|
فضيحة مدوية للحكومة المصرية -رئيسها -جيشها ووزير خارجيتها- الكذب مالوش رجلين ياريس
جاك عطاللة
الحوار المتمدن-العدد: 2422 - 2008 / 10 / 2 - 04:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
فى فضيحة مدوية للرئيس المصرى ووزير دفاعه ووزير خارجيته ولجيشه الكاذب فالرئيس اعلن امام وزير دفاعه ونقله التليفزيون المصرى على الهواء ان الصاعقة المصرية قامت بعملية انزال بطائرتين داخل اراضى تشاد وحررت الرهائن ولكن فضح الكذب بسرعة البرق حيث اجمعت كل وكالات الانباء ان الرهائن لم يتم تحريرهم بعملية عسكرية على الاطلاق و ان الخاطفين تركوهم من تلقاء انفسهم ومن مصادرى الخاصة اقول ان الحكومة الالمانية دفعت الفدية للخاطفين و تركو المخطوفين و ان المخابرات المصرية ورجال الصاعقة البواسل و رجال الجيش السودانى تركوا وظيفتهم الاصلية وتركوا الرهائن يسوقوا سيارة انحشر فيها تسعة عشر شخصا من الرهائن وبعضهم كان على سطح السيارة وساقوها على غير هدى لعدة ساعات بدون اكل ولا خزانات وقود اضافية وجروا هم وراء الخاطفين الذين يحملون ملايين الفدية وقسموها بينهم كغنيمة بعد ان قتلوا بعضهم وفر الباقين
واليكم القصة الحقيقية لنضبط الرئيس ووزير دفاعه و صحافته ومخابراته بتهمة الكذب الفاضح ونطالب باعتذار رسمى يصدر من الحكومة المصرية وينشر بكل الوكالات و الصحف العالمية عن الكذب ويذكر الحقيقة و يعيد ملايين الفدية الى الالمان
1- http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_7645000/7645277.stm المصدر بى بى سى العربى نفى السائحون الاوروبيون الذين كانوا رهائن لمدة عشرة ايام فى فى الصحراء الغربية المصرية التقارير التى تحدثت عن تحريرهم فى عملية عسكرية.
وقال السائحون الاحد عشر إن خاطفيهم هم الذين اطلقوا سراحهم، وان مرشديهم المصريين الذين كانوا مخطوفين معهم هم الذين اوصلوهم الى بر الامان عبر السير 400 كيلو متر في الصحراء.
وتتعارض هذه الشهادات مع تقارير السلطات المصرية التى قالت الاثنين ان فريق كوماندوز مصرى نفذ عملية تحرير الرهائن، وان ستة من الخاطفين لقوا مصرعهم.
وإثر عودتهم إلى بلدانهم، وصف السائحون الأوروبيون المحررون الثلاثاء "محنتهم المريعة" خلال الأيام العشرة التي أمضوها في الاختطاف قبل تحريرهم قرب الحدود السودانية-التشادية أمس.
وتحدث بعضهم عن تفاصيل لحظات اختطافهم والأوقات العصيبة التي أمضوها متنقلين في الصحراء تحت أوامر وأعين خاطفيهم.
ففي أعقاب وصوله إلى مطار كاسيل في مدينة تورين، قال السائح الإيطالي وولتر باروتو: "لقد هاجمونا ببنادقهم ومسدساتهم، وجردونا من كل شيء. كما جعلونا نركع على الأرض، ومن ثم مضوا بنا بعيدا."
وأضاف باروتو قائلا: "لقد ظننا عند نقطة محددة أن كل شيء كان قد انتهى."
لا طلقات أما السائحة ميريلا دو جويلا، فقالت لدى سؤالها عن "العملية العسكرية التي شنتها القوات الخاصة المصرية ضد الخاطفين ونجمت عن إطلاق سراح السائحين": "طلقات نارية؟ نحن لم نسمع بي طلقات نارية."
تقول السائحات إن الخاطفين لم يتعرضوا لهن بأذى جسدي، وإن أبقوهن محجبات طوال الوقت وأضافت السائحة الإيطالية، البالغة من العمر 70 عاما، قائلة: "لقد وضعنا ثقتنا بالله وقدنا سياراتنا في قلب الصحراء لمدة خمس إلى ست ساعات، حيث لم يكن لدينا إطارات احتياطية، كما لم يكن لدينا سوى القليل من الماء. فلو ارتكبنا أي خطأ، لقضينا هناك."
وقالت جيوفانا كواجليا، وهي سائحة إيطالية أيضا: "ظلَّت رؤوسنا منكَّسة في اليوم الأول الذي أمضيناه في الخطف، وكانوا (الخاطفون) معنا، نحن النساء على وجه التحديد، صارمين للغاية، إذ أبقونا محجبات طوال الوقت."
سلوك مناسب وأضافت كواجليا قائلة: "لقد كان ذلك هو خيارنا، فنحن لم نبحث عن أي محاولة للتواصل مع الخاطفين، ويبدو أن ذلك كان هو السلوك المناسب."
لقد هاجمونا ببنادقهم ومسدساتهم، وجردونا من كل شيء. كما جعلونا نركع على الأرض، ومن ثم أخذونا إلى منطقة بعيدة
وولتر باروتو، أحد السائحين الإيطاليين المحررين وتابعت "لكن الأمانة تقتضي القول إننا لم نتعرض البتة لأي عنف جسدي."
وأردفت قائلة: "أسوأ لحظات مرت علينا كانت يومي السبت والأحد الماضيين، إذ لم يكن هنالك ثمة أخبار، وفهمنا أن المفاوضات مع الخاطفين كانت قد توقفت. إنها تجربة ومعاناة لا أتمناها لأي شخص كان."
"حشرونا معا" من جهته، قال حسن عادل حكيم، وهو أحد المرافقين المصريين الثمانية "لقد حشرونا نحن المختطفين الـ 19 جميعا في سيارة واحدة، إذ وضعوا بعضنا على سطح السيارة."
وقال حكيم إنه اعتقد قُبيل لحظات من السماح لهم بمغادرة السيارة أنه وبقية المرشدين السياحيين المصريين سيُقتلون بالتأكيد.
وأضاف: "لقد طلبوا من جميع الرهائن المصريين بأن يقفوا صفا واحدا، ومن ثم راحوا يصلون بنادقهم ويصوبونها نحونا، لقد شعرنا في تلك اللحظة بأننا ميتون لا محالة."
سيارة واحدة
وتابع قائلا إن الخاطفين قالوا لهم في وقت لاحق: "بإمكانكم أن تستقلوا جميعا سيارة واحدة وتمضوا في حال سبيلكم."
وقال السائحون إنهم عثروا بعدئذ على رجلين مسلحين تبين "لحسن الحظ" أنهما جنديان مصريان.
وقد عاد السائحون المحررون إلى بلدانهم بعد أن كانوا قد أمضوا عشرة أيام متنقلين تحت إمرة خاطفيهم من مكان إلى آخر في منطقة الحدود المصرية السودانية .
فقد عاد الرهائن الإيطاليون الخمسة إلى مدينة تورين قادمين من القاهرة، بينما وصل الألمان الخمسة ومعهم سائح روماني إلى مدينة برلين.
استقبال ولدى وصولهم إلى مطاري برلين وتورين الثلاثاء، كانت عائلات السياح في استقبالهم، كما كان أيضا مسؤولون من بلدانهم بين المستقبلين.
وكان السائحون والمرشدون المصريون المرافقون لهم قد وصلوا إثر تحريرهم على متن طائرة عسكرية مصرية إلى مطار عسكري شرقي القاهرة بعد ظهر الاثنين، وذلك بعد أن كانت السلطات المصرية قد أعلنت نبأ تحريرهم في وقت سابق.
تصفية الخاطفين ونقل التلفزيون الرسمي المصري حوارا دار بين الرئيس حسني مبارك ووزير دفاعه محمد حسين طنطاوي الذي قال له إنه تمت تصفية نصف خاطفي الرهائن في منطقة الحدود المصرية السودانية التي كان الخاطفون قد نقلوا الرهائن إليها.
لقد طلبوا من جميع الرهائن المصريين بأن يقفوا على نسق واحد، ومن ثم راحوا يصلون بنادقهم ويصوبونها نحونا، لقد شعرنا في تلك اللحظة بأننا ميتون لا محالة
حسن عادل حكيم، دليل مصري كان مرافقا للسائحين المُختطفين وقال زهير جرانة، وزير السياحة المصري، إن "جميع الرهائن كانوا بحالة صحية جيدة وإن تحريرهم تم من دون دفع أي فدية للخاطفين
هذه هى الرواية من فم السياح ومن البى بى سى والتى تنافى تماما كذب الرئيس ووزير دفاعه و مخابراته وقواته الخاصة عن عملية انزال بطائرات حربية فى مسرح العمليات و انهم قتلوا نصف الخاطفين وحرروا الرهائن ------------------------------------------------------------------------------ اما الرواية الكاذبة
http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/fpage/detail00.asp في اتصال هاتفي للتهنئة بالعيد وبإطلاق المخطوفين الأجانب والمصريين المشير طنطاوي يشكر وزير الدفاع السوداني لتسهيل مهمة قواتنا الخاصة رجالنا نفذوا عملية إنقاذ واستعادة السياح بنجاح.. وتنسيق تام مع الوحدات الألمانية والإيطالية السائحون الأحد عشر وصلوا لبلادهم بسلام وأمريكا تشيد بنجاح مصر في تحرير الرهائن كتب خالد صلاح وعبدالرازق توفيق: هنأ المشير حسين طنطاوي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي في اتصال تليفوني الفريق أول مهندس عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع لجمهورية السودان الشقيق بعيد الفطر المبارك وقدم له الشكر والتقدير علي الأعمال الإيجابية التي قامت بها القوات المسلحة السودانية والتي أدت إلي مقتل 6 من الخاطفين والقبض علي اثنين منهم مما كان له أكبر الأثر بقيام القوات الخاصة المصرية بسرعة إنقاذ واستعادة جميع الرهائن بسلام. وكانت القوات المسلحة المصرية قد نجحت في إعادة السياح الأجانب والمصريين المرافقين لهم بسلام. بعد اتخاذ الإجراءات الخاصة التي قامت بها في رصد أماكن مجموعات الخاطفين وانتقالاتهم. وقد تحقق هذا النجاح بعد إجراءات التنسيق والتعاون الكامل مع السودان الشقيق الذي كان له دور معاون ومؤثر في إنقاذ الرهائن.. كما كان هناك تنسيق متبادل بين عناصر من القوات المصرية الخاصة والقوات الخاصة الإيطالية والألمانية لتنفيذ عملية مشتركة لتحرير الرهائن.
------------------------------------------ وكلمة اخيرة لقد استمرا الاخوة الكذب بعدما اجادوه بقضية الاقباط فقالوا انهم اسعد اقلية بالعالم وانهم ينعموا بسماحة الاسلام و محبة المسلمين وان الاقباط يملكوا ستين بالمائة من الاقتصاد المصرى و لا توجد حالات اضطهاد ولا خطف ولا اغتصاب لبنات الاقباط القصر ولا تمييز بالوظائف والحمد لله كله سمن على عسل اسود ومهبب و جاءت الاكاذيب الشائنة والفاضحة من اعلى مسئولين بالدولة من عينة الرئيس فمادونه بينما يتعرض الاقباط لاكبر حملة ابادة وتشويه فى التاريخ الحديث حيث يذبحوا علنا وبسبق الاصرار والترصد كما حدث بالزاوية الحمرا و عين شمس و المرج و الدخيلة والكشح وابو قرقاص و المنيا و اسيوط والاسكندرية علاوة على اكبر حصار ضد الكنيسة المصرية مصحوبا بحملات كراهية وتكفير و استعداء للدهماء للقتل والحرق وحملات صحفيين وشيوخ اسلام مركزة ضد العقيدة القبطية بدون منحهم اى حق للرد على اى وسيلة اعلام مصرية
من غباء المسئولين على اختلاف مستوياتهم فى مصر انهم مثل جحا يكذبوا دائما وباستمرار ثم يصدقوا كذبهم و لا يعرفوا غير هذا الاسلوب مثل فكاهه ان عدد الاقباط ستة ملايين فقط ولما واجههم الاسقف انبا مرقص بان الاقباط الارثوذكس فقط داخل مصر اكثر من اثنا عشر مليونا من واقع احصاءات دقيقة للمطرانيات والابروشيات بالاسم الرباعى و الرقم القومى علاوة على غير الارثوذكس واقباط الخارج هاجو عليه والفوا له قصة سكرتيرة يمارس معها الجنس وهى قصة ملفقة تهدف لقتله معنويا واخراسه حتى لايقول الحقيقة التى تكشف ادمانهم الكذب والتدليس -- ان حوادث الارهاب والقتل والاغتصاب والكذب والتغطية على معاناة الاقباط من تجريدة حكومية مصرية ضدهم بدات من انقلاب الاخوان البكباشية عام 1952 المشئوم و لن تبقى كذلك فالعالم كله اليوم يعرف بدقة ماهى الشريعة الاسلامية ومن هم الاخوان المسلمين وما هو الارهاب الاسلامى من واقع الممارسات والنصوص وماهى الية الاسلام لاستئصال كل الاقليات غير المسلمة من الاراضى التى احتلوها بغفلة من الزمن فى اقدم استعمار استيطانى بالعالم و لن تفلت الحكومات المصرية وباقى الحكومات التى تمول والتى تشجع والتى تنفذ خطط ابادة الاقليات من العقوبات الدولية مهما تخيلت ان هذا مستحيل فمن كان يتخيل من خمس سنوات ان يرى صدام حسين سيقبض عليه من جحر الفئران الذى اختبا فيه ؟؟ والان حبل صدام مازال موجودا فى جرج العدالة الدولية وسيظل الحلم المزعج لكل ملك ورئيس عربى يظلم شعبه ويبيد اقلياته
اننى انصح هذه الحكومة الكاذبة والمدلسة على كل مستوياتها ان تشعر بالخجل ولو مرة للتغيير وتعتذر للعالم كله على تدليسها وتقبض على الضباط والجنود المشتركين بهذه العملية الوهمية حتى يعيدوا ما سرقوه من اموال الفدية الى الحكومة الالمانية فهذه ليست غزوة اسلامية يباح بها التدليس و السرقة فليس خفى الا ويعلن وما يقال همسا داخل اروقة الرئاسة و الحكومة والجيش المصرى ينادى به على الاسطح وفى الطرقات الاعلامية بالعالم كله و فضيحتكم اصبحت بجلاجل و سأنزل لكم عدة سايتات عالمية توضح الحقيقة مع ان مصدر البى بى سى وحده كاف لفضح ماحدث
رواية ايلاف عن الحادث وهى صحيفة سعودية http://65.17.227.80/Web/Politics/2008/9/370187.htm
رواية ال سى ان ان http://arabic.cnn.com/2008/middle_east/9/30/hostages.home/index.html
#جاك_عطاللة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حريق المسرح القومى وقيام دولة الملالى المصرية
-
القومية المصرية القبطية فوق الجميع
-
الرئيس السابق كلينتون ودوره بغزوة 11 سبتمبر -دعوة لمحاكمته
-
هل كانت تظاهرات الاقباط بالعالم كله من اجل بناء سور دير ابوف
...
-
باكستان- امريكا- مصر
-
هنا القاهرة - ثلاث قصص قصيرة
-
علم التهجيص و حشو ادمغة البلاليص
-
نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟
-
((اللى يتجوز امى اقوله ياعمى ))-- خواطر عن نكسة 23 يوليو 195
...
-
حوار الاديان و هزار الملوك
-
البشير والعشرة المبشرين بجهنم وبئس المصير
-
الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان
-
تيجى نقسم القمر -اغنية القذافى وعبد الله الجديدة
-
دروس مستفادة من احداث ابوفانا و الفيوم-امساك بمعروف او تسريح
...
-
غطينى يا صفية وصوتى على الداخلية - نموذج فاضح لرجال مبارك
-
الرئيس مبارك يعلن الحرب الاهلية ضد الاقباط المصريين متسلحا ب
...
-
اتفاق مفاجىء بالدوحة- الرابح الاكبر والخاسر الاكبر
-
بيروت مقبرة الغزاة--حسن نصرالله وارييل شارون -سيرة ذاتية
-
حزب الله واخوانه وبيروت--لك الله يا غافل
-
ليلة القبض على بهية ومقتل نبيل بطرس
المزيد.....
-
لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق
...
-
بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
-
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات-
...
-
نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين
...
-
أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا
...
-
الفصل الخامس والسبعون - أمين
-
السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال
...
-
رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
-
مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|