أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية















المزيد.....

الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2178 - 2008 / 2 / 1 - 11:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وردت في احدى مقالات الدكتور كاظم حبيب في الحوار بين الدكتور سيار الجميل والدكتور كاظم حبيب المنشورة في الحوار المتمدن في العدد ۲۰٩۰ بتاريخ ٥/ ۱۱/ ۲۰۰٧ الفقرة التالية:
"إن قراءتي للمجتمع العربي ليست استعارة ماركسية بأي حال, بل هي تنطلق, في ضوء المنهج المادي, من واقع هذه المجتمعات والعلاقات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية السائدة فيها, ومن واقع النظم السياسية الحاكمة فيها. لم أشر في مناقشتي مع السيد الدكتور الجميل إلى المجتمع الإقطاعي في الدول العربية, بل أشرت إلى ما اصطلح عليه بالعلاقات الإنتاجية شبه الإقطاعية ذات الطبيعة الآسيوية. وهناك فارق كبير بين أوروبا ونظامها الإقطاعي وبين الدول العربية ونظامها شبه الإقطاعي الشرقي أو الآسيوي, ولا يمكن أن يرتكب في هذا الأمر أي خطأ. ولكن أليست هناك نقاط التقاء في إطار تلك العلاقات الاستغلالية؟ هنا تكمن القضية. نعم هناك نقاط التقاء رغم الفارق الكبير بين المسألتين."
لا اناقش في هذا المقال موضوع الاستعارة الماركسية لانه موضوع هام بحد ذاته ويصلح لان يكون مقالا مستقلا قد اوفق الى كتابته لاحقا. وما احاول نقاشه في هذا المقال هو العبارة الملونة المتعلقة بالنظام الاقطاعي في الغرب والنظام الاقطاعي او شبه الاقطاعي في الشرق.
ان الدكتور كاظم حبيب يميز بين اوروبا ونظامها الاقطاعي وبين الدول العربية ونظامها شبه الاقطاعي الشرقي او الاسيوي ويحاول المقارنة بينهما. ولكني مع الاسف لم افهم طريقته في المقارنة بين النظامين. فالمألوف عند مقارنة جسمين او حركتين او ظاهرتين او نظامين ان يكونا متشابهين بدرجة كبيرة وتوجد بينهما فروق تؤدي الى ان يكونا مختلفين. والمنطق الصحيح يدعو الى تحديد الخلاف الذي يجعلهما مختلفين رغم التشابه الكبير بينهما.
على سبيل المثال اذا اردنا المقارنة بين السيارة وعربة الحنطور فان من الطبيعي ان يكون تشابه كبير بينهما. ولولا التشابه الكبير بينهما لما امكنت مقارنتهما. فكلاهما وسيلة للنقل. وكلاهما يسير على اربع عجلات. وكلاهما يحتاج الى سائق يوجههما. ولكن هناك فروق بينهما احدها هو ان السيارة تسير بمحرك يحرق البنزين اما العربة الحنطور فيجرها حصان او حصانان. وهذا الفرق هو الذي يحدد كون السيارة سيارة والحنطور حنطورا.
واذا اردنا ان نقارن بين الاقطاع الاوروبي وشبه الاقطاع الشرقي علينا ان نسلك نفس الطريق بان نجد اضافة الى الظواهر المتشابهة بين النظامين فروقا جوهرية تقرر طبيعة النظامين وتفرقهما الى نظامين مختلفين.
ويشير الدكتور كاظم الى وجود فارق كبير بين النظامين الاقطاعيين ولكنه لا يذكر ما هي طبيعة هذا الفارق الذي يقرر كون النظام الاوروبي هو نظام اقطاعي والنظام الشرقي هو نظام شبه اقطاعي. وفقط يؤكد لنا انه لا يمكن أن يرتكب في هذا الأمر أي خطأ. ولكنه لا يشير الى اي من هذه الفروق الكبيرة غير القابلة للخطأ. يجوز ان يكون الفارق الكبير واضحا لدى الدكتور كاظم حبيب ولكنه يجب ان يكون واضحا ايضا لدى قرائه. الا انه لا يكتب شيئا يوضح ذلك للقراء وانما ينتقل رأسا الى نقاط الالتقاء في اطار تلك العلاقات الاستغلالية. فاشار بالتفصيل الى نقاط التشابه بين الاقطاع الاوروبي وشبه الاقطاع الشرقي.
ونقاط التشابه باختصار هي ان الاقطاعي الاوروبي شانه شأن الاقطاعي الشرقي يمتلك مساحات واسعة من الاراضي الزراعية وان الطبقة الاقطاعية تمتلك الجزء الاكبر من الاراضي الزراعية في الحالتين وان الاقطاعي الاوروبي والاقطاعي الشرقي كلاهما يستغلان الفلاحين كأقنان ويجبرونهم على العمل مجانا في اراضيهم عددا من ايام الاسبوع ويستخدمونهم في اعمال السخرة. كل هذه الصفات هي صفات متشابهة بين النظامين الاقطاعيين. فما الذي يجعل النظام الاوروبي نظاما اقطاعيا والنظام الشرقي نظاما شبه اقطاعي؟ ان الدكتور كاظم لا يشير الى اي فرق يميز هذين النظامين. فاصبحت المقارنة بذلك معكوسة تماما. فان كون النظام الاقطاعي الاوروبي نظاما اقطاعيا وكون النظام الاقطاعي الشرقي شبه اقطاعي اصبح هو الاساس رغم عوامل التشابه الكثيرة بين النظامين. واذا عدنا الى المقارنة السابقة بين السيارة والعربة فكاننا نقول ان هناك فارق كبير بين العربة الحنطور والسيارة رغم وجود التشابه في كونهما وسيلتا نقل تسيران على اربع عجلات. وفي هذه الحالة لا يعرف القارئ ما هي الصفات التي تجعل العربة عربة والسيارة سيارة.
بصفتي قارئ بسيط لم استطع فهم الفارق بين النظام الاقطاعي والنظام شبه الاقطاعي من مقال الدكتور كاظم حبيب. ترى هل فهم الدكتور الجميل اكثر مما فهمته انا عن هذين النظامين؟ والسؤال الاخر ترى هل يعرف الدكتور كاظم نفسه ما الذي يميز النظام الاقطاعي الاوروبي عن النظام شبه الاقطاعي العراقي مثلا ام يجهله ويعلم انه يجهله ولكنه لا يريد من قرائه ان يشعروا بجهله له؟
فما الذي يميز تاريخيا الاقطاع الاوروبي عن الاقطاع الشرقي او الاسيوي؟ قد تكون هذه الفروق واضحة لا يمكن الخطأ فيها لدى الدكتور كاظم حبيب ولكن القراء ايضا يريدون معرفتها فلم يوضحها او يظهرها لهم مع الاسف. وانا لست خبيرا بهذا الفارق الكبير بين المسألتين لكني اود ان اشير الى فارق واحد اعرفه في هذا الصدد.
ما رأيك قارئي العزيز لو قلت لك ان محمدا قال "لا اله؟" لا شك ان هذا صحيح ولا يستطيع احد انكار ان محمدا قاله. ولكن حذف النصف الثاني من القول "الا الله" قلب المعنى رأسا على عقب. ويبدو لي ان ما يشبه هذا حدث لدى الدكتور كاظم. فحين كنا نتحدث عن النظام العراقي في عهد الملكية كنا نسميه نظاما شبه اقطاعي شبه استعماري. وقد ادى حذف الدكتور كاظم للقسم الثاني من العبارة الى قلب المعنى فقاده الى ان الشبه اقطاعي هو الاساس بينما الشبه اقطاعي كان يجب ان يكون في الواقع نتيجة للفارق بين النظامين.
ان الفارق الكبير بين الاقطاع الاوروبي والاقطاع الشرقي هو في الظرف الاجتماعي التاريخي. ففي اوروبا كان الاقطاع شاملا في المجتمع لانه هو النظام السائد سواء في العلاقات الانتاجية ام في النظام السياسي. فاضافة الى العلاقات الاقطاعية المحضة في الريف والنطاق الزراعي والسيطرة الاقطاعية الكاملة على الحكم في الدول الاقطاعية الاوروبية كان حتى الانتاج الصناعي شكلا من اشكال العلاقات الاقطاعية. فقد كانت الصناعة صناعة اصناف يكون السيد فيها هو الاسطة ودونه يكون الخلفة وتحتهما يكون المياوم او الصانع كما كانوا يسمونه في العراق. ويقضي المياوم جزءا كبيرا من حياته ربما منذ الطفولة يعمل في ظروف قاسية جدا لكي يصبح خلفة وقليل من الخلف يصبحون في فترة من فترات حياتهم المتأخرة اسطوات. وعلى هذا الاساس كان النظام في الريف وفي المدينة اقطاعيا بحتا.
فما هي صورة النظام الاقطاعي في العراق في ظل الحكم الملكي؟ كانت علاقات الانتاج في الريف والزراعة علاقات اقطاعية كما وصفها بالتفصيل الدكتور كاظم حبيب. وفي هذا لا يوجد فارق واضح بين الاقطاع الاوروبي والاقطاع الشرقي الاسيوي. وكانت في المدينة مرتبة من الراسماليين الذين ارتبطت مصالحهم بمصالح الاستعمار البريطاني. فكان نظام الحكم مزيجا من الاقطاع والراسمال الكومبرادوري كما يسمونه. ولكن الحكم الحقيقي كان يقرر من قبل الاستعمار البريطاني عن طريق المعاهدة والمستشارين والعملاء. ولذلك كان النظام السياسي نظاما شبه اقطاعي شبه استعماري وهذا ما لم يكن له وجود في النظام الاقطاعي الاوروبي لان الانظمة الراسمالية لم تكن قد نشأت حينذاك.
اما في مجال علاقات الانتاج فقد كانت علاقات الانتاج في الاقطاع الاوروبي علاقات اقطاعية كاملة وكان الانتاج انتاجا محليا اغلبه يجري التبادل به عينيا ويجري توزيع الانتاج محليا في داخل البلاد اذ لم يكن انذاك وجود للسوق العالمية بالمعنى الذي نفهمه حاليا في العالم الامبريالي. اما علاقات الانتاج الاقطاعية في العراق فقد ارتبطت بالسوق العالمية الامبريالية واصبح الانتاج يجري تبادله بالنقود وعلى النطاق العالمي وهكذا كانت علاقات الانتاج العراقية شبه اقطاعية شبه استعمارية.
ولكن ظروف العراق السياسية والاجتماعية والانتاجية تغيرت تغيرا هائلا نتيجة لثورة تموز. ففي هذه الثورة اختفت الطبيعة المزدوجة لنظام الحكم في العراق، النظام شبه الاقطاعي شبه الاستعماري. فقد استولت البرجوازية الوطنية على الحكم بصورة كاملة منذ اللحظة الاولى للثورة. فاصبح النظام السياسي في العراق نظاما راسماليا خالصا. وكانت من نتائج ذلك التغيرات الهائلة التي حدثت في العراق مثل طرد الجيش البريطاني من قاعدتيه في سن الذبان والشعيبة والغاء المعاهدة الاستعمارية البريطانية العراقية والغاء الاتحاد الهاشمي وحلف بغداد وكل التغيرات التي يعرفها الدكتور كاظم حبيب والشعب العراقي حق المعرفة. فنظام الحكم في العراق لم يعد نظاما شبه افطاعي كما كان قبل الثورة بل اصبح نظاما راسماليا.
وكان من مظاهر تغير علاقات الانتاج شبه الاقطاعية قانون الاصلاح الزراعي. وقانون الاصلاح الزراعي جرى تشريعه من قبل البرجوازية العراقية الحاكمة لذلك اتخذ صورة تتطابق مع المصالح البرجوازية للطبقة الحاكمة الجديدة. ولذلك لم يكن الاصلاح الزراعي كثير الفائدة للفلاحين الكادحين العراقيين. وانما وزعت بعض الاراضي على بعض العائلات الفلاحية على ان تقوم كل عائلة بالتعويض عن ذلك بدفع مبالغ شهرية للحكومة او للاقطاعيين السابقين. وكان التوزيع يجري بصورة من البطء بحيث توصل بعض المعلقين الى ان تنفيذ الاصلاح الزراعي وفقا لقانون الاصلاح الزراعي تطبيقا كاملا قد يستغرق قرنا من الزمن. وطبيعي ان الاصلاح الزراعي خلق امكانيات لتقدم علاقات الانتاج الراسمالية في الصناعة وفي الزراعة العراقية. ولكن الحكم البرجوازي لم يكن جادا في القضاء على علاقات الانتاج الاقطاعية. فقد منح القانون كل اقطاعي مساحة كبيرة من خيرة الاراضي الزراعية رغم تحديد حد اقصى لمساحة تلك الاراضي. وهذا ما ابقى الشيء الكثير من علاقات الانتاج الاقطاعية في البلاد. ان البرجوازية العراقية كانت منذ اليوم الاول لنشوء حكمها تخشى تقدم الطبقة العاملة العراقية نحو تحقيق هدفها الاساسي، هدف الثورة الاشتراكية والاطاحة بالنظام الراسمالي. ولذلك كان من مصلحتها الابقاء على جزء كبير من الطبقة الاقطاعية وعلاقات الانتاج الاقطاعية لمساندتها في مكافحة الحركات العمالية الرامية الى الاطاحة بالنظام الراسمالي والاقطاعي على حد سواء. واصبحت الحكومة البرجوازية هي الحامية للعلاقات الاقطاعية المتبقية. وتطورات الاصلاح الزراعي والعلاقات الاقطاعية والراسمالية في البلاد بعد ثورة تموز اكبر برهان على هذه السياسة البرجوازية المتعمدة التي كانت في التالي احدى العوامل التي ادت الى الكوارث التي عاناها وما زال يعانيها الشعب العراقي بعماله وفلاحيه ومثقفيه والمراتب الدنيا من المراتب المتوسطة والحرفية فيه. وعراق اليوم الرازح تحت افظع احتلال امبريالي ربما كان نتيجة لتطور سياسات الطبقة الراسمالية العراقية طيلة الفترة من ثورة تموز الى اليوم.
فليس شرط تطور العراق حاليا ازالة العلاقات شبه الاقطاعية وانما هو التحرر من الاسعمار الاميركي البريطاني اولا والتحرر من النظام الراسمالي ثانيا.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- وداعا صديقي وعزيزي ابو شريف سلمان شكر
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (اخيرة)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (1)
- جواب على رسالة قارئ


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية