استقالات ..اخرها ...استعفاء

عراقي ....ون

الحوار المتمدن-العدد: 2098 - 2007 / 11 / 13 - 09:08
المحور: الادب والفن
    

أ لمراقب للشذر مذر العراقي على صعيد دولته وعناوين استقلال مؤسساته وفصل السلطات لايرى ملتزما بها سوى واحد أثقله كثر التحول والتنوع في كل شيء وايضا وهي ليست بذي بال وأهمية زيادة الحجم مع الباجة اذ ما تناولها ليوم في الاسبوع ولو في الباردة من ايام السنة فكيف بالمتكيفين مع البرد طوال ايام غيابه المعتاد عن الشمس اللجاعة ؟ وهي الاكثر ! ولو في ذرى الجبال !
أستقال رائد جوحي . وطلب اللجوء الشمري واقيل منير حداد واستعفى وهرب الراضي بجلده. وهم عناوين مؤسسات وقبلهموا خيمة النواب . ما أكثر من هرب من ظلها الظليل . بل من لم يستمتع بكهوة عزاوي للندنيته وواشنطنيته وكنديته وباريسيته وطهرانيته. ولا أدري السبب ولو علم . لبطل العجب ولكن يراودني الشك في العامري لاعمرالله له سن . فهذا قادم من حيث يترشق الواحد منا بالنظرات والخزرات لا بالرياضة والاجهاد (انه مرعب لا وفقه الله لخدمتنا !) والاكثر شبها بعلي كيمياوي . وألا فتك فوق فتكه وتناول الباجة من بطن أكلها .وهو الزعيم منظرة .


مللت من نفسي
وما انا
نفسي
أنا المقهور من ..رجسي
كما اوهمني ...الناطور
(ابو ذر ..علي ..لينن ورهطه ... روزبه .. تاوالصين ... عبد الكريم الجيلي ...هادي العلوي ...مظفر النواب ... والعاقل من دونهم ماركس )
خالد زكي ماذا لو كنت الفائز ؟
رصاع الغموكه يلوك لسنونك!
هذا ماكنا سنكتبه للاحفاد ؟
والنفط لمن ؟
للواوي ألشم النفط والتمرات !
تمرات مظفر الخايب !
وأذ يهرب في القادم من الايام بطتهم ! واذ بني مالك كقطا مالك تنام
أين نحن
أين أياي ونفسي ؟
أأستعفي

#عراقي_....ون (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات