أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - كميل داغر - لأجل أن يتحقق الحلم حلم الشهداء الشيوعيين















المزيد.....

لأجل أن يتحقق الحلم حلم الشهداء الشيوعيين


كميل داغر

الحوار المتمدن-العدد: 2327 - 2008 / 6 / 29 - 10:42
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


نص الكلمة التي ألقاها الرفيق كميل داغر باسم اللقاء اليساري التشاوري يوم الاحد الماضي 22 الشهر الجاري في الاحتفال الذي دعا اليه الحزب الشيوعي اللبناني بمناسبة يوم الشهيد الشيوعي

ايها الرفيقات والرفاق/ ايها الصديقات والاصدقاء

قبل سنوات ثلاث، سقط لنا رفيق لعب دوراً قيادياً مميزاً، على امتداد عقود، في المنظمة الشيوعية الأبرز والأفعل والأهم في بلدنا، الحزب الشيوعي اللبناني. ومع أن جورج حاوي، بقي، في الواقع، ملتزماً عموماً بالخط الاصلاحي الرسمي الذي رسمته موسكو، على مدى عشرات السنين، للشيوعيين عبر العالم، المنخرطين في علاقة وثيقة معها، ومع الخط الفكري الذي تبلور اجمالاً في ظل انتصار الستالينية في الاتحاد السوفييتي السابق، وعلى صعيد الاممية الشيوعية ككل، فلقد كانت لديه مساعٍ جدية لاضفاء لمسة مميزة نسبياً على حزبه، منذ المؤتمر الثاني لهذا الأخير في العام 1968 ، الذي شكّل، من بعض الجوانب، خروجاً على هذا الانحكام الدقيق بتوجيهات المركز السوفييتي، ولا سيما في ما يتعلق بالقضية القومية، على المستوى العربي العام. كما كان له دوره الخاص، ايضاً، وبالغ الأهمية، في قضية الصراع ضد الاحتلال الاسرائيلي للبنان، حين قدم اسهاما اساسيا في اطلاق المقاومة الوطنية اللبنانية في أيلول 1982 . اننا ننحني لذكرى الرجل، مستشهداً، مثلما ننحني لذكرى كل الشهداء الشيوعيين، في لبنان ، وفي شتى أقطار العالم، وهم بالملايين!

لقد استشهدوا في أماكن متعارضة، في بعض الأحيان، وأمام أعداء مختلفين جداً. ليس فقط في البلدان الرأسمالية وما قبل الرأسمالية، بل ايضاً في بلدان ما بعد رأسمالية، من بينها الاتحاد السوفييتي والصين ، وما كان يسمى في البدء بالديمقراطيات الشعبية، في أوروبا الشرقية. تماماً مثلما استشهدوا، في لبنان والعراق، وسوريا، والسودان، ومصر، والمغرب، وأندونيسيا، وأميركا اللاتينية، والولايات المتحدة، والمانيا، واسبانيا، وباقي أوروبا الغربية، وكل ذلك على سبيل المثال لا الحصر. وقد قدموا استشهادهم لأجل قضية الاشتراكية اجمالاً، ولكن ايضاً في سياق نضالهم لأجل التحرر الوطني والديمقراطية، وعموماً لأجل حياة كريمة للكائن البشري. هذا ولقد كانوا يعرفون، أو أن معظمهم كانوا يعرفون، أن فجر الاشتراكية قد لا يطلع عليهم، وان كان سيبزغ على الأرجح ذات يوم. معظمهم لم يكونوا كفلاح مكسيم غوركي يناضلون ويضحون فقط على أساس أن الحل الاشتراكي وشيك، وسيكون موعده قبل عيد السيدة (.........) !!

معظمهم قدموا أرواحهم لأجل هذا المثل الأعلى الذي يجب أن يجيء، لأنه اذا كانت روزا لوكسمبورغ – احدى الشهيدات الشيوعيات العظيمات ، هي الأخرى- أطلقت في أوائل القرن الماضي شعارها المشهور:"اما الاشتراكية أو الهمجية "!!، فلقد صار الخيار اليوم أشد خطورة بكثير اذا نظرنا الى الكوارث الكبرى المترتبة على وجود أسلحة الدمار الشامل بين يدي وحوش رأس المال البشرية، وعلى تكالب هذا الأخير، لا على الاستغلال البشع للأنسان وحسب، بل على الاستغلال الذي لا يقل بشاعة لكوكب الأرض وغلافه الجوي. انه الخيار بين الاشتراكية وزوال الجنس البشري، وكل أشكال الحياة، على كوكبنا الجميل! هذا ، وللأسف الشديد، فان جزءاً عظيماً من هؤلاء الشهداء لم يسقطوا وهم يقاتلون، بل سيقوا كالنعاج الى الذبح، اذ كانت قيادتهم تشل لديهم القدرة على القتال ، ولا سيما في الوقت المناسب، فيما تؤجل اندفاعهم الى المعركة بذرائع شتى، بينها نظرية المراحل الستالينية ذائعة الصيت.

أيتها الرفيقات والصديقات، ايها الرفاق والاصدقاء

كل ذلك كان يحدث في حقبة يمكن اعتبارها ذهبية، اذا لم يكن لشيء فلأنها كانت تشهد ما سماه المفكر الماركسي المجري الكبير جورج لوكاش راهنية الثورة، في حقبة كانت ناضجة على المستوى الموضوعي، وأحياناً كثيرة على المستوى الذاتي، لانتصار ثورات اشتراكية، عبر العالم. وذلك قبل التحولات الخطيرة الكبرى لنهايات القرن الماضي، مع انهيار كل تلك التجارب التي دشنها الثوريون الروس، في أكتوبر 1917، وهي الانهيارات التي جعلت الكثير من الشيوعيين يجحدون تاريخهم ويلتحقون بالركب الرأسمالي، مسلِّمين مع المفكر الاميركي ذي الأصل الياباني، فرنسيس فوكوياما، بما وصفه بنهاية التاريخ.

وإنه لمن دواعي الأسف الشديد أنه على الرغم من التبدلات الجسيمة التي حدثت مذاك لتؤكد خطأ هذا التصور، وأن سيرورة التغيير الجذري لما تزل على جدول الأعمال، ثمة حتى في صفوفنا من يستمرون في التعبير عن إحباطهم وعن تشاؤمهم من رؤية هذا التغيير في مدى تاريخي معروف، مؤكدين أن الغالبية الساحقة من الشبيبة اليوم لا تستثيرها فكرة الاشتراكية.

ولكن ثمة بالمقابل ما يدعو للأمل، وحتى للفرح. ففي هذا البلد بالذات - الذي يشهد في العقود الأخيرة درجة متقدمة جداً من الانحطاط في الحياة السياسية، كما يمكن أن نلاحظ على صعيد القوى الطبقية المسيطرة اليوم على المسرح، والموغلة في الانكفاء الى مواقع الطوائف والمذاهب، وعلى الرغم من أن نسبة عالية من مناضلي الأمس في صفوف اليسار قد استكملت التحاقها باليمين الطائفي البرجوازي - في هذا البلد بالذات، نقول، لا يزال الآلاف من المناضلين، من شتى الاتجاهات في الحركة الشيوعية المحلية، بما فيه بوجه أخص داخل الحزب الشيوعي اللبناني، يصرون على أن لا يسلكوا غير طريق الاشتراكية، رغم يقينهم ، على عكس فلاح مكسيم غوركي، ان هذه الأخيرة ليست وشيكة ، وأنهم قد لا يشهدونها في حياتهم. وربما كان أحد تعبيرات هذا الاصرار نجاحهم في اطلاق عملية لتوحيد اليسار اللبناني، على أساس برنامج متقدم تجري بلورته في الاجتماعات المتلاحقة لما بات يعرف باللقاء اليساري التشاوري، هذا اللقاء الذي ثمة تشديد على ضرورة نجاحه في عقد مؤتمره التأسيسي قبل نهاية هذا العام. ذلك أن الرد الوحيد على صراعات ومساومات وتسويات جناحي الطبقة السائدة البرجوازيين الطائفيين، تلك الصراعات والتسويات المهددة بالمضي ببلدنا الى الهاوية، انما يكمن في انضاج برنامج يساري متقدم يمهد الطريق أمام سيرورة التغيير الثوري في هذا البلد، وأمام اعادة الاعتبار في الوقت عينه لتطلعات الثوريين ، من شتى أجزاء الوطن العربي، الى انجاز كل تلك المهام التي سبق أن طرحتها فكرة الثورة العربية: كالوحدة والحرية والاشتراكية، مهما تكن هذه العناوين قد ابتُذلت، في ظل الدكتاتوريات البونابرتية البرجوازية القومية، في عقود سابقة. علماً بأن هذه المهام، رغم الصعوبة القصوى التي تعترضها، والتي تقارب الاستحالة المطلقة، بالنسبة للكثيرين، انما تصبح الآن ، وأكثر فأكثر، في ظل الهجمة الامبريالية – الصهيونية الحالية على منطقتنا، مسألة حياة أو موت بالنسبة لشعوب هذه المنطقة، وربما للعالم بأسره.

ايتها الرفيقات، ايها الرفاق/ ابتها الصديقات، ايها الاصدقاء

في مدى 14 عاماً، خاضت الامبريالية العالمية، بكامل أسلحتها، بما فيها النووية (الاورانيوم المنضب)، حربين طاحنتين على منطقتنا العربية، وتحديداً على العراق، لأجل الطاقة، العصب الأهم للصناعة ، وذلك لزمن قد يتجاوز نهاية هذا القرن. وهو ما قد يتكرر في تاريخ لاحق، سواء على بلدان في وطننا العربي، او على بلدان محاذية كإيران. وقد علَّمنا ما يحصل، بالضبط، في العراق، منذ العام 2003، في مواجهة الاحتلال الأميركي، وما حصل في لبنان بالذات، رداً على الحرب الاسرائيلية الاخيرة، المدعومة بالكامل أميركياً، أنه على الرغم من الشراسة المريرة للادارة وآلة الحرب الأميركيتين ، دفاعاً عن المصالح النفطية للولايات المتحدة في منطقتنا، يبقى انزال الهزيمة بهذه الهجمة ممكناً، وصولا الى امكانية القضاء النهائي على الهيمنة الأميركية في كامل هذه المنطقة.

وبمقدار ما يمكن أن يحصل ذلك ويرفع الغطاء بالتالي عن أنظمة التبعية والخيانة على امتداد الوطن العربي، وتسقط الحمايات التي لا تزال تقدمها لها تلك الهيمنة، فان ذلك سيفتح طريقاً ملكية الى انجاز مهام الثورة العربية، اياً تكن ضخامة المعيقات الراهنة على تلك الطريق. وهكذا انتصار، اذا ما قيَّض له أن يحصل، سوف يغير موازين القوى العالمية، بالكامل ، لصالح التغيير الاشتراكي على المستوى الكوني.

ايها الرفيقات والرفاق/ ايها الصديقات والاصدقاء

سوف استعيد معكم مقاطع، ولو مقتضبة، من اعمال مؤتمر شعوب الشرق الذي انعقد في أيلول 1920، بعد حرب عالمية طاحنة تلتها حرب أهلية شرسة يدعم الجيش الأبيض الروسي الرجعى فيها 14 جيشاً اجنبياً، ضد الثورة الروسية الظافرة. لقد جاء في الكلمة التي القاها غريغوري زينوفييف آنذاك امام المؤتمر ما يلي: " عندما يتحرك الشرق فعلاً، لن تعود لروسيا أو أوروبا كلها الا زاوية صغيرة تحتلها في هذه اللوحة الكبيرة. ان الثورة الحقيقية لن تندلع الا ساعة ينضم الينا ال 800 مليون اسيوي وأفريقي. "

أما الكلمة التي القاها مقرر المؤتمر، القيادي السوفييتي الآخر، رادك ، فقد انهاها بقوله: " اننا نتوجه اليكم، ايها الرفاق، لايقاظ غريزة النضال التي كانت تحرك شعوب الشرق في الماضي، عندما تدافعت، بقيادة الفاتحين العظام، للانقضاض على أوروبا. نعلم يا رفاق أن أعداءنا سوف يقولون اننا نستنجد بذكرى جانكيزخان والخلفاء المسلمين. غير أننا على يقين من أننا لم نشهر بالأمس خناجرنا ومسدساتنا بهدف الغزو وتحويل اوروبا الى مقبرة. لقد شهرناها من أجل ان نبني مع عمال العالم أجمع حضارة جديدة، حضارة العمال الاحرار. ولهذا السبب فعندما يقول الرأسماليون ان موجة بربرية جديدة وجحافل "الهون" تهدد أوروبا، نجيبهم: يعيش الشرق الأحمر المتعاون مع عمال أوروبا لبناء حضارة جديدة ترفرف فوقها راية الشيوعية".

ان هذا الشرق بالتحديد، والشرق العربي بخاصة، الذي خاطبته الأممية الثالثة في زمن لينين بهكذا كلمات، وبقدر ما سوف يتمكن من أن يزيل عن صدره الجزمة الامبريالية في تاريخ لاحق، قد لا يكون بعيداً جداً، ويستعيد وحدته، وبالتالي سيطرته على ثرواته الهائلة، في اطار سيرورة تحررية عظمى لا يمكن الا أن تكون ذات هوية وبرنامج اشتراكيين، سوف يتمكن من أن يلعب دوراً قيادياً رائداً في تسهيل الثورة والبناء الاشتراكيين على المستوى العالمي.

ايها الرفيقات والرفاق/ ايها الصديقات والاصدقاء

بين الحضور الحاشد في هذه القاعة نسبة واسعة من الشبيبة. وهذا رد أولي اساسي على دعاة الاحباط في صفوفنا. فلا يضعنَّ أحد منا اللوم على هؤلاء في تراجع فكرة الاشتراكية التي سقطت لأجلها صفوف طويلة متراصة من الشهداء الشيوعيين من لبنان، كما باقي الوطن العربي والعالم. ولا يتذرعنَّ أحد منا بندرتهم، ربما لتبرير رغبات دفينة لديه للدفع بعملية التغيير الثوري الى زمن غير موجود، اي الى استبعادها كليا. انهم موجودون، وهم شيوعيون حقيقيون، وسيصبحون غالبية بقدر ما نضطلع بواجباتنا كثوريين، ونكون لهم قدوة في البذل والتضحية، وفي ما سماه ماركس، وهو يصف كفاح كومونيي باريس في العام 1871، " الجرأة على النصر ".

ايها الرفيقات والرفاق/ ايها الصديقات والاصدقاء

ان اجمل وأرقى تكريم للشهيد الشيوعي ، في يومه هذا، انما هو اعادة الاعتبار للحلم الذي سقط من أجله، وسوف نعيد الاعتبار لهذا الحلم حين نستعيد الثقة بقدرتنا، عبر انجاح سيرورة الوحدة المنطلقة الآن في صفوفنا، وانضاج برنامج متقدم للتغيير الجذري، في لبنان، كما على صعيد الوطن العربي ككل، بالتلازم مع قرن الكلمات بالفعل، وبالتالي مع ممارسة ثورية نستعيد بها ثقة أوسع الجماهير ذات المصلحة في التغيير، هذه الجماهير بالذات التي توزع ولاءها الان على زعامات المذاهب والطوائف، وأصحاب الرساميل وأمراء الحرب.

بقدر مانفعل ذلك ايها الرفاق والرفيقات نقترب من النصر، ونحقق بذلك، حتماً، حلم الشهداء الشيوعيين، وهو حلمنا جميعاً.





#كميل_داغر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 4 أيّار في مصر و7 أيّار في لبنان: الصعود الجديد لصراع الطبقا ...
- نحو يسار يُحجم عن خلط الرايات
- إجابات أولية على طريق لقاء اليسار
- - نحن مع توحيد العالم العربي، لكن مع احترام الحقوق المشروعة ...
- ثورة 1789 اللبنانية التي لم تتم!
- من تل الزعتر إلى البارد، مسيرة الخذلان والاضطهاد والقهر
- لبنان والانتخابات الرئاسية في مَهَبِّ الرياح
- المحكمة ذات الطابع الدولي، أبعادها ومحاذيرها
- أفكار حول دور آخر ممكن-رسالة إلى غبطة البطريرك الماروني نصرا ...
- نحو قرار للجمعية العامة بوقف غير مشروط للنار على أساس آلية - ...
- لأجل أن ينتصر الدم على السَّيف
- ورقة للإصلاح أم لتشريع الفساد والظلم الاجتماعي؟
- سياسة حافة الهاوية وافتقاد يسار ثوري فاعل
- ماياكوفسكي سيكون حزيناً
- لئلا تنجح خطة تقسيم العراق وتقزيمه رسالة إلى أصدقاء عراقيين ...
- لبنان: أزمة وطن وأزمة يسار
- اغتيال الحريري وإطلاق الجن قراءة هادئة لشهر هائج
- مقدمة الترجمة العربية ل-النبي المنبوذ-، الجزء الثالث من سيرة ...
- مقدمة الجزء الأول من الترجمة العربية ل -النبي المسلح- الجزء ...
- رداً على المجلس الأعلى للثورة الإسلامية أليس من خيار غير الن ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - كميل داغر - لأجل أن يتحقق الحلم حلم الشهداء الشيوعيين