أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - ازغر كاتب عراقي 1989 ملأالصحف والمواقع..بدأ من الحوارالمتمدن بابداع














المزيد.....

ازغر كاتب عراقي 1989 ملأالصحف والمواقع..بدأ من الحوارالمتمدن بابداع


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2056 - 2007 / 10 / 2 - 11:05
المحور: الادب والفن
    


في بدايته على الحوار المتمدن مشر مواضيعه وهذا يحسب من منجزات الحوارالمتمدن عكس ما يقوله الغير اذن لنقرأ :
اصغر كاتب عراقي وبعمرالزهور
- مواليد1989 محاقظة الناصريه = قضاء الرفاعي
- -له عدة كتابات في الصحف والمواقع
- -يصدرجريده ورقيه –الاديب –في قضاء الرفاعي نصف شهريه تهتم بلادب والثقافه والعلوم واشأن السياسي زشارك في آخرمهرجان في الناصريه (مهرجان الحبوبي ) قال لي أهلا عمي كوني مواليد49 وهو 89 ومن المشاركين في النشاط الثقافي وووالشبابي مع ولدي (حسين) حيث فازوا بجوائز اولى وثانيه في مهرجان الشباب في اربيل وغيرها قي نشاطات الرسم والبوستر والخطابه التي حاز عليها حسين رحيم الغالبي وتم تكريمه عدة مرات آخرها للمشاركه في مهرجان شباب الجزائر وامتنعع لظروف الامنيه ...وقبلها لتآمر من وزارة الشباب والرياضه
- نعود للاديب صديق حسين رحيم مزهرالغالبي... كان الاروع في كتاباته واصدارجريده ثقاقيه و رقيه والكترونيه اسمها الاديب ) لم تشهدها مدينة ارلفاعي سابفا
- نشر في عدة صحف ومجلات ومواقع كثيره
- انه شابا واصغركاتب عراقي -سنا – اقول عنه انه كشجرة اللبلاب مورقا ويكتب بالجديد ليس مقلدا
- جذوره من نهرالغراف الخالد *
- ارسل لي هذا المقال المتواضع

عَن أيُّ شَيءٍ نَكتِبُ ؟
صادق مجبل الموسوي
[email protected]
تَقولُ فِرجينيا وولف رائدةُ تيار الوعي في الروايةِ "كُلُ شيء في الحياةِ يصلحُ أن يكونُ المادة المناسبة لرواية" والقول يَكشفُ عن قدرة وموهبة يمتلكها الكاتب الحقيقي فقط في تسخير كل شيء لصالح مشروعه الروائي فهو ينطلق من الحدث أو الحالة أو الفكرة ليكمل رواية بمضمون جيد ومتكاملة مِن حيث عناصر البناء الروائي وتبقى درجات الشكل والتقنيات الجماليّة والقيمة الفنية مرتبطة بقدرة الكاتب على استحضار ما لديه من تقنيات كتابية .
هنالك مَن يحلم في أن يصبحُ كاتباً، يدخل مغامرات غير واعية في عالم الكتابة منهم من لم يفلح أبداً في كتابة فصل روائي واحد مَع ادعاءه بأنه كاتب وشكله وطريقة حديثة توحي بذلك ومنهم من يكتب رواية- مثلا- دون أن نحسُ بطعمِها أو قَدْ لا نستطيعُ إكمال قراءتها لعدم تواصلُ خيوطها وتفكك سيرها السّردي ولا يمكن اعتبارها رواية أولاً ثُمَ لا يمكن عدها ضمنَ خانة الكتابة لأنَّ الكتابة الحقيقة ليست مُجرد كلمات سوداء لملئ بياض الورق وانتشار مثل هكذا كتابات يؤكدُ غياب القراءة الواعية فكان الغياب سببا لاعتلاء البعض دون استحقاق ولكن للزمن كلمته فَقَدْ ظَلتْ بعضُ الأسماءِ والأعمالِ خالدة وعالقة في ذاكرة الأجيال من دون غيرها ودخول المغامرة يحتاج إلى وعي أيضاً فعندما قررَ الروائي التركي أورهان باموق أن يكتبُ الرواية كان قَد تركَ دراسة الهندسة التي قطعَ شوطاً فيها وكذلك تركَ الفن التشكيلي حيث كان في البداية رساماً ورغم معارضة الجميع وقف باموق وترك كل شيء ليتفرغ لكتابة الرواية ومثل هذا الأمر لا يقدمُ عليه إلا ما ندر من الأشخاص وفعلا أصبحَ باموق من اشهر الأسماء الروائية في العالم وتصدرت كتبه الكتب أكثر مبيعاً وحصلَ على نوبل وباتَ حتماً على مدينته أن تستعيد اكتشافه وعلى الجميع مباركته.
تكشف مغامرة باموق عن وعيه وحرصه على الاختيار فأحسن الاختيار وفق ما أراد وسعى لأنه امتلك إرادة حقيقية حتى واصل الكتابة وأصبحت المنضدة جزءا من جسده يقول "اكتب لساعات طويلة وبشكل يومي متصل، حتى أصبحت المنضدة جزءا من جسدي"
هنالك من يدخل المغامرة في وضع اشد معارضة من ما تعرض له باموق فهاهو ماركيز لم يكن الطريق معبداً أمامه إلا بالرفضِ والأشواكِ في وقتٍ كانَ لا احد فيه يعلم إنّ بائعَ القناني الفارغةِ تفاوضُُ سكرتيرته الشركات وحقوقه عشرةُ ملايين دولار.
- فعندما كان في كولمبيا كان أدباء
بلده يرون فيه سوى شاب متطفل على الأدب والأدباء وكان بائعاً للقناني الفارغة متخما بالديون محملا بأوراق رواياته التي رفضتها دور النشر وكانت النصائح له "عليك إن تجد لك مهنة غير الكتابة".لم يقف هنا انطلق وواصل وحاز على نوبل ووقف يشاهده الجميع وأصبحت وسائل الإعلام تسعى للحصول على كلمة منه ...انه كاتب حقيقي ، لذلك اشتهر انه يعرف عن ماذا يكتب ..!!



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د.صادق اطيمش ندوات في الشطره عن العلمانيه
- في الشطره المغترب د.صادق اطيمش في امسيه ثقافة و وعي الشارع
- فنجان تايه (قصيدة نثرشعبي تجربه ج2)
- اول قصيدة نثرفي الشعرالشعبي العراقي-تجربه
- يخافون الواوي وخطط علاوي
- نصيريات..للموناليزه
- بعث غزوان وكربلاء والبرلمان...لاعيون ولا اذان
- ورود للغربه (الى مثنى حميد )
- شجرة نبق
- كارئة سنجار..و وليمه لاعشاب البرلمان *
- كارثة سنجار....و وليمه لاعشاب البرلمان
- من الشطره الى السويد عن رحيل اليساري سالم موسى
- انت في بغداد قمر
- سعادات...الى مظفرالنواب
- نخلتنا عراقيه
- الغالبي,,,ورياض النعمااني.....و السبعينيات
- برقيات حب ومجد الى عبدالكريم قاسم
- برقيات حب الى عبدالكريم قاسم
- حسن سريع ذكراه في ساحة التحرير
- برقيات رثاء للشاعررحيم المالكي


المزيد.....




- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - ازغر كاتب عراقي 1989 ملأالصحف والمواقع..بدأ من الحوارالمتمدن بابداع