوار .. ولكن يبدو ان تقييم زوجي للحوار العربي ، ليس بعيدا عن الواقع . للأسف معظم ما أتلقاه اما ذما أو مدحا ، ويغيب عنه الرأي الشخصي والرؤية التي تضيف للموقف وتثريه !! السؤال الاخر : لماذا د. ميرا ؟ أجل أنهيت الدكتوراة في العلوم الأجتماعية قبل زمن طويل ، لا يهمني اللقب بحد ذاته ، ولكنه لا يخجلني . وأقرأ لدكاترة في منتهى التخلف نصا وفكرا ... فلماذا اتجاهل لقبي الذي عملت للحصول عليه أكثر من خمس سنين ؟؟ وهل يتغير الحال باستعمال اللقب ؟ هل تصبح ميرا ميرتين ؟؟ الذي يظن ان الثقافة العربية في مناطق ال 48 لا تعنيني هو واهم .. هذه ثقافتي التي شدتني في شبابي المبكر ، حيث درست في بداياتي الأكاديمية اللغة العربية والشرق الأوسط ... وما زلت أذكر ندوات محمود درويش وسالم جبران وسميح القاسم في حيفا .. وما زلت أذكر محاضرات الدكتور اميل توما التي اعتبرها بمثابة جامعة ثانية للتثقيف والتنوير .. وما زلت أعيش نبض أجمل فترة في أدب المقاومة الفلسطيني . ما زالت قصيدة المرحوم درويش برثاء الشباب العرب الخمسة ( ربما 1961 ) تبكيني حتى اليوم ( يحكون في بلادي يحكون في شجن - عن صاحبي الذي مضى وعاد في كفن ). ما زلت أذكر جنازة الأصدقاء الحيفاويين الثلاثة من الشباب الخمسة وكيف دفنوا بقبور متجاورة في مقبرة الروم .. وما زال هتاف الجماهير الحيفاوية الغاضبة يدوي في راسي : " شعبنا شعب حي دمه ما بصير مي " كنت أهتف وأبكي .. وما زلت أشعر بالدمعة عالقة تحت رمشي .. . هل حقا حافظنا على قسمنا .. على دمنا ؟ أم تبعثرنا وتهاوينا وصارت الزعامة أهم من الدم وأهم من التثقيف ، وأهم من الأدب ؟ صارت الزعامة أهم من الثقافة والتربية السياسة ، كما كتب الدكتور الناقد حبيب بولس عن نفس الموضوع المتعلق باتحاد الكتاب الميت في مقالته " عن الرؤوس والقنانير " – حقا قنانير يا حبيب ، بارك الله بقلمك ، أنقذتني في الوقت المناسب مع أني لا أعرفك شخصيا ، ولكني سعيدة جدا بقراءة مقالاتك على مواقع الشبكة العنكبوتية ؟ لا أعرف اذا كانوا سيتهمونك انت ايضا بأنك ميرا جميل ، وأعتذر منك سلفا ؟؟ بات كل شيء يقاس بالقبان .. حتى جوائز الأدب صارت بهدلة للأدباء .. شاهدت صور تكريم الشاعر تركي عامر لنيله الجائزة ، يوزعها بفرح يضحكني ويشعرني كم نحن بسطاء وبدائيون... عشرات الحضور وعشرات الصور .. هل حقا تستحق الجائزة هذا الاحتفال ؟ ألم يكن اجدر بك يا تركي ان تعيد الجائزة المهينة للابداع الأدبي وللفائزين أنفسهم ؟ لماذا يحصل الناقد الدكتور بطرس دله على 50 الف شاقل ، والقصصي نادر أبو تامر على 40 الف شيكل ، وأنت على 30 الف شاقل ؟ وآخرون على 20 الف شاقل ؟ أين كرامتكم أيها الأدباء ؟! هل بعتموها ببعض الفضة الشيكلية ؟! كيف نثق بكلماتكم بعد اليوم ؟! هل انتم مبدعون حقا ، أم شحاذون ؟! تعلموا من الكاتب المصري الرائع صنع الله ابراهيم ، الذي رفض جائزة وزير الثقافة المصري ، جائزة من النظام الذي زج به لسنوات طويلة في السجن بسبب أفكاره الانسانية وحبه لوطنه وشعبه !! الأدباء اليهود حصلوا على مبالغ متساوية - 66 الف شاقل لكل منهم .. على الأقل يجب الأصرار على المساواة في القيمة النقدية . كلمة أخيرة ... لاتشغلوا أنفسكم كثيرا بمن أكون . كتاباتي هي هويتي .. وأسمي هو حقا ميرا جميل .. ولكنه غير مهم .. تعالوا ناقشوا كتاباتي .. أفكاري .. رؤيتي .. طروحاتي . اسمي ليس هويتي . قلمي هو هويتي . .. وأكثر من ذلك تعالوا للبحث عني في قبرص أيضا وفي الصحافة القبرصية واليونانية .. ربما تجدون ضالتكم .. تجدون عقولكم التي ترفض الاعتراف بما ينتجه المرء من ابداع وتصر ان تعرف شكله وتجس نبضه وتضعه على القبان ، لكي تقيمه .. لا انتظر تقييما من عاجزين يشغلون أنفسهم بالخمخمة عن ميرا وتأويلات مستهجنة من تكون أو من يكون .. أعتذر لمن سببت لهم المضايقة باتهامهم بأنهم ميرا .. ولكني عند كل كلمة صدرت مني . يكفيني ما اتلقاه من رسائل ادباء عرب من المغرب حتى العراق ومن عرب ال 48 في التقدير والاشادة بما أكتبه . ويكفيني قناعتي بأني لا أكذب على قرائي !!
#ميرا_جميل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
يسرقون ما ليس لهم ...
-
حوار الإعجاز العلمي.. حوار بين طرشان !!
-
لا نحتاج الى كتب العلوم ... لدينا كتاب يشملها !!
-
-اعجازاتنا العلمية- الوهمية وفقرنا العلمي المدقع ...
-
جائزة للأدباء .. أم جائزة علاقات عامة للوزير ؟
-
فضيحة توزيع جوائز الإبداع أرفضوا هذا العار !!
-
كلمة صريحة حول جائزة -الابداع الأدبي- للوزير مجادلة
المزيد.....
-
كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
-
إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع
...
-
أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من
...
-
حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي
...
-
شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد
...
-
اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في
...
-
القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة
...
-
طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
-
الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
-
الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه
...
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|