أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - إرادة المختلف والمتحول في ( لعلك ) قصائد نثرية للشاعر الفلسطيني يوسف القدرة 3















المزيد.....

إرادة المختلف والمتحول في ( لعلك ) قصائد نثرية للشاعر الفلسطيني يوسف القدرة 3


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2248 - 2008 / 4 / 11 - 08:46
المحور: الادب والفن
    


(أ )

" رائحة التأمل تحاصرني بأقنعة لا تجدي كوني وحيد وغائبة ( هي ) في أسئلة الحضور " ص 46

في زمن العورة .. تنهشنا البراءة .. وزمن الحروب تبيح لنا الدماء استهتار الدمع .. وتنازعنا الأحلام تحررا .. وفيضا من العبير لعلنا نفيق .. في غمرة الكشف وعقلنته .. لا يكون للثرثرة مكان .. نتحسس المواجع والآهات بفكرة مدانة .. وحينما نتجول السفر على صفحات أقلامنا .. نجد الجديد يغامرنا الحضور .. ولعلنا في هذه القصيدة الثالثة نجد ما يمكن البوح به بلا مقدمات .. فبوح الحرف أوقع أثراً عندما يجيء منفعلا بنفسه وفيه .. وهي القصيدة المعنونة بـ ( عن إرادة مختلفة في الحلم ) .. ولعل هو البحث عن إرادة تحقق لما قبل الحلم .. يقحمنا الشاعر الشاب يوسف القدرة عالمه الشعري / النثري بصيغة المخاطب لنفسه .. يعتمل آثاره النفسية ويحاول تكثيف الصورة في لقطات سريعة .. تعبرنا كطيف رقيق .. يقول في البداية :

" للروح فضة تبرق في خيوط الضوء التي تشع . الراحلون يمسكون خيطا واحداً إن هم استطاعوا , القهوة شراب التائهين في أمسيات بلا قمر أو أي عطر . "

" يعيد الظلام تطهير الهواء , تلتحف الزرقة بغطاء أسود يؤانسه بحر ينبض بما فيه . المعاني تكبُ فراغها في ساعات الليل . تدخن الأفاق آهات المتعبين وتهدي ورداً وأحلاماً للذين ينامون في أنفسهم ."

يفتح الستار بداية عن مشهد الحكاية .. لا صوت هنا سوى للحقيقة التي تقدم نفسها .. واقع ملموس ينبض بما فيه من تفاصيل حال المسلوب قدره .. وشعور بالاغتراب المعنوي يحاصر المشهد .. ندقق في المفردات فنعتلي معها عرش الانصياع لها .. تكثيف معنوي يغني عن كثير من التفاصيل .. فهذه الأسطر غنية بالحدس المباشر وجملة تدخلنا في عالم الأخرى .. هي مقدمة ضرورية وما بين فضة الروح التي تبرق وبين أمسيات بلا قمر علاقة ارتباطية تلتحم المعنى بالضرورة .. فعندما نفقد بوصلة الإحساس بالعالم .. ويتيه الدليل فينا .. يتعين إدراكنا حيث الروح تهدي .. ويتوسطهما الفقد علامة تواصل .. ولأنها أمسيات بلا قمر .. يعيد الظلام تطهير الأنفاس والأنفس .. فالسماء تؤجل انفتاحها .. وفي مساحة بهذا اللون .. تحضر الشاعر أطياف المعاني .. التي تكب فراغها في ساعات الليل .. تلك الساعات التي تشارك المتعبين آهاتهم .. ولا تملك سوى أن تهديهم وردا وأحلاما .. يقول الشاعر :

" متكبراً على الغموض والمصابيح كنتَ , تقترب من نهر قلبك الماطر وحيدا , يتخلل خوفك وتتخلله , كصور تجيء من عالم يعرفك وتجهله , كنتَ تبدو حزيناً . قلت : الحزن كائن أليف . كان يمتصك الحلم كي تصحو صباحا وتبدو عادياً وغريباً على المرايا التي رأتك في المساء . "

يحتوينا التكثيف في هذه الأسطر .. ليقدم لنا خلاصة لها مذاق فلسفة وجودية .. تعبر منا خريطة الوعي ليتحول بنا إدراكا آخر .. هو الإنسان ما بين الظلمة والنور .. كان ولا زال يستشعر خوف المجهول المفروض عليه .. ولربما هو مفارقة الإحساس بكينونة مختلفة تفرض وجودها فرضا على الشاعر بحكم هويته .. ليتعمم الإحساس جملة وتفصيلا .. وكأنه صورة مصغرة لتيه الإنسان وكبريائه .. فمعنى الاستلاب قد يكون على كل الوجوه وبأي الصور .. ليكون مصدرا لهواجس والمخاوف .. فتتحول بنا العبارات والصور من خصوصية تاريخية يعانيها ويعاينها الشاعر كفلسطيني لتتحول إلى جملة / هي فكرة تصيغ عالم الإنسان وحاله .. فرغم الوجه المصبح في الكون هناك الغموض والظلمة .. وعلامات استفهام كثيرة تستمر تشعلنا فكراً ومحاولة .. وما القلب سوى مركبة النجاة أو الهلاك .. ولكل قلب ربان واحد .. كان ولا زال وسوف يبقى وحيدا .. يعبر أمواج الحياة .. بكثير من الخوف كالموج الظلل يتهيب تيهه وضلاله ويتوسم الهداية .. يعتصره خوف الطبيعة تارة .. وتارة خوف الذات .. فيتخلله .. حتى يأتلفه ائتلاف الوريد .. وما بين اختلاف الصباح والمساء .. يتردد الإنسان بين الزيف والحقيقة .. يتردد أحلاما على مرايا النفس ليتبدد عندما تصحو الحقيقة .. يقول الشاعر :

" يرعبك الجنون والعيون قوة تكسر ضبابية اللغة , تشعِر قواعدها بنشوة , تخرجها عن قوالب ليس البياض في حاجة إليها , كنت مجرد أنفاس في حوض سمك ملون , كانت قوى البحر تنتشر فيك , يبني الملح جسدك خرائط فيما زبد يسيل لؤلؤات على شكل يعتريك ؛ الموت يا بني ؛ قالت العرافة . "

" لم تنتبه للنجوم على كتف الرحلة تتراقص , تغني أرواح الذين كانوا وذهبوا أغنية مطرزة باليقظة والانتباه . أطرقت رأسك للذاكرة كي لا يتكرر الصباح والولادة , الذاكرة كما أدلفت العرافة ذات سهرة على رمل الشاطئ لحظة أشارت أنها لا تقصد شاطئ البحر كما فهمت بل شاطئ الروح : كائنات كامنة في نهر قلبك , تسري في أدمغة كونك , رجوعك يكون من البوابة الأولى التي عبرت منها حبيبتك ذات لحظة معتمة من الألوان . "

هذه المكاشفة التي تخرجنا عن قوالب الإحساس الاعتيادي .. تفجر لدينا طاقات تمنحنا إحساسا بالصدق والمغامرة .. مغامرة الخروج عن نص أو قاعدة ذهنية سابقة .. تعود بنا الى فكرة الكشف الأول .. هي تحكي قصة الوجود .. ومغامرة الإنسان في وجوده .. وانقشاع الألوان وبهاتتها .. ليبقى فكرة النهاية .. وملح السنين يجسد خرائطا للوعي .. اللغة وحدها هي القادرة على أن تجذب الناظرين .. للتتكسر حروفا يزيل التباسها وضبابيتها .. ومن ثم تمنح الشاعر قدرة تجاوز قوالب الشعر التقليدي .. فبياض الكشف وحضوره لا يحتاج الى قوافي الشعر .. فما كان له سوى أن يخرج من دائرة التنميط .. وتبقى قوى النفس وبحر الحياة تمنحه الكثير من .. الموت .. مازال ضمير المخاطب له مكاشفا وعيه الباطن/ الواعي .. يتتبع مسار الأفكار ولربما مسار تاريخ يئن بما فيه يتأرجح الغفوة والانتباه .. فهو فلسطيني الهوية .. فرحلة العناق مع الوطن باتت أكثر الرحلات مشقة .. كما رحلة الحياة .. نجوم الاهتداء ما هي إلا دلالات ودليل على الذين ذهبوا .. ويجعل الشاعر من الذاكرة وسيلة تدارك تكسر عادة الصباح والولادة .. فالإنسان يقف بين جاذب ومنجذب .. يتحرك كسيرورة تشتق حركتها ودافعيتها من الذاكرة التي تسكن الروح .. فالإنسان هو ذاكرة .. وما الذاكرة كما يصورها الشاعر سوى كائنات كامنة في نهر القلب .. أي جريان الروح .. تسري مسرى الفكر والدم .. ولأن الإنسان ذاكرة .. وحركة كائنات تكمن الروح .. وتسري في عقول الكون .. فيكون لها مسار العودة .. من حيث العبور الأول .. فالعبور هو المطلب والمنتهى .. هي نقطة البداية .. من حيث عبور الروح من عتمة الرحم ذات لحظة بلا ألوان .. تبدأ ذاكرة الروح .. يقول الشاعر :

" ياخالة : رائحة التأمل تحاصرني بأقنعة لا تجدي كوني وحيد وغائبة ( هي ) في أسئلة الحضور , قلت . كنت تدرك أن كل شئ في حياتك حاضر ( الآن ) يغيب عندما تجئ ( اللا الآن ) فراقبت غيابك وحضورك مرة أخرى . "

" لوحة من بياض كنت , هذا البياض يحتاج من يجرده لتتشكل لوحة ما , كنت ترفض التشكل والنار تكلمك عن إرادة مختلفة في الحلم , النوم نار تحضرك لمجهولات من ثبات ومرونة "

" يتكور الفرح قرب ضوء النيون فيما أنتما في غرفة النوم تداعبان قناني العطور وأغنيات من إسفنج ووقتاً من بنفسج يمر عليكما كما تمران على معرض لفنان تشكيلي جاء من الوهم وإلى الوهم يمضي , تاركاً ملح لوحاته في ذاكرة حكاية للبحر . الأفق في الغرفة دخان سجائر يتمايل متجهاً صوب نافذة تلد هواء يذوبه , إضاءة زرقاء تتدفق , للورد شوك تحذرانه , مع أنك تؤمن تماماً أنه لا بد من الجرح كي يكتمل الفرح . "

هنا يتشاكل الصدى والراوي .. فعادة التأمل تنشق عن حضور وغياب للروح .. في معاقل النفس .. تتفاعل الكشف والترائي .. وما بين الآن واللا الآن .. يسطر شوق الكشف أسئلة الحضور .. وما بين النور والنار علاقة جدلية .. فكشف النور تحجبه بروده النفس وتراخيها .. وما النوم .. سوى غيبوبة العاشق في استكشاف غيبوبته الأولى .. ليصهر غيابه حضوراً جديداً .. وإرادة تصيغ عوالم إدراك جديد .. ليكون للعالم وجها آخر .. وإذا التفت الحس إلى شكل وصيغة الهوية .. فالفلسطيني .. وقد صهرته مستجدات حضوره / الواقع .. ليتشكف انصهاره عن إرادة مختلفة في الحلم والواقع .. هذا التداخل بين واقعيته الشاعر وفرديته وبين عوالم كشف الترائي والانصهار والنور .. الذي يبتدد معه شكل الواقع ويجيء في الآن مجهولات لا بد لها من ثبات ومرونة .. هو حال الغائر في نفسه .. ولا ينعدم الإحساس بحلم يتبدد معه استلاب الأرض والروح .. وما يعجب له القلم .. أن أرض الرباط .. محلا دائما لاشتغال من نوع آخر .. رغم ما قد يبدو .. من شتات وتشرذم .. ففي هذه القصيدة .. يحضرنا وعياً بالحقيقة البعيدة .. فنار البلاد تتحدث عن خلق إرادات جديدة .. أو هي التي يتخلق في رحمها إرادات مختلفة .. ولربما حالة الانسجام بين الشاعر ونفسه والتي يتكور فيها الفرح .. حين مداعبة نسائم التأمل .. من ناحية أخرى تشدنا التصويرات البلاغية الجمالية .. فالنافذة تلد هواءً يذوب دخان يتمايل نحوها .. فهذه الأطياف أو النسائم الطيبة .. تأتي مذوبة ما قد يحمله أفق الاغتسال .. اغتسال الروح .. فما كان له من نهاية أبلغ في التعبير مما انتهى إليه الشعر في سطره هذا .. فلا بد من الجرح لاكتمال الفرح .. فاكتمال الفرح يأتي بعد أن تتفتح القروح وتندمل الجروح .. ومن ثم يتحقق ما جاء بداية بإرادات مختلفة .. التي فيها يصبح الوعي إدراكا .. تتميز مشاربه بالوعي المنفطر بنفسه ..والمتعالي في آن .. يقول الشاعر :

" جلستَ تحت الغيوم تعد ما بدا لك من آفاق وصور مغسولة بالشُعر , الشاعر ينهض من جملة , يركب جملاً , يدق خفيه على طريق مرصوف بالآمال , عدت منك راغباً في التساقط كمطر يضيء , هكذا كنت أو تمنيت الغيوم مدفونة في أعماق التراب "

" حملَ ظلك فنجان القهوة , تبعته حاملاً ظل الفنجان , راكباً حصانَ السواحل الممتدة في ذكريات قديمة , منكسرة كنساء فقدن أنوثتهن عند قلاع عمر مع عشاق طاروا كريش قمح في عاصفة رسمت دوائر كثيرة في جو خال من تكنولوجيا كانت تسلب القلوب والجمال وتترك الأجساد حافية من أي طقوس تتوقف عندها بمتعة مختلفة تشبه قطين يتعاركان في ليل هادئ "

" نمت هارباً من مرايا لا تنضح إلا بما فيها , معتقداً اتساع مرايا الحلم في وقت أقل , فاجأتك عيونها الأجمل ترنو إليك "

ولأن الفرح لا يتحقق إلا باكتمال الجرح .. يعود الشاعر من ذاته راغباً تساقطه كمطر يضيء .. فانقشاع الظلمة والظلام .. تبدي ما خفي من أفاق وصور تلك التي اغتسلت بالشعر .. تلك التي اشتعلت حروفا .. وكلمات تدق طريق مرصوف بالآمال والآلام .. لتتحول الذكرى مجرد ظلال فقدت حضورها وتأثيرها .. تلك التي كانت تسلب القلوب ولها من الجمال ما لها .. عندها كان لا معنى للطقوس .. ومازال الضمير الموصول بين الراوي والشاعر كذات منفصلة .. تحضرنا وتحقق مزاجاً للالتحام بحميمية .. فيما هو نام هارباً من تلك المرايا التي لا تنضح إلا بما فيها .. وحده فقط يعلم مافيها .. معتقدا اتساع مرايا الحلم .. فيما ترنو إليه عيونها .. يقول الشاعر :

" قلقاً ترقص في ذاكرة لحظة , الصدى ألوان تستعيد عبق لوحة ( الروح التائهة ) في نهار أعرج يحدد شيخوخة تزمجر , وحده ( سفر طفولة ) يوقظ فيك حنيناً للورد والليمون وكم تراودك ممارسة الذكريات وتخاف التكرار , تشكك شوكة الخوف والعتمة تحدق بك .."

" فيك حريق كلام ( خرافة أما كحلمي , يقضمني آخر , يشربني تراب يصحو , بعيداً أطرز تيه اشتياق , أنحت حمامة للحلم , أستضيف هواءً نظيفاً وشجرة .. ) تبقى تطل من صوتك كصورة تشتهي ظلاً , النهار أغنية تأخذ العقل إلى أكواخ الروح . "

" أما عن التحية الزرقاء , روي في أمرها أقاويل كثيرة , قيل : تتجنب من ليس لقلبه أفاق , تجافي من يضع حداُ لخيالاته , تعجن الشروق بزعتر الملتحفين بالطبع , فكرتها مرسومة على جوهر الصدى الذي يتردد في اوكسترا الضوء .. "

وللحديث بقية ..



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرادة المختلف والمتحول في ( لعلك ) قصائد نثرية للشاعر الفلسط ...
- إرادة المختلف والمتحول غي ديوان ( لعلك) للشاعر الفلسطيني الش ...
- كريمة الدعاء ..
- تمرد ..
- قراءة نقدية لنموذج إنساني مغاير - تجليات تراتبية في رحلة الس ...
- الولد ..
- المطر ..
- دراية ..
- خوف .. يتردى
- متاع .. الردى
- في انتظار ..
- برق ..
- موعد ..
- بوح القصيدة في - أخر سفن الغربة - للشاعر صلاح عليوة
- قراءة تشريحية للقصيدة الدائرية .. أنا خطأ العالم واعتذاره لل ...
- مفاعيل الذاكرة واستنطاق الكلمات في نص - ترمل ذاكرة - للكاتبة ...
- بين انغلاق النص وانفتاح المعنى في - الخطايا العشر - للكاتب إ ...
- شفافية 3
- شفافية 4
- شفافية 5


المزيد.....




- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - إرادة المختلف والمتحول في ( لعلك ) قصائد نثرية للشاعر الفلسطيني يوسف القدرة 3