|
أعلان عدن
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 2375 - 2008 / 8 / 16 - 10:19
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
(أسس ومبادئ وثوابت قضية الشعب الجنوبي) شهدت الساحة الجنوبية خلال الاشهر القليلة المنصرمة وعلى كامل امتدادها الجغرافي حركة مكثفة من الحوارات والنقاشات وصفت بحوارات العقل كرست بمجموعها لإبراز الحاجة الى وحدة الرؤية السياسية للحراك السلمي المدني الجنوبي في ضؤ مشروع ميثاق الشرف الوطني الذي جرى توزيعه الى جانب عدد من الأوراق التي صدرت في عدد من محافظات الجنوب وبالنظر الى ما برز من ملاحظات في ثنايا الحوارات والنقاشات الجارية كانت قد طرحت هنا وهناك والتي نصت في معظمها على ضرورة تلخيص المضامين العامة للنتائج التي توصلت اليها تلك الحوارات و أبرازها في عدد من البنود التي ينبغي أن تتحول الى أسس مرجعيه يحتكم لها كل أبناء الجنوب في سياق تعاملهم مع قضية شعبهم أننا ونحن منهمكون في هذه السلسلة من الحوارات والنقاشات التي تكاد تسيطر على معظم مجالس وملتقيات أبناء الجنوب في الداخل والخارج ، أنما نهدف الوصول الى وضع قضية الشعب الجنوبي في السياق العقلي والأطار القانوني الذي تتحرك فيه . والقاعدة التي ينطلق منها الحوار تتلخص في أن الطريق السليم للوصول الى حلول لأي مشكلة أي كان حجمها تقتضي أعادتها الى أصولها والبحث عن الحل ينطلق من أصول المشكلة . والخلل تعود جذورة الى عدم صحة وسلامة الأسس التي بنيت عليها العلاقة بين الدولتين القطريتين المتجاورتين ( جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية و الجمهورية العربية اليمنية) . فقد ضلت تهيمن عليها الأطماع التوسعية وحديث الفرع والأصل وما الى ذلك من التخريجات المغلفة بالأيدلوجيات على اختلاف صورها . فالجمهورية اليمنية كانت مشروعا اتحاديا بين دولتين كاملتي السيادة هما الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وبالتالي فأنه مشروع لأقامه اتحاد دول متكافئة ومتساوية في الحق . ولكن ولان العلاقة بين الدولتين لم تكن قد بنيت على قواعدها الصحيحة . فقد ظلت الطريق وأعلن عن مشروع التوحد بينهما على أسس لا تنم الى الحق بصلة وما بني على باطل فهو باطل ، ولأنه كذلك لم ينتج اتحادا , بل أنتج أزمات وحروب لم تفارغنا منذ مايو 1990م حتى اليوم ويلوح في الأفق ماهو أخطر . تماشيا مع ذلك ولتصبح الأمور على درجة من الوضوح وفي متناول الجميع يمكن أيجازها في البنود التالية والتي سيطلق عليها ابتداء من حال أعلانها " بنود أعلان عدن " باعتبارها تمثل حصيلة الحوارات والنقاشات التي دارت هنا في عدن واسهام عدن في بلورة و أثراء مشروع الرؤية السياسية الموحدة وبحسب المضامين والاتجاهات التالية :
أولا: أن شعب الجنوب يمثل وحدة طبيعية واحدة أفرزت في سياق تطورها التاريخي كيانها السياسي المعبر عن وحدة الانتماء والهوية لهذا الشعب ، مما جعل منه كل لا يتجزاء في أطار دولة مستقلة كاملة السيادة
ثانيا: الأرض وما في باطنها من ثروة وما بنى عليها من عمران على مر الاجيال وعلى كامل الامتداد الجغرافي للجنوب بحدوده المعروفة حق طبيعي لشعب الجنوب معبر عنها بثوابت حق الانتماء والسيادة وعلى أساس هاذين الحقين ومبداء التساوي بين أبناء الجنوب في ممارستهما يقف ثابت آخر من ثوابتنا يتمثل في الوحدة الوطنية لشعب الجنوب التي تشكل الخط الأحمر الذي يحرم على أي كان تجاوزه
ثالثا : أن مبداء الحرية يمثل أحد أهم ثوابت القضية الجنوبية وأن الحراك الشعبي المدني السلمي الجنوبي يمثل ابرز تجليات ممارسة الشعب الجنوبي لهذا الحق . أن شعب الجنوب جزء من المجتمع الأنساني و الأنسان ولد حرا وحق الحرية حق طبيعي تتمتع به كل الشعوب فهو سبيلها لاكتساب كامل حقوقها المرتبطة بآليات البقاء فهو حق مارسناه في الماضي ونمارسه اليوم وستمارسه الأجيال اللاحقة من بعدنا فهو حق اكتسبناة بفعل انتمائنا لعالم الانسان أولا وبفعل سيادتنا الكاملة على كامل اقليمنا الجغرافي ثانيا وبه ترتبط هويتنا ولن نسمح لأي كان سلبنا هذا الحق مهما كان الثمن . أن شعب الجنوب بوصفة جزء من المجتمع الأنساني يحترم أنسانية الشعوب الأخرى بما يترتب على ذلك من احترام لحقوقها الطبيعية والمكتسبة ويطلب الاخرين بالمقابل احترام أنسانيته والاعتراف له بحقوق الانتماء والهوية فبها ترتبط أسباب وجودة وبقائه كشعب ، وانتزاعها منه مساس بانسانيته وهذا هو الحائط المرجعي الذي لن نسمح بتجاوزه .
رابعا : أن موضوع السيادة والاستقلال يمثل أنجاز تاريخي كرس شعب الجنوب كل تاريخه من أجل اكتسابه وأصبح حق غير قابل للتصرف وأن ما تعرض له شعبنا من حملات التضليل والخداع وما نصب له من أفخاخ تحت يافطة (الوحدة ) وحدة لم ترى النور، مهدت جميعها لأقدام جيش الجمهورية العربية اليمنية على اجتياح أراضي الجنوب في 7- 7 - 1994م وسلبه حق السيادة والاستقلال . أن ذلك عمل مرفوض بكل المقاييس ولن نقبل الا بالانسحاب الكامل للقوات الغازية من أراضينا ومحو كل الآثار التي خلفها الاجتياح العسكري . وسيضل استعادة حقنا في السيادة والاستقلال أول ألاولويات مهما كلفنا ذلك من ثمن . كما نجدها فرصه هنا ان نجدد مطالبتنا للنظام الاقليمي العربي الذي ضلت وستضل بلادنا حلقة راسخة فيه وكذا المجتمع الدولي كافة , نطالبهم جميعآ التفهم لعدالة قضيتنا والقيام بأقصى درجات الضغط على نظام صنعاء بضرورة التخلي عن فرض احتلاله بالقوة لأرض الجنوب تحت مسمى الوحدة .
خامسا : التعامل مع قضيتنا بالانطلاق من مبدءا احترام الدول القطرية في العالم العربي باعتبارها دول كاملة السيادة وتمثل حقائق ثابتة يحرم المساس بها وأن أي اتحاد بين عدد منها يقل أو يكثر ينبغي أن يقوم على اعتراف هذه الدول ببعضها البعض ولا يلغيها والتعامل مع أي خطوات كهذه بوصفها خطوات في طريق مشروع الاتحاد الاقليمي العربي .
سادسا : طبقا للبند الخامس ندعو الجميع الى النظر والتعامل مع أعلان مايو 1990م بشأن الاتحاد بين دولتي جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية بكل النواقص التي احاطت به وحطت من شرعيته بأنه محاولة تصب في أطار المحاولات التي جرت على امتداد الوطن العربي لها مالها وعليها ما عليها ، فهي في المحصلة تجربة أجهضت في مهدها فلم يكتب لها النجاح بسبب فرضها من قبل نظامين شموليين ولم تأخذ بعين الاعتبار المصالح الحيوية للشعب الجنوبي ولم يتم استفتائه على هذا المشروع
سابعا: أعادة النظر والمعالجة لكل ما خالف هذه الثوابت والمبادئ سواء كانت المخالفات ذات طبيعة داخلية على غرار ما حدث من خرق لعلاقات الملكية في الماضي مثل قضايا التأميم والاصلاح الزراعي ومعالجة كل ذلك بالتعويض من ممتلكات الشعب من أراضي او مؤسسات القطاع العام باعتبار أن ما أمم حينها آل للشعب وبالتالي فهو معني بالتعويض عما سلب من أبنائه اما الشق الثاني لمخالفة هذه الثوابت فهوا ذا طبيعة خارجية وتحديدا ما يرتبط بأعلان مايو 1990م المتسرع والغير مدروس بشأن التوحد مع دولة أخرى دون أستفتاء شعب الجنوب في ذلك وما نتج عنه من أزمة وحرب كرست نتائجها الغاء الكيان الجنوبي وضمه بالقوة الى دائرة نفوذ سلطة الجمهورية العربية اليمنية وهو أمر مرفوض ومخالف لكل الشرائع والقوانين الدولية وبالرغم من ذلك تصر السلطة على فرض استمرار هذه الحالة الغير مقبولة على مدى الـ 18عاما الماضية برغم الرفض الشعبي وتصاعد الانتفاضة السلمية المناهضة للواقع المفروض قسرا على الجنوب وبرغم القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي (924) و(931) والتي تنص على عدم جواز فرض الوحدة بالقوة. ثامنا : النظر الى القضية الجنوبية بوصفها ثمرة طبيعية لمحاولات متهورة غير مدروسة للتوحد مع دولة الجمهورية العربية اليمنية قادت الى حرب ووأدت المحاولة في مهدها . وأن الاعتراف بهذه الحقيقة وعدم الاصرار على فرض الفشل بالقوة واعتراف طرفي المعادلة المتمثلة بالدولتين القطريتين ببعضها البعض يمثل مفتاحا لحوار جاد يمكن أن يوصل الى حلول سياسية يرتضها طرفي الأزمة .
تاسعا : رفض أي محاولات للبحث عن حلول أو أجراء مفاوضات تتجاهل هذه الثوابت وتستهدف فرض وتكريس الوضع القائم من خلال اقتراح بعض الاصلاحات الترميمية البسيطة أو اقتراح بعض حلول تعيدنا الى ما قبل الدولتين القطريتين على غرار ما تقترحه بعض الأطراف من تقسيم للمنطقة الى أقاليم البعض يراها ثلاثة وآخر يقتراحها أربعه فيما ثالث يراها خمسة ليصل البعض الى اقتراحها سبعه أو أكثر .أن ذلك يعني الغاء للمعلوم ( الدولة القطرية ) والدخول في المجهول الذي سيؤسس لصراعات وحروب مفتوحة ( حروب حدود الأقاليم ) حروب لا يعلم الا الله الى أين ستصل بالمنطقة فهي حروب تنطلق من المجهول لتقود الى المجهول ، أن السير في هذا المنحى له مترتبات خطيرة على مستقبل المنطقة وأمنها وأستقرارها وعلى شكل خارطتها السياسية ، أن أي تصرف يميل الى السير في هذا المنحى لا شرعية له ولا يعبر الا عن شخص من يقول به .
عاشرا : نحذر من مخاطر السباق والأستباق في أقتراح الحلول التي قد تنقلنا من مشكلة الى مشاكل قد تصبح أعقد واخطر، أن أي حوار جدي بهدف الوصول الى حل ينبغي أن تتوفر له ظروف وشروط مهيأة أهمها : - اعتراف الأطراف المتحاورة ببعضها البعض بوصفهم اطراف يتمتعون بالتساوي في الحق بالتالي التكافؤ والندية . - أزالة آثار الحرب وكل ما يعيق شرط التكافؤ - ألاشراف العربي والدولي - أن ما يتوصل له الحوار من نتائج لا تكتسب شرعيتها الا اذا وافق عليها الشعب الجنوبي وأقرها لأنه هو صاحب الحق الأول والأخير .
الحادي عشر: أن أول الاولويات التي يهدف اليها الحراك المدني السلمي الجنوبي هو منع الهروله والانزلاق نحو المجهول من خلال التركيز على أعادة بناء التوازن بأعادة بناء دولة الجنوب وأعادة بناء مؤسساتها التي تعرضت للتدمير والتخريب ، الأمر الذي سيمهد الطريق لأعادة بناء أسس الشرعية السياسية لدولة الجنوب بحيث تصبح دولة ديمقراطية تؤمن بالحرية والتعددية الحزبية والتبادل السلمي للسلطة .أن الحراك السلمي المدني الجنوبي وهو ماضي في مشروعه يؤمن بأن لا شرعيه لأي سياسه لا تعترف بالحق بصورته المتعينة المعترف بها المتمثلة بثنائية الدولتين .ويرى فيها شرط الاستمرار والتوازن الذي يحفظ الاستقرار لشعوب المنطقة . ولهذه المسألة أولوية في المشروع الذي يتبناه الحراك قبل الحديث عن شكل ومستقبل العلاقات السياسية بين الدولتين .
الثاني عشر: أن الجنوبيون وبسبب يعود الى صراعات وانقسامات الماضي وجدوا أنفسهم موزعون في عدد من المكونات منهم الموجودين في الداخل الجنوبي واولائك الذين لا زالوا على الوظيفة بعد حرب 1994م ومجموعة الخارج منفي سياسي أو هجرة لغرض المعيشة ناهيك عن انتماءاتهم المتعدده بين الاحزاب السياسية المحكومة برؤى سياسية مختلفة تقوم على خلفيات أيدلوجية لا تتضمن التناول الصريح لبعد الحق الذي تقوم علية القضية الجنوبية . القاسم المشترك الجامع بينهم أنتمائهم لشعب الجنوب ويحملون هوية هذا الشعب . والمشكلة القائمة اليوم ليست مع مكون من المكونات المذكورة ولكنها مع الأنتماء والهوية بمعنى أن التعامل معها لا يقع الا من خلال الشعب بكل مكوناته فاجتماع الجنوبيون معا خلف قضيتهم يمكنهم من خلق توازن يجعل الآخرين يعترفون لهم بالقضية وما يترتب على ذلك من التسليم بحقوقهم الكاملة الغير منقوصة انسجاما مع ما سلف ذكره ندعوهم للحوار الداخلي فيما بينهم للوصول الى صياغة أستراتيجية كاملة للحوار مع الآخر والتحكم بتحديد زمن البدء بذلك ونحذر من التسابق والتعاطي مع أي حوارات قبل أن تنضج ظروفها وتتحقق شروطها .
الثالث عشر: أن القضية الجنوبية تقوم على الحق بكل أشكاله ودرجاته المعبرة عنها بمسمياتنا المعروفة شعب ومجتمع ودولة وأن الجنوبيون جميعا وضعوا الايديولوجيات على أختلاف صورها خلفهم ويعتبروها جزء من الماضي فقد أكتوى الجنوب بكل مكوناته بنار الأيدلوجيات والصراعات التي أحدثتها وحولت الكل الجنوبي الى أشتات وأجزاء مفككه صارت بفعل ذلك فريسة سهلة لسلب ونهب حقوقه وسحب منه أسباب الأنتماء والهوية . نحذر هنا كل أبناء الجنوب من الوقوع من جديد في فخ الايدلوجيات فقضيتنا واضحة وحدودها الجغرافية معلومة ولا تحتاج الى نقلها الى فضاءات خارج فضاءها فالجنوب شعب مسلم وقضيته مع دولة الجمهورية العربية اليمنية وهي دولة مسلمة كما هو شعب عربي وقضيته مع دولة عربية وبالتالي تنتفي الحاجة الى الغطاء الايدلوجي سوى كان ديني أو قومي أو أي فضاءات أخرى من فضاءات الايدلوجيا لما يترتب على ذلك من أدخالنا في مصنفات لا تزيدنا الا أعداد . فقضيتنا قضية دولة استبيحت أرضها ونكل بأبناء شعبها من قبل دولة أخرى فرضت سيطرتها علينا بالقوة وكل ذلك تحت مسمى الوحدة
الرابع عشر : يوصي الموقعون على هذا الاعلان كل أبناء الجنوب بضرورة البدء في التشاور في ما بينهم على قاعدة النتائج التي توصلنا لها الحوارات الأولى المشمولة في بنود هذا الاعلان بشان تشكيل المجلس الوطني للشعب الجنوبي على مبداء التمثيل المتساوي بين المحافظات مستوعبا كل المكونات الوارد ذكرها في البند (12)من هذا الاعلان ، ونخص بالذكر أولائك الذين يتبنون قضية شعبهم , ليصبح ذلك المجلس بمثابة المرجعية الشرعية المعنية في البث بالقضايا المصيرية التي تخص الشعب الجنوبي ووحدتة ووحدة أراضية وسيادته واستقلاله .
صادر عن الموقعين أدناه : عدد كبير من قيادات ونشطاء الحراك المدني السياسي الشعبي الجنوبي السلمي عدد من الشخصيات الوطنية والاجتماعية والأكاديمية وأساتذة جامعيين ومحامين ومتقاعدين عسكريين وشباب ناشطين وعاطلين عن العمل وعدد من منظمات ومؤسسات المجتمع المدني وبعض الهيئات الشعبية والطلابية ومن قطاع النساء 14/ أغسطس / 2008م العاصمة عدن
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
دعوة للحوار الوطني الجنوبي
-
الحرب الخامسة تدخل شهرها الثالث وخمس محافظات على خط النارالر
...
-
الرئيس وخيارات الرحيل من السلطه في اليمن
-
برع يا استحما ر ويا قطط المخبازة
-
ابناء الجنوب ينظمون تظاهرتين امام مجلس العموم البريطاني للمط
...
-
أحداث صعدة .في اليمن. وقائع وأرقام
-
الصحفي اليمني عبدالكريم الخيواني صحافي مشاكس صديق السجون وغا
...
-
دعوة لإسقاط الرئيس علي عبدا لله صالح
-
رؤية في المستجدات السياسية
-
وكان الاستعمار ارحم
-
يحكي إن قلبي أراد إن ينفصل
-
الله غفور رحيم والرئيس لايرحم احد
-
الله غفور رحيم والرئيس اليمني والبلياردو
-
بيان إشهار حركة دفاع رصد ومناهضة انتهاكات حقوق المرأة في الي
...
-
معا لإيقاف الحرب في صعده
-
السعودية وفشل الوساطة القطرية في اليمن
-
شي من معانات الجنوبيين في روسيا
-
الحوار المتمدن ملتقي حوار لكل الاحرار ومنبر حر
-
روسيا. وصراع مابعد الانتخابات علي السلطة والسلطه
-
التشيع في منظور الدولة اليمنية يستوجب القتل والتشريد
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|