ابراهيم البهرزي
الحوار المتمدن-العدد: 2405 - 2008 / 9 / 15 - 02:25
المحور:
الادب والفن
اوقفتَ لي قَلبي على طُرق شتاتْ
و حَبستَ بي الذكرى...
انْ كنتَ تعلمًُ
بعضَ هذي المُضمَراتْ
لمَ كنتَ تُلزمُني على طَي الاذى
سرّا؟
انّا عبدنا ضحكة" نَفَرتْ
عن صدرنا
وتصاهَلَتْ جَهْرا
حتى هَدَرْنا تحتَ اظلاف البُداة
عيدَ الصبا ...
وتَقَهْقَرَ المسرى ,
والانَ
يا عَلَمَ اليتامى والرُفاتْ:
اسواقُ تجّار مُراءينَ , الطريقةَ والحياةْ ؟!!!!
انّى اذَنْ سنُعيدُ للشهداء
فَضْلَ حَياتنا,
وقَدْ انشَغَلْنا نبتغي امرا؟
يا ثُلّةَ الغَد والحياة ْ
يا ثُلّة" لا تبتغي التبْرا...
انّا على وَشَك الافول
وانّنا نعرى
على سجّادة الذات الرخيصَة....
ايُّ ذات بعْدُفينا
تستطيع الزهوَ مابينَ الذواتْ ؟
#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟