أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب تومي - عيد سعيد يا مليار مسلم















المزيد.....

عيد سعيد يا مليار مسلم


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 2068 - 2007 / 10 / 14 - 14:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



عيد سعيد لكل المسلمين في انحاء المعمورة ، وبعد ان شاهدنا عبر الفضائيات العربية موائد ومراسيم الفطور حينما يتحلق أفراد العائلة حول المائدة بعد إطلاق المدفع معلناً موعد الفطور ، انها حالة إيماينة أنسانية لمراجعة النفس وفتح نوافذ المحبة والتسامح بين البشر جميعاً ، والعادات الأجتماعية والشعائر الدينية تتيحان للأطلاع ومعرفة ثقافات الشعوب ومعرفة الأديان بما فيها الدين الأسلامي من اتباع هذه الديانات الأخرى .
كان نبي الأسلام بمفهوم العصر الحديث إنسان واقعي ويدعو الناس ويرشدهم الى الهداية .
(( لم يرسلني الله لصنع العجائب والخوارق وإنما أرسلني للأرشاد والهداية )) .
(( قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك . إن أتبع إلا ما يوحي إليّ . قل هل يستوي الأعمى والبصير ! أفلا تتفكرون : الأنعام 50 )) .
( سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً )) . ( .. إنما أنا بشر مثلكم يوحي أليّ أنما إلهكم إله واحد فاستقيموا اليه ) .
وما يلخص صفات نبي الأسلام محمد بن عبدالله في مرحلة الشباب عبر التقليد الأسلامي :
كان نقي القلب ، كريم النسب ، محبوباً من كل من حوله ، كان يتمتع بخلق دمث لطيف وعذب . وقد جعله يتمه وحرمانه في طفولته حساساً اتجاه آلام الناس في جميع أشكالها ، فكان مستعداً دائماً لمساعدة الآخرين لاسيما ( الفقراء والضعفاء ) . وقد أكسبته أمانته وإحساسه بالواجب وإخلاصه ووفاؤه مع نموه في العمر ، لقبين شهيرين عظيمين يغبطه الناس عليهما وهما " الصادق والأمين " ( د. هوستن سميث : أديان العالم 486 ) .
عزيزي المسلم عيد سعيد وكل عام وانتم بخير ، وبعد قراءة هذه المقدمة فإن الصراحة تجبرنا الى الكتابة بما يقترفه المسلمون بعد 14 قرن من انبعاث الدين الأسلامي بحق ناس ضعفاء لا حول لهم ولا قوة ، ولا نريد الأسهاب في هذا الموضوع سوى اشارت خاطفة منها :
ــ يوم 30 / 9 / 2007 وجدت جثتي الأخوين ابراهيم سهاك سركيس البالغ من 70 سنة وأخيه اوانيس سهاك عمره 64 سنة وهما مخنوقين بسلك قاطع ومقطوعي الأطراف وممثل بجثثهم .
ــ اغتيل الشهيد سمير اسطيفان ميخا دودا يوم 3/ 10 / ‏2007‏‏ م .
ــ اغتيل الشهيد فرنسواسحق في بغداد بتاريخ 7 / 10 / 2007 م .
ــ اختطف الشهيد بسام يوسف الياس (( الخادم )) ( نعم الخادم ) في كنيسة الطاهرة بالموصل بعد تأديته الخدمة الكنسية ، ووجدت جثته الطاهرة مرمية في احد أحياء الموصل .
ــ استشهد المواطن المسيحي ميسر منصور حنا من كرمليس على يد مجموعة أرهابية لأنه لم يدفع لهم مبلغ 50000 دولار لقاء الأفراج عنه .
ــ في لندن أدين 6 أصوليين بتهم تتعلق بإنشاء معسكرات تدريب الأسلاميين في بريطانيا ، وقالت مصادر المحكمة ان المحلفين استمعوا الى محادثة سرية بين حميد وأبو عبدالله القبرصي يتحدثان فيها عن تفجيرات لندن وعدد الضحايا الذين وصفهم حميد وعددهم 52 قتيلاً ، بأنهم لا يمثلون وجبة إفطار بالنسبة له . ( الشرق الأوسط في 12 / 10 / 2007 ) .
اختطف بتاريخ 13 / 10 / 2007 اثنان من القاوسة السريان في الموصل وهما الأب بيوس عفاص والأب مازن أيشوع حيث كانا في طريقهما الى الكنيسة لأقامة القداس .
لا أدري كيف نفسر تلك الخصال العظيمة لنبي الأسلام محمد بن عبدالله وبين تلك الأعمال الأرهابية بحق اناس ضعفاء لا حول لهم ولا قوة .
علينا ان نعترف ان المسلمين لا يمكن ومن المستحيل ان يقبلوا بتلك الأعمال الأجرامية بحق اناس لم يرتكبوا أي ذنب . ولكن من جانب آخر علينا ان نقر بأن كل مرتكبي هذه الجرائم هم مسلمون .
إن رأيي المتواضع ان المسلمين في الدول العربية وفي العالم أجمع عليهم ألا يدرسوا في مدارسهم الدين الأسلامي للأطفال ، إنما عليهم ان يدرسوا درس يشمل كل الأديان ( المسيحية واليهودية والأسلام والكونفوشية والبوذية والهندوسية والطاوية .. ) ، لكي يعرف المسلمون ماذا تحتوي الأديان الأخرى ؟ ماهي الفضائل التي تنشرها تلك الكتب المقدسة وهي تكتب عن المساواة والعدالة الأنسانية والمحبة والأخوة والسلام والتسامح بين أبناء الجنس البشري دون تمييز . انهم سيقرأون :
الهندوسية :
من عمق مبادئها استلهم أفكاره الأنسان العظيم مهاتما غاندي ، لقد لقّب هذا الأنسان البسيط بأنه " الناطق باسم ضمير الأنسانية " .
يفتتح الكاهن الهندوسي صلاته في المعبد بهذا الدعاء :
يا رب ! اغفر لي ثلاثة خطايا ناجمة عن حدودي البشرية .
إنك في كل مكان لكني اعبدك هنا .
إنك من غير شكل ولا جسم ، ولكني اعبدك في هذه الأشكال .
إنك لا تحتاج الى الثناء والمديح ولكني أقدم لك هذه الصلوات والتحيات .
ربّ ! اغفر لي ثلاثة خطايا ناجمة عن حدودي البشرية .
إن الهندوسية شاركت الزردشتيين والبوذيين والمسلمين والسيخ والمسيحيين في أرضها لقرون متعاقبة وعن قناعتها أن الأديان الكبرى المتنوعة بدائل وطرق متساوية نسبياً نحو الله الواحد .
لقد اعلنت نصوص الفيدا منذ قديم الزمان عن القناعة الهندوسية بأن :
الأديان المتنوعة ليست إلا لغات مختلفة كلّم الله بها قلب الأنسان .
البوذية :
والبوذية نسبة الى بوذا الذي هزت رسالته الهند وألهبتها صار الملوك ينحنون أمامه والناس يأتونه ، ومع هذا كان يُرى حاملاً طاس التسول بيده . إنه الحكيم الصامت وهو القديس الثائر ، إنه يدعو كل فرد الى الأستنارة في سرية وصمت :
لذا ، يا آناندا ، كن مصباحاً منيراً لنفسك . كن ملجأ ً لنفسك ، لا تلجأ لأي ملجأ خارج ذاتك ، تمسك بالحقيقة ، بشكل وثيق كمصباح منير ، تمسك واعتصم بالحقيقة كملجأ ، اعمل بجهد واجتهاد لأجل خلاص نفسك بنفسك .
وهناك نصوص بوذية تنطبق ومفهوم الألوهية نقرأ :
النيرفانا دائمة أبدية ، لاتفنى ، لا تتحرك ، لا زمن لها ( بلا بداية ولا نهاية ) بلا موت ، غير مولودة ، غير متحولة وغير متغيرة ، النيرفانا قوة ، ونعمة وسعادة والملاذ الآمن ، والملجأ ، وموضع الأمان المنيع ، إنها الحق الحقيقي ، والحقيقة الأعلى والأسمى ، إنها الخير المحض ، والهدف الأسمى ، والأكتمال الأوحد لحياتنا ، إنها السلام الأزلي ، الباطني غير قابل للأستيعاب .
الكونفوشية :
الكونفوشية من معلمها الأول كونفوشيوس ومن اقواله :
اكثر الناس نبلاً هم من يطبقون على انفسهم ما يعظون بهم الآخرين به ، ثم يعظون الآخرين بما طبقوه على انفسهم ، وهو يقول :
الهجمات المتبادلة بين الولايات ، السلب والنهب المتبادل بين البيوت ، والأصابات المتبادلة بين الأفراد ، هذه أحد اهم الكوارث الرئيسية في العالم . ويقول
إذا كان هناك بر واستقامة في القلب ، فسيكون هناك جمال في الأخلاق .
إذا كان هناك جمال في الأخلاق ، فسيكون هناك انسجام في البيت .
إذا كان هناك انسجام في البيت ، سيكون هناك نظام في الأمة .
إذا كان هناك نظام في الأمة ، سيكون هناك سلام في العالم .
الطاوية :
اما الطاوية وهي من ديانات الشرق الأقصى ونشأت بواسطة رجل يدعى لاو تسو ، وهذه الديانة تتجنب العدوانية والقسوة :
إن من يريد ان يرشد زعيماً للناس عن فوائد الحياة
فإنه يحذره من استخدام الأسلحة لأجل الغزو
حتى افضل الأسلحة وأرفعها ، ما هي إلا أدوات للشيطان ( الشر ) :
إن الأسلحة أدوات العنف ،
كل الرجال المحترمين المهذبين يبغضونها
يتجنبها الرجل المحترم المهذب
إلا في الضرورات القصوى ...
إن السلام أعلى القيم ..
إنه يدخل المعركة ببطء ووقار ،
مملوء بالحزن والشفقة العظيمة وكأنه يحضر تشييع جنازة .
وعن البساطة والأنفتاح والحكمة في الطاوية نقرأ :
هناك كائن ، رائع وكامل ،
وجد قبل السماء والأرض
كم هو هادئ ؟
وكم هو روحي ؟
يبقى وحيداً لا يتغير .
يوجد قريباً وبعيداً ، هنا وهناك ، ومع هذا لا يعاني من هذا التواجد
يلف كل شئ بحبه كثوب يغطي كل شئ ،
ومع ذلك فلا يدعي شرفاً او مقاماً ، ولا يطلب ان يكون سيداً
إنا لا اعرف اسمه ، ولذلك اسميه " طاو Tao " الطريق ، وأبتهج بقوته .
اليهودية :
إن الحضارات والأديان السماوية متأثرة بقوة بالديانة اليهودية .
منبع الأعتقاد اليهودي " اسمع يا اسرائيل : الرب إلهُنا رب واحد " تثنية 6 : 4 ، في الدوامة الهائلة للتاريخ بين بناء الأهرامات وحضارات بابل وسومر وأكد ، كان العبرانيون قبائل مهملة تائهة يتنقلون في الصحراء العربية ، وكان لهم شأن ضئيل امام القوى العظمى في تلك الأزمنة . لكن في تمسكهم بمشروع الأله الواحد اصبح لهم شأن ديني وأخلاقي مهم في التاريخ .
تتضمن الشريعة التوراتية قيود حكيمة التي تجعل من البشر أحراراً . يتضمن الكتاب المقدس على الوصايا التي تنظم سلوك الأنسان . منها أربع مبادئ أخلاقية من الوصايا العشر . لقد تبنت المسيحية والأسلام هذه الوصايا العشر ، وأصبحت تشكل الأساس الأخلاقي لمعظم العالم الغربي والشرقي .
" أنا هو الرب قد دعوتك بالبر . أمسكت بيدك وحافظت عليك وجعلتك عهداً للشعب ونوراً للأمم ، لتفتح عيون العمي ، وتطلق سراح المأسورين في السجن ، وتحرر الجالسين في ظلمة الحبس " إشعيا 42 : 6 ، 7 .
" فيطبعون سيوفهم محاريث ورماحهم مناجل ، ولا ترفع أمة على أمة سيفاً ، ولا يتدربون على الحرب فيما بعد " إشعيا 2 : 4 .
المسيحية :
من بين الأديان الكبرى المسيحية التي تعتبر من اوسع الأديان انتشاراً ، وتقول بعض الأحصائيات ان هنالك شخص مسيحي من أصل كل ثلاثة أشخاص على وجه كوكبنا . السيد المسيح كان في حياته متواضعاً زاهداً لكن له شخصية كارزمية نافذة . كان ينتقل من مكان الى آخر يعمل الخير ويتكلم ولم يسبق ان تكلم أحد بمثل ما تكلم به السيد المسيح ، لقد كان له كلمات متقدة تحمل نبضاً ووقعاً استثنائياً :
" إن اعثرتك يدك فاقطعها وألقها عنك .. وإن كانت عينك اليمنى فخاً لك فاقلعها وارمها عنك " وعن جمع الثروات يقول السيد المسيح : الجمل الذي أسهل ان يدخل في ثقب أبرة من ان يدخل الغني ملكوت الله . .. والذي يلاحظ القشة في عين أخيه ، لكنه لا يتنبه الخشبة الكبيرة في عينه .
إن تعاليمي حقة ، ليس لأنها تأتي مني ، ولا حتى لأنها تأتي من الله على لساني وبواسطتي ، ولكن لأن قلوبكم تشهد بأحقيتها وصدقها ، رغم كونها ضد التقاليد والأعراف السائدة .
إن المسيحيين في كل انحاء كوكبنا يصلون الصلاة الربانية :
بابان ديلي بشميا
" أبانا الذي في السماوات ، ليتقدس اسمك ، ليأت ملكوتك ، لتكن مشيئتك ، كما في السماء كذلك على الأرض . أعطنا خبزنا كفافنا اليوم ، واغفر لنا خطايانا ، كما نحن أيضاً نغفر لمن أخطأ الينا ، ولا تدخلنا في التجربة ، لكن نجّنا من الشرير ، لأن لك المُلك والقدرة والمجد الى أبد الأبدين ... أمين " .
الأسلام
ينتمي الأسلام لعائلة الأديان الأبراهيمية ، والكلمة مشتقة من السلم والسلام والمعنى الكلي يعني الأستسلام او التسليم الذي يحصل حينما يسلم المرء نفسه الى الله . وتفيد الروايات الدينية ان محمد بن عبدالله هو خاتم النبيين وهو تحدر من ذرية اسماعيل وهو ابن ابراهيم من جاريته ثم زوجته هاجر ، وإن زوجته الأولى سارة انجبت له ابناً سماه اسحق ، وطبقاً للقران أُخذ اسماعيل ووالدته الى المكان الذي نشأت فيه مدينة مكة فيما بعد ، وذريته تكاثرت وازدهرت وهم المسلمون الأوائل ، فيما عرفت ذرية اسحق الذين بقوا في فلسطين باسم العبرانيين ثم اصبحوا اليهود .
وتقول سورة الفاتحة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم . مالك يوم الدين .
اياك نعبد وأياك نستعين .
اهدنا الصراط المستقيم .
صراط الذين انعمت عليهم . غير المغضوب عليهم ولا الضالين .
ويرتكز الدين الأسلامي على خمسة أركان : الشهادة : وهي جملة واحدة " لا إله إلا الله محمد رسول الله .
والركن الثاني هو الصلاة . والركن الثالث هو التصدق والأحسان ( الزكاة ) ، والركن الرابع هو صيام شهر رمضان ، والخامس هو الحج .
وعن فردية الروح البشرية في الخطاب الأسلامي يقول حسن البصري :
يا ابن آدم ستموت وحدك وستدخل القبر وحدك وستبعث وحدك وستحاسب وحدك . وعن التعاليم الأجتماعية فقد هناك بعض الأمتيازات للذكور : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ..
ونقرأ في في القرأن :
وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ، البقرة : 190
لا أكراه في الدين قد تبين الرشد من الغيّ ، البقرة : 257 .
إن المسلمين في انحاء المعمورة يلبون الدعاء الى الصلاة :
الله أكبر الله أكبر أشهد ان لا إله إلا الله أشهد ان محمداً رسول الله حي على الصلاة حيّ على الفلاح
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .
إضافة الى الأديان التاريخية ثمة الأديان البدائية والتي تعرف بالأديان الشفهية لعدم انتشار الكتابة بين معتنقيها او الأديان القبلية لأنحصارها في تجمعات صغيرة .
وأخيراً اقول :
ان المطلوب من المسلمين الأعتدال وبناء علاقات الندية والأحترام بين من يخالفوهم في الدين ، فالأديان قاطبة تدعو الى التفاهم والتعايش والتسامح ، والأعياد هي فرص لصفاء القلوب والعفو والتصالح ونبذ الكراهية والضغينة من القلوب ، علينا ان نسعي الى مد الجسور بين المسلمين وبين غيرهم من البشر ، إن خاتم النبيين لا يلغي ما قبله من الأنبياء ، إنها أفكار تراكمية لمصلحة البشر وليس العكس .
إنه من الأجرام ان يلجأ مسلم لقتل أناس أبرياء بحزام ناسف او سيارة مفخخة بأمل بلوغ جنة غامرة بالممارسات الجنسية مع اعداد غير معقولة من الحور والغلمان ، إن غسل الأدمغة لتوجيه الجريمة بهذا الشكل هو ابشع انواع الأساءة الى الدين الأسلامي .
وكل عام وانتم بخير وبمحبة مع كل الناس من الأديان الأخرى بما فيهم المسيحيين العراقيين .
حبيب تومي / اوسلو



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقف إجلالاً لوزيرة الشهداء والمؤنفلين في كردستان
- الحركة الديمقراطية الآشورية أخطأت بنشر هذا الكتيّب
- كردستان اليوم لم تعد ساحة عرضات عسكرية
- حضرات السادة أعضاء ( شركات ) الخطف
- السادة آغا جان وكنا وأبلحد افرام .. ندعوكم حول مائدة مستديرة
- بين حكومتي نوري السعيد ونوري المالكي ضاع الأنسان العراقي
- المجلس القومي الكلداني العبرة في النهوض من الكبوة
- الأقلية الأيزيدية إهمال حكومي وعنف مجتمعي
- كردستان تجربة رائدة لمقاربة الثورة مع الدولة
- برازيلي رئيساً للحكومة العراقية .. إنه مجرد اقتراح
- لماذا تغرد حكومتنا خارج السرب ؟
- لقد فعلها اسود الرافدين
- الأرهاب يحاول اغتيال لحظة فرح حققتها الرياضة العراقية
- قوات البيشمركَه تفعيل الحريات مع سيادة القانون
- سينودس القوش واجتماع عين سفني التفاهم خطوة مباركة
- مساجد بلجيكا وكنائس العراق
- في أقليم كردستان الدين لله والوطن للجميع
- بطريركية بابل على الكلدان بين مطرقة الأرهاب وتعنيف الكتاب
- ترفضون الحكم الذاتي والمنطقة الآمنة ، طيب أعطونا البديل ؟
- من يحمي المسيحيين من الذئاب البشرية ؟


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب تومي - عيد سعيد يا مليار مسلم