الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سهيلة بورزق - فقاعة عيد | |||||||||||||||||||||||
|
فقاعة عيد
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
رسالة قلب الى محمود درويش
- ثقوب في الذاكرة - رأسي ورنة خلخالي - السكسو عربي - بالونات طفولة - عفوا لتاء التأنيث - مرة أخرى - لمن أشكو ضيق صدري - أنثى لجميع الاستعمالات - ليلة دخلة الزعيم - الكتابة العشق - كأس ... بيرة - ليلة القبض على الحب - مصحة عقلية لكل عربي - الرغبة - هنا الغربة - سلطة المقروئية - فضاء الكتابة - هيلوين المزيد..... - أفلام ومشاركة نشطة لصناع السينما العرب في مهرجان كان 2025 - ثقافة الخيول تجري في دمائهم.. أبطال الفروسية في كازاخستان يغ ... - مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات ... - فيلم -ثاندربولتس-.. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟ - بعد جدل ومنع.. مؤرخ إيطالي يدخل -الشوك والقرنفل- لجامعة لا س ... - -أحداث دمشق 1860- تقلبات الفردوس والجحيم في قصة مذبحة وتعاف ... - نقل مغني الراب توري لينز للمستشفى بعد تعرضه لاعتداء في السجن ... - مهرجان كان: -التظاهرات الفنية لها دور إنساني في مناصرة القضا ... - السفير حسام زكي: مستوى التمثيل في القمة العربية ببغداد سيكون ... - رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سهيلة بورزق - فقاعة عيد |