|
( نقاش عقيم بالعراقي حول العلم العراقي )
عبد الحميد السياب
الحوار المتمدن-العدد: 2171 - 2008 / 1 / 25 - 07:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
رحمه من الله أ لعلي القدير على روحك الطاهرة أيها الحلاق الذي أطلق عليك جزافا بل بكل لا مبالاة وربما بسذاجة واعتداء سافر على هذا الرجل المسكين ليقال له الحلاق الثرثار لم يكن حلاقا ثرثارا أبدا بل كان رجلا حكيما عندما أعلنها وبصراحة وبدون لف ولا دوران حيث قال وبملأ فاه لعن الله السياسين وراح وبسجع جميل وأدخل الروس واليابانين او الصين واليابانين لايهم عنده التسميات لكن المهم هو لعنته على السياسين ولو عاش هذا الحلاق الحليم والحكيم جدا لصار يلعن ويشتم بأمريكان والبريطانين والقوات المتعددة الجنسية ........لكنه ومع الأسف الشديد لم يعش هذا الزمن الأغبر وما وصل اليه العالم من دمار وتمزق وعلى يد دولة عظمى تدعي دخلت بلاد الرافدين لتحررها من أعتى وأبغض ديكتاتورية ولكي تقيم الديمقراطية و الأمن الحرية وأنها والسلام في هذا الوطن المجروح فصدقها وصفق لها البعض والذي ترتبط مصالحه معها وإلا لماذا يطلق كلاما لا يؤمن به حتى طفله الذي يعيش مع ابيه في قصر منيف لا يحلم ان يراه حتى في المنام والاحلام وقد عاش القسم الكبير منهم في بيوت طغاة الامس حيث بنى الرئيس القائد لنفسه في كل محافظة من محافظات القطر العراقي قصرا تقام به كل يوم أي في كل قصر أ شهى المأكولات وأغلاها لترمى بعد ذلك بعد ان يشبع الحماية ومنهم في القصر جوعهم اليومي وشرههم المتوارث بعد ذلك ترمى للاسماك التي وضعت في احواض اعتدت بعناية ودقه للاستاذ الكبير صاحب اكثر من شهاده للدكتوراه وفي اختصاصات مختلفة ومتباينة المعجزة الفلتة في زمانه وقبله وبعده هكذا كان يضن عدي ابن ابيه ابن القائد الهمام منقذ الشعب من الحرمان والجوع وهو الذي ألبس هذا الشعب الحافي الاحذية وانقذه من الضياع وما احلى الرجوع اليك ايها الحلاق حيث لعنت السياسة والسياسين ونرفع صوتنا معه تضامنا واعجاب لأقل يساعدك الرب أيها المواطن من ادعاء السادة السياسيين حيث لا حول ولا قوة لك إلا سماع تصريحاتهم وسن قوانينهم وعلى جميع الفضائيات والتي غزت بيوتنا وبشكل سافر ومعلن ومباشر حتى صار الهروب منها من المستحيلات فأصبنا بارتباك وعدم تركيز حيت كل فضائية تدلوا بدلوها والكل يدعي يكرر هذه العبارات وكل بطريقته واسلوبه ومقدرته لكي يوصل شفافيته وحياديتة وكل يطلق عبارات الحب والخير والتضامن وان اعلامه لا يكذب ولا يدعي بل يقدم الحقيقة الناصعة وبشكلها المنطقي غامزا وهامزا ان الفضائيات الاخرى فيها عدم الشفافية ولا تقدم في إعلامها الحيادية وصدق الله العظيم في كتابة الكريم بسم الله الرحمن الرحيم (كل حزب بما لديهم فرحون )وكل يبكي على ليلاه وبالامس القريب شاهدت من فضائية الحرة التي هي من الفضائيات ذات المستوى التقني والفني الكبير وهذه ليست دعاية للمحطة لان مثل هكذا محطة لا تحتاج الى دعاية من أحد فهي ذات إمكانيات تجعلها تقف في مصافي الفضائيات الراقية بل بالمقدمة بين الفضائيات من برامجها ومذيعيها والفنين فيها وهذا كله لم يأت من فراغ بل بالطبع جاء من دعم مادي ممتاز حتى وصلت لهذا المستوى الراقي منه صنعت لها مشاهدين كثر على امتداد العالم .........وهناك حرتان حرة تتحدث حرة عامه وحرة تتحدث عن العراق حيث تدغدغ وتضرب على الوتر العراقي الحزين وعلى جرح متجدد ومتجذر حيث تطلق على برنامجها بالعراقي وقد اختارت الاسم بدراية ودراسة وتمعن وقد قدمت في حلقتها موضوعا عن العلم العراقي وكان ضيوف الحلقه ضيف من الاخوه الكرد من مجلس النواب خالد شواني والضيف الثاني ايضا من المجلس عن القائمة العراقيه هو الاستاذ مفيد الجزائري والضيف الاخر هو السيد حامد الملا الناطق الرسمي للحوار الوطني والضيف الاخر السيد مخلص من حزب الفضيله مادار من حوار هو الموضوع الذي يهمنا بالتأكيد وصار السجال واحتدم وكأن كل مشاكلنا انتهت ولم يبق إلا هذا الموضوع لنضع له نهاية مرضيه واذكر أن الاستاذ مفيد الجزائري وهو رئيس اللجنه في مجلس النواب لاختيار التصميم للعلم الجديد لهذا البلد المنكوب قال السيد مفيد إن شخصا عربيا مرموقا قابله قبل فتره وأكد السيد مفيد أنه شخصيه ذات مستوى ثقافي عالي وهو من الشخصيات العربية الذي له وزنه ورأيه قال له هذا المرموق انه لا يتعامل مع العراق وقضيته وبالشكل الطبيعي والصادق لأننا نرفع على سوارينا وعلى دوائرنا الرسمية وغير الرسمية لأننا نرفع هذا العلم ما هذا الربط الساذج مع كل احترامنا لك أيها المرموق جدا والمثقف و أيضا جدا وصاحب العقل الراجح الرفيع لا تتعامل مع العراق بشكل عقلاني ومنطقي لان العراق يرفع علما يحمل تلك الالوان ولو بدلنا الوان علمنا سنرى ما يفعله هذا المثقف العتيد لذلك نحن بانتظار كودو بطل مسرحية صموئيل بكيت وبهذا الاسم واحتدم الجدال بين النائب الكوردي وبين الناطق الرسمي للحوار الوطني وكل يفسر هذا العلم الذي قالوا عنه دُمْ خافقا أيها العلم فأننا بك بعد الله نعتصم واحد يقول النجوم الثالثة تعني العراق ومصر وسوريا لان العلم صمم في زمن إعلان تلك الوحدة التي ولدت ميتة أنبرى له آخر قائلا منفعلا ولاغيا ومحتجا لأن تلك النجوم الثلاث تعني الوحدة والحرية والاشتراكية وهي أهداف حزب البعث المقبور أنبرى له آخر لنبدل الحرية بالعدالة والوحدة بالتآخي والاشتراكية بالمساواة مثلا ....مثلا حيث استدرك بكلامه .......كل هذا الحوار يدور والمواطن الذي فتح تلك القناة جالسا يريد الزبدة من السادة المتحاورين فلا زبده نضجت وربما لا لبن موجود من ألأساس ........صحيح نحن في زمن الديمقراطية والتي كثيرا ما ظلمت هذه المسكينة نحن في زمن الحرية التي استغلت بشكل آخر حتى البعض منهم ضجر منها إن هذه المسميات تعني الرقي والتطور والابداع حيث نصنع من الحرية أداة للتعبير عن آرائنا التي ألغيت بل دفنت لعقود طويلة نأتي لكي نستعرض آرائنا وبهذا الشكل السطحي المقزز نستعرض ذواتنا التي تورمت ب / ألأنا وصار الواحد منا يظن بنفسه انه الاكثر دراية وخبره وثقافة ووعي وتجربه من الآخر ، في رأي المتواضع إن النقاش عن هذا الموضوع ليس وقته الآن وأقصد موضوع العلم رغم ما يحمله من رمز وقيمة وا رتباط مع كل واحد منا يحب وطنه وبصدق ......... لكن الواحد منا الذي يعيش لا بل عاش ثلاثة عقود من البطش والقتل والسجون والمعاناة كل هذه عاشها وأكثر والآن وهو أي هذا الشعب المبتلى الآن يعيش الخوف والجوع والبطالة وألا أمان يخاف من أن تلغى عنه البطاقة التموينية يخاف أن لا توزع عليه الكميه المخصصة له من النفط ألأبيض والعراق يسبح على بركة نفط ابيض واسود و......و.....وفي العراق جوع ما مرّ عام والعراق ليس فيه جوع ..رحمك الله أيها السّياب المبدع حيث أطلقت صيحتك بلا تأريخ معين جعلتها مطلقه لكل العصور والعهود والوجوه , أقول وبقوة وصراحة قد تغضب البعض وتثير بهم الحساسية وبالطبع من يقرأ هذه الكلمات المباشرة المنشورة على هذا الموقع المتمدن أقول ما هذا التنظير علينا؟ وهل إن شعبنا فعلا يحتاج الى نقاش عقيم و الى علم جديد ونحن نعيش الطائفية والبطالة والتهجير في الداخل والخارج هل هو الوقت المناسب كي يختلف سياسيونا والذين هم دوما في اختلاف دائم وتراهم في حماس عجيب وكل يطلق وجهة نظره والعلم لازال مرفرفا مرفوعا على كل البيوت وعلى الدوائر الرسمية وغير الرسمية وفي الملاعب حين رفعه أبطالنا في المحافل الدوليه حيث الفوز له نشوتة ......أ.سفي على شعبي الحبيب المستظام ..أ سفي عليه حيث وقع تحت وطأة هذا الارهاب الفكري المتحجر يعيد ويصقل بنفسه من عشرات السنين بئسا للسياسه والسياسين إلا الندرة منهم والذي كما يقول المثل تبحث عنه بالتفك وفصيحها البندقية لا زلنا نتحدث بالتكتيك والاستراتيجيه والديالكتيك والشعب يموت من هم وجوع ووعود .........إنها لعبة المتحايلين والمتحذلقين على الاخرين في سبيل الوصول الى غاياتهم وارجع الى نقاش الاخوه الاعداء وهو اسم لرواية مشهوره وهم لا زالوا في حلقة العلم العراقي لأتذكر بلد عربي يصفون رئيسه بالجنون وربما به امراض نفسيه لا تعد ولا تحصى وأقصد ليبيا وعلمها ألاخضر فقط لون واحد يوحدهم لكنه ربما يعني لهم الشئ الكثير لكننا في هذا البلد نختلف على يوم العيد ويوم رمضان .....و...............و وهي امور حين تتمعن بها لم تخلق هوة سحيقة ومخيفه لكن الساسة وجدوا منها منطلقا ووترا للعزف عليه وأنا إذ أقول الساسه لا أقصد بألتأكيد الساسة الحقيقيين الصادقين أقصد من امتهن السياسة لكي يعبر بها عن ذاته ومصالحة ومنافعه الشخصية وسنبقى نتطارح ونتجاذب ونتحاور على قوانين كثيرة كالتقاعد وسلم الرواتب وقانون النفط والمسائلة والبطالهةوالعمل والبطاقة التموينية والقائمة تطول وجيب ليل وخذ عتابه ! والآن قضية العلم وماذا يعني كل لون أما النجوم الثلاث فلقد فسرت بأكثر من تفسير قسم ذهب الى ان تلك النجوم الثلاث تعني مصر وسوريا والعراق لان هذا العلم صمم لهذا الغرض أي قبل استلام حزب البعث الحكم ليجثم بعدها على قلوبنا اكثر من ثلاثة عقود وليبقي هذا العلم بنفس التصميم وأضافه القائد الملهم أضافه ذكيه وهي كلمة الله اكبر ليختلف عليها الساسة لأنها كتبت بأصابع صدام اللعين مقبول لحد ما اختلافكم ولنتفق على تغيير الخط من خط حر كما كتبه الطاغية بمزاجه المتخلف ليصبح الخط الكوفي مثلا ويبقى اسم الله مجلجلا وقالوا ايضا عن النجوم بأنها تمثل الوحدة والحرية والاشتراكية كما قلنا سابقا ودعيّ كل الفنانين والمصممين والمبدعين وكل ياء ونون الى وضع تصميم جديد لعلم جديد يليق بالعراق الجديد ناسين إن العراق الجديد يحتاج الى إنسان جديد بطموح جديد وامال جديده لا يتم هذا الجديد إلا بتهيأة الامكانيات والظروف والاوضاع الجديده لهذا المواطن الذي اشتكى ومن سنين طوال من الفقر والعوز والمعانات والالم والسجون والتشرد والغربة من حروب دامت سنين طوال لتحرق الاخضر واليابس إن توظيف الخريجين الجدد وجعلهم في وضع اقتصادي جيد هو بناء عراق جديد ....إن بناء المستشفيات ذات المستوى حيث التجهيزات الحديثه لكي لا يجد الانسان العراقي نفسه بمقارنة مع دول الجوار ولنقل الجارة إيران التي دارت الحرب معها لثماني سنوات من الدمار والخراب والضحايا والآن إيران تستقبل كل يوم عشرات المرضى من العراقيين وفي مختلف الاختصاصات ألا يثير هذا عندنا ردة الفعل؟ وننشأ مستشفيات تليق بعراق جديد وبناء المدارس بكل أنواعها من رياض الاطفال الى الابتدائيه وصولا للكليات المختلفة جعل الكهرباء غير منقطعة وفي بلد كله خيرات ويعتبر ثاني بلد يملك الاحتياطي من النفط في العالم ! ........ رفع مستوى البطاقة التموينية وجعلها بأحسن المواد و أكثر عددا وكميه وكما هي في البلدان المجاورة المتاخمة لحدودنا ألا يستحق هذا الشعب الصابر البطل كل تلك الامنيات ؟!..........إنشاء ملاعب وكازينوهات وحدائق عامه يزرع بها الود والورد بكل أ نواعه وتوزع بها المساطب الجميلة ليجد الناس راحتهم وهذا لا يأتي إلا بان يسود الامن والامان والسلام في هذا البلد الحبيب .....بناء المسارح والسينمات الحديثة هذه بلاد الله الواسعة فالهند تنتج كل عام الاف الافلام اكيد منها الهابط ومنها الجيد الذي يعالج مشاكلهم و قضاياهم الكثيرة المتنوعة هذه دول الجوار الخليج العربي و سوريا ولبنان وتتفوق عليهم جميعا مصر بانتاجها ونوعية أفلامها وهذه إيران عندها سينما جيد ة الانتاج لا بأس به مقارنه بانتاجنا الذي يكاد أن ينعدم وطلباتنا تزداد ولو بقينا نعدد لا تنتهي طلباتنا وامانينا ونبقى نحلم بعلم وامانينا الكثار والكبار لم يتحقق منها إلا النزر اليسير وخوفي على شعبي من عدم اكله للفواكه واللحلوم ولمدد طويله مثلما تأكل الشعوب التي تمتلك النفوط وتصدرها بالدولار حيث سيتجاوز سعر البرميل الى المئة دولار اخاف على شعبي وانا منه لان ما انا به لا احسد عليه فخمسه وعشرون عاما من الفصل في زمن الطاغيه والآن لا املك شبرا واحدا في وطني الغالي لأبني به لأطفالي بيتا حيث كل يوم انا مهدد بالرحيل حيث صاحب البيت المتسلط يهدد بأخلاء البيت وأنا اكتب هذه السطور أنا على موعد أن اخلي البيت للمشتري الجديد .........خوفي على شعبي وعلى نفسي أن نصاب بمرض عمى الالوان من الالم والعوز بحيث لا نرى العلم الجديد قد كنا نحن في زمن الطغاة قد حرمنا حقا وكانت أمنيتنا الوحيدة أن يسقط أعتى طاغية عشنا زمنه بكل تفاصيل الحرمان وسقط صدام ومع ألأ سف الشديد ليس على يد شعبنا بل بمساعده الجيوش الزاحفة التي دخلت من جنوب البلد لتتجه الى عاصمتنا الغالية بغداد الجميلة وها نحن ننتظر الفرج ان تزاح الغمه وان تنسحب القوات الاجنبيه ونخاف ان تطول القضية وتصبح مسألة شعبي أزليه حيث نحت الزمن الذي لايرحم على وجوه هذا الشعب الأبي الصامد الصابر معان كبار وكثار كلها تحمل في بواطنها الالم والحزن الدفين أتمنى ان يسود الامان والسلام والحب والسعادة الحقيقية هذا الشعب الذي قدم الكثير ويستحق ان يقدم اليه الكثير الكثير أولا .......... علم ودستور وبه حقوق تنجسم مع ما قدمه هذا الشعب من تضحيات جسام ..........
#عبد_الحميد_السياب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي:
...
-
أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ
...
-
حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال
...
-
-أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
-
متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
-
الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
-
الصعود النووي للصين
-
الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف
...
-
-وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب
...
-
تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|