أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي















المزيد.....

تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي


عبد الغني بقاس

الحوار المتمدن-العدد: 2346 - 2008 / 7 / 18 - 08:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي
من أهم المشاكل السوسيواقتصادية التي يشهدها العالم القروي المغربي في الوقت الراهن، مشكل تزايد تمركز ملكية الارض، وما يقابله من تقـزيم الحيازات لكثير من الأسر الفلاحية. الأمر الذي يرغـمهم على نهج تكيفات جديدة لمسايرة وتيرة التطورات التي تشهدها باديتهم. يمكن إجمالها في التكيفات التالية:
- ممارسة أنشطة غير فلاحية داخل العالم القروي في إطار ما يسمى بالقطاع غير المهيكل.
- ممارسة أنشطة في شكل تراقصات يومية بين المجال الريفي وأهم المدن المجاورة.
- مغادرة العالم القروي في شكل هجرات مؤقتة أو دائمة نحو أهم المدن أو البعيدة.
- الصمود أمام هذه التحولات إما بتطوير النشاط الفلاحي، وإما بتدعـيمه بأنشطة أخرى غير فلاحية في إطار ما يسمى بتعدد الأنشطة. مما يطرح الإشكالية التالية:
كيف يمكن فهم تواجد أنشطة غير فلاحية في منطقة فلاحية ؟ هل يدخل هذا الاهتمام في إطار
الأهمية التي تمثلها الأنشطة غير الفلاحية في سياسة الإعداد الترابي للعالم القروي؟ أو في إطار تطبيق لأهم محاور الإستراتيجة التنموية التي دشنها المغرب في ما سمي ب ‘’ إستراتيجية 2020 للتنمية القروية ’’ والتي ألحت على ضرورة الإهتمام المزدوج بالأنشطة الفلاحية وغير الفلاحية داخل العالم القروي ؟ أم أن اللجوء للأنشطة غير الفلاحية يعد تكيفا إنفـراديا للقرويين؛ من أجل حل مشاكلهم الخاصة، دون إندماجهم كمسؤولين عن التنمية الشاملة ؟
يقصد بتعدد الأنشطة تنوع أنشطة المشتغل الواحد، حيث يمارس إلى جانب نشاطه الرئيس، نشاطا ثانويا أو أكثر، حسب مؤهلاته. مما انعكس على مستويات أخرى مجالية وسوسيواقتصادية.
1- دوافع تعدد الأنشطة القروية:
تتنوع دوافع تعدد الأنشطة القروية، إرتباطا بتنوع الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها الأسرالقروية، وبوضعية التشغيل في المنطقة.
وعموما فإن تعدد الأنشطة القروية لايخرج عن دافعين رئيسين:
- إما أن يكون دافعا إجباريا.
- وإما أن يكون دافعا اختياريا.
- الدوافع الإجبارية لتعدد الأنشطة القروية:
تكون الدوافع إجبارية لتعدد الأنشطة، حينما يعجز النشاط الرئيس للمشتغل عن تلبية متطلباته المادية، فيضطر لمزاولة أنشطة ثانوية كاستراتيجة تعيش، يحاول من خلالها البحث عن تكامل مداخيله وضمان الضروريات المعيشية.
يحدث هذا العجز بين مستوى النشاط الرئيس والمستوى المعيشي بسبب ارتفاع معدل الإعالة، والتغيرات الطارئة على العادات الإستهلاكية للأسرالقروية.
- العجز الحاصل بسبب ارتفاع معدل الإعالة:
غالبا ما يتم ربط العجز الذي يحصل بين الأنشطة الاقتصادية والمستوى المعيشي للسكان، بارتفاع النموالديموغرافي. وهو ربط قاصر يتجاهل التغيرات الطارئة في العادات الإستهلاكية للأسر القروية.
يوضح معدل الإعالة أساس البنية المهنجتماعية للسكان، إلا أنه يجب الأخذ بالإعتبار الخصوصيات المحلية التي لايحترم فيها حصر الفئة العمرية بين 15 و65 سنة، كما لايتم التمييز فيها بين الأنشطة الرئيسة والثانوية.
- العجز الحاصل بتغير العادات الإستهلاكية للأسر:
تغيرت العادات الإستهلاكية للأسر القروية إرتباطا بعدة عوامل، منها ماهو إختياري يدخل في إطار تحسن المستوى المعيشي، ومنها ماهو اجباري يدخل في إطار التغيرات المناخية والتغيرات التي مست العلاقات الاجتماعية بين الأسر القروية، بعد شبه انقراض كثير من المواد الاستهلاكية الأساسية، التي كانت متوفرة محليا لدى الأسر، من أهمها: الدواجن المنزلية ( دجاج، بيض، قنية )، والحليب ومشتقاته والخضر.
أ - يرتبط شبه انقراض الدواجن المنزلية لدى أغلب الأسر بمجموعة من العوامل:
- تعرضها لأمراض مستجدة تسربت من اصطبلات التدجين العصري.
- ضيق مرافق المسكن.
- حظر الضيعات العصرية تربية الدواجن لما تشكله من خطر على المنتوجات الخضرية والفواكه.
- الأعمال اللصوصية لبعض الشباب العاطلين المدخنين والمخمرين و...
- كلما جاعت كلاب وقطط الدواوير إلا افترست دواجن مربيها.
هذه أهم العوامل التي جعلت أغلب سكان القيادة يزهدون في تربية الدواجن ويضطرون إلى المساهمة في ترويج بضاعة الجزار، مما كلفهم مصاريف إضافية.
ب - يرتبط فقدان الحليب ومشتقاته من الوجبات الغذائية بما يلي:
تعاني بعض الأسر القروية من عدم توفرها على الماشية؛ إما لضيق المسكن، أو إنشغالا بأنشطة أخرى. أما القرويون مربو الماشية فإن المسوقين لإنتاجهم الحليبي، مستفيدين من قربهم لمراكز جمع الحليب، محاولين تغطية النفـقات المتزايدة لأسرهم، في ظل تغيرعاداتهم الإستهلاكية، والتي لم تعد تقتصر في وجباتها الغذائية على الحليب و مشتقاته. أما الذين لم يتمكنوا من تسويقه؛ فارتباطا بعدة عوامل منها:
- البعد عن مراكز جمع الحليب.
- تمدرس الأطفال، وهم أكثر المرشحين للقيام بمهمة نقل الحليب.
- كميات الحليب الضئيلة ورفض بيعه لأثمانه الهزيلة: ( مابين 2.5 و3 دراهم لللتر الواحد ).
- إقتصار بعضهم على تربية الأغنام.
- رفض بيعه لدوافع خرافية تحرم بيع ( أعظم نعمة )، وتتخوف من فقدانه عقوبة بيعه ( !).
ج - يرتبط فقدان الخضر لدى أغلب الأسر القروية القروية بعاملين رئيسين:
- التغيرات المناخية: عرفت أغلب المجالات القروية المغربية جفافا خطيرا، منذ أواخر السبعينات وطوال عقد الثمانينات. أثر سلبا على الفرشة المائية السطحية والباطنية، بينما تحتاج زراعة الخضر انتظاما في المياه، واعتدالا في المناخ.
- التغيرات الطارئة على العلاقات الاجتماعية بين الأسر: قبل عقد الثمانينات كانت الأسر القروية غير المالكة للأرض، تتوفر على قطعة أرضية مجانية من المالك، تتراوح بين ربع إلى نصف هكتار، تستغلها في مزروعات خضروية متنوعة، موجهة للإكتفاء الذاتي للأسرة وأقرب الجيران. ومنذ أواخر الثمانينات أصبحت هذه الإستفادة تحتاج إلى مقابل، إما كراء أو مقابل سقي مغروسات المالك.
ساهمت كل هذه المعطيات في الإنتشار الكبير لدكاكين البقالة القروية، حيث تمثل نسبة 71.5% من مجموع الأنشطة التجارية القروية، كما تنوعت مكوناتها التجارية، حيث إستجد بيع المواد التي كانت حكرا على دكاكين المدينة، مثل: الحليب و البيض و الخضر والخبز والمشروبات الغازية. بل يعد إستعمال قـنينات الغاز بأحجامها الثلاثة، من أهم المستجدات الإستهلاكية القروية، حيث لم يبق توزيعها مقتصرا على الدكاكين المحادية للطرق الرئيسة، وإنما توغـل ليصل إلى الدواوير الداخلية، تنافسا بين شركات توزيع الغازمن جهة؛ وبين الأسر القروية من جهة أخرى، وزيادة في نفقات رب الأسرة القروية.
- الدوافع الإختيارية لتعدد الأنشطة القروية:
مع تفاوت بين النشيطين حسب نوعية أنشطتهم وفق الترتيب التالي:
يمثل أصحاب الأنشطة الجديدة الرتبة الأولى؛ إذ يمارسونها كنشاط ثانوي بنسبة 100%، مما يدل على هشاشة التقة الاقتصادية التي مازالت تربط المستثمرين بها.
يليهم أصحاب الخدمات بنسبة 6.6%، وهي رتبة مبررة بفراغاتهم الزمنية ورواتبهم المهمة، مما يمكنهم من ممارسة أنشطة ثانوية.
يأتي في المرتبة الثالثة كلا من الصناع بنسبة 5.9% والتجار بنسبة 5.6%، بسبب الأرباح التي تذرها العمليات الصناعية و التجارية في أغلب الأحوال، إضافة إلى الفراغات الزمنية التي تتخللها.
أما الفلاحون فيمثلون الرتبة ما قبل المياومين بنسبة 1.4%، وهذا يدل على أن الفلاحين هم أقل النشيطين استغلالا لمواردهم المالية، خاصة وأنهم يتمتعون بفراغات زمنية تمكنهم من استثمار أموالهم في شتى القطاعات الاقتصادية.
ويحتل المياومون الرتبة الأخيرة بنسبة 0.8%، تعبيرا عن واقعهم المادي الضعيف، وعدم تمكنهم من فراغات زمنية ملائمة.
كما يمكن ضبط روابط واضحة ما بين النشاطين الرئيس و الثانوي للنشيط:
- 66.6% من الفلاحين المعددين أنشطتهم، مارسوا أنشطة ثانوية مرتبطة بنشاطهم الرئيس: المتاجرة في الماشية، المتاجرة في المواد العلفية، مطحنة حبوب.
بينما 33.4% من الفلاحين المعددين أنشطتهم كسروا هذه الروابط باستثمار أموالهم في مقهى.
- أما التجار فإن حنكتهم التجارية ومؤهلاتهم المالية مكنتهم من إكتساب تقنيات التعامل مع مختلف الحرف، مما جعلهم لا يحترمون هذه الروابط الحرفية.
2 - شروط تعدد الأنشطة القروية:
تتنوع شروط تعدد الأنشطة القروية بتنوع إمكانياتها الموضوعية، والمؤهلات الذاتية للنشيطين:
أ- الشروط الموضوعية التي تعم العالم القروي:
من أهم الشروط الموضوعية لتعدد الأنشطة بالعالم القروي، توفره على مشاريع و فرص التشغيل.
تعد المؤسسات الصناعية من الفرص التي يستغلها النشيطون لمزاولة أنشطتهم الرئيسة والثانوية، تنقسم إلى:
- مؤسسات كبيرة وهي المقالع، تنتشر على طول الأودية الكبرى.
- مؤسسات متوسطة وهي المعصرات، إلا أن تشغيلها موسمي مرتبط بكميات الزيتون.
- مؤسسات صغيرة وهي مطاحن الحبوب ومعامل النسيج والفخارة.
ب - الشروط الذاتية التي تخص النشيطين القروية:
لكي يعدد النشيط أنشطته، لابد أن يتوفر على شروط ومؤهلات ذاتية، من أهم هذه الشروط:
- ملائمة الظروف الزمانية والمكانية:
لابد للنشيط أن يتوفر على وقت يتمكن فيه من مزاولة نشاطه الثانوي، و يتأتى هذا الظرف للفلاح والحرفي الحر والتاجر والمهتم بأنشطة التطبيب التقليدي وأنشطة المناسبات، و ذلك لوجود فراغات زمنية تتخلل نشاطهم الرئيس، و إلا أصبح تعدد الأنشطة يمارس بشكل غير مباشر: كأن يساهم أحدهم برأسماله في العمليات التجارية بالضيعات أوبالأسواق الأسبوعية و غير ذلك من التكيفات الظرفية. إلا أن الملاحظ، أن هذا التكيف الظرفي يصبح لدى أغلب الفلاحين الصغار تكيفا رئيسا، حينما تنقل أنشطته الفلاحية إلى تكيفات ثانوية.
كما لا بد للنشيط أن يتوفر على مكان يمكنه من مزاولة نشاطه الثانوي. يتأتى هذا الظرف لأصحاب المساكن المحادية للطرق أو الأسواق الأسبوعية أو التجمعات السكنية الكبرى أو الأودية.
- التوفر على حرية التصرف:
يحتاج النشيط إلى حرية في تصرفاته ليتمكن من مزاولة نشاطه الثانوي، هذه الحرية لا تتأتى لأغلب العمال الفلاحين؛ القاطنين بالضيعات العصرية الكبرى، ذلك أن تعدد أنشطتهم لاتكون استجابة لرغبتهم في تنويع مداخيلهم، بل استجابة لرغبة المالك قصد إرضائه بالتقليص من عدد العمال، مما يحرمهم من الفراغات الزمنية، حيث لا يبقى لهم من يومهم إلا وقت نومهم أوأقل، و كل ذلك مقابل مجانية المسكن داخل الضيعة، و صعوبة التوفر عليه خارجها.
- توفر الأرض شرط و عائق (!)
من البديهي أن يكون توفر الأرض عاملا من عوامل تعدد أنشطة الفلاح، فكيف يكون في نفس الوقت عائقا أمام تعدد أنشطته ؟
تشكل الأرض عند بعض قرويي المنطقة عائقا أمام تعدد أنشطتهم لاعتبارين: إجتماعي وثقافي:
أ - الاعتبار الاجتماعي:
يؤكد أغلب النشيطين الفلاحيين القروية، أن ملكيتهم لبعض الهكتارات حالت بينهم و بين التوفر على حرفة معينة: باعتبار أن رب الأسرة كان يزجر أبناءه الراغبين في تجاوز الحيازة، بزعم أن ذلك ينقص من سمعة الأسرة: وهي فكرة اجتماعية تدعي أن العامل في حيازته أفضل ممن يعمل أجيرا عند غيره.
لكن اتضح في الأخير لأفراد الأسرة، وخاصة بعد وفاة أبيهم، أن الأرض كانت تشكل لهم عائقا أمام التوفر على ( صنعة)، و يزداد أسفهم حينما يرون شبابا أغلبهم لا يمتلك شيئا من الأرض، لكنهم توفروا على حرف مكنتهم من الظهور المادي الاجتماعي المرغوب فيه.
ب - الاعتبار الفكري:
يبدو أن بعض الحيازات القروية غير مشجعة على العمل الفلاحي:
- ندرة الماء.
- تربة ضعيفة الخصوبة.
- إنتشار بقايا أشجار الزيتون.
لكن هذه النظرة تبدو معكوسة عند الفلاح الذي يستغلها؛ حينما يعبر باقـتـناع أنها ( أرض مبروكة ) (!). فهل بركتها مستنبطة من وعي الفلاح بتركيبها الكيماوي ؟ أم أن بركتها مرتبطة باعتقاد تم الترويج له لأهداف يأتي في مقدمتها الرغبة في تثبيت السكان ؟ أم أن مجرد قربها من الضريح الفلاني زودها بالبركة ؟
على العموم، فإن الفلاح لا يستطيع الإجابة، بل يتضايق من طرح هذه الأسئلة لأنه يخاف من تطاير البركة ( !). الإنعكاس الذي يهمنا هنا، هو كون هذه الأفكار والمعـتقدات ربطت الفلاح بأرضه ارتباطا خرافيا، لا يسمح له بتجاوز الفلاحة و مزاولة أنشطة غير فلاحية، ينوع بها مداخيله ويحسن بها مستواه المعيشي.
إن الأخذ بانعكاسات هذين الإعتبارين، يبرز نقائص التفسير الأحادي، الذي يعتبر أن الحفاظ على الملكية الصغيرة بالأرياف المغربية، كان من أهداف سياسة المعمرين لتجميد حركية اليد العاملة، والحفاظ عليها محليا متى دعت إليها الضرورة .
– التسلح بثـقافة المبادرة:
لكي يعدد النشيط مصادر دخله، يجب أن يخلو فكره من بعض المعتقدات والأمثال الخرافية، التي مازالت تسيطر على بعض النشيطين القروية: كأن يستدل أحدهم بأن عذره الوحيد في عدم تعدد أنشطته هو تخوفه من ضياع رزقه (!) ، وإن قلت له: ما دليلك على ما تقول ؟ قال: ألم تسمع أن الأولين قالوا: ( اسْبَعْ صْنَايْع وارزقْ ضَايَعْ ) (!).



#عبد_الغني_بقاس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوائق البحث الجغرافي في المجال القروي
- أبعاد البحث الجغرافي في المجال القروي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي