أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بابلو سعيدة - كوليت خوري ودمشق العاشقان















المزيد.....

كوليت خوري ودمشق العاشقان


بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 2106 - 2007 / 11 / 21 - 12:03
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



تقول كوليت : ( أملك شخصيتين ، شخصية المرأة ، وشخصية الأديبة . وفي روايات " كيان- أنا والمدى- أيام مع الأيام- أيام معه " ، جعلت بطلاتي يخترن الحبّ ، وأنا اخترت الطموح … ويعبّرن بصوتهنّ النهضوي المعادل للرجل في صناعة حياتهنّ وتاريخهنّ . وأرفض الأديب الذي يكتب بلسان المرأة ، أو المرأة المبدعة التي تكتب بلسان الرجل ، الضمير المتكلم . وأرغب أن يكتب الأديب بصوته ، لا بصـوت الجنس الأخـر. أحـلام مسـتغانـمي تكتب بصوت الرجــل ، ولكنّهــا كاتبــة جيدة ، ولا أحـد يكتب لأحد . ولا تحتاج لأحد ، لأن يكتب لهـا.
ويبقى الرجل الشرقي هشّاً ومغروراً ، وتائهاً محروماً . يعيش الحرمان الفكري والجنسي . أما المرأة فهي صلبة / راسخة، وهي الأرض/ الأم/ الوطن التي تؤسس لتربية مجتمع وجيل راقيين ، في حين ينحصر دور الأنثى بتلبية رغبات الرجل ، وإنجاب الأطفال .
والحياة في نظري هي إبداع ، والإبداع هو الحياة . وأعتبر حب الذات للجنس الآخر، مقدمة أساسية لحب الوطن الذي هو القضية .
وأنا أقوم بالتوليف بين الحب والوطن ، فلا وطن دون حبّ ، ولا حبّ دون قضية . وشذ عن هذه القاعدة، كمال ناصر الشاعر/ المناضل/ اللاجئ السياسي الذي تزوج القضية .
ويبقى الأدباء أرقى وأحسن طبقات المجتمع . والأدب الإنســاني المتمثل في الأديب الحقيقي ، لا ينتمي لليمين أو لليسار، بل ينتمي للأنسنه .
ولا أميل إلى أشباه الأدباء الذين يطبّلون ويزمرون للسلطة . ولا فائدة ترجى من المؤتمرات الأدبية / السياسية التي تعتمد الإنشائية /.
والدها ، سهيل .
جدها ، فارس الخوري .
عشيقاها ، دمشق والتصحيح .
هواياتها ، العزف والغناء .
إبداعاتها ، الأدب الروائي .
منتوجها الأدبي ، كُتب بالعربية والفرنسية .
وهي شاعرة ، وقاصة وروائية وعازفة ، ومغنية .
وعاشت كوليت الغربة في وطنها ، إلى أن جاء التصحيح في السبعينات، وقام بترحيل الغربة من عالمها. وأعاد لها نشاطها الأدبي والاجتماعي والنيابي .
ورأت في نشاطها البرلماني شكلاً من أشكال الأدب والهواية والوجود الشخصي . وكانت اللعبة البرلمانية ممتعة في تاريخيتها . ودخلت اللعبة متأخـرة ، وخرجت منها مبكـرة ، لأنها تخلـصت من ازدواجيـة الشـخصانيّة والمواقف.
وترى أنّ المشاكسة تعطي أدباً وحياة جميلين ، والمهادنة تعطي أدباً وحياة رديئين .
والذيـن تزوجـوا السـلطة والقضية ، خســروا في نهايـة اللعبــة الذات ، والسلطة ، والقضية .
وخرجت كوليت من اللعبة شامخة ورافعة رأسها .
لأنّها أحبت ذاتها وأدبها ووطنها وجدّها ووالدها في مرحلة تاريخية ، لم تستطع خلالها الزلازل السياسية التي أصابت الـ /جيو-سياسية-عربية/ والرومانسيات الثورية، والمزامير السلطوية أن يفرضوا الإقامة الجيرية على أدب كوليت أو ضمها إلى مملكة الحزن والضجر والملل في مدائن الريح والمنافي ، بل بقيت كوليت ساكنة في قلب دمشق، ودمشق ساكنة في قلب كوليت .
ومثل أدبها ، بداية نهوض المرأة الســورية ، ولها مساحة عز واحترام في العالم العربي بعامه وسورية ولبنان بخاصة .
لها تاريخ من العز والكبرياء والشموخ ، والجرأة والصدق في قول الحقيقة وإظهارها . وهي حفيدة رجل وطني عظيم . ولها أحفاد يعتزون بها كما اعتزت هي بجدها فارس الخوري الذي قاوم الاستملاك الفرنسي لسورية وصولاً إلى الاستقلال الكامل .
وامتلكت كوليت حساً نقدياً موضوعياً وذوقاً أدبياً رفيع المستوى ، وإرادة صلبة للتخلص من حشويات الذاكرة ، والتحرر من التضامن السلبي مع فكريات التراث والمجتمع الراكد .
وهي من الدعـاة الأوائل ، لإقامة مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية ، وبقيت كوليت متشامخة ، تشامخ جبل قاسيون. وتفردت كوليت وغادة السمان، تفرد اللؤلؤة .
وشكلتا لوحة تشكيلية معبّرة عن الواقع والحلم العربيين .
ووظفتنا جدل اللغة بالواقع خدمة للإنسان وللحياة .
تبقى كوليت ضاحكة ، في مملكة يقطنها الحزن والضجر الدائمين .
ومتفائلة رغم الأزمات في تاريخية نخب سلطوية تخترق دائماً حرمة حقوق المواطنة . وهي في حياتها أغنى تشكيلياً من نصوصها . وهذه سمة متفردة تفوقت فيها كوليت على غيرها من المبدعات .
وكوليت بيتوتية ، ومتعـددة الهوايــات ، وطامحـة إلى أن تـكون صحفية ، ومزارعة ، ومربية للطيور وللحيوانات ، وعازفة وملحنّة ومغنيّة.
وهي عاشقة في جميع الفصول للطبيعة وللشعر ، ومدافعة عن المتعبين والمهمّشين في الحياة ، وفنيّة بصداقاتها ، ومتعلقة بدمشق وبيروت ، تعلق الطفل بأمه وبألعابه . وتقرأ كوليت ذاتها قائلة : " أنا عشر نساء في امرأة واحدة " .
وكوليت حالة فنية في سلوكها ويومياتها ونصوصها ، ومشيتها مشية الطفل في براءته وعفويته ، ومشــية الوطن في شموخه وكبريائه ، فالوطن يكبر بـ /كوليت/ وكوليت تكبر بالوطن .
ومن عينيها ، تهطل أمطار الحب والإنماء للوطن وللإنسان .
وفكرها ، يمثل عمـارة صلبة في وطن يبحث عن هوية وحرية ، ويستند على التشكيل الأسري .
وتشعر كوليت بالدفء الأسري الدمشقي . وتعتمد تقاليد الأسرة الشرقية. وتتواصل مع الأقارب والأصدقاء .
والحياة في أدبياتها ، بلا حلم وحب للوطن ، تصبح عبثية ومأسـاوية ، حيث لا وجود لإنسان حر في وطن معتقل .
والأسرة الحرّة في أدبيات كوليت ، تشكل اللبنة الأولى في مدماك بناء وطن حرّ ومستقلّ .
وتربت كوليت في بيت سياسي وأدبي من الطراز الأول ، وهي سيدة مدافعة بكل طاقاتها الأسلبية والحياتية عن المتعبين من أبناء وطنها وأمتها .
وهي متحررة من التمذهب والتحزبات الدينية منها والسياسية ، لأنها متحزبة للوطن لا للأحزاب .
والديمقراطية في فكريات كوليت وأدبياتها تمثّل حواراً عقلانياً ، واحتراماً متبادلاً بين طرفين ، يرفضان الضرب الكلامي ، أو الضرب بالكراسي .
وهي ترفض صناديق الطلقات النارية . وتؤيد صناديق الاقتراع السري. وتحترم المسـاءلة ، وحقـوق المواطنة ، والمواهب الإبداعيـة والكفاءات الفردية ، وأخلاقيـات العمل . وتميل أدبيات كوليت إلى عالم الإبداع والخبرات لا إلى البطاقات . وترى أن الاستبداد ينمو في مناخ الكلمة المعتقلة ، في حين تعشعش الديمقراطية في مناخ الكلمة الحرة .
وأدب كوليت يعوضها عن الموسيقا والغناء والرياضة .
وهي تمتلك قلباً عاشقاً ، وصوتاً دافئاً ، وقيماً نبيلة .
وكوليت لا تغني لمولود . بل تغني كوليت لـ /كوليت/ .
ولا ترتاح نفسياً للتيار الغنائي العائم على السطح .
وتمتلك إبداعات متقدمة في الغناء والتمثيل والعزف .
وهي شخصية موهوبة في نصوصها وحياتها ، ومهذبة بالفطرة والتربية .
وترفض نظرية الغائية ، الفنّ للفنّ ، والأدب للأدب ،لأن الفنّ يتعلق بالإنسان والحياة والأرض .
والكتابة في أدبياتها تنبع من الذات ، ولا تفرض من الخارج .
ويرتبط تحرر المرأة في أدبيات كوليت ، بوعيها ، وإرادتها الصلبة ، وتحمّل مسؤولياتها التاريخية ، ومصالحة جسدها في الهواء الطلق والساحات العامة .
ولا تستطيع كوليت في نصوصها وحياتها أن تحبّ إنسانين في لحظة واحدة .
وهي ترفض تبعية المرأة المطلقة للرجل . وتقوم بالتوليف بين نصوصها وحياتها ، بحيث لا تستطيع أن تجد فارقاً بين الاثنين والموقفين .
وأدبياتها ترى في تقدم المرأة ، عاملاً أساسياً لنهوض المجتمع وتقدمه .
وإن تقدم المرأة والرجل يساعدان على بناء وطن وأمة متحررين .
" والأدب في أدبياتها، ليس هواية أو حرفه " بل حاجة للتنفس وللراحة النفسية ، وللاطمئنان الذاتي " .
وتقوم كوليت في نصوصها برصد شخوصها وأبطالها كاميراتياً ودينامياً لتأسيس واقع مريح وجميل .
وأدبياتها تعتبر عذرية المرأة شكلاً من أشكال اعتقال النشاط الاجتماعي الحرّ للمرأة ، لأن بقاء نصف الوطن والمجتمع خارج النشاط الاجتماعي والأدبي والسياسي هو شرف وهمي يشلّ القدرات الإبداعية للأنا الفردي والأنا الجماعي" .
ولا تصرخ كوليت بصوتها ، بل تصرخ بأناملها وبنصوصها .
والأدب الكوليتي " هو وسيلة لتأمين الذات وعشقها ، وحب للوطن وللإنسان ويعطي لأبطاله من الجنسين ، بعضاً من سمات كوليت الشخصية ، والإبداعية، والإنسانية ، والنجومية . وكوليت متعصبة في يومياتها ونصوصها للمرأة العربية المتحررة ، وللرجل العربي المتمدن لأن الأدب الـ /كوليتي/ يعتبر الأدب أنقى وأرقى وأبقى من السياسية ".
وأدبيات كوليت تعتبر طبيعة المرأة أقرب إلى السياسة من الرجل ، لأنها تملك مرونة عالية المستوى في التعامل مع الناس ، وحساً إنسانياً وسلمياً أكثر من الرجل ، والمرأة أصلب عوداً وفكراً من الرجل .
" لأنها أم حريصة على الوطن الذي هو ابنها وزوجها وشرفها " .
وتعلّقت كوليت إلى درجة العبـادة بأمّها دمشق ، الأم التاريخية والأم الحياتية .
وأثبتت كوليت حضورها الأدبي والحياتي ، ومساواتها بالرجل ، لأنها أدبية من طراز خاص ومتفرّد .
ولا تعترف كوليت بوجود أدب نسائي وأدب رجالي . إنها تؤمن بوجود أدب أو لا أدب .
وتعتبر كوليت تياراً مستقلاً ومحترماً . وهي يقظة وجريئة ، وسيمفونية الفصول الأربعة ، ومعجبة بفاتن حمامة .
وكوليت سيدة محترمة وفاعلة في جمهورية الأدب .
واخلص صديقات كوليت ، هن صديقات طفولتها في الحي والمدرسة .
وأنموذجها في الشعر هو نزار قباني الذي أحبها وأحبته .
وأحبت كوليت الوطن ، ودمشق ، ونزار قباني . وصلّت من أجله لإعادة عافيته الصحية والشعرية ، لكن الموت عانقه ، وفرح برحيله ، المرضى والمشوهون.
وكوليت تقرأ كل إنتاج أدبي جديد . وهي لا تندم على شيء حدث البارحة. ولا تنام دون قراءة يومية. وتكتب كوليت عن اللحظة والحلم .
ولا تكتب عن البارحـة والبارحـات والماضــاويات ، لأن البارحة تمثل في نظرها ، العبرة فقط .
ولا تميل مطلقاً إلى بعث الذاكرة الماضوية ، وتذكاراتها المأساوية .
وهي ضد البكاء على الأطلال ، ومتحررة من علاقات المجتمع الراكد ومخيلته ، لأن الأدب الـ " كوليتي " يرى أن المتخيلة التاريخية " تعيد إنسان اللحظة إلى ممارسة أبشع أشكال العنف والحقد والتعصب ، ولا تؤسس مجتمعاً مدنياً حرّاً " .
وهي تسعى في حياتها ، وبكل إمكانياتها الأسـلبية إلى تأسيس جيل عربي جديد ، يرفض البارحة والمراوحة والسـوداوية ، لبناء واقع حياتي ، وحلم جميلين . ولا تقرأ كوليت ما كتبته البارحة .
وهي تشطب على الفكر المختزن في ذاكرتها ، عندما تبدأ بكتابة نص جديد.
حصلت كوليت على الشهرة الأدبية ، من أول نص أبدعته " أيام معه". وبيروت في نصوص كوليت وحياتها وذاكرتها تمثل نكهة الشرق والغرب معاً. قامت بالتوليف بين النكهتين ، ومن التوليف صنعت كوليت عالماً جميلاً .
وهي حالمة بامتلاك حديقة صغيرة لتربية الطيور والحيوانات ، وإقامة روضة للأطفال ومشفى للمعوقين .
وكان حب دمشق قاسماً مشتركاَ بين كوليت وجدها فارس خوري ، حيث تماهى الاثنان في حب دمشق ، كما يتماهى المتصوف في عبادة ربّه .
وأدبيات كوليت تعتبر" الحب موجوداً ومعشعشاً في الأرض والثورة والبحر والإنسان والمرأة ، لأن الحب هو عطاء وخير وبركة وإبداع . ويساعد على تنامي الذات الحرّة المبدعة " .
وترى في الحب شباباً متجدداً ، ويتدفق حيوية ونشاطاً ، تدفق مياه نهر دائم الجريان ، وفي الزواج ، نوعاً من المصالحة مع المجتمع ، والذي يقيد حرية الفرد المبدع ، ويؤدي إلى انكسار الحلم البشري ، ويحوّل التفاؤل إلى إحباط وخيبة أمل ، في قصر أو كوخ " .
وترى كوليت أن " التواصل بين الجنسين يرتبط بالتربية الراقية ، والوعي السليم ، وتحمّل المسؤولية ، والجدية في مواجهة متاعب الحياة ، والعمل على مصالحة الفرد مع جسده " .
وظلت كوليت طيلة حياتها عاشقة لذاتها ولدمشق وللأدب وللشعر النزاري. وتحترم المواهب الفردية التي تتنامى في ظل حزب ومؤسســة وجمعية . وتودع كوليت عام 2001 قائلة : " دمشق كادت تختنق قبل السبعينات في القرن الفائت ، لأن بعض أصدقائي مُنعوا من السفر أو وضعوا في السجن أو عاشوا حياة الغربة والمنافي .
وأنا متفائلة بالمستقبل ، ووطني أحسن وأحسن .
وأنا مؤمنة بالقومية العربية ، وأطالب بالحرية ، وإلغاء نظام الطوارئ وأؤيد سياسة الخطوة خطوة لا العجلة والتسارع في إقامة المجتمع المدني. ويمثل بيتنا منتدى أدبياً ومحجّاً للقادمين ، وطالبي المعرفة .
أما الزمن ، فهو اله جبّار يتحكم بالناس .
وأخشى فتور الهمة، وضعف الطاقة.
ولا أحب الألقاب ، لأنني ملكة ، وعرشي حروف وكلمات .
وأنا أبارك الناس على إبداعاتهم الفكرية لا السلطوية .
واحترم الرأي الآخر . ولا أتهم من يتناقض معي بالعمالة .
والوطنية ليست حكراً على حزب أو شريحة اجتماعية وجنس .
والجمال عندي مساحة وتعبير، وليس مقطعاً من مقاطع الوجه والجسد.
وارغب أن أحافظ على أنوثتي ، رغم قوتي الداخلية .
وأكره الحشو . وأحب الاختزال في الكلمات والجمل" .





#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيروزالواقع والحلم
- الجمهوريّة النسائية
- الإنسان يصنع تاريخه
- ليلى العثمان - مأساة الواقع والحلم
- سيمون دي بوفوار صوت الحرية
- بثينة شعبان التي ولّفت بين الأدب والسياسة
- سعاد الصباح / تباشير المطر
- /نوال السعداوي /صوت الإحتجاج
- المرأة بين التهميش و التفعيل
- الحرب و السلم
- الجذر اللغوي والقصيدة الأولى


المزيد.....




- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
- -مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
- اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بابلو سعيدة - كوليت خوري ودمشق العاشقان