أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق في اجابة على أسئلتي:كل شيء في الشعر مصدر للتجديد الإبداعي والرؤية النقدية الجزئية و الكلية















المزيد.....

الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق في اجابة على أسئلتي:كل شيء في الشعر مصدر للتجديد الإبداعي والرؤية النقدية الجزئية و الكلية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2223 - 2008 / 3 / 17 - 08:06
المحور: الادب والفن
    


يبدو ان الشعر الفلسطيني كما نعرفه من مفردات واستعارات واجتهادات طلعت سقيرق على شكل ومضمون القصيدة، له نكهة خاصة ..ترسم مسافة أبعد مما تعارفنا عليه في القصيدة الدرويشية - نسبة الى محمود درويش- او قصيدة ابو سلمى العمودية او قصائد الشعر الفلسطيني الحر..هنا اطلاع من نوع خاص يشتغل على جوانب مختلفة غير مطروقة فرغم انه ينتمي الى القصيدة العمودية في بعض قصائده الا انه يدرك الحاجة الى ابداع نمط تفعيلي جديد يسميه القصيدة المدورة كحاجة وضرورة تطرح مشاعر الشاعر بكل دفقها وعنفوانها دون التوقف عند تقطيعة تفعيلية او حتى فواصل ونقاط.. في شرح له حول رؤيته لهذا الشكل الشعري الجديد في منتدى حوارات اوراق 99 البوابة الالكترونية
http://www.awrak99.com/
يقول في رده على سؤال الأديبة الفلسطينية الكندية هدي نور الدين الخطيب حول هذا الموضوع بان ميزة هذه القصيدة:" قصيدة السطر الواحد أو القصيدة المدورة تشبه في تدحرجها كرة الثلج التي تبدأ صغيرة وتنتهي كبيرة جميلة .. ميزة هذه
أنها تلغي الفواصل والنقاط وكل علامات الترقيم وتعتمد التفعيلة التي تنسحب من بداية القصيدة حتى نهايتها ، وأرى أن هذه القصيدة هي الأقدر على قياس إحساسات الشاعر لأنه لا يستطيع اخذ أي نفس ولا يستطيع التوقف ليفكر ويرتاح كما في بقية القصائد .. في القصيدة العمودية يقف في نهاية البيت فيكون أمامه فرصة ليفكر ويرتاح ، كذلك في التفعيلة وقصيدة النثر .. فهناك نهاية مقطع يقف الشاعر عندها .. هنا لا مجال للتوقف مما يجعل الشاعر منفتحا بشكل مطلق على مشاعره كما قلت وصادقا دون حد .. من هذه القصائد أختار :" أحبك والناي يمتص كل ارتعاشات عمري ويأخذ كأس انتباهي أسابق في همس كفيك روحي وأسحب فوق الرصيف خطاي وبعض همومي أجوع لحلم قديم وأبكي لماذا تجرد كل المساءات أيام عشقي من الأغنيات من الأمنيات...."
وقد جاء تعريف سيرته الذاتية في منتدى حوارات99 بتحرير الأديبة هدى نور الدين الخطيب وابنة خالة الشاعر:
فلسطيني من مدينة حيفا ...ولد في طرابلس لبنان يوم 18 آذار 1953، نشأ منذ الطفولة في دمشق وفيها تلقى علومه حتى نهاية الثانوية، حيث درس بعدها في جامعة دمشق وحاز على الإجازة في الأدب العربي عام 1979.. عمل في الصحافة/ومازال/منذ العام 1976.. وهو المسؤول الثقافي في مجلة ((صوت فلسطين)) منذ العام1979.. ومدير مكتب/سورية ولبنان/لجريدة ((شبابيك)) الأسبوعية التي صدرت في مالطا منذ العام1997 ثم مستشار التحرير فيها حتى توقفها عن الصدور.. ومدير دار (المقدسية) للطباعة والنشر والتوزيع في سورية حتى العام 2001م.. صاحب ورئيس تحرير مجلة ((المسبار)).... ..رئيس رابطة المسبار للإبداع العربي ...صاحب دار المسبار للطباعة والنشر والتوزيع ..
توزعت كتاباته بين الشعر والقصة والرواية، والقصة القصيرة جدا، والنقد الأدبي، كما كتب المسرحية ذات الفصل الواحد، وقد قدم بعضها على خشبات المسرح، وكتب الأغنية الشعبية التي غنتها فرق كثيرة وقدمت في الإذاعة والتلفزة في عدة دول عربية.. كتب في الكثير من الصحف والمجلات العربية.. كما أذيعت بعض أعماله الشعرية والنقدية من عدة إذاعات.. تناول النقد أعماله الإبداعية في الكثير من الصحف والمجلات والإذاعة والتلفزة العربية.. أجريت معه حوارات كثيرة تناولت أدبه في التلفزة والإذاعة والصحف والمجلات .. عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين.. عضو اتحاد الصحفيين في سورية..عضو اتحاد الكتاب العرب .. عضو رابطة الأدب الحديث/مصر...ترجمت بعض أشعاره وقصصه إلى الإنكليزية ..من الجوائز التي نالها جائزة تحية لأطفال الانتفاضة /وزارة الثقافة في سورية 2001... /من أعماله :
في الشعر :
• ((لحن على أوتار الهوى)) 1974..
• ((في أجمل عام)) 1975..
• ((أحلى فصول العشق)) 1976..
• ((سفر)) قصيدة طويلة 1977..
• ((لوحة أولى للحب)) 1980..
• ((هذا الفلسطيني فاشهد)) 1986
• (( أنت الفلسطيني أنت)) 1987
• ((أغنيات فلسطينية)) شعر محكي/1993
• .. ((قمر على قيثارتي)) 1993
• ((ومضات)) شعر/بطاقات ديوان مفتوح زمنيا ـ صدرت منه بطاقات متفرقة في الأعوام 1996، 1997، 1998 ،19999 ،2000
• ..((القصيدة الصوفية)) 1999 و التي جاءت في 64 صفحة كانت القصيدة كلها سطرا مدورا متلاحقا
• " خذي دحرجات الغيوم " / وزارة الثقافة 2002 / النمط السابق
• "بستان الروح " 2005 / نشر إلكتروني
في الرواية :
• ((أشباح في ذاكرة غائمة)) 1979
• ((أحاديث الولد مسعود)) 1984
في القصة القصيرة :
• (( الأشرعة )) اتحاد الكتاب العرب بدمشق/1996
• ((احتمالات)) اتحاد الكتاب العرب 1998..
• ((الريشة والحلم )) اتحاد الكتاب العرب / 2001..
• (( امرأة تسرج صهوة الروح )) اتحاد الكتاب العرب / 2003
في القصة القصيرة جدا :
• ((الخيمة)) 1987..
• ((السكين)) 1987
ببلوغرافيا :
• " دليل كتاب فلسطين " دار الفرقد 1998
نقد :
• ((الشعر الفلسطيني المقاوم في جيله الثاني)) اتحاد الكتاب العرب / 1993....وطبع عدة مرات في الوطن المحتل ..
• ((عشرون قمراً للوطن)) دار النمير- دمشق 1996

• ((الانتفاضة في شعر الوطن المحتل )) دار الجليل /1999
نصوص :

• .. (( زمن البوح الجميل )) / مشترك مع ليلى مقدسي/1999....
• .. " إشارات " زوايا صحفية / نشر الكتروني / 2001
قصص للأطفال :
• .. " هيفاء وضوء القمر " / نشر الكتروني / 2000..--------
محرر هذه السطور اجرى مقابلة معه من خلال التواصل الالكتروني على صفحات منتدى اوراق 99 فكان الحوار التالي:
• مادا تعني لك كتابة الشعر؟
• كتابة الشعر تشبه إلى حد بعيد في معناها تنفسي .. أحيانا أظن أنّ الله سبحانه وتعالى خلق أصابعي لأكتب الشعر وأعطاني ملامحي لأزداد شغفا بالشعر .. وكلما حدقت في وجه امرأة جميلة قلت من اجل الجمال كان الشعر .. الشعر ببساطة يا صاحبي هو أنا ، وأنا إن شئت تكوين كل ما مر من سنوات عمري سأكون الشعر .. ربما كان علي منذ البدء أن أكون شاعرا كي تلامس جبهتي النجوم ..
• هل تعتبر أن الاستفادة من المخزون الشعري العالمي قدم لك شيئا في قصيدتك أم أنها استمدت كل عناصرها من الاطلاع على الشعر العربي وتجربتك الخاصة من حيث الشكل والمضمون:التفعيلة الاستعارات..؟؟
• لا يمكن أن تطير فراشة أو تحط على زهرة إلا وتكون مفيدة لي ولك في الكتابة .. كل شيء في الوجود يمنحنا دافعا وإضافة .. استفدت من الشعر العالمي من خلال قراءة الشعر المترجم لأنني لا أتقن اللغات الأجنبية بما يتيح لي الاطلاع عليها مباشرة وباللغة الأصل .. أما التشكيل العام فمن خلال دراستي للأدب العربي وشغفي بقراءة كل المخزون العربي أستطيع القول إن تكويني الثقافي عربي في حاضره وماضيه مع الاستفادة من كل ما اقرأ مترجما ..
• ما رأيك بمستوى الشعر العربي اليوم..؟؟
• الشعر العربي اليوم في أحسن حالاته .. ربما تجد كلامي بعيدا عما هو متداول بيننا في المنابر الثقافية .. لكن القامات العالية الموجودة في شعرنا الراهن تبقى عظيمة ورائعة .. وإن أردت القول بأن هناك الكثير من الشعر المتطفل على مائدة الشعر الأصيلة فسأقول لك مباشرة نعم ، لكن هذا موجود في كل زمان .. ظني يا صاحبي أن مناقشة أسئلتك تحتاج إلى أكثر فعذرا إن اختصرت ..
شكرا لك مع اعتزازي بكلماتك والشكر موصول لأديبتنا المتميزة هدى الخطيب ..
*نلاحظ ان عدة أسماء شعرية تكرست بحكم الدعاية أو بحكم الابداع أو بأحكام مختلفة في الساحة الشعرية الفلسطينية وحتى العربية وان هؤلاء عادة ما يميزهم ان لهم شبكة علاقات مع السلطة عربية أم غير عربية ..بينما غابت الأسماء الجديدة.. هل تعتقد انني مصيب ام ان عملية عدم التعاطي مع الابداعات باستقلالية منعت من ظهور أسماء جديدة.. ام ما السبب ونحن حتى اليوم نتحدث عن درويش والقاسم وابو سلمى وادونيس وحجازي؟
*من جهة تكريس الأسماء أنت تعرف وأنا اعرف أن الحالة عامة في كل عصر ولا ضير في ذلك إذا اتكأ على معطى شعري حقيقي .. ..أما الاتكاء على حامل خارجي فهو خطأ ولن يستمر كأن يتكئ على صلته بالسلطة أو تملقها ..
*في قصيدتك الجميلة للأقصى المنشورة في مدونة الأديبة هدى هناك الكتابة الشعرية العمودية هل تشعر انها الأكثر غنى والأكثر تلبية لمواضيعنا ام انك تستفيد من كل أنواع الكتابة الشعرية : عمودي.. حر.. نثر؟
*قصيدتي " خيل من الرشقات " التي نشرتها الأديبة هدى الخطيب في مدونتها عمودية كما تقول وهي استوعبت الموضوع وحالة تدفقه .. هناك موضوع آخر تستوعبه طريقة شكلية ثانية .. وهكذا .. أنا يا صاحبي مع تعدد التجارب وانفتاحها على كل ممكن .. بل اعتبر الجمود في أي شكل مصيبة على الشعر .. لذلك كتبت ديوان "ومضات " وهو ديوان شعري مفتوح زمنيا امتد 1996-1997-1998-1999-2000 ومازال مفتوحا وهي أول تجربة في العالم .. كذلك السطر الواحد .. وسوى ذلك كثير .. حتى في القصة جربت وما زلت في كل مجموعاتي ..
* يحتل الشاعر أدونيس مكانة كبيرة في عرش النثر الشعري مع انني شخصيا لا أستطيع متابعة قصائده وأشعر انها مقعرة الى درجة الطلسم أو الابهام وانها تتعبني.. ما هي نظرتك لهذا الشكل الشعري او التعبيري؟
*بعيدا عن الأسماء كما قلت لك أنا مع كل نص أو شكل يقنعني ويأخذني إليه .. قدم إبداعك كيفما شئت وشدني إلى هذا الإبداع بتميزه فهذا هو المهم ..
*أطلقت على القصيدة التي أكتبها القصيدة الطفولية تمييزا لها عن النثر الشعري و الشعر النثري ولان خالد ابو خالد الشاعر الفلسطيني المعروف عندما زارنا في بروكسل قال ان لا علاقة لقصيدني بالنثر لأن لها موسيقاها الخاصة والواضحة هل تعتقد اننا يمكن ان نؤلف قصيدة تستمد قافيتها وموسيقاها من الالمام بموسيقية الحرف العربي والكلمة العربية وانه من الممكن ان يكون لكل قصيدة موسيقاها ام انه تجريب ليس في محله مادام الأقدمون قد صنفوا الشعر في بحور و أستثنوا المحيطات؟
• أكيد هذا من حقك .. ومن جهة الصديق الشاعر خالد أبو خالد فهو أولا وأخيرا ضد قصيدة النثر أو النثر الشعري .. تجربتك حسب وصفك جديدة ولم اطلع على شيء منها ربما بسبب تقصيري أرجو أن تنشر شيئا في موقعنا حتى نطلع عليه عن طريق الأديبة السيدة هدى الخطيب .. وبعدها يمكن أن نتحاور حول هذا الجديد .. يمكن أن ترسل نصا أو أكثر للاطلاع أو النشر مع شرح لفكرتك فالجديد يجب أن يشق طريقه ويأخذ حقه ..
*تسارع الحياة والايقاع اليومي هل يفرض أشكالا جديدة للكتابة الشعرية.. مثلا القصيدة القصيرة والقصيرة جدا التي تلخص عبر الكلمات المحدودة وخلق الدهشة تفاصيلنا الصغيرة بطريقة شعرية فنية مقتضبة ومكثفة؟
• الزمن في كل أشكاله يفترض جديدا
* بصفتك ناشرا هل توافقني ان الشعر العربي الجديد مشروع تجاري مربح او غير مكلف اذا تم التعاطي مع الابداعات بطريقة تضيف اليه كل صنوف الابداع كالكولاج واللوحات المعبرة والاخراج الأنيق.. مع ان لي تجربة مع دار نشر أسستها في بروكسل..ام انه خسارة في خسارة مادام مال الضرائب لايستخدم لتمويله وتلبية التطور المادي بنهوض روحي فني شعري ضروري حتى لا يحدث الانفصام او الانتحار الجماعي للشعوب؟
.. من جهة النشر والشعر خاصة فهو خاسر في منطقتنا العربية وعلى طول الخط .. لا أدري في أمكنة أخرى كما تتفضل .. ربما كان الحال أحسن ..
- بروكسل - مدونة " الكوخ الرحيم" ـ من أحمد صالح سلوم



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعم -اسرائيل- وثقافة التطهير العرقي والديني؟
- في حوار مع الشاعر احمد صالح سلوم :الشعر العربي و متطلبات الم ...
- الآشنيات الاعلامية في الجسد الامريكي النازي؟- كنموذج المدعوة ...
- متى يصدر تقرير فينوغراد الجديد عن هزيمة العدو في غزة؟
- قصائد مختارة من اربعين مجموعة شعرية من اصداراتي
- الفرق بين كاسترو وآل سعود؟
- ذكريات مع عبد الرحمن منيف
- رحلة حب وصداقة بين الموسيقى العربية والالات الغربية العازفة
- الاردن أولا.. ام أخيرا
- ميركل وشرعنة جرائم النازية الصهيونية؟
- الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث ل «الحقائق»:الجلاد الص ...
- انهم يستكثرون زبد البحر عليهم؟ ..
- ماهو الخيار التنموي الافضل اليوم؟
- سركوزي واوهام العسكرة ومصيرالاقدام السوداء؟
- ثقافة اقتصاد الكرخانة المصري السعودي اعلاميا؟
- خارطة طريق اقتصادية: خطة بريطانية للنهوض بالاحتلال الصهيوني
- صناعة المستقبل بين الهند والباكستان والعرب؟
- النفط العربي: هل هو نقمة ام نعمة؟؟؟
- من افيون بوش الى خشخاش سركوزي؟
- قصائد .. من أشعاري - الجزء الثاني -


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق في اجابة على أسئلتي:كل شيء في الشعر مصدر للتجديد الإبداعي والرؤية النقدية الجزئية و الكلية