أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند الحسيني - شجاعة مثال الآلوسي ... وصلف المزايدين















المزيد.....

شجاعة مثال الآلوسي ... وصلف المزايدين


مهند الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 08:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مقالة هجومية عنيفة كتبها بعض المثقفين العراقيين والتي تحمل عنوانا " الصَـلـَفُ ليس شجاعة ً يا مثال الألوسي" ، أذ جاءت هذه المقالة الهجومية على خلفية زيارة مثال الألوسي تلبية منه لدعوة للمشاركة في المؤتمر العالمي الثامن لمكافحة الإرهاب، حيث وصف كاتب المقال السيد مثال الألوسي رئيس حزب الأمة العراقية بأنه احد الطحالب التي طفت على المستنقع السياسي العراقي وبأنه اخذ حيزا أكبر من حجمه !! .
ولا اعلم أن كان مثال الألوسي هو طحلب من طحالب العملية السياسية كما يقول كاتبنا العزيز فما هي الصفة المناسبة للآخرين ممن يغلبون مصالحهم الضيقة على مصالح أبناء شعبهم أو ممن يرفعون أياديهم وراء أيادي زعيم كتلتهم الخالد من جماعة (( شيخ موافج )) ؟؟!! ، أليست صفة ((بثور عالقة في وجه العملية السياسية العراقية)) هي اصح صفة تنطبق عليهم ؟؟!! .
وأيضا ما أثار دهشتي هو محاولة كاتب المقال قلب الحقائق وأتباع وسائل مضللة منها : أن السيد مثال الألوسي هو احد ممن ساهم بتعذيب السيد ليث كبة (( الناطق الإعلامي باسم رئيس الوزراء الأسبق إبراهيم الجعفري)) في حقبة البعث المظلمة و نقلا على لسان السيد كبة (( كما ادعى السيد كاتب المقال)) !! ناسيا أن هذه الإشاعة المغرضة حاول البعض أن ينشرها في الوسط السياسي والاجتماعي العراقي محاولة منهم لتسقيط شخص الألوسي لغاية في نفس يعقوب ، حيث أن هذه التهمة الوضيعة قد نفاها وكذبها السيد ليث كبة وعن لسانه شخصيا وعلى أكثر من قناة فضائية قبل أعوام قليلة !!.
فلماذا يريد السيد الكاتب ان يستهين بالذاكرة العراقية ولماذا نسى أو ربما تناسى ذكر هذه المعلومة للأمانة النقلية والموضوعية في انتقاده ولكي لا تكون محاولة رخيصة منه لتسقيط مثال الألوسي من أعين العراقيين الذين أحبوه أكثر من أي سياسي أخر وحتى أكثر من أي معمم يدعي الورع والتقى والزهد من الذين يتصدرون الشاشات الفضائية من جماعة أحسنتم و من جماعة .. والله اعلم . ؟؟!! .

وحقيقة لا اعرف لماذا هذا التحامل ضد شخص مثال الألوسي من قبل بعض المثقفين العراقيين الذين يفترض بهم أن يكونوا على قدر الإدراك والتفهم لكل ماحدث ويحدث في المشهد العراقي ، فللأسف لازال بعضا منهم يتكلم ويكتب تبعا لعاطفته الانتمائية التي نشا عليها لا تبعا للمصلحة العامة التي يفترض إننا أدركنا معانيها.
فهل يدرك الجميع بان ماحصل بحق السيد مثال الألوسي هو انتكاسة حقيقية للديموقراطية التي يتشدقون بها وهم لايعرف أبسط ابجدياتها ؟؟!!
وهل يعلمون انها محاولة للعودة إلى زمن القهر والظلم وإلقاء التهم الجاهزة للخصوم السياسيين والفارغة من المضمون (( العدو – الأجنبي – العمالة )) ؟؟!! .
فلماذا راح البعض يتغنى بهذا النكوص وهذا الانقلاب ضد الديموقراطية التي ادعاها من جاء على أطلال الدكتاتورية البعثية – الصدامية ؟؟!!.
وأتمنى أن كاتب المقال الهجومي قد لا يكون هو الأخر أخذته الغيرة والحمية للجارة العتيدة إيران أو ربما ارتجفت أوصاله دفاعا عن الحق العربي المغصوب من قبل الكيان الصهيوني الإرهابي الغاشم ؟؟!! .

وبعيدا عن هذه المقالة الهجومية قرأت ردا لبعض ألامعات التي تنعق وراء كل ناعق ولا تعرف أين ترسى مراسي مواقفها المضطربة وهي تتطاول على هذا الشخص العراقي الشجاع ، فواحد من هذه ألامعات يوجه سؤاله إلى السيد مثال ويسأله لماذا لم يذهب والى المؤتمرات التي هي ذات صلة بالإرهاب الدولي في غير إسرائيل (محاولة منه للتشكيك بالسيد مثال الألوسي) ؟؟!!.
وحقيقة استغرب لهذا السؤال الساذج فهل يريد صاحبنا من النائب مثال الألوسي ان يذهب إلى المؤتمرات التي تعقد جلساتها في ليبيا المتمدنة أو في باكستان المتحضرة أم ربما في الولايات السودانية المتحدة الديموقراطية ....... جدا ؟؟!!
المشكلة أن أمثال هؤلاء لازالوا يعتبروا أن إسرائيل هي دولة لقيطة آيلة للسقوط في البحر ، وهم بذلك يقفزون على الحقيقة التي تقول أنها دولة ديموقراطية متحضرة وذات شان وثقل دولي ، وان الإرهاب العربي الذي طالنا كعراقيين قد طالها من قبل حين أخذت بعض الأجساد العفنة تفجر نفسها هناك في الباصات المدنية وبعض مدارس الأطفال والنوادي العامة ، فمنطقيا أن إسرائيل من الدول المعنية بإقامة هكذا مؤتمرات على اعتبار أنها أحدى ضحاياه مثلها مثل بريطانيا وأميركا وأسبانيا وأفغانستان والعراق ولبنان ، إذ أن من غير المعقول أن دول إرهابية مثل السعودية وليبيا أو إيران وسوريا تنظم مثل هكذا مؤتمرات لأننا نعرف جيدا بان هذه الدول هي الراعي الأول وبامتياز للإرهاب الدولي وما قدمته لنا هذه الدول من ذبح وقتل وتفجير وتهجير خلال هذه السنين المنصرمة لهي اكبر برهان ودليل .

العودة الى الوراء ...

المهزلة البرلمانية التي حصلت يوم 14/9/2008 والتي رفعت فيها الحصانة البرلمانية عن النائب مثال الألوسي بأغلبية نادرة الحصول في برلمان ((الملل والنحل)) ....برلمان (( شيلني واشيلك)) ... برلمان العمامة والسدارة والعقال العشائري، اثبت وبجدارة بانه برلمان من ورق وأعضاءه لا يستحقون أن يكونوا ممثلين للشعب العراقي , فالهزال السياسي الذي يتمتع به النواب وعلى رأسهم كبير الحمقى السيد المشهداني لا يحتاج إلى عدسة مكبرة لأنه أوضح من الشمس .
فهذا البرلمان العتيد نسى وتناسى المشاكل الرئيسية للمواطن العراقي من انعدام الخدمات (( الماء – الكهرباء – جميع أنواع المحروقات)) ومن تفشي الأوبئة الفتاكة في عموم العراق ... راح يعيد لنا أعضاءه الأشاوس المصطلحات البعثية المستهلكة (( عميل – دولة عدوة – الخ الخ )) ويتركوا كل مشاغلهم وهموم شعبهم في جيوبهم الخلفية ويجعلوا من جلستهم قاعة من قاعات محكمة الثورة الدموية ، ليحاكموا فيها من هو اشرف منهم وأنبل بتهمة غير واضحة المعالم ولا معنى لها البتة !!! .
فلم نرى أي نائب في مجلس النيام قد أخذته غيرته وحميته للمواطن العراقي المسكين الذي يعاني من جميع الأهوال المادية والاقتصادية والخدماتية ، فهم غير معنيون بهذا المواطن لأنهم في واد والمواطن في واد أخر ، حيث ترى جماعة منهم تأخذهم الغيرة للجارة الإسلامية إيران وآخرين تأخذهم الحمية للقتلة والإرهابيين من جحوش العرب ... نعم لم نرى منهم يمتلك أي غيرة لوطنه ولأبناء شعبه فالأجندات الخارجية هي من تسيرهم وهي من تحكم مجلس النواب العراقي !! .
والعجيب في الأمر أنهم وقفوا وقفة واحدة ونهقوا بصوت واحد حين عرض عليهم التصويت لحجب الحصانة عن النائب مثال الألوسي وكأن وقت الانتقام من الشخوص والرموز العلمانية والليبرالية قد حان فسارعوا في غرز سكاكين حقدهم وغيرتهم من هذا النائب الأصيل الذي يعتبر من النواب القلائل في مجلس الملل والنحل ممن قدم عراقيته على مذهبه وقوميته وغيرها من الانتماءات الفئوية الضيقة ، وربما ان هذا الأمر قد عراهم وفضح كذب دعاواهم وهو من جعلهم يحاولون عزله ونفيه سياسيا مثله مثل اغلب الشرفاء الذين تعرضوا بمثل ماتعرض له السيد مثال الألوسي .
وبعد هذه المقدمة أود أن أسئل أعضاء مجلس النواب :
بأي تهمة وبأي جناية تم نزع الحصانة عن النائب مثال الألوسي ؟؟
هل أياديه ملطخة بدماء العراقيين مثل أقرانه في المجلس الذين اغتالوا العراقيين الأبرياء ومنهم نجليه ؟؟
هل وجدوا في منزله سيارات معدة لتفجير أشلاء العراقيين كما هو حال بعض زعماء الكتل الصفراء المتورطين بتهديم الدور ومنها دار الألوسي نفسه ؟؟!!
هل تلبس في جريمة الفساد الإداري وسرقة أموال العراقيين مثل ايهم السامرائي والشعلان والنقيب وغيرهم من الذين سمح لهم بمغادرة العراق وفي جيوبهم أموال العراقيين ؟؟!!
هل قام بفتح قنوات اتصالات مع جميع قوى الإرهاب والبعثيين ؟؟!!
فهلا أخبرتمونا يا سادة يا نواب بجريمة الألوسي ؟؟!!
وان كنتم فعلا وطنيين وغياري مثل ما تدعون لماذا تم التسويف والمماطلة برفع الحصانة عن المجرمين الذين يتربعون في مجلس النواب وفي مقاعده الأمامية ؟؟!!
ولماذا تتملوقهم وتحابوهم وإنكم تدركون بأنهم ليسوا أكثر من ثلة باعت العراق وشعبه بحفنة من التومانات والريالات الملكية البترولية ... وبكثير من الحشيش الأفغاني ؟؟!! .
أليسوا هؤلاء المجرمين القتلة والفاسدين هم الأولى بتوحيد الصف والكلمة لكي يقدموا للمحاكم العراقية وبصفة مجرمين وقتلة ؟؟!!
فأعضاء المجلس وزعماء الكتل السياسية لطالما تستروا على المجرمين الحقيقيين بحسب مصالحهم الشخصية وعلى حساب المواطن العراقي المغلوب على أمره ، وأيضا هم من عطلوا سير مجرى العدالة بحق المفسدين الذين أما أن يكونوا من ذوي القربى او يجمعهم رابط التنظيم الحزبي .
والأغرب ما في الأمر أن جل الذي حصل تحت قبة البرلمان هو أمر غير دستوري ، فقد شكك اغلب القانونيين العراقيين المستقلين في شرعية القرار الصادر بحق النائي مثال الألوسي حيث ان البرلماني لا تنزع عنه الحصانة إلا في حالتين وهي أما أن يكون ارتكب جناية مخلة أو أن يكون قد ضبط بالجرم المتلبس وهاذين الأمرين لم يتوفرا في قضية الألوسي مما يجعل القضية برمتها ناقصة الشرعية وهي ليست في حقيقتها غير أمرا قد دبر بليل مظلم حيث يتم فيها تصفية حسابات شخصية .
فكما هو معلوم بان الدستور لا توجد فيه فقرة تنص بتحريم السفر إلى أي دولة وهذا متمثل في جواز السفر العراقي الذي لا توجد فيه عبارة تمنع السفر إلى إسرائيل أو جزر القمر أو حتى إلى جمهورية المريخ الشعبية الديموقراطية !! .
فهل المزايدات الوطنية والعروبية هي من حكمت على مثال الألو سي بالإعدام السياسي والوطني ؟؟!! .
ام انه بصحيح العبارة إصدار حكم الإعدام بحق الديموقراطية الوليدة في العراق الجديد على يد أعداءها ؟؟!!
وان كان المنطق المزايد هو من يحكم فلماذا لم تتم محاسبة رئيس الجمهورية السيد جلال الطالباني أو حتى على الأقل مسائلته حين التقى بأيهود باراك في أثينا ؟؟!!
ولا اعتقد أن الأمر مختلف لا من ناحية المزايدين ولا من ناحية المدافعين لأنهم في قضية مثال الألو سي قالوا وصرخوا بأنه زار دولة عدوة مغتصبة والسيد رئيس الجمهورية هو أيضا قد التقى وزير دفاع هذه الدولة العدوة ؟؟!! .. فما لفرق إذن بين الحالتين ؟؟!!
وانا هنا لا اقف موقف المعارض لما قام به السيد جلال الطالباني بل على العكس من ذلك لان اللقاء كان بادرة حسنة في السياسة العراقية الجديدة الغير متشنجة والمنفتحة على الأخر والتي لاتعادي اي دولة كانت وعلاقاتها تجري تبعا لمصلحة البلد .. ولكن اردت بهذا المثال ان اكشف الوجوه المنافقة التي تكيل بمكيالين .

هل إسرائيل دولة عدوة للعراق؟؟!!

بدون مزايدات وبدون شعارات أو حرج وتحفظ أود أن أشير باني شخصيا (( وهناك الكثير غيري من العراقيين)) من ضمن المؤيدين لإقامة علاقات مع دولة إسرائيل باعتبارها ليست دولة عدوة للعراق (( أرضا وشعبا)) ولا توجد بين العراق وإسرائيل أي تنازعات حدودية وغيرها من النزاعات المسلحة ، فحتى أعداءها الحقيقيين الذين يتبجحون بالشعارات المتهرئة قد أقاموا معها علاقات وعلى ارفع المستويات (( اقتصادية – سياسية – عسكرية)) .
فمن يرى أن إسرائيل هي دولة عدوة للعراق أطالبه بان يراجع حساباته جيدا لأنه بذلك إنما يريد منا أن نكون مؤيدين لمن يذبحنا ولمن يصفنا بأشنع الصفات والنعوت .
فحالة العداء (العربية – الإسرائيلية) العراق فيها ليس طرفا مباشرا ، فالأنظمة القومية العروبية الحاكمة هي من رسخت هذا المفهوم الخاطئ لكي يدعمون حكمهم ودكتاتوريتهم تحت شعار العدو المستتر و( شدوا الأحزمة على البطون) ونفاذ الأحكام العرفية طيلة سنوات حكمهم محاولة منهم لضرب كل الحركات الوطنية المناهضة لفساد حكمهم .
فيفترض بان العداء هو بين الإسرائيليين وبين أصحاب القضية ( الفلسطينيين ) وبعض الدول المحاذية لإسرائيل فقط ولا شأن لنا ((كعراقيين)) بهذا العداء ... فمنطقيا لايوجد أي مسوغ يجعلنا كأعداء لها لمجرد إنها عدوة في نظر بعض الدول التي أرسلت لنا أطنان المتفجرات ومئات الفتاوى التي تبيح قتلنا بدم بارد ؟؟!!
فلماذا نقف بجانب من يقيم سرادق العزاء لقاتلنا (جرذ العوجة) ويترحم عليه وبنفس الوقت يكيلون لنا كيل الشتائم الوضيعة ؟؟!!
الم يصدر مكتب الرئاسة الفلسطيني بيان ينعى فيه المقبور اللقيط ألزرقاوي ذابح العراقيين ؟؟!!
الم يصفونا أجلاف البوادي نهارا جهارا بأننا صفويين وبأننا عملاء وخونة ؟؟!!
لماذا هذه السذاجة ولماذا هذه المزايدات بعد كل هذه الحقائق الدامغة ؟؟!!
وأنا هنا كعراقي أطالب أن نطوي صفحة العداء المفتعلة والوهمية مع دولة إسرائيل فهي دولة قائمة ولها ثقلها في المنطقة والعالم شئنا ذلك أم أبينا ، والمنطق السياسي السليم يقول لا يوجد عدو دائم ولا صديق دائم فلنحاول أن نغير من قائمة الأصدقاء والأعداء التي أورثتها لنا الأنظمة السابقة والتي لم تسجل أي نجاح سياسي أو اقتصادي أو عسكري ... نعم فلنجرب تغيير هذه القائمة ولنرى النتائج لأنها ستكون كبيرة ولصالح المجتمع العراقي ، فالدول العربية والدول التي تنادي بمسح إسرائيل من الخارطة لم تنفعنا بل على العكس هي كانت سبب كل نكباتنا وأحزاننا وهي جزء من هموم المواطن العراقي .... فيكفينا شعارات .... ويكفينا مزايدات .. ويكفينا كلام ........... فارغ .
وفي الختام أود أن أقدم تحية حب واحترام للعراقي الأصيل و الشجاع السيد مثال الألوسي وأقول له :
يكفيك فخرا بأنك كنت أول من يوحد كلمة مجلس النيام العراقي ....والتي اجزم بأنها لم ولن تتوحد الا في عزل وأقصاء أمثالك من المخلصين.
ويا أحرار العراق .... انعوا الديموقراطية التي زهقت روحها مع سبق الإصرار والترصد على يد من يدعون تمثيلكم في البرلمان العراقي يوم 14/9/2008 ....



#مهند_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خفافيش الافكار يلمعون في ظلام الهزيمة....محمد عمارة انموذجا ...
- خفافيش الافكار يلمعون في ظلام الهزيمة....محمد عمارة انموذجا ...
- من وراء تخلفنا ... شياطين الجن ام شياطين الانس ؟!!
- في ذكرى رحيل عملاق الفكر العراقي الفيلسوف علي الوردي..بين ال ...
- إذا انت اكرمت الكريم ملكته .... وإذا اكرمت اللئيم تمردا
- حلا ل لنا .... وحرام عليكم !!!
- بين عيد المرأة وعيد الام .... وهموم المراة في مجتمعاتنا
- الفضائيات العراقية .... بين اللطم والردح الطائفي
- الليبراليين.... والمتلونين الجدد
- هل الحكم الاسلامي هو بعيد عن صفة الثيوقراطية ؟؟!! ...... 1-2
- الفتوى بين الكسل ....... والجهل
- أصحاب الجهل المركب ... وادعاء الحق المطلق !!!
- ثقافة القطيع .... وعقدة الغريب
- سبب نكسة الليبراليين في العراق (1)
- قتلوك يازعيم ....كما يقتلون العراق اليوم
- هل الديمقراطية شعار أم ممارسة؟؟!!
- التاريخ الاسلامي مابين التدليس ... والتقديس
- هل الديمقراطية شعارا أم ممارسة
- قراءة نقدية في مفهوم الشخصية البشرية عند اصحاب الفكر القديم
- العِلم اولا ثم الشعر ثانيا ايها العرب


المزيد.....




- وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما ...
- -معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
- الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
- بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن ...
- مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف ...
- مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا ...
- هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
- -الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال ...
- ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس ...
- بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند الحسيني - شجاعة مثال الآلوسي ... وصلف المزايدين