أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - تمتمة














المزيد.....

تمتمة


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 2113 - 2007 / 11 / 28 - 08:24
المحور: الادب والفن
    


وجهها .....
بؤبؤ الضوء يستريح الهوى
من ظلاله يغفو
ولا ساكنا غيرها
وهل كان بوحي لستر تجلى بها
غير شك هوى بات يدنو
وكم مرغتني الرزايا
مزاميرها
وانزوت داخلي
عجلي .......
فبعض القصائد مبحوحة بعضها
صدقت مالها
من جنون ...
هكذا قامروا بالتجني
ونقادها نائمون
هكذا يولدون
وتولد أسمالهم
يا لخطو تبارك أمثالهم
يعزفون ولا رشفة من غرائز تتلى
ولا بعض من مواويلهم
يلثغون .....
وفد فززوا أنامل القطة الفارهة
يعيبون أوداجهم
يا نوايا المحارب شت اللقاء
فلا رزمة الخوف تنتابهم
يطفقون .....
وكم علقوا غيهم بالتواء
ودارت على صحبة الحيزبون
لائذون .....
وسرب القطا نائم في السجون
الخناجر مرهونة والقرى لعبت وطرها
وشائكة البز تائهه
ولا غي عندي ولا عندهم
يعلمون .....
وخيرة الموت لا يوقدون
صفوة من الرحمة النابهة
يفورون أو يصعدون
يمرغ ظل ويستدعى قر المناقير من وهجهم
خاتمون ......
الرزايا كواليس أحلامهم
يطفقون .....
ولا سر من شكهم
حفاة عراة ولا غيمهم
سابح في فضاءاتهم
راكنون .....
توسد وهم القرى حابسا وهجهم
علام التعجبْ !!!!!
علام السؤالْ ؟؟؟؟؟
سنروي مطايا الرضاب ونلهو
ونعطي خواتم أشباهنا
حائرون .....
وأي دم صافق الريح يذوي
هناك البراكين تبكي
وتخفي لهاث احتمال
وتركن مثلومة من خصال
بأي مدى ناهب عشقنا والسرايا على متن غيم القرى لا تطال
الخراتيت في الظل مهجورة وعين أبي لا تنام
الغرام يشوه ما جالنا
على القهر عدنا من الفارهات
رفات رفات
وغيم المواسم يطفو ولا هامد من بنيه
له الوهن والعائدات
كلام منمق فيه التباشير من ماخرات
عباب التعجب زدني سؤال
ولا ناهر من خيال
لأي رؤى تنتبه
لأي اختلاف لأي انحلال
سائل الظل مال
اعزفوا فالاغاني
أواني
ومن صلبها تعزفون
عارف عارفون .........



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منافق
- غلاصم الزمن
- هذيان اضطراري
- الشحوب
- غريزة النفي
- احساس ميت
- بلابل الطين
- لكنات صوفية
- السلالات
- المعتوه
- أيوب
- النقار
- عيون ميدوزا
- الماجن الحر
- المطرب الشعبي
- كتكوت الكرواني
- وجوم
- مهذار
- المهذار
- صوت داخلي


المزيد.....




- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...
- الشارقة تختار أحلام مستغانمي شخصية العام الثقافية


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - تمتمة