أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صاحب الربيعي - المرجعيات السياسية والثقافية في الوطن العربي بين الحقيقة والوهم!!.















المزيد.....

المرجعيات السياسية والثقافية في الوطن العربي بين الحقيقة والوهم!!.


صاحب الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 647 - 2003 / 11 / 9 - 06:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تجد في كل المجتمعات المتقدمة في العالم، هناك مرجعية يمكن أن يلجأ إليها المجتمع حال تعرضه للكوارث وللاضطهاد بغية تحديد مسار العمل الصحيح للتخلص من آثار تلك الكوارث ومسببات الاضطهاد. وفي العادة تكون تلك المرجعيات في المجتمعات صاحبة خبرة ورؤية مستقبلية بالإضافة إلى أنها السند النضالي الذي جعل تلك المجتمعات الوثوق بها في تحديد مستقبلها والالتزام بتوجهاتها لتخطي مسببات الكوارث التي تلحق الأذى بالمجتمعات.
وجرت العادة أيضاً أن تحترم تلك المجتمعات مرجعيتها (السياسية والثقافية) سواءً الأحياء منهم أم الأموات، ففي الحالة الأخيرة تعمل المجتمعات على أحياء ذكرى تلك المرجعيات وإقامة متاحف لتراثها ونصب تماثيل لها في الساحات العامة باعتبارها ساهمت في الدفاع عن حقوق شعوبها.
إما الأحياء منهم فلهم مكانة اجتماعية خاصة، حيث ينظر المجتمع لهم على أنهم النخبة التي تقود المجتمع نحو الإصلاح والعمل على رفاهيته. وفي البلدان الأوربية يتم الاحتفاء بذكرى المرجعيات (السياسية والثقافية) سنوياً، وعمدت بعض الدول على إقامة المهرجانات وتقديم الجوائز المالية والعينية للبراعم الناشئة من الجيل الجديد بأسماء المرجعيات التي ساهمت في بناء الوطن. 
ونجد العكس من ذلك في الوطن العربي، حيث تشتم تلك المرجعيات السياسية في كل المناسبات كونها لم تقدم لشعوبها غير مزيد من الفقر والاضطهاد والتنكيل، إما المرجعيات الثقافية فنصيبها من تلك الشتائم لا تقل عن سابقتها كون (القسم الأعظم منها) ساهم في سياسة التجهيل والدفاع عن المرجعيات السياسية. وأدى هذا الأمر إلى غياب حقيقي للنخبة الثقافية التي يقع على كاهلها الدفاع عن حقوق المواطنين وبات المواطن العادي دون حماية ومرجعية تطالب بحقوقه الإنسانية.  
المرجعيات السياسية:
في الوطن العربي، نجد منذ قيام الدول الوطنية ولحد الآن أن مرجعياتنا السياسية من رؤساء دول وأحزاب (وطنية) وشخصيات سياسية عندما يصادف ذكراها السنوية أو ذكرى استلامها السلطة ترشق بمئات من المقالات الصحافية لإدانتها وتعرية سلوكها والنيل منها كونها إما عميلة لدولة أجنبية وإما فاشية مارست الإرهاب ضد مجتمعاتها.
وهذا الأمر لا ينطبق (فقط) على الشخصيات السياسية، وإنما على تاريخ أحزاب ادعت الوطنية والقومية فعلى سبيل المثال حزب البعث العراقي منذ استلامه السلطة في العراق (ولمرتين) مارس الإرهاب والقتل والتنكيل والانتهاك لحقوق الإنسان وبواقع يفوق عشرات المرات ما مارسته الدول الاستعمارية في الحقبة الاستعمارية للوطن العربي!!.
وبات ذكرى هذا الحزب في الذاكرة العراقية، ذكرى مشؤومة تذكر بحقبة ظالمة. وهذا الأمر لا يقتصر على حزب البعث في العراق وأنما جرح الذاكرة يذكرنا بجرائم أخرى ارتكبتها بعض قيادات الأحزاب (الوطنية) بحق منتسبيها فكان القمع والاضطهاد مضاعفاً على الشرفاء من الوطنيين منمن وجدوا في تلك الأحزاب طريقاً للخلاص من ديكتاتورية الإرهاب البعثي وإذا بهم يقعون بين كفي كماشة من الإرهاب والتنكيل.
لذا نجد هناك هوة شاسعة لا يمكن جسرها بين المواطن العراقي (ذات الذاكرة المتقدة) وتلك المرجعيات السياسية التي استغلت جنوح المواطن نحو العمل السياسي لتمارس عليه أبشع أنواع القسر والاضطهاد، مما أدى لاحقاً إلى أن ينظر المواطن (بالفطرة) إلى تلك المرجعيات السياسية على أنها آليات قمع واضطهاد سلطت عليه من جهات (دولية) سبق أن ناضل ضدها من أجل الحصول على استقلاله السياسي، وإذا بذاك الاستقلال السياسي و (الوطني) الذي طمح إليه أن يكون أداةً فعالة بيد نفس الاستعمار والجهات الدولية لاضطهاده بشكل مضاعف.
فهل حقاً أن كل مرجعياتنا السياسية في الوطن العربي مرتبطة بأجهزة دولية تسعى لإبادة الشعوب؟.
إن مجريات الأحداث والمعطيات تؤشر حالة الارتباط للمرجعيات السياسية العربية بالأجهزة الدولية وتعمل على كم أفواه شعوبها بآليات (وطنية). فالحكومات العربية وعلى مدى أكثر من خمسين عام لم تكن سوى أداة بأيدي الدول الكبرى والأجهزة السرية في العالم لإيذاء شعوبها. وقيادات الأحزاب المعارضة للأنظمة العربية تدور هي الأخرى بأفلاك مختلفة تؤدي بالنتيجة إلى نفس الأهداف والاتجاهات في تكريس السيطرة والإذعان للشعوب العربية.
والحالة التي تثير الحسرة والألم أن أغلب قيادات تلك المرجعيات السياسية (السلطة والمعارضة) منتقاة بشكل دقيق من بيئة الأميين والجهلة وحثالات المجتمع، بغية الإسراف في الأذى الاجتماعي وإدارة عجلة التنمية نحو الوراء، وهذه الحثالات قدمت (وتقدم) خدمات جليلة لأسيادها مما أدى إلى ما هو عليه الشعوب العربية من تخلف وفقر واضطهاد.
إن الداعم الأكبر لتلك المرجعيات السياسية على مدى تلك السنوات كان أما الأمريكان وأما السوفيت لتحقيق مأربهم في إعادة تقاسم مناطق النفوذ في العالم، حيث كانت تلك المرجعيات السياسية آليات لتحقيق مطامع الدول الكبرى في المنطقة.
وعندما حققت الولايات المتحدة الأمريكية مطامحها في إرساء سياسة القطب الواحد في العالم، لم تعد بحاجة لاعتماد تلك المرجعيات السياسية (السلطة والمعارضة) من جيل الأميين والجهلة خاصة بعد عمدت على تغير مبدئها من دعم الأنظمة الديكتاتورية إلى إرساء مبدأ دعم وتشجيع الأنظمة (الديمقراطية) في العالم .
والقاعدة الجديدة التي أرستها الولايات المتحدة الأمريكية في مناطق نفوذها هي إزالة الأنظمة الديكتاتورية والتخلي عن عملائها السابقين من جيل الأميين والجهلة في المنطقة العربية لصالح إرساء وتدعيم قاعدة الأنظمة الديمقراطية التي يتوجب أن يتصدرها جيل جديد من التكنوقراط قادر على تحقيق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة في المرحلة القادمة، بغية إرضاء شعوب المنطقة التي عانت من الحكام العرب عملاء الولايات المتحدة خلال الخمسين سنة الماضية.
والخيار الجديد المطروح على شعوب المنطقة، هو إما حكومات متخلفة وجاهلة وفاشية وعميلة لأمريكا وإما حكومات ديمقراطية وتكنوقراط تعمل على تقدم البلاد وعميلة لأمريكا!!.  
والخيار البديل نحو الديمقراطية والتقدم (في كل الأحوال) أفضل من الخيار السابق بالرغم من أن الحاكم بأمر الله لم يتغير!!. فالعمالة لأمريكا بثياب ديمقراطية وحقوق إنسان وتنمية وسياسة واضحة وصريحة في الإعلان عن (المعلم الكبير) أفضل وأحسن من سياسة الجهلة والأميين من الحكام العرب اللذين طبلوا لشعارات (الوطنية والقومية) بغية إخفاء حقيقة سياستهم الدونية لتحقيق أهداف  ومطامح الدول الكبرى وعلى حساب الشعوب.
منطقة الشرق الأوسط، بحيرة أمريكية منذ قيام الدول (الوطنية) ومن لا يصدق هذا عليه بالحكام العرب ومن ثم دعاة الديمقراطية في عالمنا العربي!!.
وليكن معلوماً بأن تلك المرجعيات السياسية مرتبطة بشكل أو بأخر بالدول الكبرى وتحقق مصالحها، أما من يتكلم عن مصالح شعوب المنطقة من تلك المرجعيات السياسية فعليه أن يقدم لنا (دليل البراءة!!).
يقول ((نيتشه)): لم ولن أسكن في منزلي، ولم أقتفِ أثر كائن من كان، لقد سخرت من الكبار أجمعين عندما لم يسخروا هم من أنفسهم.
المرجعيات الثقافية:
تنهل أغلب المرجعيات الثقافية العربية أطروحتها من مرجل الثقافة العالمية، معيدتاً اجترار تلك الأفكار والاطروحات والآراء الثقافية بصياغات عربية ( وقد) تكون بعض الأحيان ذات نسخة سيئة في نقل الأفكار والآراء للأرضية العربية والأعلام العربي، وتُقبل وتجير تلك الآراء والاطروحات (فقط) لكونها ذات صناعة غربية.
وتحقق تلك الثقافة الغربية النجاح في الأوساط الثقافية العربية بعد ترجمتها، ولا ضير من هذا النجاح كون الشعوب تنهل من بعضها بعض في تطور مسيرتها الحضارية ولكن أن تكون تلك الثقافة رافداً وحيداً من المنهل دون الرفد المعاكس فهي الكارثة بعينها!!.
تُطلعنا الفضائيات العربية والصحافة العربية على أسماء وشخصيات (مبهمة) تسبقها (ألقاب وموصفات) تدعو للدهشة مثل: المفكر العربي؛ والعالم العربي؛ والمنظر العربي؛ والقائد العربي..إلخ. وإذا بذاك (المفكر العربي) ليس مفكراً بل دجالاً ووراقاً وتاجر لبيع الكتب في سوق (عكاظ). إما إذا تساءلت من هو هذا (المفكر والعالم العربي) في الفضائيات العربية والصحافة العربية فستجده مؤلفاً لكراس مدرسي أو سارقاً لأتعاب غيره!!.
وإما (المنظر العربي) في الفضائيات العربية فستجده منظراً لأفكار فاشية التي تدعو للقتل والتنكيل بالمخالفين له بالرأي. أتوجه بالسؤال (فقط لوجه الله ) لكل المثقفين العرب الذين عاشوا في أوروبا هل لاحظتم كلمة مفكر أو منظر تسبق اسم أي كاتب أوروبي أو غيرها من الصفات والألقاب الزائفة المضحكة، أو حتى تسبق أسم رئيس دولة؟.
منذ أكثر من عام قدمت إحدى الفضائيات الخليجية حواراً مع أحد الوراقين من أصحاب دور النشر على أنه مفكراً عربياً!!. والحقيقية المرة أن الشخص ليس عربياً وليس مفكراً ولا يمتلك كراساً واحداً يلجم به معارضيه من المثقفين والكتاب.
وبهذا الصدد يجد ((أرسطو طاليس)) بأن للجدل فوائد منها أنه رياضة عقلية وأنه منهج يستطيع العالم والجاهل أن يمتحن بموجبه مدعي العلم، بل إن له فائدة علمية هي أنه يساعد على كشف المبادئ الأولية في علم من العلوم. يبحث الآراء العامة وآراء العلماء في موضوع ذلك العلم، فإن العلوم الجزئية لا تبرهن بنفسها على مبادئها الخاصة فامتحان الآراء بعين العقل الاقتراب من المبادئ ووضع المسائل.
والسؤال الأخر المطروح: هل لدينا مرجعيات ثقافية عربية قادرة على التأثير على الواقع الاجتماعي؟.
بالتأكيد ليس لدينا ما يؤشر ذلك، وإذا وجد هناك من المثقفين العرب من يجاهر بصوته وكتابته فستجده أما في السجن وإما معلقاً على إحدى أعمدة المشانق في ساحات هذا الوطن الكبير الذي يفخر بأعواد المشانق وساحات الإعدام للمثقفين أكثر مما يفخر بولادة كاتب أو شاعر أو باحث!!.
الثقافة على وجه العموم لا تنمو وتزدهر إلا في الأجواء الديمقراطية (الحقة) وطالما لا توجد مناخات ديمقراطية في الوطن العربي فأن الثقافة العربية ما زالت في غرفة الإنعاش لإنقاذها من سكرات الموت!!.
والمثقفون العرب اللذين يتنفسون الحرية في فضاءات غير عربية، لربما يساهم (البعض منهم) في رفد غرفة الإنعاش للثقافة العربية (بالأوكسجين) بغية أحياء مساحة خضراء أكبر من الحرية للتعبير عن التوجهات الإنسانية للمجتمعات العربية.
فالمرجعيات الثقافية العربية، مازالت تعاني من انعدام الحرية والتعبير عن وجهات نظرها كونها أسيرة الإرهاب الفكري من السلطة والأحزاب السياسية والدينية الأصولية. وبهذا يمكننا القول: هناك غياب حقيقي للمرجعيات الثقافية العربية عن الساحة!!. 
الخلاصة والحل:
الحل يكمن في تبني الجيل الجديد آليات سياسية جديدة للتعامل مع سياسة القطب الواحد لإرساء قواعد تعتمد مبدأ تحقيق المصالح السياسية على قدم المساواة والابتعاد عن السياسات الدونية التي تنتهجها المرجعيات السياسية العربية الحالية مع دولة القطب الأوحد في العالم.
إما فيما تعلق الأمر بالمرجعيات الثقافية العربية، فيتوجب عليها الاستفادة من الدعوة لإرساء قواعد الديمقراطية في المنطقة لإيجاد حالة من الاستقلالية وتهيئة الفرص اللازمة للنهوض بالتنمية والثقافة العربية إلى مصاف الدول المتقدمة من أجل خلق حالة من الإبداع تعمل على إنتاج الأفكار والآراء السديدة التي تسهم في رفد الحضارة الإنسانية بخصوصية عربية (أقل ما يقال عنها) أنها منتجة للأفكار وليس مجترة لها!!. ويجد ((جونار ميردال)) بأن التنمية ليست حركة آلية تستهدف زيادة منتجات التجهيز والقدرات الإنسانية والمعلومات الفنية..بل إنها تستهدف تعديل المؤسسات والمواقف والاتجاهات فيما يخص كافة العناصر التي يتميز بها المجتمع الإنساني في مجموعة أو مستعمرة من النمل.
ستوكهولم بتاريخ 9/11/2003.
 



#صاحب_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية المثقف والسياسي
- الأدب الإنساني وموقف الأديب
- حرية الإبداع في النظامين الشمولي والديمقراطي
- موقف المثقفون العرب من خطاب السلطة والمجتمع
- مناقشة وتحليل لنظام الشرق الأوسط الجديد(*)4-4
- مناقشة وتحليل لنظام الشرق الأوسط الجديد 3-4
- مناقشة وتحليل لنظام الشرق الأوسط الجديد2 -4
- مناقشة وتحليل لنظام الشرق الأوسط الجديد1-4
- الوجهان المتناقضان للولايات المتحدة الأمريكية في العالم!!
- الإنجازات والاخفاقات لمجلس الحكم الانتقالي في العراق
- تنويه- مجلس الحكم الانتقالي يحث الأحزاب على عدم استغلال مواق ...
- المستقلون من المثقفين وخيارات المواجهة مع قيادات الأحزاب الع ...


المزيد.....




- هجمات داغستان.. السلطات الروسية تُعلن ارتفاع حصيلة القتلى
- مصور يوثق حفرة عميقة وخطرة للغاية بجبال المسمى بالسعودية.. م ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- لجأ لشركة -غير مرخصة-.. شاب مصري يصف لـCNN وفاة والده المسن ...
- بعد هجوم قوات كييف الإرهابي على سيفاستوبول.. موسكو تستدعي سف ...
- Foreign Policy: الوجود الأمريكي تراجع بشكل خطير في القطب الش ...
- بوتين يوقع قانونا يسهّل آليات حجب المواقع المحظورة في روسيا ...
- اليونان.. وفاة واختفاء عدة سياح بسبب الطقس الحار -غير المعتا ...
- نتنياهو: المعارك -العنيفة- ضد حماس في رفح -على وشك الانتهاء- ...
- إسرائيل تلوح باستخدام أسلحة غير معهودة ضد لبنان وسط مخاوف من ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صاحب الربيعي - المرجعيات السياسية والثقافية في الوطن العربي بين الحقيقة والوهم!!.