أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الشاعرة فابيولا بدوي تجيب على اسئلتي حول الاعلام والفن والادب:اراقب موادي واستبعد موادا منها للنشرسلفا ومحظورات خرافة -معاداة السامية-تكبل الحريات















المزيد.....

الشاعرة فابيولا بدوي تجيب على اسئلتي حول الاعلام والفن والادب:اراقب موادي واستبعد موادا منها للنشرسلفا ومحظورات خرافة -معاداة السامية-تكبل الحريات


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2236 - 2008 / 3 / 30 - 04:43
المحور: الادب والفن
    


في كتاب ادوارد سعيد "الاستشراق" وحتى جميع كتبه نقرأ عن منهجية تنميط العربي والمسلم في الادبيات ووسائل الاعلام الغربية
ولم يأت سعيد بجديد سوى جدية بحثه وتناول اسماء وروايات بعينها للتدليل على عمق الاستشراق في الفكر الغربي ..
وبامكاننا من جانب آخر ان نفهم التطرف في وصم العربي والمسلم بالارهاب التي كانت تمهيدا لذبحه وابادته عبر اخراجه كما الهنود الحمر وغيرهم من السكان الاصليين من دائرة الكينونة الانسانية ولكن ماذا عن اعلام عربي لايقدم جديدا في صياغة الخبر بل تجد ان فضائيات "عربية" كـ"العربية" والفضائيات الرسمية وحتى قناة الجزيرة وباستثناء المنار نجدها تروي الخبر كما يرد في وكالات الاخبار الاستشراقية اذا جاز التعبير كالـ فوكس نيوز والسي ان ان والبي بي سي وكأن حيادية التوجيه الاستشراقي للخبر الذي رافق كل مراحل الاستعمار وروج لها لا يعني اي فضائية او وسيلة اعلام عربية ..
من هذا المنطلق حاولنا ان نؤسس حوارا مع اسما ليس له جانبا اعلاميا بل ثقافيا وانسانيا شعريا قد يخرجه من دائرة الاجترار للصحافي وضحالته ورتابته كما نتابعه في الفضائيات العربية مستثنين مرة ثانية "المنار" الذي ادرك اساطين تنفيذ الاجندات الصهيوامريكية خطورتها وشذوذها عن القولبة.. فكانت هذه اسئلة الشاعر احمد صالح سلوم واجابات الشاعرة المصرية الفرنسية فابيولا بدوي في موقع "اوراق 99" لصاحبته الشاعرة الفلسطينية الكندية هدى نورالدين الخطيب ومديره الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق:

الأديبة فابيولا :
تحية طيبة
سأحاول أن أسألك باتجاه مختلف ومن حكم تجربتي مع الصحافة العربية حتى لا أكرر أسئلة من سبقني من الأخوة والأخوات الأعزاء

*السؤال الاول:
ورد في نطاق التعريف بك انك تكتبين المقالة السياسية في جريدة "الحياة"هل تشعرين انك تكتبين كما تشائين ام ان ثمة برمجة معينة ينبغي الالتزام بها لا سيما ان دور المال والنفط السعودي متغير أساسي واحيانا متغير حاسم في شبكة الحياة الاجتماعية والسياسية العربية على الأقل خلال أكثر من ثلاثة عقود..
الاجابة الاولى:
الأخ أحمد تحية طيبة،
ـ لو أنكرت أن هناك ثمة برمجة معينة في أية جريدة على مستوى العالم، أكون قد تجاوزت الحقيقة. وهذه البرمجة هي بدرجات طبعا. أما عن كتاباتي في الحياة، فأعتز بها إلى أبعد حد. أنا أكتب في زاوية تيارات، وهي معنية بالمتابعات السياسية، ويمكنني التأكيد على أنه لم تحذف لي كلمة واحدة، ولكن في بعض الأحيان يحضرني مقال وأتشكك في مدى قبوله أو رفضه، فلا أرسله من الأساس. ولكني بشكل عام لا أكتب سوى عن الواقع المصري، وهو واقع لا يقع تحت طائلة المحاذير المبرمجة.
.......................................
-السؤال الثاني:
ومار أيك بروايات الروائي النجدي- كان يرفض ان يدعى سعوديا احتقارا لآل سعود في مقابلة لي معه لـ"لقدس العربي" في قابس بتونس - الصديق الراحل عبد الرحمن منيف "مدن الملح"؟
الاجابة الثانية:
ـ الجواب الثاني:
الحقيقة السؤال الثاني ليس واضحا بالنسبة لي، وأتمنى إعادته بشكل مختلف في الصياغة.
..........................
-السؤال الثالث:
هل يمكن ان تشكل تجربتك مع هذه الجريدة تناولا مختلفا في فترة مقبلة من حياتك كما فعل هاني الراهب "رسمت خطا على الرمال"ملخصا تجربته في "الكويت"؟
الاجابة الثالثة:
ـ لا أتصور أن تشكل تجربتي مع هذه الجريدة أو غيرها تناولا مختلفا في فترة مقبلة، ولكن من يدري، كيف تتغير الرؤى في المستقبل.
..................................
* السؤال الرابع:
ورد ايضا انك مراسلة لجريدة "الوطن" السعودية..هل تعتبرين انك قادرة على صياغة الخبر بموضوعية بعيدا عن تنميطات مصالح آل سعود.. مثلا ان تبحثي في شبكة العلاقات الأساسية بين آل سعود و فرنسا وتسردي كل ما تعرفينه..؟
الاجابة الرابعة:
ـ نعم أنا مراسلة لجريدة الوطن السعودية منذ اليوم الأول لصدورها وحتى الآن، واعتبر نفسي قادرة على صياغة ما أريد دون أي قيود، أنا أكتب في الثقافة، وحتى الآن لم تصادر الجريدة على أحد المصادر أو الموضوعات التي أرسلها، حتى الشاعر أدونيس المحظور من بقية الصحف التي تصدر في المملكة، ينشر عنه في الوطن بشكل طبيعي، وفي إحدى المرات في الصفحة الأولى. في حدود المنطقة التي أتعامل معها، لا أظن أني خاضعة للمحاذير، ولكني أتوقع صعوبات كبيرة في القسم السياسي مثلا.
الأهم، من ذلك أني في كتاباتي الصحفية ليس همي الأكبر هو البحث في شبكة العلاقات الأساسية بين آل سعود وفرنسا، وتأكد أنه حينما أشعر بأنه يجب علي إجراء هذا البحث، فسوف أفعله، وسأنشره في كتاب ولو على نفقتي الخاصة، وسأتحمل وقتها تبعية خياراتي، ولن أهتم بأني أعمل في صحيفة سعودية وما يمكن أن يترتب على هذا. وأتصور أن كل من أعمل معه في الصحيفة يعرف عني هذا تماما، مع أرق أمنياتي.
..................................
السؤال الخامس:
الأديبة فابيولا
تحية طيبة من جديد
سرني ردك بطريقة فيها بعض التمرد..وان كنت لا أريد ان ارهقك الا ان ما لفت نظري التفاعل الذي أخذه الحوار من شاعرنا الكبير طلعت سقيرق والدكتورة زاهية مستجاب..
هنا في الغرب ليس هناك برمجة بل سحق وابادة اعلامية.. فكما تعرفين ان اغلب من يسيطر على الاعلام هم صهاينة.. فتخيلي ان امبرطورية الصهيوني مردوخ مئات الصحف والتلفزات و..كانت مؤيدة لأكاذيب العدوان على العراق بنسبة تقارب المئة بالمئة..شخصيا لا أضع الاعلام السعودي وامبراطوريته خارج البرمجة الصهيونية فيمكن اليوم عبر الانترنيت قراءة ما خطته امبراطورية الحريري وصحف اخبارية سعودية وكويتية عن العراق قبل الاحتلال وستجدين ان خطها ولو انه يدعي الحيادية الا انه كان مروجا للأكاذيب ولإحباط المقاومة ولا يختلف عن البرمجة الصهيونية للأسف..وهذا لايمس بعض من يكتبون به فادوارد سعيد ونزار قباني و..كتبوا فيها وانا نشرت مرتين في الحياة ومرة في مجلة العلوم الاجتماعية الصادرة عن جامعة الكويت شتاء 1989..ونحمد الله ان هناك انترنيت اراحنا من البرمجة الصهيونية أو بتعبير أدق ديكتاتورية وسائل الاعلام الصهيونية السعودية الخليجية الغربية ونازيتها..
ما عنيته برأيك بروايات عبد الرحمن منيف..انه روى بتفصيل غير ممل عن شبكة التأثيرات النفطية والمالية السعودية عن فساد العائلة الحاكمة وعن هيمنتها على تفاصيل ادارة الانظمة العربية السياسية والثقافية عبر علاقات الفساد بالفئات الحاكمة والمخابراتية منها اساسا.. وكما قال لي عبد الرحمن منيف رحمة الله عليه ونحن نجلس في واحة في الصحراء التونسية على هامش حفل دعينا اليه في مؤتمر "العرب في مواجهة مصيرهم"ان آل سعود لديهم قدرة تأمرية هائلة..وعندما كتب عنهم احتاج الى عدد كبير من الوثائق التاريخية ..اي ان "مدن الملح" رواية ووثيقة تاريخية ايضا..وكما قال احمد زكي اليماني ان السعودية بسياسات اوبك وبأدواتها المالية والاعلامية ليس حيادية بل هي مع طرف في النظام الدولي وهذا الطرف معروف بانه امريكي صهيوني ..وان من ذهبوا لمقاتلة العدو الشيوعي في أفغانستان كانوا من خريجي المدارس الاعلامية السعودية التي وصفها اليماني وان كانت النفس الانسانية قادرة على الانقلاب عليها اذا ما تحررت من ضغوطها عبر احتكاكها بالواقع..صحافي ايطالي قال لنا انه مؤيد للحق الفلسطيني لكنه يعمل مع برلسكوني ويريد ان يعيش..وهو مجرد ان يتحرر من الشرط المعيشي سيكتب و بشكل مؤلم ضد الديكتاتورية الاعلامية الصهيونية..ولتبيان عنكبوتية هذه الشبكة السعودية فانها تصل الى مراكز البحث الغربية عبر مال التبرعات ولكن بثمن معين في توجهات واستخلاصات الدراسات والتقارير الصادرة فكيف بحال الثقافة العربية التي اصبحت اغلبها روتانية- نسبة الى امبراطورية روتانا الفنية والثقافية للهشك بيشك..
الاجابة الخامسة:
الأخ الشاعر أحمد تحية خاصة جدا لك، وشاكرة لك اهتمامك بهذا التواصل،
ـ بداية أنا سعيدة بتواجدي معكم ولا أشعر بأي إرهاق على الإطلاق. أنا متفقة معك تماما في كل ما ذكرته حول الهيمنة الصهيونية على الإعلام في الخارج. وإن أردت مزيدا من الصراحة لا توجد دولة عربية واحدة بمنأى عن التبعية أو البرمجة التي عبرت أنت عنها، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر عبر التبعية للولايات المتحدة الأمريكية. وعموما جميل أنك لا تسحب تقديم التنازلات على كل من يكتب في الصحف السعودية، والأجمل أنك قد اعترفت بذنبك الذي أتمنى من كل قلبي أن تغفر كتاباتك من خلال النت بعضا منه.
ـ وقت صدور "مدن الملح" كنت في مصر ولم أغادرها بعد. وكان هناك سباق على المكتبات من أجل الحصول عليها، وكانت تشكل علامة فارقة فيما نقرأه وقتها، بل أن كل ما صدر بعد هذه الرواية صرنا نتابعه علنا نحظى بمثلها من أعمال عبد الرحمن منيف، رحمه الله، وبالطبع هي رواية لها أهميتها الكبيرة وأبعادها المتعددة، ولكن صدقني نحن هنا يقع بين أيدينا من الكتب الصادرة في أمريكا نفسها حول المملكة وبعض قادتها ما يشكل دائما صاعقة لدى قراءته حتى بعد كل ما تسرب حولهما من قبل. ونحن في مصر لدينا حساسيتنا الخاصة جدا تجاه الغزو السعودي الذي داهمنا منذ النصف الثاني من السبعينات، وقلب معادلة المجتمع المصري المتعارف عليه رأسا على عقب. ولكن ما قد اختلف معك بشأنه هو تحميل نظام بعينه كل مصائب الوطن. بعيدا عن الصالون وهذه الحوارات قد يكون لنا لقاءات أخرى عبر الميل دعنا نعدد فيها مساويء الأنظمة العربية بلا استثناء واحد وبصراحة وأظنك بعدها لن ترهق نفسك بالسؤال حول م إذا كانت هذه الصحيفة مبرمجة أم لا.
.................................................
السؤال السادس:
*بحكم تبني دار لامارتان لكتاباتك وهذا اختراق جيد في مناخ العزل والتطهير العرقي للثقافة العربية في الغرب..برأيك لماذا ترفض كل دور النشر الفرنسية نشركتاب المؤرخ والفيلسوف الفرنسي الكبير روجيه جارودي.."الأساطير المؤسسة للصهيونية"؟.
الاجابة السادسة:
ـ روجيه جارودي له وضعية شائكة جدا، فهو مصنف على اعتباره معاد للسامية، وهي جريمة حوكم عليها من قبل لأنها تقع تحت طائلة القانون الفرنسي، وأي دار نشر تفضل أن تنأى بنفسها عن المشكلات التي يمكن أن تلاحقها، وتسبب لها خسائر كبيرة. خصوصا وأن دور النشر فعليا وعمليا تنشر عددا ضخما جدا من الكتب بلغ منذ عامين 1600 عنوانا عن دار لارماتان في عام واحد، والخسائر تكون كبيرة جدا إذا ما طالت الدار نفسها. وفي لقاء لي مع جارودي لمعرفة رأيه في أحداث سبتمبر فور حدوثها، كان الرجل قد حجب موضوع التعامل مع دور النشر الفرنسية حول هذا الكتاب من ذهنه تماما. وما ينسحب على جارودي ينسحب أيضا على أعمال المراجعين التاريخيين وفي مقدمتهم روبرت فوريسون الذي تلغى في بعض الأحيان مؤتمرات في أوروبا فقط لمجرد توجيه الدعوة له. المشكلة هنا تكمن في تجريم القانون الفرنسي لمن يثبت عليه عبارة واحدة يمكن أن تنطوي تحت ما يعرف بمعاداة السامية.
.........................................................
*السؤال السابع:
باريس منارة الثقافة العالمية وحاضنة المدارس الاساسية في الشعر والفن هل فقدت هذه المكانة لتحتلها نيويورك ام ان هجرة معاكسة تحط بها اليوم بعد الارهاب الامريكي الدولي؟
الاجابة السابعة:
ـ يمكن ببساطة أن تتهمني بالتحيز، ولكن باريس كانت ومازالت وستبقى عاصمة الثقافة دون منازع. غير أن الحركة الثقافية على مستوى العالم اليوم في حالة انكسار، فلا وجود لسارتر آخر أو لدالي أو بيكاسو وغيرهم حتى تغزو العالم أعمالهم انطلاقا من الاحتضان الفرنسي. كذلك لا وجود لحركات فنية وأدبية تحمل خطوطا حادة للتجديد وتبشر بميلاد ثورة فنية مغايرة. أما نيويورك الآن فهي تحيا أزمة حقيقية وربما كانت هذه الأزمة التي تعرف بأزمة انحطاط الحضارة، هي المحرك الدافع لحركات ثقافية متمردة تظهر بين الحين والآخر، وبمناخ قادر على إنتاج أدب متميز حتى من قبل المهاجرين وليس الأمريكيين فقط. أيضا لفرنسا على الرغم من أمجادها أخطائها التاريخية تجاه الفنون، أما أمريكا فقد كانت تتعامل دائما من خلال منظور آخر. فعلى سبيل المثال من لفت نظر فرنسا إلى أهمية أعمال الفنانين التأثيريين هو الإقبال النهم من قبل الأمريكان على شراء لوحاتهم، فقررت فرنسا التي كانت تلقي بلوحاتهم في المزادات إلى النزول من عليائها وأن تتخلى عن الخيلاء الفنية التي كانت تتمتع بها، وتبقي على البقية الباقية من لوحاتهم.
....................................................
*السؤال الثامن:
من ترجم ديوانك الى الفرنسية..وهل تعتقدين ان ثمة علاقة بين المترجم والنص تصل الى حد الخيانة العظمى لان شعر ادونيس المترجم مرغوب ومشهور وعالمي أكثر من نسخته الأصلية؟
الاجابة الثامنة:
ـ قامت على ترجمة ديواني إلى الفرنسية أستاذة فلسفة في إحدى الجامعات الجزائرية حيث تمتلك اللغتين العربية والفرنسية، وقامت بكتابة المقدمة الفرنسية الشاعرة والفنانة التشكيلية كاترين سيمون ستول وهي فرنسية عاشقة للصحراء العربية وتحيا فيها معظم أوقات السنة. والترجمة هي ترجمة حرفية للنص العربي الخاص بي. ولا يوجد أي استثمار للتفعيلات الفرنسية الصوتية التقليدية.
.......................................................
* السؤال التاسع:
في الترجمة الشعرية لديوانك هل هناك استثمار للتفعيلات الفرنسية الصوتية التقليدية ام انها عرض سردي حرفي للنص ام هناك تدخل تام في التركيبة اللغوية الفصيحة والأفصح؟؟
حاولت ان اكون استفزازيا لفائدة الحوار مع ارق تحياتي سيدتي الشاعرة
الاجابة التاسعة:
ـ نعم في بعض الأحيان تحمل الترجمة الكثير من الخيانة للنص الأصلي، وخصوصا حينما يكون كاتب النص الأصلي لا يملك ناصية اللغة التي تتم الترجمة إليها أو يجهلها تماما، حيث يصبح من حق المترجم اختيار المرادف الذي يراه والذي قد لا يكون هو ذاته الذي يريده كاتب النص، أيضا قد يفهم المترجم معنى مغاير للمعنى الذي يعنيه المبدع ويعبر عنه على أساس أنه المعنى المطلوب، من هنا تأتي الخيانة للنص الأصلي.
أدونيس يهتم بمراجعة نصوصه، ويملك أدوات اللغتين العربية والفرنسية تماما، ويدفع بنصوصه إلى مترجمين أو جهات يثق فيها ويعرف كيف يتعامل معها. وحتى في حالة الترادف فمن حقه الموافقة عليها إذا ما كانت ستثري النص للغة المترجم إليها، حيث أنه قادر على التميز بين المرادفات باللغتين كما أشرت.
ولك أيضا أرق تحياتي وأحلى أمنياتي،



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسئلة الكاتبة : سلمى عبيد للشاعر احمد صالح سلوم واجاباته في ...
- نكس رأسك يا أخي.. فأنت عربي؟؟
- الشاعر احمد صالح سلوم في اجابة على اسئلة الشاعر الفلسطيني طل ...
- مرة ثانية تعقيبا على وفاء سلطان كحالة نموذجية لمقاولات- الما ...
- الفضائيات ومعاني الريموت كونترول النفسي :على هامش حلقة تقييم ...
- الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق في اجابة على أسئلتي:كل شيء في ال ...
- دعم -اسرائيل- وثقافة التطهير العرقي والديني؟
- في حوار مع الشاعر احمد صالح سلوم :الشعر العربي و متطلبات الم ...
- الآشنيات الاعلامية في الجسد الامريكي النازي؟- كنموذج المدعوة ...
- متى يصدر تقرير فينوغراد الجديد عن هزيمة العدو في غزة؟
- قصائد مختارة من اربعين مجموعة شعرية من اصداراتي
- الفرق بين كاسترو وآل سعود؟
- ذكريات مع عبد الرحمن منيف
- رحلة حب وصداقة بين الموسيقى العربية والالات الغربية العازفة
- الاردن أولا.. ام أخيرا
- ميركل وشرعنة جرائم النازية الصهيونية؟
- الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث ل «الحقائق»:الجلاد الص ...
- انهم يستكثرون زبد البحر عليهم؟ ..
- ماهو الخيار التنموي الافضل اليوم؟
- سركوزي واوهام العسكرة ومصيرالاقدام السوداء؟


المزيد.....




- موسم أصيلة الثقافي يعيد قراءة تاريخ المغرب من خلال نقوشه الص ...
- شائعة حول اختطاف فنانة مصرية شهيرة تثير جدلا (صور)
- اللغة العربية ضيفة الشرف في مهرجان أفينيون الفرنسي العام الم ...
- تراث عربي عريق.. النجف موطن صناعة العقال العراقي
- الاحتفاء بذكرى أم كلثوم الـ50 في مهرجاني نوتردام وأسوان لسين ...
- رجع أيام زمان.. استقبل قناة روتانا سينما 2024 وعيش فن زمان ا ...
- الرواية الصهيونية وتداعيات كذب الإحتلال باغتيال-محمد الضيف- ...
- الجزائر.. تحرك سريع بعد ضجة كبرى على واقعة نشر عمل روائي -إب ...
- كيف تناول الشعراء أحداث الهجرة النبوية في قصائدهم؟
- افتتاح التدريب العملي لطلاب الجامعات الروسية الدارسين باللغة ...


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الشاعرة فابيولا بدوي تجيب على اسئلتي حول الاعلام والفن والادب:اراقب موادي واستبعد موادا منها للنشرسلفا ومحظورات خرافة -معاداة السامية-تكبل الحريات