أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنيس محمد صالح - دُكَوا عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ ... عملاء الإستعمار القديم والجديد ...













المزيد.....

دُكَوا عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ ... عملاء الإستعمار القديم والجديد ...


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2073 - 2007 / 10 / 19 - 11:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ويعيد لنا التأريخ نفسه ...
ألم يكن جميع عملاء وجواسيس الاستعمار العرب متواجدين في أراضي اليهود والنصارى في كل من أوروبا وأمريكا وإسرائيل؟؟؟ ودعوهم جنبا إلى جنب ليأتوا مستعمرين محتلين لبلدانهم؟؟؟ وعن طريق الصاروخ والطائرات المقاتلة والدبابة والمدفع والأسلحة المُخصبة والمحرمة دوليا؟؟؟ دونما أية شرعية أو غطاء دولي؟؟؟ راح ضحيتها مئات الآلاف من مواطني العراق المسلم المستضعف المسكين؟؟؟ ناهيك عن تدمير كل البنى التحتية لإستمرار الحياة الطبيعية للشعب العراقي؟؟؟ ونهب وسلب جميع ثروات الشعب العراقي المستضعف؟؟؟ بمقابل حفنة الدولارات والجنيهات الإسترلينية التي يقبضها العملاء والجواسيس الجبناء؟؟؟ ولا تبارح هذه الأموال البنوك الأمريكية والأوروبية الإسرائيلية وتدور هناك عندهم؟؟؟

ألا يشترك الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ , هؤلاء العملاء الخونة الأبالسة مع المستعمر المحتل؟؟؟ في قتل كل من يحاول مقاومة المستعمر الغازي المحتل على بلاده والذوذ عن أراضيهم؟؟؟ ويصفونهم بنفس إختلاق عبارات المستعمرين المحتلين الغزاة؟؟؟ بأنهم إرهابيون؟؟؟ أو يسمونهم بالفئة الباغية كما تأتي الآن على لسان الخونة المحتلين؟؟؟ ويدكَونهم بأعتى أنواع الأسلحة المدمرة وإبادتهم جماعيا؟؟؟ على مرآى ومسمع الجميع؟؟؟
أين هم الحكام العرب الأقزام بنظام الوراثة والأُسر الحاكمة الذين هم أبطال ضد شعوبهم وضد بعضهم البعض؟؟؟ ولديهم قدرات وأسلحة جبارة وهائلة يستخدمونها فقط ضد شعوبهم ومواطنيهم والرعية؟؟؟ إستجابة لرغبة المستعمر الغازي المحتل؟؟؟ وعن طريق معسكراته الجاثمة على صدور الأُمة العربية المستكينة اليوم؟؟؟ وهي الشعوب التي أصبحت عاجزة عن أن ترفع رأسها من الخزي والعار الذي لحق بها؟؟؟ ولا تملك إلا أن تكون مستنكرة لهذا الظلم والعدوان؟؟؟ وغير قادرة على درء المخاطر والجرائم والمنكرات؟؟؟
وكيف سيسطر التاريخ من وجهة نظر الحكام أصحاب الجلالة والفخامة والسمو المستعمر المحتل العربي؟؟؟ هل هو تاريخ حقيقي نزيه أم مزور ملطخ بالدماء ليتم تعليمه للأجيال في المستقبل؟؟؟
وكيف سيقرأ التاريخ بعد مائة أو مئتي عام؟؟؟ تاريخ مزور كاذب قام على الخيانة والتآمر والعدوان؟؟؟ وكيف القهر والبطش والتخلف والجهل الذي سيصيب تلك الشعوب من جراء حكام أصلهم يرجع إلى كونهم عملاء خونة أبالسة أنجاس؟؟ حكموا بالصاروخ والدبابات المدرعة وترسانات القتل والدمار الشامل جنبا إلى جنب مع المعتدين من اليهود والنصارى؟؟
وعندما يجد الخونة في نهاية المطاف ان أموالهم وثرواتهم الشخصية وثروات شعوبهم قد سُلبت منهم دونما حول منهم ولا قوة؟؟؟ وهم مستعمرون مفرقون ضعفاء لا يقوون على المقاومة؟؟؟
وإنتقاما من المستعمر الذي جاء إليهم نزولا عند رغبتهم؟؟ وسلب أموالهم وأموال شعوبهم المستكينة؟؟؟ بأن ينتقموا من أنفسهم وشعوبهم؟؟؟ بأن يلغوا آيات الله جل جلاله ويحرفون الكلم عن مواضعه دون حسيب أو رقيب وبقوة السلاح؟؟؟ وبدلا من أن يكونوا هم المغضوب عليهم والضالين وانهم أبالسة شياطين طاغوتيين أنجاس أشد الكفر والنفاق؟؟؟ يحرفون الكلم عن مواضعه ويحرفون التفاسير والتاريخ؟؟؟ ليصبح المغضوب عليهم والضالون هم اليهود والنصارى؟؟؟ إنتقاما من شعوبهم الذين وقفوا متفرجين وسمحوا لهم بإن يكونوا في مهزلة ومزبلة ومسخرة التاريخ؟؟؟
هل سيقال بعد مئتي عام من التخلف وقهر وبطش الحاكم أن سبب كل ذلك هو الاستعمار؟؟؟ وتتعدد أشكال الاستعمار لتوجيهه إلى اليهود والنصارى؟؟؟
وكيف ستكون مصائر رجالات الدين؟؟؟ فيما لو أرادوا أن يسطروا التاريخ بالطريقة التي تخالف أهواء وأمزجة الحاكم الخائن والعميل؟؟؟
أم ان البعض منهم من أشد الكُفر والنفاق؟؟؟ لن يتوانى في التأخير لكتابة ما يريده الحكام العملاء الخونة بمقابل حفنة أموال خسيسة وحماية من المستعمر وذيوله الجواسيس الأبطال النشامى الأشاوس؟؟؟ أو بمقابل مركز مرموق يوضع فيه العميل الجاسوس الخائن؟؟؟
ولقوله تعالى:
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً {30} الفرقان

ولنعطي مثلا حيا آخر...
تتمركز اليوم على الأراضي العربية... قواعد ترسانات أسلحة دمار وقتل شاملين لليهود والنصارى (للإحتلال والغزو والإستعمار) موجهة ضد العرب والمسلمين في المنطقة... وعلى أراضيهم... وفي معظم البلدان العربية عملاء الإستعمار!!!
والسؤال الهام هنا... هل هذه الترسانات المدججة من اسلحة الدمار الشامل والقتل الجماعي.. والموجودة حاليا في بلداننا العربية ذيول الإستعمار وأتباعه... جاءت إلى المنطقة العربية عن طريق الغزو والاحتلال لتلك البلدان والتي لم تدخل أثر حروب بين الأطراف؟؟؟ أم أنها جاءت بموافقة الملوك والأمراء والسلاطين والمشايخ والحكام العرب عملاء الاستعمار والغزو !!! والذين هم حكام غير منتخبين من شعوبهم وهم حكام غير شرعيين وهم حكام طغاة عصاة أشد الكفر والنفاق, وخارجين عن منهج الله والدين الإسلامي؟؟؟ وفرشوا للمستعمر الغازي المحتل.. الأرض بالورود لتحط وتبقى في بلداننا العربية !!! ورغم أنوفنا نحن الشعوب؟؟؟
وهل الإحتلال والإستعمار الأمريكي البريطاني بغطاء إسرائيلي اليوم؟؟؟ بعد أن حررت العراق من أسلحة الدمار الشامل؟؟؟ غير الموجودة في الأصل؟؟؟ وبدون شرعية دولية؟؟؟ سينسحب كما يتهيأ لبعض المغفلين الواهمين البلداء؟؟؟ ولديه كل مقومات الإستمرارية والبقاء والقوة؟؟؟ من خلال حكام عرب فاسدين مستبدين طغاة خونة؟؟؟ يقمعون شعوبهم بالجيش والشرطة إرضاءا وحفاظا على حياة المستعمر الجاثم على أراضيهم ومقدساتهم؟؟؟ وخوفا على عروشهم؟؟؟
والمهزلة التي تثير الضحك والسخرية... أن هذه الدويلات العربية الصغيرة المفرقة والممزقة وتتحارب فيما بينها... تبرر وجود هذه الترسانات للأسلحة المدججة والعتاد الضخمة والجنود لليهود والنصارى بأنها أقامت معها إتفاقيات دفاع مشترك!!! والمهزلة الأخرى انها قُررت بواسطة حكام خونة غير شرعيين!!! ورغم أنوف الشعوب التي أصبحت دوما مغلوبة على أمرها!!!

دويلات عربية صغيرة لا تقوى حتى على الدفاع عن نفسها , بحكم أنها رفضت أن تفتح حدودها لتقيم أنظمة عربية موحدة على أى شكل ترتأيه ... فدرالى أو كونفدرالى!!! وأقامت مع دول عظمى أساطيلها البحرية والجوية والعسكرية تجوب أراضى وسماء وبحار العالم!!! لتقيم معها إتفاقيات دفاع مشترك!!! وتفتح أجواءها وبحارها وأراضيها وبحماية حكام خونة وتساندها جيوشها وشرطتها لقمع المواطن العربي الرافض والمستنكر وجود قوات غزو وإحتلال مستعمر!!! وينطلى هذا الكلام على الجاهلين من الشعوب العربية... ورغم أنوفها!!!
ألم تقم تلك الدويلات المتناثرة الممزقة الهزيلة إتفاقيات دفاع مشترك مع اليهود والنصارى ليؤمنوا ملكهم وعروشهم ومشايخهم وعمالاتهم الشخصية على حساب خياناتهم لله أولا والشعوب ثانيا؟؟؟

لقد هيأ (الملوك وأصحاب الجلالة والفخامة والسمو العظماء العملاء الأقزام) جميع أسباب البقاء للإحتلال والغزو ليستعمرونا ولو بعد حين... وبعض المغفلين يعتقدون واهمين ان وجودهم هذا مؤقت... لغبائهم ولبلادتهم... بعد أن رفض في القديم الحديث الزحزحة من المانيا واليابان... وعن طريق مسميات وإتفاقات مُلزمة واهية... وهي دول إقتصادية كبيرة!!!

وكيف سيكون وضع القضية الفلسطينية؟؟؟ والشعب الفلسطينى المسكين المُمزق؟؟؟ وهم يأكلون بعضهم بعضا كالوحوش الضارية ؟؟؟ وعلى حساب كرامتهم وكرامات الإنسان العربي ؟؟؟

أن تسوى قضيته بالشروط الأمريكية البريطانية الإسرائيلية وبعمالة وخيانة عربية مُخزية؟؟؟ وهم يحاولون وقف مقاومة الإحتلال؟؟؟ وإرضاءا للمحتل؟؟؟ الذي جاء لتركيع الشعوب بواسطة عملائه الخونة على رأس الحكومات والسلطة؟؟؟
وهل الشعوب العربية والاسلامية راضية على هذا التواجد غير المشروع؟؟؟ يهدد حياتها ومستقبلها وحياة ومستقبل أولادها من بعدها؟؟؟ أم أنها فرضت عليهم وعلى شعوبهم بالحديد والنار والصاروخ والدبابة والطائرات المقاتلة والجيش والشرطة ورغم أنوفهم؟؟؟ من الحكام العرب الخونة ذيول وأنجاس الإستعمار؟؟؟
هل يستطيع أي عربي يدعي الإسلام أن يرفع رأسه بعد اليوم؟؟؟ ليدعي العروبة والإسلام؟؟؟
هل توجد برلمانات شورى عربية إسلامية حقيقية؟؟؟ يتم من خلالها إختيار الحاكم العربي والمسلم بنظام الشورى بين الناس, وبيعة الشعب للحاكم؟؟؟ ويؤخذ موافقتها لتهيئة جميع الأجواء والامكانيات والظروف لتواجد تلك القوات الاستعمارية؟؟؟
أم أن الحكام العملاء الخونة الدكتاتوريين الطغاة... هم من يحددون ويقررون مصائر تلك الشعوب المستكينة المغلوبة على أمرها؟؟ التي فُرض عليها هذا الذُل وهذا الهوان؟؟؟
وكيف سيكتب التاريخ تلك الأحداث التي تمر على أمتنا العربية والاسلامية اليوم؟؟؟ وتقرأها أجيالنا بعد مئتي عام؟؟؟
أليس الأولى لهؤلاء الحكام العملاء الخونة أن يتقوا الله في شعوبهم ورعاياهم؟؟؟ وأن يتم إيقاظهم من سباتهم العميق؟؟؟ وأن لا يتم تجهيلهم للشعوب إلى الأبد؟؟؟



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم ( الأُمَي والأميون ) في القرآن الكريم...
- البُخاري ومسلم والكافي ... أعتى أعداء الله في الأرض...
- المغضوب عليهم والضالين ... ليسوا اليهود والنصارى كما عُلمنا ...
- 11/9/2001 صناعة أمريكية موسادية ... بأدوات وعمالات عربية آل ...
- التعظيم للرُسل والأنبياء
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- صاحب الجلالة الملك / السلطان المُعظَم !!! صاحب السمو الأمير ...
- الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- أليس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من يحضرون ...
- حوار الأديان والحضارات أم حوار بين العلم الحضاري والجهل المت ...
- وأنفصلت مساجد العبادة بين أصحاب الجماعات والأحزاب والمذاهب و ...
- مسلموا المذاهب السُنية والشيعية ... باطلين وغير شرعيين !!!
- الإسلام لوجه الله وإرتباطه بواقع الأُسر الحاكمة والإسلام الس ...
- العراق مصيره معروف سلفا
- علماء المسلمين هُم !!! أم مشرعوا ومنافقوا الأُسر الحاكمة الب ...
- آل سعود ... قتلوا الزعيمين الشهيدين الراحلين جمال عبد الناصر ...


المزيد.....




- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...
- عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم ...
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ ...
- اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا ...
- العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال ...
- سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص ...
- شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك ...
- خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنيس محمد صالح - دُكَوا عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ ... عملاء الإستعمار القديم والجديد ...